إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

    حاخام أمريكي: الحرب على غزة من نبوءات التوراة

    ارهاب ودموية ما يسمى زوراً وبهتاناً بـ «الكتاب المقدس»

    كتب / عصام مدير – مشرف المدونة:



    بين يدي الآن نبوءات توراتية محرفة يقول اليهود وأعوانهم من النصارى في الشرق والغرب أنها من وحي السماء مؤيداً لهم في ما يرتكبونه من مجازر ومذابح على الأرض إذ يبررون على ضوء هذه النصوص الدموية جرائهم الوحشية بل ويتعبرون وقوعها اتماماً لـ «المشيئة الالهية»!!






    [فأرسل نارا على سور غزة فتأكل قصورها] سفر عاموس 1/ 7



    [أتى الصلع على غزة. أهلكت أشقلون مع بقية وطائهم. حتى متى تخمشين نفسك] سفر ارميا 47/ 5



    [لأن غزة تكون متروكة, وأشقلون للخراب. أشدود عند الظهيرة يطردونها, وعقرون تستأصل] سفر صفنيا 2/ 4



    [ترى أشقلون فتخاف وغزة فتتوجع جدا وعقرون. لأنه يخزيها انتظارها والملك يبيد من غزة وأشقلون لا تسكن] سفر زكريا 9/ 5



    ولدى اليهود نصوص «توراتية» تتحدث عن «بطولات» وهمية مختلقة حشوها في قراطيس أسفارهم المقدسة والتي يقدسها النصارى معهم، بمن فيهم كل نصارى العرب، يتفاخرون فيها بتقتيل الفلسطينيين وخصوصاً أهل غزة منهم في قديم الزمان، ويعدون تلك القصص الدموية حقائق تاريخية ثابتة فوق أنها من «وحي الرب» عندهم. ولم يرفض نصارى العرب «قدسية» هذه النصوص الدموية بل اشترك نصارى العرب كلهم وإلى اليوم في اضفاء كامل «العصمة» على هذه النصوص الفظيعة رافضين أنها من تحريف اليهود، رغم أن المسيح عليه السلام لعنهم ووصفهم في الأناجيل بأبناء الأفاعي والحيات!!

    من تلك النصوص «المقدسة» التي يتنشأ عليها الطفل اليهودي في المستوطنات الصهيونية وحول العالم ويتلقاها كذلك النصاري في «مدارس الأحد» في أمريكا والغرب، ما يتحدث بتفاخر فج عن مجاز الاسرائيليين الأوائل ضد الفلسطينيين وخصوصاً أهل غزة:


    [هو ضرب الفلسطينيين إلى غزة وتخومها من برج النواطير إلى المدينة المحصنة] سفر الملوك الأول 18/ 8



    [وذهب يهوذا مع شمعون أخيه وضربوا الكنعانيين سكان صفاة وحرموها «أي أبادوا كل من فيها بحد السيف», ودعوا اسم المدينة «حرمة».وأخذ يهوذا غزة وتخومها وأشقلون وتخومها وعقرون وتخومها] سفر القضاة 1/ 17–18


    وملعون من يمنع سيفه عن الدم
    سفر ارميا 48/ 10


    بل ملعون كل من يعتقد بقداسة هذه النصوص!!

  • #2
    رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

    مع بدء العداون الصهيوني الغاشم على غزة في السابع والعشرين من ديسمبر 2008م، كتبت في هذه المدونة عن ارهاب ودموية ما يسمى زوراً وبهتاناً بـ «الكتاب المقدس» تحت عنوان «نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة»، يقول عنها اليهود وأعوانهم من النصارى في الشرق والغرب أنها من وحي السماء مؤيداً لهم في ما يرتكبونه من مجازر ومذابح على الأرض إذ يبررون على ضوء هذه النصوص الدموية جرائهم الوحشية بل ويتعبرون وقوعها اتماماً لـ «المشيئة الالهية»!!

    وحتى تاريخ كتابة هذه التدوينة، مع اقتراب فجر اليوم السادس للعدوان، وبحسب رصدي الشخصي لوسائل الاعلام الأجنبية والإسرائيلية، لم يتحرك أحد من حاخامات اليهود الصهاينة للحديث عن هذه النصوص التوراتية المزعومة التي تتنبأ ضد غزة لكي يجري توظيفها في الصراع الدائر من اجل اضفاء «هالة من القداسة» على حرب قذرة.

    لم يكذبني اليهود إلا نفر من نصارى العرب والمنصرين كعادتهم رغم أنني أحلتهم إلى النصوص التوراتية التي تذكر غزة في سياق نبوءات تتوعدها بالنار والدمار وكل سوء [طالع المقال الأول].

    لكن كاتباً أمريكياً نصرانياً يعمل استاذا للدراسات التوراتية كان هو من اقترب من موضوعي الأول حول غزة في أسفار اليهود والنصارى مؤكداً ما أشرت إليه من حيث لا يشعر ولا يدري [طالع موضوع: كاتب أمريكي نصراني: قصف غزة يثبت صحة أسفارنا المقدسة]…

    إلى أن أدلى حاخام فلوريدا «إيلي لازير» بحديث لقناة «ان بي سي NBC» الأمريكية قال فيه بالحرف:

    الحاخام: إن نبوءات «الكتاب المقدس» صحيحة!

    معد التقرير التلفازي: بينما يحمل الحاخام كتابه المقدس على راحة يده، يؤكد قائلاً بأن التوراة كانت قد تنبأت بكل ما نراه من صراع بين «اسرائيل» وحماس.

    الحاخام: هذه حرب دينية يشنها العالم الإسلامي ضد الذين لا يعتنقون دينهم.

    معد التقرير: يقول الحاخام «لازير» مع وجود بعض المعتدلين الفلسطينيين إلا أن هناك أعداد ضخمة من المسلمين المستعدين للقتل من أجل بسط نفوذهم على العالم.

    الحاخام: لديهم النية لمحو دولة «اسرائيل». لقد قالوا هذا وما زالوا يرددونه باستمرار.

    معذ التقرير: وأضاف الحاخام بالقول: إن مفاوضة اناس عقدوا العزم على تدميرك ليس بالأمر المثمر!

    شاهد التقرير على هذا الرابط

    Human Rights Advocate and Radio show host Ahmed Bedier reacts to Israeli attack on Gaza. Bedier calls attack collective punishment on the Palestinian people


    تعليق


    • #3
      رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

      الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك

      قلم : محمود القاعود

      صورة خمس شقيقات فلسطينيات قتلتهن صواريخ أحفاد القردة والخنازير يوم 29/12/2008م ، بعد أن غلبهن النوم ورياح كانون وتخاذل حكام العرب



      هكذا جاء بكتابهم الدموى اللامقدس : " اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ " ( حزقيال : 9:6 ) .
      وهكذا يطبق حثالة البشر من يهود ما جاء فى هذا النص الفاشى النازى المجرم ومعه عدد كبير من النصوص الأخرى التى تدعو للقتل والسحق بحق الأبرياء العزل دون أى ذنب ..
      لم تكن المجزرة النازية الصهيونية التى وقعت يوم 27/12/2008م فى قطاع غزة وراح ضحيتها ما يقارب أربعمائة شهيد وألفى جريح فى حالة خطرة ، إلا تنفيذاً حرفياً لما جاء فى تعاليمهم الإجرامية الدموية ..
      شاهدنا على شاشات الفضائيات الشيوخ والشباب والفتيات والأطفال والسيدات .. الجميع ناله إجرام كتابهم اللامقدس .. الجميع تعرض لفاشية وإجرام ودموية هذه التعاليم الشيطانية التى تأمر بكل ما هو شرير وقبيح ..
      يتقرب الصهاينة إلى إلههم الدراكيولا السفاح ، بمص دماء الشعب الفلسطينى وإبادة أهله .. يمارسون القتل بكل بساطة لأن عقيدتهم الفاشية النازية تأمرهم بذلك .. لا يشعرون بأى حرج .. لأن هناك إله سفاح يعبدونه يأمرهم بهذا القتل والدمار ..
      إن الذى يجب أن يحاكم وأن ينتفض ضده الناس هو تعاليم هذا الكتاب اللامقدس ، لأنه هو مصدر العدوان الصهيونى الصليبى على ديار العروبة والإسلام .. هذا الكتاب هو مصدر الشرور والفتن .. تأملوا فى نصوصه التى تفيض حقداً وكراهية ودموية لتعلموا أن الخنزيرة المجرمة " تسيبى ليفنى " تنفذ تعليمات كتابها الفاشى :
      ((ومَلعونٌ مَنْ يَمنَعُ سَيفَهُ عَنِ الدَّمِ. )) ( إرميا 48 : 10 ) .
      (( قالَ الرّبُّ إلهُ إِسرائيلَ: على كُلِّ واحدٍ مِنكُم أنْ يحمِلَ سيفَه ويَطوفَ المَحلَّةِ مِنْ بابٍ إلى بابٍ ويَقتُلَ أخاهُ وصديقَه وجارَهُ )) ( خروج 32 : 27 ) .
      ((فقالَ الرّبُّ لموسى: خذْ معَكَ جميعَ رُؤساءِ الشَّعبِ واَصلُبْهُم في الشَّمسِ أمامَ الرّبِّ، فتَنصَرِفَ شِدَّةُ غضَبِ الرّبِّ عَن بَني إِسرائيلَ فقالَ موسى لقُضاةِ بَني إِسرائيلَ: ليَقتُلْ كُلُّ واحِدٍ مِنكُم أيُا مِنْ قومِهِ تعَلَّقَ ببَعْلِ فَغورَ )) ( عدد 25 : 4-5 ) .
      (( فإذا اَستَسلَمَت وفتَحَت لكُم أبوابَها، فجميعُ سُكَّانِها يكونونَ لكُم تَحتَ الجزيةِ ويخدِمونكُم. وإنْ لم تُسالِمْكُم، بل حارَبَتكُم فحاصَرتُموها فأسلَمَها الرّبُّ إلهُكُم إلى أيديكُم، فاَضْرِبوا كُلَ ذكَرٍ فيها بِحَدِّ السَّيفِ. وأمَّا النِّساءُ والأطفالُ والبَهائِمُ وجميعُ ما في المدينةِ مِنْ غَنيمةٍ، فاَغْنَموها لأنْفُسِكُم وتمَتَّعوا بِغَنيمةِ أعدائِكُمُ التي أعطاكُمُ الرّبُّ إلهُكُم. هكذا تفعَلونَ بجميعِ المُدُنِ البعيدةِ مِنكُم جدُا، التي لا تخصُّ هؤلاءِ الأُمَمَ هُنا. وأمَّا مُدُنُ هؤلاءِ الأُمَمِ التي يُعطيها لكُمُ الرّبُّ إلهُكُم مُلْكًا، فلا تُبقوا أحدًا مِنها حيُا بل تُحَلِّلونَ إبادَتَهُم، وهُمُ الحِثِّيّونَ والأموريُّونَ والكنعانِيُّونَ والفِرِّزيُّونَ والحوِّيُّونَ واليَبوسيُّونَ، كما أمركُمُ الرّبُّ إلهُكُم )) ( تثنية 20: 11- 17 ) .
      (( وكلَّمَ الآخرينَ فسمِعتُهُ يقولُ: إِذهَبوا في المدينةِ وراءَهُ واَضربوا. لا تُشفِقوا ولا تَعفوا. اقتلوا الشُّيوخ والشُّبَّانَ والشَّاباتِ والأطفالَ والنِّساءَ حتى الفناءِ )) ( حزقيال 9 : 5-6 )
      (( فَزِعتُم مِنَ السَّيفِ فأنا أجلُبُ علَيكُمُ السَّيفَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ )) ( حزقيال 11:8 ) .
      (( وجميعُ الذينَ حَولَهُ مِنَ الأعوانِ والجنودِ أُذرِّيهِم لكُلِّ ريحِ وأستَلُّ السَّيفَ وأُطاردُهُم )) ( حزقيال 12 : 14 ) .
      (( فَأَوْصَوْا بَنِي بَنْيَامِينَ قَائِلِينَ: انْطَلِقُوا إِلَى الْكُرُومِ وَاكْمِنُوا فِيهَا. وَانْتَظِرُوا حَتَّى إِذَا خَرَجَتْ بَنَاتُ شِيلُوهَ لِلرَّقْصِ فَانْدَفِعُوا أَنْتُمْ نَحْوَهُنَّ ، وَاخْطِفُوا لأَنْفُسِكُمْ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَةً وَاهْرُبُوا بِهِنَّ إِلَى أَرْضِ بَنْيَامِينَ )) ( القضاة 21 : 20 ) .
      (( فَضَرْباً تَضْرِبُ سُكَّانَ تِلكَ المَدِينَةِ بِحَدِّ السَّيْفِ وَتُحَرِّمُهَا بِكُلِّ مَا فِيهَا مَعَ بَهَائِمِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ. تَجْمَعُ كُل أَمْتِعَتِهَا إِلى وَسَطِ سَاحَتِهَا وَتُحْرِقُ بِالنَّارِ المَدِينَةَ وَكُل أَمْتِعَتِهَا كَامِلةً لِلرَّبِّ إِلهِكَ فَتَكُونُ تَلاًّ إِلى الأَبَدِ لا تُبْنَى بَعْدُ.)) (تثنية 13: 15- 17)
      (( فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً, طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً )) ( صموئيل الأول 15 : 3 )
      (( وهذا ما تعملونه.تحرّمون كل ذكر وكل امرأة عرفت اضطجاع ذكر. فوجدوا من سكان يابيش جلعاد اربع مئة فتاة عذارى لم يعرفن رجلا بالاضطجاع مع ذكر وجاءوا بهنّ الى المحلّة الى شيلوه التي في ارض كنعان فرجع بنيامين في ذلك الوقت فاعطوهم النساء اللواتي استحيوهنّ من نساء يابيش جلعاد ولم يكفوهم هكذا.)) قضاة ( 21 : 12 -14 ).
      (( فالآنَ اَقْتُلوا كُلَ ذَكَرٍ مِنَ الأطفالِ وكُلَ اَمرأةٍ ضاجعَت رَجلاً، وأمَّا الإناثُ مِنَ الأطفالِ والنِّساءِ اللَّواتي لم يُضاجعْنَ رَجلاً فاَسْتَبقوهُنَّ لكُم. )) ( عدد 31 : 17-18 ) .
      وبعد كل هذه النصوص الفاشية التى تحض على القتل والكراهية والإجرام ، فإنه ليس من الغريب أن نجد الشماتة منتشرة بين خنازير المهجر الذين يعربون عن سعادتهم لتنفيذ الكيان الصهيونى تعليمات الكتاب الفاشى .. ليس من الغريب أن يبتهجون ويفرحون لقتل الأطفال والنساء والشيوخ .. ليس من الغريب أن يكتبون المقالات المؤيدة للكيان الصهيونى النازى .. فهم يؤمنون بعقيدة مجرمة جلبت الخراب والدمار للعالم أجمع .

      وصبراً آل غزة فإن موعدكم الجنة .


      ............................

      غرفة اخوانكم المغاربة يسبحون الله تعالى على البالتوك

      الارهاب والحقد في الكتاب اللامقدس -غزة 2009

      تعليق


      • #4
        رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

        Prophecy in the News Update 1/5/09

        Prophecy in the News daily analysis of the news update for January 5.www.prophecyinthenews.com




        Bible Prophecy

        "Gaza!!"


        تعليق


        • #5
          رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

          لا تنتظروا رد المقاومة...وليأخذ كل موقعه

          لقد بدأ مصاصو الدماء معركتهم...فهل نستطيع ان نجعل فيها نهايتهم او على الاقل بداية النهايه...
          لقد بدأت الحرب المباشرة لأبادتنا...فبعد الحصار والتجويع واستكمال الارهاصات ها هم ابناء وحفدة الشياطين والقردة والخنازير بدأوا القصف... والمفروض ان الكل قد استوعب الضربة الاولى ويجب ان يبدأ الرد.
          ولكن لأ اقصد هنا فقط الرد العسكري، فالمقاومة كفيلة بذلك حسب قدراتها وامكانياتها وظروفها، ولكن ان نجلس ننتظر الرد من المقاومة فقط فهذا لا يجوز بل وعار ايضا
          وها هي عواصم العالم تشتعل تضامنا فكيف نزيدهم علما ومعرفة بالصورة الحقيقية وخلفيات المعتقد...نعم يجب العودة بالصراع الى جذوره بل وجذوره التاريخيه فهذا هو وقت الجد والاجتهاد والجهاد، ووالله هذا باب جهاد لا يقل اهمية عمن يحمل السلاح، نعم فبناء المقاومة المسلحة هم اسيادنا وتيجان رؤسنا، وفلاذات اكبادنا وهم اشرف الناس .
          ولكن لنكون لهم خير عون ولا نجلس ننتظر الرد ومتابعة الاخبار...
          اذن ليأخذ كل موقعه...ولتصل الرسائل الى كل صفحات الانترنت، ,ومترجمة الى لغات اهل الارض والى والاعلام، والاصدقاء والمعارف ونقول للجميع



          أيها المتضامنون معنا في كل انحاء العالم عامة والغربي خاصة
          هذا هو المعتقد لمصاصي الدماء، هذا بعض من وليس كل
          ارفعوا اصواتكم بحقيقة شياطين الأرض
          أعيدوا اوروبا الى وعيها الذي كان اليهودي فيه عبارة عن حثالة يجب احتقارها على الدوام
          ارجوكم...

          وبنو الغريب يبنون أسوارك وملوكهم يخدمونك.. ليُؤتى إليكِ بغنى الأمم وتُقاد ملوكهم.. وبنو
          الذين قهروك يسيرون إليك خاضعين وكلّ الذين أهانوك يسجدون لدى باطن قدميك.. وترضعين لبن الأمم وترضعين ثدي ملوكِ وتعرفين أنّي أنا الرب مخلصك.." (أشعياء، الإصحاح الستون: (10-16).‏


          "ويقف الأجانب ويرعون غنمكم ويكون بنو الغريب حرّاثيكم وكرّاميكم. أمّا أنتم فتدعون كهنة الرب تُسَمّون خدام إلهنا. تأكلون ثروة الأمم وعلى مجدهم تتأمّرون (أشعيا، الإصحاح الحادي والستون: 5-6).‏

          وورد في سفر العدد 23/24" هو ذا شعب كلبوه يقوم وكشبل ينهض لا يربض حتى يأكل الفريسة ويشرب دم الصرعى"

          وورد في سفر حزقيال في وصيته لبني إسرائيل:" لا تشفق أعينكم، ولا تعفوا عن الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا حتى الهلاك."

          وورد في سفر التكوين: "اضرب أهل تلك المدينة بحد السيف بجميع ما فيها حتى بهائمها".

          ويقول مارتن لوثر في كتابه "اليهود وأكاذيبهم" ص 17 , 27-30



          " هؤلاء هم الكذابون الحقيقيون , مصاصو الدماء , الذين لم يكتفوا بتحريف الكتاب المقدس وإفساده من الدفة إلى الدفة, بل انهم ما فتئوا يفسرون محتوياته حسب أهوائهم وشهواتهم ..وما كل هذه الآهات والتنهدات والحسرات المتصاعدة من أعماق قلوبهم إلا تعبيرا عن تململهم من انتظار اليوم الذي يستطيعون فيه معاملتنا كمل سبق وعاملوا الوثنين وعباد النار , خلال العهود الغابرة , أيام الملكة أستير في بلاد فارس..
          أواه , لكم هم مغرمون بقصة أستير , لانسجامها مع أمزجتهم الشغوفة بالدماء , ونفسياتهم المغرمة بالانتقام الدموي , كالشعب اليهودي الذي يعتبر نفسه الشعب المصطفى المختار .. كذريعة يتخذها مبررا ليبيح لنفسه قتل الآمنين وسحقهم وشنقهم.
          ان أول ما ينتظره اليهود من مسيحهم المرتقب , مبادرته إلى ذبح جميع شعوب العالم مستخدما سيف الانتقام اليهودي , كما حاولوا أن يفعلوا بنا , نحن المسيحيين , وكمل يودون لو استطاعوا تكرار المحاولة بنجاح.
          ولن يعرف التاريخ كذلك شعبا بمستوى الجشع الذي يتميز به اليهود , فهكذا كانوا , وهكذا هم اليوم , وهكذا سيبقون إلى الأبد , وهم يمنون النفس الآن بأنه حال ظهور مسيحهم المرتقب , فسيبادر أيضا إلى جمع ذهب العالم وفضته ليوزعها بالتساوي عليهم.
          وبينما يغفو الأمراء وأصحاب السلطة والمسؤولون في العالم , غافلين عما يدبر حولهم وبين ظهرانيهم , يتابع اليهود سرقة وسلب ما يريدون من خزائن هؤلاء وصناديقهم المفتوحة , والمسؤولون بذلك إنما يخاطرون بأنفسهم وبرعاياهم , حينما يتركون اليهود يمتصون دمائهم ويسلخون جلودهم برباهم الأسطوري الفاحش وأساليبهم الاحتيالية الخادعة .. وهكذا , يتحول الأمراء والمسؤولون – وهم أصحاب المال الشرعيون أصلا – إلى شحاذين فقراء في بلادهم.
          لقد استولى اليهود على أموالنا وأرزاقنا , وهم المنبوذون , فيما هم يتهامسون في مجالسهم الخاصة , لترسيخ إيمانهم بأنفسهم وكراهيتهم العميقة لنا : استمروا في تنفيذ خططنا , وسترون أن الله لن يتخلى عن شعبه المنبوذ المضطهد , إننا لا نبذل جهدا ولا نعمل , بل نحن استمرأنا البطالة والكسل , فمن ليس يهوديا هو الذي يعمل ويعرق من أجلنا , ونحن من يجب جني ثمار كده وأرباح تعبه وعرقه , كي نصبح تدريجيا , أسياد العالم , وتتحول شعوب الأرض بدورها إلي عبيد لنا وخدام. امضوا في ثبات يا أبناء إسرائيل الأعزاء في السير على هذا الطريق , فاليوم الذي سنكون فيه افضل مما نحن عليه الآن , آت لا ريب فيه ! إن مسيحنا المنتظر سيظهر إذا واصلنا السير على هذا المنوال , فنكون دائما من الغانمين الرابحين بربانا الفاحش , وتظفر أيدينا في النهاية بكل أملاك وأموال الوثنيين والملحدين.
          لقد لقنهم آباؤهم وحاخاماتهم , منذ نعومة الأظافر الكراهية السامة لكل غريب عن ملتهم , لا يدين باليهودية , وما برحوا حتى يومنا هذا يمضغون , دون كلل , تلك الكراهية المجسدة في كل فرد منهم , حتى أن الكراهية تغلغلت , كما جاء في المزمور 109 , في أجسادهم ودمائهم , فسيطرت عليهم , وغلفت عظامهم وأدمغتهم , فغدت منهم وفيهم كما هي حياتهم وكيانهم . وكما أنه يستحيل عليهم تغيير أجسادهم ودمائهم وعظامهم وأدمغتهم , كذلك يستحيل عليهم أن يتخلوا طباعهم المتأصلة فيهم , كالتكبر والغرور والجشع والحسد , حاسدون , مرابون .. إلى أن تحل الساعة التي يبيدون فيها أنفسهم بأنفسهم , أو تقع المعجزة .
          فتلكن , أيها المسيحي العزيز على ثقة من أنه ليس هناك من عدو لك مبين , بعد الشيطان , سوى اليهودي السام ببغضائه , القاسي بحقده , الطافح الناضح بالجشع والطمع والشراهة الذي يسعى بكل جهده , ويتمنى من كل قلبه , ليكون يهوديا حقيقيا بكل ما في الكلمة من معنى .
          كل ذلك يبرهن على أن حكم المسيح فيهم كان عادلا , حين وصفهم بالسامين , المنتقمين , الحيات , الأفاعي الضارة, القتلة المأجورين , وأبناء الشيطان, الذين يقتلون ويلحقون الأذى بالآخرين , غيلة وكيدا ,غدرا , لأنهم أضعف وأعجز من أن يفعلوا ذلك علنا , وبصورة مكشوفة."


          وهيا لنعمل فلا وقت للتراخي...ولا تستصغروا أي جهد فان أعظم النار يأتي من مستصغر الشرر، واتقاء النار يأتي ولو بشق تمرة كما علمنا رسولنا وقائدنا وحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم
          وايضا واولا واخيرا كما قال الله تعالى " وحرض المؤمنين على القتال...

          وقبل ان استمر في نبش الذاكرة الغربية ومخزونها عن يهود...

          أريد ان اذكر لكم سبب ذلك المخزون والذي كله يحتقر ذلك المدعي لليهوديه
          فمصاصي الدماء لا يمكن ان يحبهم انسان والقتلة المجرمين وبنصوص يدعون انها دين ومقدسة...
          هل يعقل هذا...بالطبع لا يمكن للنفس البشريه ان تطيق ذلك
          اقرأوا وتمعنوا وترجموا وانشروا وبالتوثيق...ايقظوا العقل الجمعي الغربي...



          فورد في سفر العدد 23/24" هو ذا شعب كلبوه يقوم وكشبل ينهض لا يربض حتى يأكل الفريسة ويشرب دم الصرعى" ، وكما ورد في العهد القديم: " حين سمع الشعب صوت البوق هتف هتافاً عظيماً فسقط السور في مكانه وصعد ا لشعب إلى المدينة وذبحوا كل ما في المدينة من رجل وامرأة ومن طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف".

          ويقولون في مسيحهم المنتظر انه سلتي من السماء ومعه سيف الرب ليقتل كل من هو غير يهودي ويجمع ذهب وفضة العالم ويوزعها بالتساوي عليهم (أي بعد معركة هرمجدون)

          وفي تلمود برانايتس ص 112 يحث اليهود على قتل المسيحيين فيقول: " على اليهود أن لا يفعلوا مع الأغيار لا خيراً ولا شراً وأما مع النصارى فيسفكوا دمهم ويطهروا الأرض منهم … كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام فيجب على اليهود تخريبها"

          ,ويدعون الله شحن صدور الشعب المختار وضد كل يهودي حقيقي ونصراني واحتقار الفلسطيني وطرده من أرضه والتفنن في قتله حتى إنه يحكي قتل داود مئتي فلسطيني وتقديمهم مهرا لزوجته وأن شمشون يقتل بعظمة حمار ستمئة فلسطينيا (1صموئيل الأول18: 25) (الأخبار الأول11: 2) (2صمو23: 8) (قضاة3: 31 و15: 4-15)

          أن الله أمر اليهود بقتل كل من لم يخضع لهم من الأمم فيقتلوا رجالهم ونساءهم بل وأطفالهم وحتى حيواناتهم ومواشيهم وأن يملآوا البيوت قتلى ويحرقوا بيوتهم (عدد31: 1) (حزقيا9: 5) (2صمو8: 1) (يشوع16: 10) (قضاة21: 10) (تثنية20: 10) (قضاة 20: 18-20 و21: 20) (يشوع8: 3)

          أن الله ه أمر نبي إسرائيل بسرقة قوم فرعون (خروج3: 21) (خروج11: 1)



          مرة أخرى لا وقت للتقاعس والشارع الان ملتهب جدا، كل ذلك يستوجب كشفه اكثر فاكثر للشارع الأوروبي ومن خلال حملة الدفاع عن النفس وكما يقولون في كرة القدم "خير وسيلة للدفاع هي الهجوم" وما نسرده في أجزاء عن تاريخ الفكر العالمي حول الطبيعة اليهودية الهمجية من خلال ما يؤمنون وبه وبالتالي انعكاسه كنمط حياة لدى اليهودي مما يستعدي الناس ان يتقززوا منهم فهم شياطين وبالتالي ايضا نعرض ما قاله قمة الهرم السياسي والفكري وهذه مهمة جدا كوسيلة حقيقية في التاريخ وليس ادعاء من عندي أو عندنا مساعدة لإثبات الطبيعة العدوانية المتعالية الهمجية لليهود, أتمنى من الله أن تصل إلى اخوتنا في أوروبا وأمريكا بل والعالم بأسره.

          وانا مضطر ان أضع كل ما لدي الان حتى يستفيد منه من يريد




          وهذه بعض ما ورد في التلموذ نقلا عن كتاب "اليهود" لزهدي الفاتح
          "وهب الله حق السيطرة والتصرف بدماء جميع الشعوب وما ملكت"
          " الاستيلاء على ما يملكه غير يهودي عمل له مسراته دوما"
          "يسمح لليهودي أن يكذب ويشهد زورا للإيقاع بالمسيحي. فاسم الرب لا يدنس ولا يجذف به حين نكذب على المسيحيين"
          "اليهود بشر لهم إنسانيتهم. أما الشعوب والأمم الأخرى فهي عبارة عن حيوانات"
          "إذا فقد غير اليهودي شيئا فمن حق من يعثر عليه الاحتفاظ به وحرام إعادته"
          "كل النساء غير اليهوديات مومسات"
          "يحل لليهودي اغتصاب غير اليهودية ولكن يحرم الزواج منها, ويحل اغتصاب الطفلة غير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنين"
          "من يسفك دما غير يهودي فانه يقدم قربانا للرب"
          "حتى افضل الأغيار يستحق الموت"
          "غير اليهودي الذي يدرس التوراة والتلموذ واليهودي الذي يساعده يجب قتلهما"
          يقول نابليون بونابرت الأول في رسالة إلى أخيه جيروم, ملك وستفاليا, عن كتاب "رسائل نابليون" الرسالة 237 , بتاريخ 6 آذار 1808 (ونقلا عن كتاب اليهود ل زهدي الفاتح)
          " ليس هناك ما يدعو إلى الازدراء اكثر من حفلة استقبالك لليهود.. فكرت بتحسين حالة اليهود, ولكنني لا أريد المزيد منهم في مملكتي , فأنا لا املك في الحقيقة إلا أن أعمل ما بوسعي للتعبير عن احتقاري لأكثر شعوب الأرض خسة"
          ويقول أيضا ونقلا من كتاب "حكومة العالم السرية " صفحة 87
          " يستحيل علينا إنقاذ اليهود من طبائعهم المتأصلة فيهم بالحوار .. إنما علينا أن نعمد إلى سن قوانين خاصة بهم تميزهم عن الآخرين فما برح اليهود منذ أيام موسى , يتعاملون بالربا ويضطهدون غيرهم من الشعوب. والثابت أن كل مواهبهم مكرسة لأعمال اللصوصية, حتى أن عقائدهم التي يؤمنون بها ويعملون تبارك هذه الأعمال وتشجع على ما يقترفونه من فعال مشينة .. وقد بات من الضروري أن نمنع اليهود من ممارسة التجارة, تماما كما نمنع أي جواهرجي من متابعة عمله إذا غش فباع ذهبا من عيار خفيف على انه من عيار ثقيل.
          ليس اليهود في الواقع سوى جحافل من الجراد والحشرات المؤذية تلتهم حياة فرنسا"
          ويقول أيضا ونقلا عن "فرنسا واليهود"
          " يجب اعتبار اليهود شعبا لا طائفة, لأنهم شعب يعيش في قلوب شعوب أخرى. انهم يشكلون شعبا قادرا على ارتكاب ابشع الجرائم, علينا معاملتهم كغرباء أجانب, بالإضافة إلى أنهم عرق متمايز, وحتى لو عاملناهم كذلك , وهذا ليس انتقاصا من حقهم أو حطا من أقدارهم فهم أقذر الأجناس البشرية في الأرض , إذن لعمنا شعور رهيب بالاحتقار ..
          لقد سعيت لأجعل منهم شعبا يتمتع بسمات سائر الشعوب الأخرى الطبيعية, ولكنهم طغمة لا نفع منها ولا خير, سوى أنها صالحة لبيع سلع البالة فاضطررت إلى سن قوانين صارمة تحد من نشاطهم بعدما تمادوا في تعاملهم بالربا الفاحش, فهرع إلي فلاحو مقاطعة (ايلاس) يقدمون أعمق ايات الشكر على صنيعي هذا."
          ويقول في مرسومين صدرا بتوقيعه في 17 اذار 1808 ونقلا عن المصدر السابق " فرنسا واليهود"
          "أولا- على كل يهودي, صغيرا كان أم كبيرا, يمارس تجارته الحقيرة, متجولا كان أم متمركزا في دكان ثابتة, تجديد إجازة عمله كل عام.
          ثانيا- لا تصرف الشيكات أو سندات القبض, أو غيرها مما يتعلق بالمعاملات التجارية أو المالية لأي يهودي ما لم يثبت بالبراهين القاطعة أنه ربح هذه الأموال بدون غش ولا احتيال."

          مرة أخرى كل ذلك يستوجب كشفه اكثر فاكثر للشارع الأوروبي ومن خلال حملة الدفاع عن النفس وكما يقولون في كرة القدم "خير وسيلة للدفاع هي الهجوم" وما نسرده في أجزاء عن تاريخ الفكر العالمي حول الطبيعة اليهودية الهمجية من خلال ما قاله قمة الهرم السياسي والفكري إلا وسيلة مساعدة لإثبات الطبيعة العدوانية المتعالية الهمجية لليهود, أتمنى من الله أن تصل إلى اخوتنا في أوروبا وأمريكا بل والعالم بأسره.
          نقلا عن "اليهودية الفعالة" لرجل الصناعة الأمريكي هنري فورد
          يقول الجنرال الألماني الكونت هيلمت فون مولتكي
          " يؤلف اليهود مجتمعا ً مقوقعا ً خاصا ً، يقدسون قوانينه وشرائعه الخاصّة به ، غير عابئين إطلاقا ً بالقوانين المحليّة في الدولة التي تستضيفهم.
          يؤمن اليهوديّ أن أي قسَم ينطق به أمام من غير اليهود ، هو في حلّ منه سلفا ً ولا يلزمه بأي شيء ، لأنـّه ليس يهوديّا ً.
          ومعروفٌ أنـّه إبّان حملات 1812، كان الجواسيس اليهود يقبضون الأموال من كلا الطرفين المتحاربين (الروس والألمان ) ويخونونهما في الوقت نفسه.
          ومن النادر جدا ً أن يكتشف البوليس عن عمليّة سرقة ، دون أن يكتشف أنّ أحد المشتركين فيها ، أو أحد المشترين لمسوقاتها على الأقل ...يهودي ."

          يقول السير ريتشارد بورتون في كتابه " اليهودي , والغجري , والإسلام " ص 73
          " من أهم المعتقدات اليهوديّة الموضوعة التي لا تتغيّر ولا تتبدّل ، الإيمان بأنّ صفة (الغريب) تشمل في الواقع كل من لا يدين باليهوديّة . فهؤلاء ( الغرباء ) - حسب المفهوم الديني ّ اليهوديّ- هم عبارة عن حيوانات متوحشّة ، لهم من الحقوق في الحياة ما للحيوانات المنقرضة التي عاشت حسب شريعة الغاب ".

          أيضا نقلا عن اليهودية الفعالة, يقول الكاتب الألماني جوهان غوتفرايد هيردرز

          " ليس العبرانيّون أكثر من عرق منحط ٍّمن الباعة المحتالين ، لا يعرفون معنى ً للشرف، ولا يقيمون وزنا ً لحرمة البيت ولا الوطن . لهذا ، يستحيل أن يكون اليهوديّ ، محاربا ً شجاعا ً ، أو فلـّاحا ً شريفا ً ، لأنـّه من المستحيل أصلا ً تغيير أو تقويم طبيعة شعب كهذا .
          إنّ المنصب الذي يشغله يهوديّ ، والبيت الذي يملك مفاتيح خزائنه يهوديّ ، والمؤسَّسة أو المتجر ، التي يديرها يهوديّ، والجامعة التي يشرف عليها يهودي ّ ... كلّ هذه الأماكن و المؤسَّسات تصبح بؤرا ً نتنة،لا يمكن تطهيرها ، فمن جيفها تتغذّى العقبان ، ومن عفنها ونتنها تمتصّ الديدان والحشرات طعامها
          ويقول المؤرَّخ الألمانيّ هنريش فون تريتشكي .(اليهودية الفعالة)

          " اليهود هم سبب سوء الحظ والشؤم اللذين يسودان حياتنا ".

          ونقلا عن تريبيون – شيكاغو عدد 3 تموز 1922 يقول قيصر ألمانيا ويلهلم
          " اليهود هم المصدر الأساسي لعلل العالم و أدوائه ".

          أيضا نقلا عن اليهودية الفعالة يقول السياسي الياباني الكونت نوبوتسون أوكوما .
          يعمل اليهود في جميع أنحاء العالم على تحطيم معنى الوطنيّة، وكلّ أساس سليم تقوم عليه أيّة دولة ."

          الشاعر الألماني ّ فريدريك هابل .(اليهودية الفعالة)
          " إن ّ العنف الذي يمارسه اليهود طبقا ً لشرائعهم الموضوعة والمحدّدة ، لابدّ وأن يفرض على العالم مواجهة معضلة كبرى ، يصبح معها عنف المسيحيّة أمرا ً ضروريّا ً لا مفرّ منه " .

          يقول فرانسوا ماري ارويت فولتير (أحد مفكري ومفجري الثورة الفرنسية) في كتابه "الله ورجاله"
          " إنّ أحقر شعوب الأرض كافّة هو الشعب اليهودي ّ"

          وقول فولتير أيضا وفي مقالته "المووير" .
          "يجرؤ الشعب اليهوديّ على الإعلان عن كراهيّته التي لا تفتر ولا تحدّ لجميع شعوب العالم ، ثائرا ً على كل حاكم ، بالإضافة إلى إيمانه الذي لا يزعزع بالسحر و الخرافات ، وجشعه الدائم الذي لا يشبع لابتلاع ما يملكه الآخرون من رفاهية وثراء . إنّ اليهوديّ متوحّش بطبيعته ، خنوع ذليل كسير إذا ما هبّت الريح بما لا يشتهي ، لكنّه وقح متغطرس إذا ما صادفه شيء من النجاح فازدهرت حياته وسيطر ."
          ونقلا عن "قاموس الفلسفة" يقول فولتير .
          " لن تجد بين الشعب اليهودي سوى الجهلة المتوحشين الذين جبلت طينتهم منذ قديم الزمان بأحط ّ وسائل الارتزاق الجشع وأقذرها مع أكثر الخرافات مقتا ً ، بالإضافة إلى تأصّل بغضائهم التي لا حدود لها لجميع شعوب العالم التي احتضنت اليهود وصبرت عليهم ، وبالتالي كانت سبب ثراءهم "

          ويقول فولتير في رسالته إلى شوفالييه دي ليسل في 15 كانون الأول 1773
          " ليس مهمّا ً أن يتبجّح هؤلاء الإسرائيليّون بانتمائهم إلى قبيلتي نغلتي أو ايساشار ، إنما المهم هو أنّهم أقذر أوغاد و أحط أنذال عرفهم وجه البسيطة الذي اتّسخ بوجودهم "

          ويقول فولتير أيضا ومن مصادر متفرقة
          " كان اليهود مبعث الرعب و الهول اللذان عانت منهما شعوب الأرض التي فتحت لهم قلوبها . كانوا دائما ً يشوّهون الحقيقة ، أيّة حقيقة ، بأكاذيب تافهة لتحقيق غاياتهم وتحقيق مطامعهم .
          ...عد إلى يهوذا ، إلى تاريخ اليهود إذ ذاك ، بأسرع ما تستطيع ...حيث بإمكانك أن " تستمتع " بجعجعة كريهة ، وبأناشيد و موسيقى تدل على ذوق سقيم متوحش ."

          يقول بنيامين فرانكلين في خطابه في المؤتمر الدستوري التأسيسي المنعقد في فيلادلفيا 1787
          " إنّني أؤيد كليا ً مواقف الجنرال واشنطن الهادفة إلى حماية هذا الشعب الفتي من جميع المؤامرات الغادرة التي يحيكها ضدنا عدونا الوحيد الذي يتربّص بنا الدوائر ، و أنا أعني به ، أيها السادة ، اليهودي .
          في كل بلد استوطنه اليهود ، انحطّت القيم الأخلاقيّة إلى الدرك الأسفل ، وشاعت الفوضى و اللامسؤوليّة والاحتيال في معاملات أبنائه التجاريّة . هذا ، بينما ينعزل اليهود متقوقعين على أنفسهم في كتل وعصابات , لم نتمكن القضاء عليها أو دمجها في داخل مجتمعنا . لقد هزيء اليهود من قيم ديانتنا المسيحية التي تقوم دولتنا عليها وتعيش بها , متجاهلين كل أنظمتنا ومحظوراتنا , مما مكنهم من إقامة دولة لهم داخل دولتنا. ومعروف عنهم أنهم إن شعروا ببوادر مناوأة أو مقاومة ضدهم , عمدوا فورا إلى اتخاذ جميع الإجراءات الكفيلة بخنق البلد الذي تظهر فيه مثل هذه البوادر , اقتصاديا وماليا كما حصل في إسبانيا والبرتغال مثلا .
          منذ ما ينوف عن 1700 سنة , واليهود لم يتوقفوا عن ندب حظهم التعس الذي أدى بهم إلى الطرد عن أرضهم فلسطين, كما يزعمون, لكنهم , أيها السادة , لو أعطوا الآن الأرض التي يزعمون حقهم فيها , ثم طلب إليهم العودة إليها , فلسوف يختلقون مبررا " شرعيا" للبقاء حيث هم وعدم العودة, سبب ذلك يعود إلى أنهم بطبيعتهم مصاصو دماء , ومصاصو الدماء لا يستطيعون امتصاص بعضهم بعضا, لذلك لا يمكنهم أن يعيشوا وحدهم منعزلين عن سائر الشعوب الأخرى , لان من طبيعتهم العيش على أشلاء الآخرين.
          إنكم إن لم تطردوهم عن ديارنا , فلن يمضي مائتي سنه حتى يصبح أحفادنا خدما في حقولهم يمدونهم بثروات بلادنا , بينما هم – أي اليهود- يقبعون في بيوتهم يفركون الأيدي بانتظار قبض الأموال وجمعها . إنني أحذركم , أيها السادة , من أنكم إن لم تسارعوا إلى إجلاء اليهود عن ديارنا اليوم والى الأبد , فسيلعنكم أولادكم وأحفادكم في القبور.
          إن اليهود يشكلون خطرا على ضرورة طردهم منها ومنعهم من الدخول أو الإقامة فيها بموجب نصوص دستورية صريحة ."
          ثم جاء بعده بسنين أبرا هام ليكولن ليكتشف كل حقائق اليهود واتخذ الإجراءات الاقتصاديه اللازمة لعدم الاقتراض من اليهود ومؤسساتهم والاقتراض المباشر من الشعب الأمريكي مما أدى إلى اغتياله على يد اليهودي " جون ويلكي بووث , ولكن هذه الحقيقة أخفيت عن الناس عمدا , ولم تذكر إطلاقا.
          وقد سبق الجميع الرئيس الأول للولايات الأمريكية المتحدة جورج واشنطن ونقلا عن كتاب أ. أ. أبلتون ورفاقه "مبادئ جورج واشنطن "
          "يفوق تأثيرهم (اليهود) المدمر على حياتنا ومستقبلنا , خطر جيوش جميع أعدائنا . بل اتهم اشد خطرا وفتكا , بمائة ضعف من ذلك , على حرياتنا والقضية الكبرى التي نكرس لها جل اهتمامنا .. ومما يؤسف له , ويؤلم في الوقت نفسه , أن حينا من الدهر طويلا قد انقضى , لم تحاول خلاله ولاياتنا , كل منها على حده على الأقل , مكافحة اليهود والقضاء عليهم , رغم برهنتهم على أنهم يشكلون مجموعة حشرات تفتك بمجتمعنا , وتؤلف أكبر خطر يمكن أن يتهدد استقرار الولايات المتحدة وأمنها. "

          تعليق


          • #6
            رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

            - ( حين تقترب من مدينة لكي تحاربها ... فلا تستبق منهم نسمة واحدة ) سفر التثنية :2/10
            - ( فإن لم تتبعوا أوامري بالقتل والإبسال فيكون أني كما نويت أن أصنع بهم أصنع بكم ) سفر العدد:33/56
            - وتأكل كل الشعوب الذين الرب إلهك يدفع إليك لا تشفق عيناك عنهم ) سفر التثنية: 7/16
            - ( وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة، من طفل وشيخ، حتى البقر والغنم والحمير، بحد السيف ) سفر يشوع: 6/ 21

            - - - - - -
            و مثل هذه النصوص التي تفوح منها رائحة الديمقراطية و تلألأ حقوق الإنسان و تنير دروب الحرّية
            و مثلها كثير ، مقتبس من الكتاب المقدّس للشعب المقدّس لدى الأمم المتّحدة علينا
            أودّ تلاوتها على مسامع أ‘ضاء مجلس أمن الطاغوت في جلسة علنيّة لأتبلغ مسامع الشعوب الديمقراطية

            تعليق


            • #7
              رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

              التلموديون في مواجهة عرب بوس الواوا


              (من جاء ليقتلك بكّر فأقتله) هكذا تحدث التلمود ولا يزال يهمس في قلوب وآذان اليهود، وهكذا يردد حاخامات الكيان الصهيوني المتعطشون لدم غيرهم، في فتاويهم ودروسهم ومعابدهم وصلواتهم، وهم الذين يسيطرون كاملا على الحكم والدولة الصهيونية، فلا وزير ولا جنرال ولا رئيس حزب ولا عضو كنيست ولا سفير يمكنه أن يتجاوز فتاوى شموئيل الياهو التي تدعو إلى إبادة العرب تقربا لذلك الرب الذي أوحى لهم: (يقف القمر معاتبا للرب قائلا: لماذا خلقتني أصغر من الشمس؟ ويكررها حتى يبكي الرب ويجمع الملائكة قائلا لهم: كيف أكفر عن خطيئتي في حق القمر؟ فتقول الملائكة: أكرم اليهود، فيقول لهم: هم شعبي المختار، فتقول الملائكة: أكرم اليهود، فيقول: هم أسياد البشر، فيقولون له: أكرم اليهود، فيقول: هم أبنائي لا إثم عليهم في الدنيا والآخرة يفعلون ما يريدون)...

              أنصار رجال الدين اليهود صاروا يشكلون الأغلبية في "الدولة" العبرية، بسبب إنتشار دعواتهم الدموية وسط شبابهم الذين يعانون من أزمات نفسية وعقدية واجتماعية وأخلاقية، وكذلك بسبب التكاثر الذي تشهده عوائلهم والراجع إلى أمر مقدس بينهم (كن خصبا وكثير النسل)، مقابل نقص الخصوبة لدى العلمانيين ومن يواليهم... والمتأمل في الفتاوى اليهودية التي تصدر في هذا الظرف العصيب خاصة، سيجدها تدعو إلى القتل ومن دون مراعاة لأي ظرف ولا احترام لأي قانون أو دين آخر أو إنسانية، والمعيار والمهم في كل ذلك هو الحفاظ على حياة اليهودي التي لا تقدر بثمن، ولو كان ذلك يؤدي إلى قتل ملايين الأطفال من غير اليهود مقابل خدوش في الوجه... ولهذا فحربهم على غزّة هي استجابة لذلك النص التلمودي الذي إفتتحنا به حديثنا، ونهبهم للأموال والممتلكات هو خضوع لنص آخر، حيث ينقلون حديثا لموسى بن ميمون: (ما يفقده الجوييم من أموال من حقك، ولو أعدته فقد إرتكبت ذنبا لا يغتفر)، والجوييم هم بقية الناس من غير اليهود الذين خلقوا لخدمة شعب الله المختار حسب عقائدهم طبعا.

              بل أن الحاخامات يفتون بتحريم السلام مع العرب، وأن الأرض التي إنسحبوا منها – مثل غزة والجنوب اللبناني وسيناء - يجب أن ترجع إليهم لأن في ذلك خيانة للرب لا يمكن أن تغتفر إلا بالعودة !!، ويرون أيضا أن الأطفال العرب هم تلك المشاريع "الإرهابية" التي وجب نسفها قبل فوات الآوان، وكل جندي صهيوني يتردد في ذلك الفعل بينه وبين نفسه فقط، فهو ضحية وساوس شيطانية يجب عليه طردها فورا حتى لا تثنيه عن إنجاز مهمته المقدسة، لأن الحرب التي تجري مع العرب هي حرب دينية مقدسة... دماء اليهود مقدسة... الأرض مقدسة... كل شيء في صالحهم مقدس ولا يوجد مقدس سواه، وما دونهم فهم عبيدهم الذين ليس لهم الحق في الحياة والتنفس.

              هذه بعض الرؤية المختصرة جدا عما يتم تداوله بين حاخامات اليهود من تصورات، وهذه طبيعة حربهم على غزة وعلى غيرها، فليس ما يجري هو صراع سياسي أو عسكري بحت كما يخيل للبعض، بل هي حرب دينية ترسم أبعادها الروحية في المعابد وينفذها عسكريون ومسؤولون مقتنعون أن غضب رجال الدين من غضب الله، وأن سخطهم هو الموت بعينه، بل أن آرييل شارون ظل يردد في كل خطبه أحد النصوص التلمودية (لو نسيتك يا أورشليم... تقطع يميني)...

              فهل من الممكن أن يهزم – بضم الأول - المتدين الذي يرى حربه مقدسة تمليها عليه نصوص مقتنع لحد الهوس والجنون أنها من الله، ومن طرف آخر لا يملك سوى الشعارات الفارغة والطنّانة والفضفاضة؟ !!

              هل من الممكن تحقيق سلام مع طرف يرى أن العرب ليسوا آدميين وقتلهم هو تطهير للأرض منهم؟ !!

              هل من الممكن ردع جندي يبطش ويجهز على الأطفال لأنهم مشاريع "إرهابية" عن طريق المفاوضات ومبادرات سياسية أو قوانين صدرت في جنيف أو اتفاقات ثنائية وقعت في شرم الشيخ؟ !!

              هل من الممكن الانتصار على جيش يتحرك بقوة عسكرية رهيبة ومعتقدات تلمودية دموية مرعبة، عن طريق الجيوش العربية التي تحولت ثكناتهم إلى أسوار للفساد والدعارة والمثلية الجنسية والسرقة والمخدرات والنصب والاحتيال، ولا يذكرون الله إلا في أعراض الزكام أو الامتناع عن الجماع أثناء الحيض والنفاس؟ !!

              هل من الممكن الوقوف في وجه جيش ينطلق جنوده من فتاوى حاخاماتهم الذين يلوون نصوص التلمود حسب أهوائهم وبما يدغدغ مشاريعهم الدينية، ومن طرف من تساندهم راقصات ومطربون من أمثال هيفاء وهبي وشعبولا؟ !!

              هل من الممكن أن يحرر بيت المقدس من طرف محمود عباس الذي يرى تدين حماس شرّ على الفلسطينيين، في حين إيهود باراك لا يتجرأ ولو في غرفة نومه على تجاوز تلك الخطوط التي رسمها له حاخامات غلاة؟ !!

              إن ما يجري في غزة ليس عدوانا من طرف دولة على أخرى... ولا هو بسبب الصراع على ريع الحكم بين حماس وفتح... ولا هو وجه آخر لحرب بين الأنظمة الموالية والأخرى المتمردة... ولا هي حملة عسكرية صهيونية من أجل القضاء على صورايخ القسّام... إن ما يجري في غزة هي حرب الحاخامات على العرب والمسلمين... هي حرب نظّر لها هؤلاء وأفتوا بقداستها... فترى هل من الممكن أن يتراجع هؤلاء عن البطش بغزّة عن طريق الدموع والمسيرات، والحاخامات يشحذون سكاكين التكفير لكل من سيتجرأ على تجاوز فتاويهم ولو أثناء قضاء الحاجة في بيوت الخلاء؟ !!

              هل من الممكن أن يعودوا من حيث أتوا عن طريق اتصالات هاتفية يجريها محمود عباس مع أولمرت؟ !!

              هل من الممكن أن نحمي أطفال غزّة ونسائها والمتحرش بشرب دمهم من أولئك الذين إستفتوا الحاخامات قبل أن يمتطوا دباباتهم ويتقلدوا سيوفهم؟ !!

              هل من الممكن أن نحميهم عن طريق مبادرة حسني مبارك التي حررت سطورها في تل أبيب وكتبت على جهاز كمبيوتر في البيت الأبيض وأرسلت لفلسطين عبر بريد شرم الشيخ؟ !!

              هل من الممكن أن تثبت المقاومة في الداخل وهي محاصرة ما بين محتل يطوق حدودها ونظام عربي يغلق عليها المعابر وفلسطيني في الداخل وتحت الجحيم يحملها مسؤولية الحرب والدمار؟ !!

              من يتخيل بأن ما يجري في غزة لن يتكرر على غيرها فهو واهم... ومن يزعم أن الصهاينة يمكن أن يستجيبوا للسلام فهو مخبول... ومن يتخيل أنه من الممكن قيام دولة فلسطينية وبقربها أخرى صهيونية فهو معتوه... ومن يفكر في تحرير بيت المقدس عن طريق المجتمع الدولي فهو جاهل... ومن يظنّ أن الصهاينة قد يتنازلون عن حلم الفرات والنيل فهو أحمق... ومن يعتقد أن الشعوب العربية التي هبت في مسيرات تعبر عن غضبهم قد يفعلون أكثر من ذلك فهو مسحور... ومن يحلم أن الحكام العرب قد يعتبرون فهو غبي ومتخلف... ومن يتمنى أن لا تطاله نبال الصهاينة ومهما كان موقعه فهو خائب جبان... ومن يتوهم أن النصر على التلموديين برقص "بوس الواوا" أو غنج "أخاصمك آه" فيستحق الموت بالفسفور الأبيض...

              إن الحقائق التاريخية والعلوم البشرية ومنطق زوال الإمبراطوريات وبنائها أكد على أن حروب رجال الدين والعقائد لا تهزمها حروب رجال النهود والوسائد، لأن المحارب الذي يستمد قوته الروحية من نصوص يراها آتية من السماء ومن قوة أزلية يراها ببصره وبصيرته أنها تؤيده، لا يمكن أن ترده بمحارب يخرج لأجل عيون أنثى يعشقها أو غنيمة يرغب في حمايتها أو إمتيازات يبتغي تحصيلها... فالحروب الصليبية خرجت من الكنائس ورعاها القسيسون والرهبان، والفتوحات الإسلامية صنعت في المساجد وقادها الأئمة والعلماء، وحتى الحروب القديمة التي عرفتها البشرية كان يقودها رجال الدين... لأن الذي يرى حربه على الآخر قدستها ديانته، سينتصر حتما على من لا يراها سوى مهمة فرضتها الظروف وأملتها أوامر القادة المغضوب عليهم في الغالب.

              أنا على يقين أن الصهاينة لن يتمكنوا من إبادة المقاومة، لأن ذلك يعني إبادة كل الشعوب العربية والإسلامية وهذا صعب المنال، وحتى وإن تمكنوا من حماس غزة فلن يتمكنوا من حماس الشعوب الذين صاروا على يقين أن خيارات هذه الحركة في الوقت الراهن لا يمكن إلا الإشادة بها، فأن تلوم من الفنادق الفاخرة ذلك الذي يتمرغ في الخنادق ويواجه بصدره البراكين، هي لعمري خيانة... دياثة... عمالة... ذل... هوان لا يغتفر، فالواجب الآن أن ننتصر لحماس ونمدها بكل العون سواء كان عسكريا أو سياسيا أو دينيا، ومن يريد أن يفتح ملفات غير الإنتصار لها فهو خائن مثبط يجب أن يحارب كما يحارب الصهاينة أو أكثر...

              إن الصهاينة هجموا علينا والتلمود في قلوبهم وفوق رؤوسهم وفي جيوب بذلاتهم العسكرية، بل يرافقهم كما هو حال الرشاش والذخيرة، ومن يريد مقاومتهم يجب أن يكون لديه إلى جانب السلاح ماهو أقوى من تلمودهم وخرافات حاخاماتهم... فترى هل هو معاهدة كامب ديفيد؟ هل هو القانون الداخلي لحركة فتح؟ هل هو دستور الحكم الذاتي؟ هل هو خطابات حسني مبارك ومحمود عباس؟ هل هو مراسيم الحكومات والملوك والرؤساء العرب؟ هل هو الكتاب الأخضر؟ هل هو فتاوى السيستاني ورجال قم والنجف؟ هل هو الشرعية الدولية؟ !!... نترك الجواب للقارئ الكريم.

              للنصر طرق واضحة بينة لا يمكن تجاهلها أو القفز والتدليس عليها: - الطريق الأول وهو العقيدة ومن ينصر الله ولو برباط الخيل ينصره فهل نصر العرب والمسلمون الله؟ !! الواقع الذي عليه حالنا خير دليل – الطريق الثاني وهو القوة العسكرية فهل لنا من العتاد والسلاح ما يحقق ذلك؟ !!...

              أخيرا وليس آخرا:

              إن الحرب الآن عقدية وستزداد أكثر وأكثر مع مرور الأيام لأنها سنة الله في خلقه، فترى ماذا أعددتم لها أيها المسلمون؟ هل سنهزم أبناء التلمود بالقبلات ومص الخدود كما يفعل محمود عباس مع صديقه الحميم أولمرت، أو يفعل حسني مبارك مع الشمطاء رايس أو الشقراء ليفني؟ !!

              هل سنتحرر من مخططات وبروتوكولات الصهاينة التي رسموها منذ عهد طويل ولا يزالون ينفذونها بحذافيرها، وشعوبنا صارت تنتظر تصريحات نانسي عجرم أو بيانات هيفاء وهبي؟ !! أم أنه لو كانت حدود للجزائر مع فلسطين مع عشنا مأساة غزة؟ !!... وللحديث بقية.

              انور مالك

              تعليق


              • #8
                رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

                المشاركة الأصلية بواسطة صالحاني مشاهدة المشاركة

                ولدى اليهود نصوص «توراتية» تتحدث عن «بطولات» وهمية مختلقة حشوها في قراطيس أسفارهم المقدسة والتي يقدسها النصارى معهم، بمن فيهم كل نصارى العرب، يتفاخرون فيها بتقتيل الفلسطينيين وخصوصاً أهل غزة منهم في قديم الزمان، ويعدون تلك القصص الدموية حقائق تاريخية ثابتة فوق أنها من «وحي الرب» عندهم. ولم يرفض نصارى العرب «قدسية» هذه النصوص الدموية بل اشترك نصارى العرب كلهم وإلى اليوم في اضفاء كامل «العصمة» على هذه النصوص الفظيعة رافضين أنها من تحريف اليهود، رغم أن المسيح عليه السلام لعنهم ووصفهم في الأناجيل بأبناء الأفاعي والحيات!!

                من تلك النصوص «المقدسة» التي يتنشأ عليها الطفل اليهودي في المستوطنات الصهيونية وحول العالم ويتلقاها كذلك النصاري في «مدارس الأحد» في أمريكا والغرب، ما يتحدث بتفاخر فج عن مجاز الاسرائيليين الأوائل ضد الفلسطينيين وخصوصاً أهل غزة:


                بل ملعون كل من يعتقد بقداسة هذه النصوص!!



                أخي الكريم....

                أنت تخلط الحابل بالنابل... فهذه ليت نبوءات... هذه قصص عن أحداث حصلت ولا علاقة لها بما يحصل اليوم في غزة....فالقصص المذكورة تتكلم عن تدمير اليهود لغزة وأشكلون وأشدود، وأشكلون هي نفسها عسقلان، واليوم الأمر مختلف فالمقاومة هي التي تضرب عسقلان وأسدود والصهاينة يدافعون عنهما...

                كما أن الفلسطينيين المذكورين بالتوراة هم غير الفلسطينيين اليوم، وهم قبائل اتفق المؤرخين أنهم قدموا من أوروبا وأختلطوا بالكنعانين في مدن الساحل، وحاربوا اليهود في فترة من الفترات، وكانوا وثنيين مشركين، والرومان هم من سموا هذه البلاد بفلسطين نسبة إلى هذه القبائل... أما الشعب الفلسطيني اليوم فهو يعود إلى أصول متعددة ابتداء من القبائل الكنعانية والقبائل العربية التي هاجرت إلى فلسطين قبل الإسلام وبعده، وأكرادا وتركمان وأفراد أتوا من مختلف بقاع العالم خلال الحكم الاسلامي، وجميعهم تبنوا اللغة العربية وغالبيتهم أعتنقوا الاسلام، بل هنالك دراسات تقول أن اليهود الذين كانوا موجودين في فلسطين عند الفتح الإسلامي أعتنقوا الإسلام وذابوا في المجتمع العربي الإسلامي...

                كما أن الصهاينة الحاكمين خصوصاُ أحزاب كاديما، العمل والليكود فهي أحزاب علمانية ويعتبرون ما جاء في التوراة مجرد خرافات ولا يعملون بها، وهم ينظرون لليهودية على أنها قومية وليست دين...

                وأحيلك لكتابات المرحوم عبد الوهاب المسيري للمزيد...

                خلاصة القول أنت تخلط أمور لا علاقة لبعضها ببعض...

                أما اتهامك للنصارى العرب وتحريضك عليهم فهذا غير موفق... إن كنت تريد نقد عقيدتهم اذهب إلى الصفحة الدينية، أما الصفحة السياسية فليست مجالا لذلك....

                أما مواقف نصارى فسطين بالتحديد فهي مواقف وطنية مشرفة، وأقول هذا الكلام عن معرفة وثقة، وللكثير منهم مواقف مبدئية في دعم المقاومة وتأييدها، وأشير هنا إلى نشاط عدد من النصارى من الفلسطينيين الذين يعيشون في أمريكا، حيث عملوا داخل بعض الكنائس الأمريكية وأقنعوها بسحب استثماراتها من شركات أمريكية وغربية تدعم الكيان الصهيوني، وعملوا على توجيه هذه الكنائس بما يناقض ويعارض الاحتلال الصهيوني... وهذا رد على قولك أنهم يؤمنون بهذا الكلام ولا ينقضونه.....

                تعليق


                • #9
                  رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

                  أهم مقابلة تليفزيونية فى التاريخ !!!



                  وشهد شاهد !!!!!

                  أهم مقابلة تليفزيونية فى التاريخ !!!

                  هل تتخيلون رجل دين يهودى يعلنها صراحة فى أهم محطة تليفزيون أمريكية قائلا : يجب ألا تكون هناك دولة اسمها ' إسرائيل '!!

                  هذا هو حديث الشعب الأمريكى الآن بعد المقابلة التلفزيونية التى أجراها Neil Cavuto من محطة FOX NEWS الأخبارية مع رجل الدين اليهودى الأرثوذكسى الراباى Yisroel Weiss


                  وبالطبع نظرا لأهمية المقابلة و التى أطلقت عليها محطة الأخبارFOX NEWS اسم
                  THE MOST IMPORTANT INTERVIEW ON EARTH

                  وهاهى الترجمة بالعربية


                  أجرى نيل كافوتو Neil Cavuto : مقابلة لعلها أهم مقابلة تجرى هذه الأيام لأنها سفهت بشكل واضح وبعبارات صريحة تلك الكذبة الشيطانية التي خدعت ذوي النوايا الحسنة حول العالم وأقنعتهم بدعم هذا الشيء الشرير والبغيض الذي يسمي نفس'الدولة اليهودية'.

                  الراباىYisroel Weiss من جماعة اليهود المتحدون ضد الصهيونية يقول لCavuto وللعالم أن إسرائيل أفسدت كل شيء على الناس جميعا! اليهود منهم وغير اليهود .
                  الراباىWeiss: هذه وجهة نظر متفق عليها عبر المائة سنة الماضية أي منذ أن قامت الحركة الصهيونية بخلق مفهوم أو فكرة تحويل اليهودية من ديانة روحية إلى شيء مادي ذو هدف قومي للحصول على قطعة أرض وجميع المراجع قالت أن هذا الأمر يتناقض مع ما تدعو إليه الديانة اليهودية وهو أمر محرم قطعا في التوراة لأننا منفيون بأمر من الله.

                  Cavuto : ما المانع إذن في أن تكون لكم دولة؟ وما المانع في أن يكون لكم بلد تنتمون إليه؟ وما المانع في أن تكون لكم حكومة؟

                  الراباى Weiss: يجب أن لا تكون لنا دولة. يجب أن نعيش بين جميع الأمم كما ظل يفعل اليهود منذ أكثر من ألفي عام كمواطنين مخلصين يعبدون الله ويتصفون بالرحمة الربانية. وعلى العكس مما يعتقد الناس هذه الحرب حرب ليست دينية فقد كنا نعيش بين المجتمعات المسلمة والعربية دون أن تكون هنالك حاجة إلى رقابة منظمات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان .



                  Cavuto: دعني أسألك هذا السؤال أيها الراباى.... هل كانت حياة اليهود أفضل قبل قيام دولة إسرائيل اليهودية .

                  الراباىWeiss: نعم كانت أفضل بنسبة 100%.... ففي فلسطين لدينا شهادة الجالية اليهودية التي كانت تعيش هناك وغيرها من الجاليات في أماكن أخرى بأنهم كانوا يعيشون في توافق وأنهم ناشدوا الأمم المتحدة بذلك حسب الوثائق التي بحوزتنا حيث أن كبير حاخامات اليهود في القدس قال : نحن لا نريد دولة يهودية. وعند اتخاذ قرار قيام إسرائيل تم تجاهل سكان ذلك البلد من المسلمين والمسيحيين واليهود.



                  Cavuto: على أية حال لم يكن لديكم بلد تنتمون إليه ولكنكم كنتم غرباء لدرجة أن تعرضتم للاضطهاد والقتل عبر الألفية الماضية وخصوصا ما حدث قبل خمسين أو ستين عاما؟

                  الراباىWeiss: هنالك قتل بسبب معاداة السامية وهنالك موضوع آخر عندما تثيرالعداء بخلق معاداة السامية من خلال الصهيونية.
                  أي بعبارة أخرى أن الأمر لم يأت هكذا دون سبب .... حيث أنك تطرق نوافذ جيرانك وتدعوهم إلى معاداة السامية.

                  Cavuto: أنت يهودي أرثوذكسي حسب علمي .... ما هو رأي اليهود التقليديون في ذلك الموقف؟
                  الراباىWeiss: الرأي الغالب لدى اليهود هو : صحيح أنه لا يجب أن تكون لدينا دولة ... ولكنها قامت ..... غير أن الدعاية الصهيونية بأن العرب يريدون رمي أي يهودي في المحيط وبأن هنالك حقد دفين لليهود مكنهم من إقناع الكثيرين من اليهود وهو ما جعل هؤلاء يخافون من العودة إلى تلك الأرض.


                  Cavuto: حسنا ... لا يمكنك أن تلومهم فهذا صحيح .... أقصد أن لديك مثلا رئيس إيران الذي يقول أن المحرقة لم تقع أصلا ولو كان الأمر بيده لدمر إسرائيل وقضى على جميع اليهود .

                  الراباى ويس Weiss: هذا كذب واضح .... فهو لديه جالية يهودية في إيران ولم يقتلهم عندما سنحت له الفرصة


                  Cavuto: إذن أنت لا تأخذ كلامه على أنه يريد قتل اليهود؟

                  الراباىWeiss: بل هو يريد تفكيك الكيان السياسي .. وفي الحقيقة نحن مجموعة من رجال الدين اليهودى (Rabbis) ذهبنا لزيارة إيران العام الماضي ..واستقبلنا القادة الإيرانيون والتقينا بنائب الرئيس حيث أن الرئيس كان في زيارة إلى فنزويلا في ذلك الوقت والتقينا كذلك بالزعماء الروحيين وكلهم بينوا وبكل صراحة بأنهم ليسوا في نزاع مع اليهود .


                  Cavuto: إذن أيها الحاخام أنت تعتقد أنه طالما أن إسرائيل موجودة فلن تأتي بخير .
                  الراباىWeiss: اليهود يعانون والفلسطينيون يعانون ونحن نصلي من أجل التعجيل بتفكيك هذه الدولة اليهودية بطريقة سلمية.
                  Cavuto: إنه لأمر مثير أيها الحاخام ..... فهي وجهة نظر لا نسمع عنها في الغالب.

                  الراباى Weiss: لا بد من نشر هذا اللقاء في جميع أنحاء العالم بأسرع ما يستطيعه البشر. وهو بين يديك ..



                  إنتهت المقابلة المثيرة والتى بالفعل أدهشتنى!!!




                  بقلم : Poker Face



                  تعقيب: يبدو أنهم نسخة أخرى من ناطوري كارتا .. أو متوافقون معهم

                  تعليق


                  • #10
                    رد : نبوءات توراتية محرفة تطبق الآن في غزة !

                    الأخ صالحاني حفظه الله حشد قراءات متعددة لا أظن أنها تتناسب مع حواراتنا في هذه المرحلة ..ليس من التثبيت ولا شحذ الهمم أن تنقل لنا مثل هذه الترهات التلمودية ..

                    شعبا أحوج ما يكون اليوم للتواصل معه ماديا بأي شكل من الأشكال وكذلك روحانيا بالدعاء والحث على الثبات والإقدام ..

                    رجال القسام وإخوانهم من المجاهدين لا نراهم إلا مقبلين غير مدبرين .. سيماهم في وجوههم من أثر السجود ..
                    نبراسهم قرآنهم .. بأسهم على أعداء الله شديد

                    كل هذا بتوفيق من الله

                    اللهم انصر عبادك في فلسطين .. اللهم ثبت أقدامهم .. اللهم اجعل عدوهم مغنما لهم ..

                    آمين

                    تعليق

                    جاري التحميل ..
                    X