تويت
غزة - وكالات: أصدر برنامج "تكافل لتوفير فرص العمل" تقريره عن المراحل السابقة، التي أنجزها بشأن تشغيل العمال خلال الست مراحل السابقة من 1/4/2008 حتى 1/11/2008، ويتبين من التقرير قيام البرنامج بتوفير الكثير من فرص العمل للعديد من العمال المتعطلين عنه.
وساهم البرنامج في تحسن الوضع الاقتصادي للأسر الفلسطينية، حيث بلغت فرص العمل ( 22490 ) فرصة عمل مع نهاية المرحلة السادسة بتمويل من جمعيات عربية وإسلامية في الدول العربية والإسلامية وأهل الخير، وقد حظي قطاع غزة ( 5781 ) فرصة عمل، الوسطي ( 4290 ) فرصة عمل، الشمال ( 4402) فرصة عمل، خانيونس ( 4515 ) فرصة عمل، ورفح ( 3502 ) فرصة عمل .
ويشير التقرير بأن البرنامج ساهم في تنفيذ العديد من المشاريع التابعة للبلديات ومؤسسات المجتمع المحلي كتشجير المدن والحدائق العامة، إضافة لسد الشواغر الوظيفية في وزارتي الصحة والتعليم بنسبة 90% من إجمالي القوي العاملة دون حملة الشهادات، وساهم البرنامج بصورة كبيرة في توفير نافذة للأسر الفلسطينية لتوفير المستلزمات والحاجيات الأساسية مما عزز من دور البرنامج من تخفيف وطأة الحصار الاقتصادي المفروض علي قطاع غزة.
واعتبر م. محمد حسنة أن التقرير يأتي في سياق وضع ذوي العلاقة والجهات المانحة بإنجازات البرنامج ومدي مساهمة البرنامج في مد يد العون والمساعدة للعمال المتعطلين عن العمل مؤكدا أن البرنامج لديه رسالة إنسانية تؤدي بمهنية، وتشمل جميع فئات الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن البرنامج سيستمر بتوفير فرص عمل للعمال وأن ما يربط البرنامج بالعامل وحدة المصير لا توفير راتب شهر واحد.
ودعا حسنة الممولين إلى استمرار رفد البرنامج بالأموال لما يحققه ذلك من ضمان استمرارية البرنامج وتوفير فرص للمتعطلين عن العمل لسد احتياجات الأسر الفقيرة والمحتاجة.
وحث حسنة وزارة العمل لبذل طاقاتها وبحث إمكانية تنفيذ مشاريع حيوية تعالج مشكلة العمال بشكل جدري.
وساهم البرنامج في تحسن الوضع الاقتصادي للأسر الفلسطينية، حيث بلغت فرص العمل ( 22490 ) فرصة عمل مع نهاية المرحلة السادسة بتمويل من جمعيات عربية وإسلامية في الدول العربية والإسلامية وأهل الخير، وقد حظي قطاع غزة ( 5781 ) فرصة عمل، الوسطي ( 4290 ) فرصة عمل، الشمال ( 4402) فرصة عمل، خانيونس ( 4515 ) فرصة عمل، ورفح ( 3502 ) فرصة عمل .
ويشير التقرير بأن البرنامج ساهم في تنفيذ العديد من المشاريع التابعة للبلديات ومؤسسات المجتمع المحلي كتشجير المدن والحدائق العامة، إضافة لسد الشواغر الوظيفية في وزارتي الصحة والتعليم بنسبة 90% من إجمالي القوي العاملة دون حملة الشهادات، وساهم البرنامج بصورة كبيرة في توفير نافذة للأسر الفلسطينية لتوفير المستلزمات والحاجيات الأساسية مما عزز من دور البرنامج من تخفيف وطأة الحصار الاقتصادي المفروض علي قطاع غزة.
واعتبر م. محمد حسنة أن التقرير يأتي في سياق وضع ذوي العلاقة والجهات المانحة بإنجازات البرنامج ومدي مساهمة البرنامج في مد يد العون والمساعدة للعمال المتعطلين عن العمل مؤكدا أن البرنامج لديه رسالة إنسانية تؤدي بمهنية، وتشمل جميع فئات الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن البرنامج سيستمر بتوفير فرص عمل للعمال وأن ما يربط البرنامج بالعامل وحدة المصير لا توفير راتب شهر واحد.
ودعا حسنة الممولين إلى استمرار رفد البرنامج بالأموال لما يحققه ذلك من ضمان استمرارية البرنامج وتوفير فرص للمتعطلين عن العمل لسد احتياجات الأسر الفقيرة والمحتاجة.
وحث حسنة وزارة العمل لبذل طاقاتها وبحث إمكانية تنفيذ مشاريع حيوية تعالج مشكلة العمال بشكل جدري.
تعليق