إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

    والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)

    نن



    06/02/2009
    بلال نزار ريان - الجزيرة توك - خاص

    [justify]والدتي الغالية الحبيبة أم بلال الأم الصابرة المجاهدة عاشقة الشهادة في سبيل الله، كيف لا وهي أول من قدمت ابنها للشهادة في سبيل الله وودعته، ونام في حضنها قبل خروجه للعملية الاستشهادية، فلقد كان أخي إبراهيم الشهيد ورفيقه عبد الله شعبان "رحمهما الله" أول من اقتحم المستوطنات الصهيونية: "مستوطنة إيلي سيناي" بتاريخ 2-10-2001 م ولم يكمل إبراهيم يومها عامه السابع عشر، ومكنه الله عز وجل –بصحبة رفيقه- من قتل أربعة جنود وإصابة ما يقرب من عشرين، والإثخان في العدو، ويومها قال عدو الله شارون: " إنها ليلة صعبة على دولة إسرائيل".

    لقد كانت والدتي رحمها الله هي وجميع زوجات أبي "خالاتي" رحمهن الله يذهبن إلى بيوت الشهداء يواسينهم ويصبرنهم، ويخففن عنهم المصاب حتى في آخر يوم من حياتهن ذهبن إلى بيوت العزاء، وكان آخر بيت ذهبن إليه هو بيت الشهيدة - زوجة الشهيد - فاطمة صلاح رحمها الله ، كلهن بلا استثناء كن يتمنين الشهادة في سبيل الله، ويدعين الله أن يرزقهن الشهادة، فصدقن الله فصدقهن الله ،سيفتقدك المرابطون يا حبيبة القلب في منتصف الليل، وأنت تجودين بأفضل ما لديك من طعام وحلوى.

    [/justify]



    في المكتبة مع عبد الرحمن

    خالتي أم عبد الرحمن زوجة أبي الثانية رحمها الله، كم كانت محافظة على صلواتها في المسجد، هي وباقي زوجات أبي وكانت تحافظ على قيام الليل والاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان هي وباقي الخالات الطيبات.

    أذكر موقفًا في معركة أيام الغضب عندما اشترى والدي رحمه الله مستلزمات الإسعاف الأولي، وجهزها لخالتي أم عبد الرحمن لإسعاف المجاهدين والمرابطين، _ فهي تحمل شهادة عليا في التمريض وعملت فترة طويلة في تدريس التمريض في أحد أرفع معاهد غزة _ فأحضر لها والدي الأدوات اللازمة إن احتاج الأمر لذلك، وعلى الفور أعدت نفسها وهيأتها لهذا الأمر، وكانت فرحة بذلك فرحًا شديدًا وفخورة به.



    خالتي أم علاء الزوجة الثالثة لوالدي خالتي الحنونة صاحبة القلب الطيب الرقيق -وكلهن طيبات طاهرات- لقد كانت رحمها الله معطاءة جدًا، تعطف على الجميع، وتحمل هموم الآخرين وتواسيهم حتى إنها كانت تبكي لهموم الناس وآلامهم، وتدعو الله أن يفرج عن المسلمين كربهم.
    لقد أكرمها الله بأن رابطت ليلة مع والدي من ليالي الرباط المباركة، ولقد كانت تتهيأ رحمها الله لمناقشة رسالة الماجستير في قسم التفسير بكلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة، ولكن الله شرفها بالشهادة في سبيله، وهي أعظم من أي شهادة من شهادات الدنيا شهادة كتبتها بدمائها الطاهرة .



    خالتي أم أسامة بن زيد الحافظة لكتاب الله، الحاصلة على درجة البكالوريوس بكلية أصول الدين، وطالبة الماجستير بقسم الحديث الشريف بكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية بغزة, والمدرّسة للتربية الإسلامية بمدارس الابتدائية، لقد كانت كباقي زوجات والدي الحبيب معطاءة محبة للخير والجهاد، رحمهن الله جميعًا، وأسكنهن الفردوس الأعلى، وجمعنا بهم عن قريب.



    أما إخوتي الأحباب والذين كلما تذكرتهم وتردد صدى ضحكاتهم في أذني، وفي الصورة المقابلة لها أتذكر كيف مزقتهم يد الغدر الصهيونية إلى أشلاء ولم ترحم طفولتهم وبراءتهم، إن قلبي على هؤلاء يتفطر ويبكي دماً، ولن يشفي غليلَنا إلا زوالُ إسرائيل، أسأل الله أن يتم ذلك عاجلاً غير آجل، لكن عزاؤنا أنهم مضوا في سبيل الحق .. في سبيل الله .


    في المكتبة مع بعض الإخوة
    إخوتي الذين مضوا مع والدي أحد عشر طفلا أكبرهم غسان ذو الستة عشر ربيعًا : غسان فقد إحدى حبيبتيه في أيام حصار المجاهدين في بيت حانون، وخرج في مسيرة مدنية لفك حصارهم، ومكن الله لهم ذلك، وأول كلمة قالها بعد أن علم بفقد عينه وهو في المستشفى: الحمد لله أنني أستطيع أن أقنص بعيني الثانية.
    غسان كان نائما في غرفته لحظة القصف، كان مستلقيًا على سريره متخففا من أعباء يعرفها قلة من الناس، لكن هي كلمة قالها لي والدي الحبيب: ما أجمل أن ينام الإنسان ويستيقظ فيرى نفسه في الجنة. نحسبهم شهداء في جنة الفردوس ولا نزكي على الله أحدًا .



    أخي وحبيبي عبّود "عبد القادر" الطفل المدلل المحبوب من الجميع، كلما كان العدو الصهيوني يقصف ويشن غاراته كان يختبئ في حضن والدتي ويقول إذا استشهدت أستشهد في حضن والدتي، وكان له ما تمنى فدفن في حضن والدتي رحمهما الله رحمة واسعة.


    أخي عبد القادر

    أختي آية وهي بعمر عبد القادر في الصف السادس الابتدائي كانت طفلة بريئة جدا كانت مفعمة بالحياة سلبها إياها العدو الجبان، أصرّت على أن تموت بجلبابها ومنديلها، عفيفة طاهرة كبيرة –على صغر سنها- وكان لها ما أرادت. رحمة الله عليها.


    حبيبتي مريم في الصف الرابع الابتدائي؛ مريم التلميذة المتميزة المتفوقة في دراستها، والتي كانت تحلم بمستقبل واعد وغد أفضل تنتظر الحرب أن تضع أوزارها لتعود إلى مقاعد الدراسة لكن اليهود الحاقدين حرموها من حقها في العيش بسلام أو أن تكمل دراستها كباقي أطفال العالم.



    زينب

    أختي زينب الطفلة البريئة التي لم تعرف من الدنيا شيئًا بعد، والتي لم تمنعها الحرب من مواصلة لعبها لعلها كانت تجد في اللعب متنفسا بعيدا عن الخوف والرعب، صاحبة أطيب قلب عرفته.
    أخي عبد الرحمن وأختي ريم الحلوة وأختي حليمة الأميرة كلهم كانوا في عمر واحد –خمس سنين لكل منهم- كانوا سوية في البستان في روضة الخلفاء الراشدين يذهبون معًا، ويعودون معًا، صورتهم هذه لا تكاد تغيب عن ناظري أبدًا، لقد كانوا ثلاث زهرات جميلة، أحرقتها آلة الدمار الصهيوني، ولم تشفع لهم براءتهم فقلب عدوّهم أقسى من الصخر فكيف يلين ؟ فحسبي الله ونعم الوكيل.



    ريم

    أسامة بن زيد ذو السنوات الثلاث، كان أول ما نطق: "أنا عند بابا"، فاستشهد بين ذراعي أبيه، فحسبي الله ونعم الوكيل.


    عائشة أصغر منه بشهرين، صغيرة كانت، لكنها في منتهى الذكاء وخفة الظل، لم يصعب عليّ أن أرى في عينيها فرحتها بإخوتها الشباب، فكانت أكثر الصغار تسليمًا علينا.. رحمة الله عليها.


    وانتهاء بأصغر شهدائنا، ذي العام والنصف أسعد، سماه أبي على اسم عمي الشهيد أسعد، أخي أسعد صاحب الوجه الغض النضر، لم يرحمه العدو الجبان فوجد شهيدا بين أحضان والدته خالتي أم عبد الرحمن، رحمة الله على أسعد، كنت أحبّ أن أراه أكثر..


    أخي أسعد

    بأي ذنب قتل أخوتي الصغار بهذه الوحشية والهمجية ؟ ألأنهم أبناء نزار ريان ؟؟؟؟
    كان بإمكان العدو الجبان أن يستهدف الوالد بسهولة عندما كان يخرج للصلاة والمسيرات والسوق، ولو انتظر قليلا، لخرج لصلاة العصر وحيدًا، لكن قادة هذا الكيان المسخ أصرّوا على إبادة العائلة، وتدمير المنزل على رؤوس أهله.


    والله إن القلب ليحزن، وإن العين لتدمع، وإنا على فراق أهلنا وأحبابنا لمحزونون، لكن عزاءنا أننا اخترنا هذا الدرب؛ درب الجهاد والمقاومة، درب العزة والكرامة، درب التضحيات، ولن نحيد عنه ما حيينا .



    فأبي وأمي وخالاتي وإخوتي الاثني عشر أخاً وأختًا سطروا بدمائهم أروع ملاحم البطولة والفداء، سطروا رسالة التحدي والصمود، فلن نتنازل عن أي شبر من بلادنا فلسطين.
    كل فلسطين بلادنا وأرضنا الحبيبة سنعود يا حيفا، سنعود يا يافا، سنعود يا نعليا، سنعود يا عسقلان، سنعود يا قدس، وسنصلي في المسجد الأقصى، وسينطق الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ورائي تعال فاقتله.



    هذا وعد الله لنا ولن يخلف الله وعده.


    منقول عن الجزيرة توك

  • #2
    رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

    الله يصبرك يا اخونا الكريم

    تعليق


    • #3
      رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

      رحمهم الله وتقبلهم شهداء في عليين


      لا شك نحزن على فراق الأحبة

      ولكن إن كان موتهم شهادة ونحسبهم كذلك والله حسيبهم

      فعزاؤنا أنهم وبإذنه تعالى " فرحين بما آتاهم الله من فضله. ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم. ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون "


      وقد قال تعالى (﴿الّذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان الحقنا بهم ذريتهم وما التناهم من عملهم من شيء)

      فنسأل الله أن يجمع عبده نزار ريان مع ذريته في مستقر رحمته

      ويلحقنا بهم مع النبيين والشهداء والصديقين

      والحمد لله رب العالمين

      التعديل الأخير تم بواسطة أنصار الشام; 6/02/2009, 10:40 PM.

      تعليق


      • #4
        رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

        الرسالة نشرت من خلال تقرير للأخت الإعلامية: فداء المدهون.. جزاها الله خيرا..

        على أنه يجدر التنويه بأن هذه الرسالة هي المتعلقة بالحديث عن الأهل رحمة الله عليهم دون الوالد، لأن الوالد له رسالة وحده..

        تعليق


        • #5
          رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

          نسأل الله أن يتقبلهم في عليين ورحمة الله عليهم

          تعليق


          • #6
            رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

            حسبنااااا الله و نعم الوكيييل ...

            وكما أقول دائما ... والله والله لن يشفي غليلنا الا زوال هذا الكيان المغتصب الحاااقد ...


            ورحم الله شهداءنا .. فلا يوجد شئ اجمل من الفوز بالشهادة ...

            ::
            ::

            تعليق


            • #7
              رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

              اقرأ والدموع تتساقط من عيوني فرحا وحزنا
              فرحا وفخرا بهذه العائلة التي تمنيت ان اكون احدى بناتها
              وشوقا للقائها بالجنة
              وحزنا على عمر الورود التي ذهبت وما ذنبها الا انها فلسطينية اسلامية
              تحمل هم القضية
              في عيونهم سهام الاصرار والعناد على مواصلة الطريق

              اخي براء
              حق لك ان تفخر بهذه العائلة المعطاءة الصادقة
              والله كلماتي خجلى امام عظم عطائكم

              فلله ما اخذ وله ما اعطى وكل شئ عنده بأجل مسمى

              هنيئا لك اخي ولعائلتك الجنة
              وكما قلتها والله لن يشفي غليلنا الا زوال هذا الكيان الغاصب

              اعذرني قد تجد كلماتي مجردة من التعبير السليم
              ولكنها والله صادقة خارجة من قلب اقسم بالله بان يواصل طريق الشهيد نزار ريان

              بورك فيك اخي ورحم عائلتك

              تعليق


              • #8
                رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                رحمك الله شيخي أبا بلال الدكتور نزار ريان ..
                وثبتك الله أخي براء ...

                تعليق


                • #9
                  رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                  رحمهم الله وصبركم اخي الكريم وان شاء الله الملتقى في جنات النعيم

                  تعليق


                  • #10
                    رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                    لا حول و لا قوة الا بالله
                    الله يرحمهم يارب

                    تعليق


                    • #11
                      رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                      هنيئا لهم الشهادة في سبيل الله .. ونسأل الله أن يجمعنا بهم في عليين

                      تعليق


                      • #12
                        رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                        اخي براء عظم الله اجرك ورحم الله اهلك الشهداء وعلى راسهم شيخنا وحبيبنا "الدكتور نزار ريان"
                        ونسال الله ان يسكنهم فسيح جناته

                        تعليق


                        • #13
                          رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                          رحمهم الله جميعا وادخلهم فسيح جناته

                          مع الانبياء والصديقين والشهداء

                          وحسن اولئك رفيقا

                          تعليق


                          • #14
                            رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                            اسال الله ان يرحمهم وان يتقبلهم في عليين مع النبيين و الصديقين و الشهداء والصالحين ...

                            لانملك سوى الصمت أمام هؤلاء العمالقة ، من صغيرهم إلى كبيرهم !

                            عائلة مجاهدة بكل معنى الكلمة !

                            ان شاء الله اللقاء في الفردوس الأعلى ...


                            اللهم مكن عبادك المجاهدين من رقاب الصهاينة و المرتدين ...

                            بارك الله فيك ... واسال الله ان يرزقكم الصبر ،

                            ولكم كل الفخر أن ترفعوا رؤوسكم ! فانتم أبناء ذلك العالم الرباني ، والشيخ المجاهد نزار ريان ... رحمه الله تعالى ...

                            تعليق


                            • #15
                              رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                              الله المستعان ولا حول ولا قوة لنا إلا به ..

                              أبا بلال كان رجلا ً مقداما ً لم يبخل بشيء على هذا الدين ثم هذه الأمة كان يعمل بصمت لذا نقول نعم قتلو فيك الجسد الطاهر يا شيخنا الحبيب نزار ولكن لم يقتلو فينا كلماتك ومواقفك التي زرعت فينا حب هذا الدين والعمل لأجله دون كلل أو ملل ..

                              اللهم تقبلهم وكل شهدائنا ( نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا ) في أعى الجنان واجمعنا بهم يا رحيم يا حمان .. اللهم آمين ..
                              التعديل الأخير تم بواسطة zaar_al_asood; 6/02/2009, 11:04 PM.

                              تعليق


                              • #16
                                رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                بارك الله فيك اخي الحبيب براء على النقل
                                رحم الله أهلنا الأحباب و أسكنهم الله الفردوس الأعلى

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان


                                  والله هذا شرف لكم .. وليتنا أرتقينا مع من أرتقوا منا شهداء .. لكنا الان في نعيم مقيمين بإذن الواحد القهار .

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                    رحمكم الله جميعا وندعوا الله ان يصبرنا على فراق الاحبه نسأل الله ان يجمعنا بكم في علين يوم لا ظل إلا ظله
                                    رحمك الله شيخنا ابو بلال ايه الشيخ المتواضع الذى يعجز اللسان عن وصفه

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                      حسبنا الله ونعم والوكيل وإنا لله وإنا إليه راجعون ،،

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                        حسبنا الله ونعم الوكيل.هنيئا لكم الشهادة يا من تمنيتم الشهادة فرزقكم الله الشهادة

                                        تعليق


                                        • #21
                                          رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                          والله أن المصاب جلل لكنه أيضاً كرامة من الله فالله قد اصطفى منكم شهداء .. ثبتكم الله .
                                          .
                                          .

                                          أخي براء ياليت بعد إذنك تعدل روابط الصور لأنها مو ظاهره ..!

                                          تعليق


                                          • #22
                                            رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان








                                            .

                                            تعليق


                                            • #23
                                              رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                              بين ايدي آل ريان يجد المرء نفسه - بصدق - منافقا

                                              اللهم رحمتك التي وسعت كل شيء

                                              تعليق


                                              • #24
                                                رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان










                                                .

                                                تعليق


                                                • #25
                                                  رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                                  لا حول ولا قوة الا بالله

                                                  مهما خططنا من كلمات فلن تمحو حزنكم على فراق اعز الاحباب

                                                  صبركم الله اخي براء و نسأل الله ان يكونوا شفعاء لكم يوم القيامة

                                                  اشهد الله انني احبكم في الله آل ريان

                                                  تعليق


                                                  • #26
                                                    رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان













                                                    .

                                                    تعليق


                                                    • #27
                                                      رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                                      لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم اللهم ارحمهم ميعاً واسكنهم جنات الفردوس الاعلى
                                                      رحمه الله عليك ايها العالم الجليل والمربى الفاضل ابو بلال

                                                      تعليق


                                                      • #28
                                                        رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان


                                                        رحمة الله عليهم جميعا.


                                                        وحسبنا الله ونعم الوكيل .

                                                        تعليق


                                                        • #29
                                                          رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                                          إن رؤسنا لترتفع عالياً عندما ننظر إلى تضحية عائلة العلامة الدكتور ريان
                                                          إن أقلامنا لتعجز عن خط معاني الإكبار والفخار التي نشعر بها ونحن أمام ملحمة بطولية ، سطرها آل ريان ، بدمائهم الزكية ، التي رسمت معاني الإباء والتشبث بالأرض ...
                                                          قصة إنسان ... قصة عائلة ... في رحاب الجنان

                                                          تعليق


                                                          • #30
                                                            رد : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم الحبيب: بلال نزار ريان

                                                            (ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله امواتا بل احياء اعند ربهم يرزقون ) انشاء الله يسبقونكم الى الجنان

                                                            تعليق

                                                            جاري التحميل ..
                                                            X