السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلاً بكم في شبكة فلسطين للحوار ...
في حال كانت زيارتكم الأولى ننصح زيارة قسم المساعدة للتعرف على شروط الانتساب في شبكة فلسطين للحوار.
أما في حال رغبتكم المشاركة، فينبغي عليك الانتساب أولًا.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مجلة العودة - العدد 14 - تشرين الثاني 2008 على الإنترنت
رد : مجلة العودة - العدد 14 - تشرين الثاني 2008 على الإنترنت
كلمة العودة: لحظات تاريخية.. الحاجة إلى حوار فلسطيني كفيلة بإنعاشه. للمزيد...
تحليل: فلسطينيو لبنان في مواجهة التخريب الأمني والتوطين والتهجير. للمزيد...
شؤون الشتات: «سلسلة الراصد» تتابع شؤون فلسطينيي العراق والمهجرين. للمزيد...
مؤتمر: «العودة» تغطي من الدوحة مؤتمر القدس الدولي السادس. للمزيد...
مقابلة: المطران عطا الله حنّا يتحدث عن القدس والمقدسات وحق العودة. للمزيد...
قضايا: الأطفال الفلسطينيون في لبنان.. واقع مرير ومستقبل مجهول. للمزيد...
تحقيق: مخيم الدهيشة.. وميض الأمل رغم المعاناة. للمزيد...
ذاكرة النكبة:المجازر الصهيونية في عرب المواسي و والصفصاف. للمزيد..
ثقافة: حوار مع الكاتب حسن حميد وروايات المخيم والنكبة وحق العودة. للمزيد...
حتى نعود: تستضيف في هذا العدد طارق حمّود. للمزيد...
زوايا وأعمدة
تحت الخيمة – حسام شاكر - الرأي العام.. ومعادلة الصراع. للمزيد... إعادة نظر – بلال الحسن – أحداث عكا. للمزيد... في الصميم – ماجد الزير – فلسطينيو 48 وحالة الاستعصاء. للمزيد... جسر العودة – ياسر علي – وعد بلفور.. القوة تفرض الوقائع والواقع والواقعية. للمزيد...
رد : مجلة العودة - العدد 14 - تشرين الثاني 2008 على الإنترنت
السلام عليكم : يعطيك العافية ، من المفضل ومن الجيد ، طرح مادة المجلة للنقاش هنا في الشبكة وخاصة موضوع تحليل: فلسطينيو لبنان في مواجهة التخريب الأمني والتوطين والتهجير. للمزيد...
رد : مجلة العودة - العدد 14 - تشرين الثاني 2008 على الإنترنت
السلام عليكم :
وأيضا من الجيد ومن المهم جدا ، مناقشة هذا الموضوع ، من أجل الإثراء له
موضوع : شؤون الشتات: «سلسلة الراصد» تتابع شؤون فلسطينيي العراق والمهجرين. للمزيد... فقرة من الموضوع !!! <<<<< حكاية اللاجئ الفلسطيني من العراق محمد حسين الطه والملقب بـ«الدعبول»، واحدة من حكايات الذل والمطاردات والنجاة من الموت بأعجوبة.. فضّل عليها اللجوء المكرر كي ينجو بعائلته من كارثة محققة. محمد، هذا اللاجئ الذي انتهى به المطاف في إحدى خيام التنف، متزوج وأب لأربعة أبناء. يعمل في مهنة ميكانيك السيارات، حيث كان يمتلك مرأباً لإصلاح السيارات في العاصمة العراقية بغداد.. كل ذلك قبل أن يُجبر على مغادرة العراق جراء ما لاقاه وأسرته من ظلم وشتى صنوف التعذيب والترهيب على يد ما يسمى «لواء الحسين» التابع لجيش المهدي، وحالياً يسمى «لواء الرافدين».محمد روى تفاصيل اعتقاله.. فبتاريخ (2/7/2005) قرابة الساعة الرابعة والنصف عصراً، وبينما كان يقوم بتركيب لاصق لزجاج سيارته في أحد محالّ بيع مستلزمات العربات في حي المشتل ببغداد، انفجرت سيارة مفخخة على مسافة قريبة منه ليُجبر على الهروب من مكان الحادث.. لكن سرعان ما طوّقت الشرطة المكان وقامت بملاحقة محمد حتى اعتقلته، بعدها قام قائد الدورية واسمه الرائد ماجد بالتعرف إلى جنسيته وتبين له أنه فلسطيني فبدأ بشتمه بـ «صدّامي. تكفيري. نجس».>>>>>
تعليق