بالمناسبة هذا ليس كلامي وانما كلام صاحب مدونة ما
الساعة الالرابعة وثماني عشر دقيقة عصر السبت الثالث من ك1 - يناير المذيعة في الدوحة تسأل مراسل الجزيرة العميل الإسرائيل وليد العمري عن رأيه بأنباء عن نفاذ بنك الأهداف لدى الجيش الإسرائيلي مما يفسر قلة الغارات الإسرائيلية لهذا اليوم .
وليد العمري يقول:
لا لقد تبين بان خبر نفاذ بنك الأهداف هو عار عن الصحة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!
(صاير خبير عسكري ومطلع على خطط القوات الجوية الإسرائيلية يا وليد العمري(وأضاف (
تبين لنا بأن بنك الأهداف يملك خططا لكل مرحلة فهناك مرحلة القصف الجوي وهنا القصف الجوي المصاحب للتقدم البري المتوقع في أي لحظة وهنا القصف الجوي لقتل أكبر عدد من النشطاء الميدانيين ولدى إسرائيل لائحة بالمئات من المطلوب إغتيالهم بغارات جوية .......!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
صاير كمان وليد العمري مطلع على لائحة المطلوبين للقتل التابعة للمخابرات الإسرائيلية ؟؟
يا قناة الجزيرة العربية (الإنكليزية على ما يبدو في واد آخر ) كفاكم هبلا وأطردوا هذا العميل الذي يمارس على شعب فلسطين حربا نفسية مبطنة . أي صحافي هذا هو الذي يتحدث بهكذا حديث هو مثال طبق الأصل عن فقرة في دروس الحرب النفسية التي أعطاها هذا القسم في وزارة الدفاع لعناصر القسم وللمراسلين العسكريين الذين يديرهم .
في الفقرة الدرس في قسم الحرب النفسية : على المراسل العسكري التابع لجيش الدفاع في فترة ما بعد إستخلاص العبر من حرب لبنان الثانية عليه أن يركز على تهويل قدرات الجيش والمخابرات وعلينا بث الرعب في صفوف العدو عبر إستخدام صورة مكبرة لخارطة الأهداف النهائية لأي حرب . في حرب لبنان الثانية كان القول في الإعلام بأن الجيش فقد القدرة على تحديد أهداف جديدة للقصف وقع جيد على معنويات رجال المخربين وعلى مناصريهم وهو أمر لا يجب أن يتكرر بل يجب أن يعلم العدو بأن جيش الدفاع يملك دوما القدرة والقرار على قتل كل حامس سلاح في الحرب ضده إضافة إلى أهل بيته وذويه. إنتهى كلم درس في الحرب النفسية .
إقرأو النص السابق وقارنوه بما قاله وليد العمري على قناة الجزيرة ستجدون أنه متلزم حرفيا بتعليمات جيش إسرائيل
الساعة الالرابعة وثماني عشر دقيقة عصر السبت الثالث من ك1 - يناير المذيعة في الدوحة تسأل مراسل الجزيرة العميل الإسرائيل وليد العمري عن رأيه بأنباء عن نفاذ بنك الأهداف لدى الجيش الإسرائيلي مما يفسر قلة الغارات الإسرائيلية لهذا اليوم .
وليد العمري يقول:
لا لقد تبين بان خبر نفاذ بنك الأهداف هو عار عن الصحة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!
(صاير خبير عسكري ومطلع على خطط القوات الجوية الإسرائيلية يا وليد العمري(وأضاف (
تبين لنا بأن بنك الأهداف يملك خططا لكل مرحلة فهناك مرحلة القصف الجوي وهنا القصف الجوي المصاحب للتقدم البري المتوقع في أي لحظة وهنا القصف الجوي لقتل أكبر عدد من النشطاء الميدانيين ولدى إسرائيل لائحة بالمئات من المطلوب إغتيالهم بغارات جوية .......!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
صاير كمان وليد العمري مطلع على لائحة المطلوبين للقتل التابعة للمخابرات الإسرائيلية ؟؟
يا قناة الجزيرة العربية (الإنكليزية على ما يبدو في واد آخر ) كفاكم هبلا وأطردوا هذا العميل الذي يمارس على شعب فلسطين حربا نفسية مبطنة . أي صحافي هذا هو الذي يتحدث بهكذا حديث هو مثال طبق الأصل عن فقرة في دروس الحرب النفسية التي أعطاها هذا القسم في وزارة الدفاع لعناصر القسم وللمراسلين العسكريين الذين يديرهم .
في الفقرة الدرس في قسم الحرب النفسية : على المراسل العسكري التابع لجيش الدفاع في فترة ما بعد إستخلاص العبر من حرب لبنان الثانية عليه أن يركز على تهويل قدرات الجيش والمخابرات وعلينا بث الرعب في صفوف العدو عبر إستخدام صورة مكبرة لخارطة الأهداف النهائية لأي حرب . في حرب لبنان الثانية كان القول في الإعلام بأن الجيش فقد القدرة على تحديد أهداف جديدة للقصف وقع جيد على معنويات رجال المخربين وعلى مناصريهم وهو أمر لا يجب أن يتكرر بل يجب أن يعلم العدو بأن جيش الدفاع يملك دوما القدرة والقرار على قتل كل حامس سلاح في الحرب ضده إضافة إلى أهل بيته وذويه. إنتهى كلم درس في الحرب النفسية .
إقرأو النص السابق وقارنوه بما قاله وليد العمري على قناة الجزيرة ستجدون أنه متلزم حرفيا بتعليمات جيش إسرائيل
تعليق