تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
" وكاين من نبي قاتل معه ربيون كثير ، فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله ، وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين "
انا نقدم قبل الجند قادتنا ..... نحو المنون سباقا نحو مولانا ...
قالوا لقد فقدت حماس مؤسسا .... لا تحزنوا فالشعب زاد تحمسا ...
سيدي وعالمي وشيخي نزار ريان ....
حق لمثلك ان يموت هكذا ميتة ، وانت الذي طالما طلبتها ...
حق لمثلك ان ترتقي الى ربك شهيد مجاهدا ....
حق لمثلك ان ترتقي هكذا ارتقاء وانت العالم والمجاهد الصنديد ...
حق لامثالك ان يرتقوا هكذا ارتقاء وانت من جندلتهم في جباليا وجعلت مجنزراتهم تمشي " بالشقلوب " ...
حق لك وحق عليك وحق منك ... لتبرهن للعالم من هي حماس وعلماء حماس ....
حق للعلماء امثالك ان ان يلاقوا ما لاقوا .... وان يمسهم الباساء والضراء حتى يميزهم الله من اؤلئك الادعياء المرجفون المنتسبون زورا وبهتانا للعلم والدين ... حق للعلماء امثالك الذين لم يتورعوا ان يقولوا كلمة الحق عند الجائرين ... حق لامثالك العلماء الذين افنوا حياتهم في معمعات الحرب والحديث عن الجهاد والاستشهاد ان يرتقوا كما ارتقيت .... وحق على مدعي الدين والعلم " العلماء " دونك ... الذين كانت النساء اجرأ منهم في كلمة الحق ... والذين اتحفونا طوال سنين عدة بالحديث والافتاء عن الحوائض والعوانس والمطلقات والغائط الذي وقعوا فيه ... يتحدثون لنا عن طاعة ولاة الامر الانذال ... الا لعنة الله عليهم اجمعين ...
وحق على " العلماء " دونك ... ان يكونوا كما هم الان ....
حق عليهم ان يعيشوا صغار خلف كراسي افتاء السلاطين ...
حق عليهم وهم مدعي العلم ان يعيشوا اموات في احضان " ولاة امورهم " النجس ....
حق عليهم ان يعيشوا خانعين ساقطين وهم يراءون الناس وحكام العهر ليشتروا بايات الله ثمنا قليلا ...
حق على " عمروخالد " ان يبقى ميتا وهو حي امام عدسات الكاميرات وقد تزين لها ....
حق على " عمرو خالد " ان يبقى في وسائل اعلام السلاطين من اقرا والرسالة التي تمول من نفس كيس تمويل روتانا وال mbc ...
حق على " الطنطاوي " لعنه الله ان يعيش كما الضباع ... وقد صافح قبل مدة قاتليك ...
حق على " الطنطاوي " ان يكتب الله ـ باذنه ـ له ميتة الكلاب ....
حق على " الجفري " ان يبقى على رجسه ... وهو الذي يقوم بافعال الصوفية التي لا تمت للاسلام بصلة ...
حق على " الجفري " ان يعيش بخيسا وهو يبرر للسلاطين اعمالهم وخيناتهم ...
حق على " الوسطي " " طارق سويدان " ان يعيش ذليلا وهو الذي ينظر للمخنث السعودي ولي امره انه على حق وطاعته واجب ...
حق على " طارق سويدان " ان يموت مع من والا ومع من ناصر في دنياه البخيسة من ولي امره المخنث عبد الله السعودي ... والصباح الكويتي ...
حق لمدعي العلم امثالهم ان يحيوا اموات ... وان يموتوا اذلاء باخسين ...
حسبك وحسبنا انك ارتقيت شهيدا مجاهدا ، مقبلا غير مدبر ، اسد هصورا ، مجاهدا بطلا ، حسبك ان ترتقي للعلياء ... وتذر الانجاس المتاسلمين في مستنقعات الرياء والبهرجة الزائفة .... حسبك ان الله يعرفك ... وان ثمرات جهادك في كل بيت وفي كل منزل وفي كل قلب مجاهد وشبل قسامي حمساوي ...
اخوتي الاكارم ...
لا ادري ما اقول ... غير اني بحت بما جادت به خاطرتي ..... لاقتص ولو بكلماتي من اؤلئك الذين لم يفتأوا يخرجون علينا " ليعلمونا " ديننا كما رسمه لهم اسيادهم " وولاة امرهم " .... اؤلئك الذين يبررون لاسيادهم صمتهم وخيانتهم .... اؤلئك الذين لم يتغيبوا عن شاشات العهر والاعلام الزائف المسمى " اسلامي " و" وسطي " ولا يوم ... الا عندما بدات المجزرة في غزة الاسلام .... فلم نعد نرى احدا منهم .... ونظنهم الان يتلقون الهدايا والتعليمات والاعطيات من " ولاة امرهم " الانجاس ......
سيدي وعالمي " ابو بلال " ..........
اعذرني فلا يحق لمثلي ان يرثيك .... واعذرني لاني قارنتك بهم .... وانت سيدهم وعالمهم .... وانت سيد ولاة امرهم ...اعذرني فليس للاحياء الاموات ان يزفوا الاموات الاحياء امثالك .........
نم في سلام سيدي وعالمي ... نومت الابطال .... فلا نامت اعين الصهاينة الجبناء ...
نم في سلام ولا نامت اعين الفتحاويين الانذال ـ الذين طوال فترة اختطافي عندهم وهم يطعنون في عرضك ، ويكيلون لك الاتهامات الباطلة ... وهو يتمنون اليوم الذين يتخلصون منك فيه ... اليوم الذي يمسكون فيك ليفعلوا كما قال احدهم لي " نزار ريان والزهار سوف نسحقهم سحقا هؤلاء .... " ، انا على يقين الان انهم في قمة سعادتهم ، ولكن لا ضير فلالايام بينننا ، ولا ابقانا الله ان ابقينا منهم احدا ، ووالله لان مكنا لنفعلن بهم اكثر مما تفعل القاعدة وطالبان في افغانستان والعراق ،
نم في سلام ... واترك لاخوانك شرف الانتقام ... واترك لحماس شرف الثار المقدس ... من الصهاينة .... والفتحاويين الانذال ... ومدعي العلم والمسمون زورا " علماء " .... ومن ولاة امورهم الانجاس ....
دامت حماس بعز ... ودام اعداؤها بذل ...
" وكاين من نبي قاتل معه ربيون كثير ، فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله ، وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين "
انا نقدم قبل الجند قادتنا ..... نحو المنون سباقا نحو مولانا ...
قالوا لقد فقدت حماس مؤسسا .... لا تحزنوا فالشعب زاد تحمسا ...
سيدي وعالمي وشيخي نزار ريان ....
حق لمثلك ان يموت هكذا ميتة ، وانت الذي طالما طلبتها ...
حق لمثلك ان ترتقي الى ربك شهيد مجاهدا ....
حق لمثلك ان ترتقي هكذا ارتقاء وانت العالم والمجاهد الصنديد ...
حق لامثالك ان يرتقوا هكذا ارتقاء وانت من جندلتهم في جباليا وجعلت مجنزراتهم تمشي " بالشقلوب " ...
حق لك وحق عليك وحق منك ... لتبرهن للعالم من هي حماس وعلماء حماس ....
حق للعلماء امثالك ان ان يلاقوا ما لاقوا .... وان يمسهم الباساء والضراء حتى يميزهم الله من اؤلئك الادعياء المرجفون المنتسبون زورا وبهتانا للعلم والدين ... حق للعلماء امثالك الذين لم يتورعوا ان يقولوا كلمة الحق عند الجائرين ... حق لامثالك العلماء الذين افنوا حياتهم في معمعات الحرب والحديث عن الجهاد والاستشهاد ان يرتقوا كما ارتقيت .... وحق على مدعي الدين والعلم " العلماء " دونك ... الذين كانت النساء اجرأ منهم في كلمة الحق ... والذين اتحفونا طوال سنين عدة بالحديث والافتاء عن الحوائض والعوانس والمطلقات والغائط الذي وقعوا فيه ... يتحدثون لنا عن طاعة ولاة الامر الانذال ... الا لعنة الله عليهم اجمعين ...
وحق على " العلماء " دونك ... ان يكونوا كما هم الان ....
حق عليهم ان يعيشوا صغار خلف كراسي افتاء السلاطين ...
حق عليهم وهم مدعي العلم ان يعيشوا اموات في احضان " ولاة امورهم " النجس ....
حق عليهم ان يعيشوا خانعين ساقطين وهم يراءون الناس وحكام العهر ليشتروا بايات الله ثمنا قليلا ...
حق على " عمروخالد " ان يبقى ميتا وهو حي امام عدسات الكاميرات وقد تزين لها ....
حق على " عمرو خالد " ان يبقى في وسائل اعلام السلاطين من اقرا والرسالة التي تمول من نفس كيس تمويل روتانا وال mbc ...
حق على " الطنطاوي " لعنه الله ان يعيش كما الضباع ... وقد صافح قبل مدة قاتليك ...
حق على " الطنطاوي " ان يكتب الله ـ باذنه ـ له ميتة الكلاب ....
حق على " الجفري " ان يبقى على رجسه ... وهو الذي يقوم بافعال الصوفية التي لا تمت للاسلام بصلة ...
حق على " الجفري " ان يعيش بخيسا وهو يبرر للسلاطين اعمالهم وخيناتهم ...
حق على " الوسطي " " طارق سويدان " ان يعيش ذليلا وهو الذي ينظر للمخنث السعودي ولي امره انه على حق وطاعته واجب ...
حق على " طارق سويدان " ان يموت مع من والا ومع من ناصر في دنياه البخيسة من ولي امره المخنث عبد الله السعودي ... والصباح الكويتي ...
حق لمدعي العلم امثالهم ان يحيوا اموات ... وان يموتوا اذلاء باخسين ...
حسبك وحسبنا انك ارتقيت شهيدا مجاهدا ، مقبلا غير مدبر ، اسد هصورا ، مجاهدا بطلا ، حسبك ان ترتقي للعلياء ... وتذر الانجاس المتاسلمين في مستنقعات الرياء والبهرجة الزائفة .... حسبك ان الله يعرفك ... وان ثمرات جهادك في كل بيت وفي كل منزل وفي كل قلب مجاهد وشبل قسامي حمساوي ...
اخوتي الاكارم ...
لا ادري ما اقول ... غير اني بحت بما جادت به خاطرتي ..... لاقتص ولو بكلماتي من اؤلئك الذين لم يفتأوا يخرجون علينا " ليعلمونا " ديننا كما رسمه لهم اسيادهم " وولاة امرهم " .... اؤلئك الذين يبررون لاسيادهم صمتهم وخيانتهم .... اؤلئك الذين لم يتغيبوا عن شاشات العهر والاعلام الزائف المسمى " اسلامي " و" وسطي " ولا يوم ... الا عندما بدات المجزرة في غزة الاسلام .... فلم نعد نرى احدا منهم .... ونظنهم الان يتلقون الهدايا والتعليمات والاعطيات من " ولاة امرهم " الانجاس ......
سيدي وعالمي " ابو بلال " ..........
اعذرني فلا يحق لمثلي ان يرثيك .... واعذرني لاني قارنتك بهم .... وانت سيدهم وعالمهم .... وانت سيد ولاة امرهم ...اعذرني فليس للاحياء الاموات ان يزفوا الاموات الاحياء امثالك .........
نم في سلام سيدي وعالمي ... نومت الابطال .... فلا نامت اعين الصهاينة الجبناء ...
نم في سلام ولا نامت اعين الفتحاويين الانذال ـ الذين طوال فترة اختطافي عندهم وهم يطعنون في عرضك ، ويكيلون لك الاتهامات الباطلة ... وهو يتمنون اليوم الذين يتخلصون منك فيه ... اليوم الذي يمسكون فيك ليفعلوا كما قال احدهم لي " نزار ريان والزهار سوف نسحقهم سحقا هؤلاء .... " ، انا على يقين الان انهم في قمة سعادتهم ، ولكن لا ضير فلالايام بينننا ، ولا ابقانا الله ان ابقينا منهم احدا ، ووالله لان مكنا لنفعلن بهم اكثر مما تفعل القاعدة وطالبان في افغانستان والعراق ،
نم في سلام ... واترك لاخوانك شرف الانتقام ... واترك لحماس شرف الثار المقدس ... من الصهاينة .... والفتحاويين الانذال ... ومدعي العلم والمسمون زورا " علماء " .... ومن ولاة امورهم الانجاس ....
دامت حماس بعز ... ودام اعداؤها بذل ...
تعليق