تويت
حملة
#غزه رسالتي#
جزء من عمليات حملة الكتيبة الخضراء#غزه بلادي..غزه شعاري# لنصرة أهلنا في غزة/الاردن
قام العدوان الصهيوني بقصف الغالية غزه في تاريخ 27/12
فقتل الصغار والكبار .انطلق إلى مركز الشرطة التقاة ليسفك الدماء مخلفا ورارئه جثثا لا حصر لها ثم بدأ بالقصف في كل مكان بحجة أنه يقصف مواقع محدده فقصف المساجد وأصاب المستشفيات, قصف البيوت, وكل شيء
ثم قال نحن ندافع عن أنفسنا فويله من الله
هنا كان المسلم العربي يقف على الحياد وينتطر ترى ماذا ينتظر مؤتمر القمة اللا عربيه ام ينتظر سرابا لا سواه
رأينا الصور والصراخ والبكاء وبكينا وتألمنا ولكن أيضا سمعنا كلمات كلها صمود وأرواح لا تقول سوى مرحبا بالشهاده فيا الله أين نحن من إخواننا أم أننا لم نعد نعرف معنا الأخوة
كنا ننظر إليهم وقد ألهبهم الغضب ثم قالوا وقد هدؤوا نحن لسنا بحاجة إلى إخواننا الذين تركونا نحن معنا الله فيا الله يا لها من كلمات جميلة عزيزه ولكنها تجرح في نفس الوقت
نعم إنها جارحة لأنها تتحدث عنا عن صمتنا على الظلم الذي سوف يصبح علينا ظلمات يوم القيامه يا لله ماذا فعلنا وماذا نفعل سكتنا على الحصار وعلى منع الحجيج سكتنا على الظلم والآن أنبقى ساكتون سامدون صامتون حجارة لا تشعر أمام هذه المجزره لا لن نفعل لن نرضى يكفي لقد تفجرت قلوبنا من الغليان وفار الغضب من الجوف المحترق لأننا نحبهم أهل غزه إنهم إخواننا وفلذات كبد أمتنا إنهم الأحرار إنهم أملنا الذي لا ينضب بعد الله ولذلك أنترك اليهود الصهاينه ليقضوا على أمل الأمه لا لا والله خبنا وخسرنا إن كان هذا منا
اللهم ايقض في قلوبنا غضبة لك ولا تطفئها يا الله
الجهاد هو الحل
#غزه رسالتي#
جزء من عمليات حملة الكتيبة الخضراء#غزه بلادي..غزه شعاري# لنصرة أهلنا في غزة/الاردن
قام العدوان الصهيوني بقصف الغالية غزه في تاريخ 27/12
فقتل الصغار والكبار .انطلق إلى مركز الشرطة التقاة ليسفك الدماء مخلفا ورارئه جثثا لا حصر لها ثم بدأ بالقصف في كل مكان بحجة أنه يقصف مواقع محدده فقصف المساجد وأصاب المستشفيات, قصف البيوت, وكل شيء
ثم قال نحن ندافع عن أنفسنا فويله من الله
هنا كان المسلم العربي يقف على الحياد وينتطر ترى ماذا ينتظر مؤتمر القمة اللا عربيه ام ينتظر سرابا لا سواه
رأينا الصور والصراخ والبكاء وبكينا وتألمنا ولكن أيضا سمعنا كلمات كلها صمود وأرواح لا تقول سوى مرحبا بالشهاده فيا الله أين نحن من إخواننا أم أننا لم نعد نعرف معنا الأخوة
كنا ننظر إليهم وقد ألهبهم الغضب ثم قالوا وقد هدؤوا نحن لسنا بحاجة إلى إخواننا الذين تركونا نحن معنا الله فيا الله يا لها من كلمات جميلة عزيزه ولكنها تجرح في نفس الوقت
نعم إنها جارحة لأنها تتحدث عنا عن صمتنا على الظلم الذي سوف يصبح علينا ظلمات يوم القيامه يا لله ماذا فعلنا وماذا نفعل سكتنا على الحصار وعلى منع الحجيج سكتنا على الظلم والآن أنبقى ساكتون سامدون صامتون حجارة لا تشعر أمام هذه المجزره لا لن نفعل لن نرضى يكفي لقد تفجرت قلوبنا من الغليان وفار الغضب من الجوف المحترق لأننا نحبهم أهل غزه إنهم إخواننا وفلذات كبد أمتنا إنهم الأحرار إنهم أملنا الذي لا ينضب بعد الله ولذلك أنترك اليهود الصهاينه ليقضوا على أمل الأمه لا لا والله خبنا وخسرنا إن كان هذا منا
اللهم ايقض في قلوبنا غضبة لك ولا تطفئها يا الله
الجهاد هو الحل