1)إلى متى.......ا
التسويف في العبادة.... في لبس الحجاب...في التوبة من الذنب... في قيام الليل...
إلى متى سنظل مستهترين بأعمارنا وضياعها.....
فلو حسبنا وقت النوم..والأكل..والمواصلات وغيرها.... فماذا تبقى لنا؟؟
20سنة في النوم... سنتان في ألأكل.... سنتان في المواصلات.... خمسة سنوات في المطبخ...... ماذا تبقى حتى نضيعه؟؟؟؟؟
وإن كنت ممن مّنَ الله عليه..فلا تترك الطريق
فليس الوصول بوضع القدم..ولكن بمواصلة الطريق حتى الوصول...
وإياك ومعاندة الله...فأنت تعلم جيدا أنه سيعاقبك إن أخطأت.... فلا تعانده...
2)ممنوع الإقتراب والتصوير...." الدنيا "
كان علي رضي الله عنه يقول" "يا دنيا غري غيري قد طلقت بالثلاثة"
نعم طلقها بلا رجعة.....
فالرسول صلى الله عليه وسلم "ما رأى خبز مرقق قط"
"وما شبع من خبز البر"
3)مع من...ستُكمل
أتذكرون قصة أصحاب الصخرة الثالثة...
إن اول إثنين..كانا صالحين جداً..
فأحدهما "نمى لأجيره الذي نسي أجرته ماله حتى أصابح ملاين..وعندما عاد ليطلب منه أجرته...أعطاه كل المال... ولم يأخذ منه شيء..على ما بذله فيه من الجهد"
وألآخر كان شديد البر بوالديه....ويفضلهما على نفسه وأولاده.
أما الثالث..فكان فاجراً....يراود بنت عمه...حتى أستجابت وهي في ضائقة...ثم خاف بعدها الله وتراجع عن الذنب...
وربما السؤوال... ما الذي حوله في أخر لحظة....
أليس من الممكن أن السبب هي تلك الصحبة الصالحة..للرجلين الأخرين..اللذان لم يفارقهما حتى في السفر....
فبحث عمن تأمن على دينك معه...من يأخذ بيدك..وينبهك...
وإن وجدت أخاً صالحاً...
فتقرب إليه حتى يحبك... فلعله يكون شفيعك عند الله..
التسويف في العبادة.... في لبس الحجاب...في التوبة من الذنب... في قيام الليل...
إلى متى سنظل مستهترين بأعمارنا وضياعها.....
فلو حسبنا وقت النوم..والأكل..والمواصلات وغيرها.... فماذا تبقى لنا؟؟
20سنة في النوم... سنتان في ألأكل.... سنتان في المواصلات.... خمسة سنوات في المطبخ...... ماذا تبقى حتى نضيعه؟؟؟؟؟
وإن كنت ممن مّنَ الله عليه..فلا تترك الطريق
فليس الوصول بوضع القدم..ولكن بمواصلة الطريق حتى الوصول...
وإياك ومعاندة الله...فأنت تعلم جيدا أنه سيعاقبك إن أخطأت.... فلا تعانده...
2)ممنوع الإقتراب والتصوير...." الدنيا "
كان علي رضي الله عنه يقول" "يا دنيا غري غيري قد طلقت بالثلاثة"
نعم طلقها بلا رجعة.....
فالرسول صلى الله عليه وسلم "ما رأى خبز مرقق قط"
"وما شبع من خبز البر"
3)مع من...ستُكمل
أتذكرون قصة أصحاب الصخرة الثالثة...
إن اول إثنين..كانا صالحين جداً..
فأحدهما "نمى لأجيره الذي نسي أجرته ماله حتى أصابح ملاين..وعندما عاد ليطلب منه أجرته...أعطاه كل المال... ولم يأخذ منه شيء..على ما بذله فيه من الجهد"
وألآخر كان شديد البر بوالديه....ويفضلهما على نفسه وأولاده.
أما الثالث..فكان فاجراً....يراود بنت عمه...حتى أستجابت وهي في ضائقة...ثم خاف بعدها الله وتراجع عن الذنب...
وربما السؤوال... ما الذي حوله في أخر لحظة....
أليس من الممكن أن السبب هي تلك الصحبة الصالحة..للرجلين الأخرين..اللذان لم يفارقهما حتى في السفر....
فبحث عمن تأمن على دينك معه...من يأخذ بيدك..وينبهك...
وإن وجدت أخاً صالحاً...
فتقرب إليه حتى يحبك... فلعله يكون شفيعك عند الله..
تعليق