السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلاً بكم في شبكة فلسطين للحوار ...
في حال كانت زيارتكم الأولى ننصح زيارة قسم المساعدة للتعرف على شروط الانتساب في شبكة فلسطين للحوار.
أما في حال رغبتكم المشاركة، فينبغي عليك الانتساب أولًا.
الكنية : ابن الخطاب ويعرف أيضاً باسم خطاب
لاسم : ثامر صالح السويلم
الرتبة : أمير المجاهدين الأجانب بالقوقاز
تاريخ الميلاد : 1970م مواليد عرعر
الجنسية : يحمل الجنسيه السعوديه
اللغات التي يتكلمها : العربية والروسية والإنجليزية والبوشتو
محل الميلاد : السعوديه
خبرته في الجهاد : 12 عاماً
الأراضي التي جاهد فيها : أفغانستان وطاجيكستان والشيشان وأخيراً داغستان
" لو قالوا لي يوماً عندما كنت موجوداً في أفغانستان إنه سيأتي اليوم الذي نقاتل فيه الروس داخل بلدهم روسيا ما صدقتهم أبدا " ( ابن الخطاب )(شكرا لموضوعك حول القائد الشهيد المجاهد خطاب جمعنا الله واياه فى الجنه امين )
في جنات النعيم بإذن الله.
لن نحزن عليهم بل نفرح لهم وهم يزفون إلى حور العين في الجنان بإذن الله السميع العليم.
اللهم تقبلهم شهداء عندك يا رب العالمين
رحمك الله ياخطاب كلما رأيت صورتك وأنت مسجى على فراش الموت تذكرت مصعب بن عمير وهو مسجى أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولئن بكى رسول الله من رؤية مصعب فإن الأمة كلها من شرقها وغربها بكت لما رأتك صريع فراشك مسموماً وشهيداً بإذن الله ، وقد مت مجاهداً في غير أهلك ووطنك .
كان رحمه الله في شبابه وقبل جهاده مصلياً وصائماً ولكن كعادة أغلب الشباب فالثوب مسبل والمعازف تسمع واللحية تحلق ولما تمكن الإيمان في القلب رأينا منه العجب وكان يقول: خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا .
لقد أعطانا رحمه الله درساً في واقع حياتنا ينبغي للدعاة والمجاهدين أن يعوه جيداً وهو أن في أمتنا أناساً لهم معادن كمعادن الذهب خالطها الرمل وعلاها الغبار تحتاج إلى من يكتشفها ويهذبها وكم من رجل احتقرناه واستصغرناه وأظهر الله على يديه الخير العظيم فهذا عمر من عابد شجر وحجر إلى رجل ماسلك طريقاً إلا سلك الشيطان طريقاً غير طريقه .
رعبت جيش الروس حتى استيقنوا
ان الهـــلاك مصــيرهم تأكيـــدا
وانقتهم كأس المنية مرة
ومضيت تمشي شامخا محمودا
طلبك أيد الكفر حتى أقدموا
بالغدر لم يجدوا ســـواه مفيـدا
تبكيك شيشان البطولة كلما
هب الشمــــال بريحـه تأييـدا
والان أنت مع الحواري ضاحك
يارب زده من النـــــعيم مزيـــدا
فالروس نحفر قبرها بشمالها
لان يمينها قد شلها خطـــــــاب
تعليق