رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

يا أخي مش رايحين يستلموها أصلاً

بعيدين حبيبي مهدي بو صالح ( لو ) تفتح عمل الشيطان بلاش منها الله يخليك

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

بعرفك يا أخ مهدي فهمان!

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

لو أنك مكانهم وتسلمتها يا مهدي ، ماذا كنت فاعل؟؟؟

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

أعتقد أن حماس أعلنت أنها لا تريد أن تكون جزء من السلطة التنفيذية. وبما أن احتمال اكتساح حماس للمجلس غير قائم (في تصوري) فلا معنى للتفكير بما ستفعل في مثل تلك الحالة.

أعتقد أن مهمة حماس الأساسية هي عدم السماح للسلطة باستخدام المجلس للتصديق على قرارات فيها ضرب لمفهوم المقاومة أو التنازل عن الحقوق. وذلك طبعا بتشكيل كتلة صد مع آخرين من اليسار، مستقلين، وبعض الفتحاوية.

كذلك سيكون من الأصعب على السلطة توجيه ضربة للحركة عندما تكون ممثلة بثقل جيد في التشريعي وفي البلديات.

أما ماذا سأفعل أنا ان استلمت السلطة ... سأسرح أعضاء الأجهزة الأمنية وأقول لهم ان مهمتهم الانخراط في صفوف الشعب في ثورة مسلحة ضد المحتل. طبعا أعلم ان الاحتلال عندئذ سيحل السلطة في الضفة ولا بأس في ذلك ... فواهم من يعتقد أنه يستطيع إقامة سلطة وطنية على أرض يسيطر عليها الإحتلال

إسمعوا ... ما رأيكم نلعب لعبة ... واحد فينا يجيب على السؤال "ماذا ستفعل لو استلمت زمام الأمور في السلطة" ثم يختار من بعده يجيب على نفس السؤال ... وبما أني أفترض أنكم موافقين وبما أني آخر واحد أجاب على السؤال سأختار رشيد ليجيب عليه

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

اخي الصفصاف /
نريد مناقشة فرضية قريبة من التحقق على ارض الواقع الا وهي سيطرة حماس على الحياة السياسية في فلسطين ، وهذه قاب قوسين او ادنى باذن الله .

اخي صريح / اشكرك على ثقتك الغالية ، لكن ما رديت على استفساراتي ؟

اخي المقاتل /
انا اسأل ، ولست هنا بمجال الفتوى ، فاعذرني ، فلو كان عندي الجواب لما سألت

اخي سلام /
مقولتك (( فواهم من يعتقد أنه يستطيع إقامة سلطة وطنية على أرض يسيطر عليها الإحتلال )) حق

ولكن فرضا لو حدث ذلك ، ولم يبقى لحماس الا استلام السلطة الوطنية بعد المجلس التشريعي ، فكيف ستتصرف حماس .

سؤالي موجه بالدرجة الاولى للاخوة في حماس !

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

طبعا أنا بلغي اقتراحي في نهاية مداخلتي حتى يبقى الموضوع كما أراده صاحبه الأخ المهدي بو صالح

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

اولا لن يسلموا حماس السلطه لان الرئاسه لها رجالها
ثانيا على فرض فلو استلمت فاقد الشىء لا يعطبه و الشعب الفلسطينى من اوله لاخره لا يملك قراره فالقرار الفلسطينى تم تسليمه لاسرائيل رسميا و هذا يجب ان لا نخجل منه ولا نكابر و نزايد بان قرارنا بيدنا
المشرع هى الدوله صاحبه السياده ومن قال عكس ذلك فهذا استهلاك محلى
عرفات سلم القرار الفلسطينى لاسرائيل و الحكم الذاتى يعنى ان القرار بيد دوله اسرائيل و تسال عن اوسلو فالسلطه تعنى اوسلو ومن سيدخل المجلس التشريعى سيجلس تحت اوسلو و بلاش المزايده

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

شخصياً لا أعتقد أن المشكلة تكمن في السقف الذي سيجلس تحته من سيدخل إلى التشريعي ، فنحن الآن نجلس في العراء ، ولا يوجد فوقنا سوى سقف السماء ، وبنود اتفاقية أوسلو التي كانت مؤجلة للمفاوضات النهائية (وهي المتعلقة باللاجئين وبالقدس ) تم البت فيها من طرف واحد ، وزيادة البياع تم بناء الجدار ، وزيادة المستوطنات ، يعني بالعربي الفصيح ما حدش يحلم في أوسلو من اليوم وطالع ..
ومن أراد الحصول على شبر واحد من الأرض عليه أن يدفع دمه ثمنا لذلك ، وأن يواجه احتلالاً مزدوجاً ( سلطوي + صهيوني ) .
أتمنى أن تكون نتيجة دخول حماس إلى التشريعي هي تخريب السلطة وتخريبها فقط لأن وجود سلطة وطنية على كيف شعب محتل أمر مستحيل .

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

كشفت المستور يا خميس

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

هذه الاسالة يا اخي تطرح على القياديين وليس على المؤيدين ..
اتصل في احد القياديين في الداخل او في الخارج واطرح عليه ما بدا لك من اسالة وان شاء الله ستجد عندهم الرد الشافي.
والله كاني اشم رائحة الخبث في مسائلاتك.
عندما تحكم حماس سيطرتها على السلطة والاجهزة الامنية ستجتث الخبث واصحاب الفتن وداسوا السموم المطلية بروح التفاح والاصلاح والصلاح..!

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

اوسلو انتهت . وخارطة الطريق منتهيه . ولا أعتقد ان حماس تفتقر للحنكة السياسيه، ولم ولن تكون القضيه في الجلوس والتفاوض بقدر
على ما المفاوضه، فقبل التفاوض والجلوس كان يجب اولا ان يقر الطرف الاخر بحقوقك، والتفاوض يأتي على كيفية الحصول عليها والمراحل وليس التفاوض على قدر من الحقوق مجتزاة ومرتهنه، وهنا ستظهر مشكلة ابناء القردة والخنازير وليس حماس.

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

الاخ حميس

هناك مثل يقول اذا كان المتكلم مجنون كن انت العاقل

تتحدث عن السقف
يا سيدى السقف ليس سقف باطون او اسبست و لا سقف مستعار
انه القانون
ارجع الى الوثائق التى نشرتها و افهم ما فيها و بعدين ادلو بدلوك عن الحديث عن التخريب
اسلك لنفرض ان هناك شركه قائمه بين اثنان احدهما اسمه خميس و الاخر لطيف
و جاء واحد عاوز يدخل شريك مع احد الاطراف و ليكن خمبس
فهل يعقل ان خميس سيوافق له على ان يفسد عليه الشركه
لا يا سيدى
السقف يعنى القانون السقف يعنى النظام السياسى فى السلطه
هل فهمت ما معنى السقف انه ليس سقف باطون انه سقف مؤسسات اداريه قائمه فى مجالات الحياه الفلسطينية
كنت اتمنى ان تكون ذو افق سياسى بدلا من الحديث بهذا الاسلوب

المشكله لا اجد واحد يعى ان القانون هو البانى لاى نظام سياسى فى هذه الدنيا
ان النظام السياسى القائم فى السلطه هو اتفاقيات الحكم الذاتى
اما من قال ان اوسلو انتهت و من ثم يناقض نفسه و اعيد و اقولها بالفم المليان يقول سنقضى على اوسلو
و هل سيتقد ان السلطه الطرف الوليد و الطرف الاسرائيلى سيسمح لحماس بان تخرب
و هل جاءت حماس للنهوض ام للتخريب او التدمير

يا سيدى خلى المركب على حاله سواء كان تعس او جيد احسن ما نخرب

الى بيخرب بيخرب من الخارج و ليس من الداخل فالذى يدخل القفص مش زى الى بيتكلم من الخارج
الاسد لما يقع فى حبال اوسلو لا يستطيع ان يسمى نفسه اسدا

ارجو ان تقول كلاما معقولا
انا نشرت وثائق كنت اهدف من كل واحد ان يراجعها ليفهم ما معنى سقف اوسلو و ما يعنى هذا المصطلح السياسى

يا خساره عليك يا ديان
فى العام 1967 قالوا يا ديان لما استعجلت فى الحرب قال خفت من خريجى الجامعات العرب و بعد الحرب ادركت انه ليس هناك خريجى جامعات

و نحن الشباب الى متى نتحدث كلاما اضعنا فلسطين و نحن نصفق تاره لشعارات اطلقها فلان و بعده فلان و بعده فلان و بعده فلان و ضاعت فلسطين
لنكن عند مستوى الحدث و ليس مجرد الدفاع عن الشىء لمجرد الدفاع فقط
انا لا اشتم ولا اسب و اتمنى لفلسطين ان ترجع برجال شبابها

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

يبدو أنك لم تستوعب كلامي يا أخ لطيف وما زلت تنظر للأمر من زاوية في سقف ما سواء كان ذلك السقف من باطون أو من ورق .. وقبل أن أكمل أرجو أن تقرأ بعض أهداف المجلس التشريعي وهي التالية ( والتي قام بها ) على حد قوله
أولاً: في المجال التشريعي:
وضع المجلس لنفسه هدفاً أساسياً هو بناء وتوحيد النظام القانوني في فلسطين، على طريق إرساء سلطة وسيادة القانون، كأهم متطلبات الديمقراطية التي نتطلع إليها جميعاً.
وفي إطار هذه المهمة، حقق المجلس إنجازات ملحوظة، تمثلت في الفصل الخاص بإقرار آليات وإجراءات برلمانية عصرية لسن القوانين والتشريعات، وعلى الجانب الآخر في الحصيلة التشريعية والمهمة التي تحققت، حيث تجمع على جدول أعمال المجلس 81 مشروع قانون، أقر المجلس منها ـ 42 قانوناً، وصادق السيد الرئيس على 33 قانوناً، حيث أصبحت هذه القوانين سارية المفعول وتوزعت على مجالات اقتصادية واجتماعية وقضائية وإدارية، وفي مجال الحريات العامة وحقوق الإنسان.

ثانياً: في المجال الرقابي:
عمل المجلس التشريعي على تكريس تقاليد برلمانية عصرية في المساءلة والشفافية، مع التأكيد على مبدأ الفصل بين السلطات واحترام سيادة القانون، ومساءلة الوزراء والمسؤولين ومراقبة أداء السلطة التنفيذية.
وفي هذا المجال، قام المجلس التشريعي بتحديد آليات عمل لدوره الرقابي ومارسه عبر لجانه المتخصصة وهيئته العامة. فقد قام المجلس بمنح الثقة للتشكيل الحكومي مرتين، الأولى في العام 1996، والثانية في العام 1998. كما أقر المجلس الموازنات العامة للسلطة الوطنية، للأعوام 1997، 1998، 1999 وللعام 2000. ويقوم الآن بدراسة الموازنة العامة للسلطة الوطنية للعام 2001. وأقر المجلس كذلك خطة التنمية الفلسطينية وخطة المناهج الدراسية، إضافة إلى قيامه بمناقشة تقرير هيئة الرقابة العامة في العام 1997 واتخاذه القرارات الضرورية بشأنه.
كما قام المجلس بجهد رقابي كبير في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير، وتأكيد التعددية السياسية، فقد ضمنت قرارات المجلس هذه الحقوق وحرَّمت مبدأ الاعتقال السياسي.

ثالثاً: في مجال تعزيز الديمقراطية:
كرس المجلس التشريعي جزءاً كبيراً من جهده لتعزيز الديمقراطية وبناء قواعدها، بهدف تكريس التقاليد البرلمانية في المجتمع الفلسطيني، وإشراك قطاعات أوسع من شعبنا الفلسطيني في القرار. وقام المجلس في إطار ذلك بتحديد يوم السابع من آذار /مارس من كل عام يوماً للديمقراطية في فلسطين، ينظم خلالها المجلس، وبالتعاون مع المؤسسات الحكومية والأهلية، حملات شعبية واسعة تشمل فعاليات إعلامية وفكرية وسياسية ونشاطات اجتماعية ورياضية، تهدف جميعها إلى خلق تقاليد ديمقراطية حضارية في المجتمع الفلسطيني، والى ضمان حرية الرأي والتعبير.

رابعاً: الدبلوماسية البرلمانية:
بهدف حشد أوسع دعم وإسناد وتضامن عربي ودولي للمواقف السياسية الفلسطينية والأهداف الوطنية، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال وحق اللاجئين في العودة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وفي إطار هذه المهمة، قام المجلس بحملة دبلوماسية برلمانية واسعة ساهمت في بناء روابط وعلاقات مباشرة مع جميع برلمانات العالم. فقد زار المجلس في إطار هذه الحملة أكثر من 250 وفداً برلمانياً وحكومياً أجنبياً، وكان من بين هذه الوفود رؤساء دول ورؤساء حكومات ورؤساء برلمانات ووزراء خارجية، كما قام أكثر من 160 وفداً من المجلس التشريعي بزيارات إلى الخارج تلبية لدعوات من برلمانات العالم، حيث زارت وفود المجلس أكثر من 43 دولة، بينما زار المجلس وفود من 64 دولة.

خامساً: الجهد السياسي:
قام المجلس التشريعي بجهد سياسي كبير على صعيد الساحة الداخلية وعلى صعيد عملية السلام والمفاوضات، فقد برز هذا الجهد عبر لجانه السياسية المتخصصة، كل في مجال اختصاصها، لجنة القدس، لجنة الأراضي ومواجهة الاستيطان ولجنة شؤون اللاجئين، ولجنة الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واللجنة السياسية واللجان الاقتصادية والمالية والشؤون الاجتماعية والقانونية، التي قامت بدور أساسي وعرضت تقاريرها ومشاريع قراراتها على المجلس الذي ناقشها واعتمدها بعد التعديلات التي أقرها. ومن هنا فقد امتد الجهد السياسي للمجلس من المساهمة النشطة في مسائل تتعلق بتعزيز الوحدة الوطنية والتصدي للانتهاكات الإسرائيلية في جميع الميادين، إلى متابعة المفاوضات عن كثب. وبالمقارنة مع قصر عمر التجربة البرلمانية للمجلس ـ أقل من خمس سنوات ـ وبرغم المصاعب الذاتية والموضوعية التي واجهته، فقد قدم المجلس مساهمات هامة وكبيرة وحاسمة من أجل تحقيق الأهداف المشار إليها. وخلال نهوض المجلس التشريعي بمهامه أنجز شرط وجوده كمؤسسة برلمانية مستقلة، وهو اليوم ركن أساسي في النظام السياسي الفلسطيني، له دوره البارز والفاعل المؤثر في الحياة السياسية، وفي رسم مستقبل الشعب الفلسطيني، في سياق عملية بناء المجتمع المدني الديمقراطي كأساس للدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
ولا شك أن هذه التجربة البرلمانية الفلسطينية، كأول تجربة برلمانية فلسطينية منتخبة بشكل حر ومباشر، بإنجازاتها واخفاقاتها، بالإضافة إلى تجارب المجلس الوطني الفلسطيني، والمجلس المركزي الفلسطيني، تعتبر مرجعاً أساسياً هاماً للبناء الديمقراطي الذي نتطلع إليه في فلسطين الحرة المستقلة إن شاء الله.


هذه الأعمال ، وكثير منها مرتبط بالسياسة ، يقوم المجلس بها بناء على آراء أعضائه وتصويتهم عليها .
ولا شك أن دخول فصائل المقاومة ( بقوة ) إلى هذا المجلس سيحول دون تمرير كل ما هو في غير مصلحة القضية وقد يصبح حينها بالإمكان فتح ملف الفساد مثلا ومحاكمة أهله وقس على ذلك بالنسبة لجميع مهام المجلس وخاصة السياسية منها وتلك المتعلقة بالمفاوضات وغيره . حينئذ ستتغير طبيعة هذا المجلس ولن يروق لا للسلطة ولا لإسرائيل وجود مجلس ( وطني ) كهذا.
والباقي يمكننا توقعه .

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

سلمت اخي خميس وبارك الله فيك ، وهذا ما كنت ارتجيه من حماس ولله الحمد والمنه .

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

الاخ / سنبل

بما انك اقسمت ولكن استثنيت ، فلا تثريب عليك

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

[QUOTE=خميس]يبدو أنك لم تستوعب كلامي يا أخ لطيف وما زلت تنظر للأمر من زاوية في سقف ما سواء كان ذلك السقف من باطون أو من ورق .. وقبل أن أكمل أرجو أن تقرأ بعض أهداف المجلس التشريعي وهي التالية ( والتي قام بها ) على حد قوله
[color=#990066]

يا اخ خميس لا تغضب ان قلت ان ما قلته موضوع انشائى انا لا اعترض عليه
اولا :
تقول و كان السلطه اصبحت بالمجلس المنتخب على انه مجلس الشعب المصرى او السورى
عن اى قوانيين تقول و تحكى
يا سيدى الاداره او السلطه سلطه اداريه وليست تشريعيه
يعنى فى الاساس من اين اتيتم بلفظ تشريعى
يا سيدى منذ العهد العثمانى الى هذه الساعه لم يصدر الشعب الفلسطينى قانون واحد
من قال انه فى الاساس هناك مجلس تشريعى لتشريع القوانين و تشريعها فليجسوا و ليحكوا و ليفعلوا كما يحلوا لهم

الحكم الذاتى لم يصل الى مرحله التشريع و اعيد لم نصل كوضع سياسى لقضيتنا لوضع او مستوى التشريع

اتحدى ان صدر قانون واحد
هذه شكليات تنطلق من ظمن اطر الاتفاقيه
هل تستطيع او يستطيع المجلس التشريعى ان يزيد عدد الوظائف التى قررتها حكومه اسرائيل وظيفه واحده
يا سيدى التلاعب بالالفاظ سهل
كما حولوا المجلس المنتخب من مجلس الى مجلس تشريعى
و كما قالوا السلطه الوطنيه الفلسطينية و اتحدى ان طبعوا على الاوراق الرسميه لفظ الوطنيه
اسرائيل تغمض عيونها عن بعض الاستهلاك المحلى ما دام لا يؤثر عليها ولا على امنها و ما دام يعتبر فى نطاق الاوهام

قانون الخدمه المدنيه هل سمعت انه نفذ

الكلام كثير و ربما يصدر فى شكل قوانيين و لكنها ليست قوانين فالقوانيين تصدر من الدول او الجهات المستقله
ربما تصدر مراسيم رئاسيه تاخذ الاذن و الموافقه المبكره من دوله اسرائيل
ارجع لوثائق اوسلو

و من هنا الحديث عن المجلس التشريعى و صفاته و مميزاته لحديث غريب

هل لحماس او لغير حماس القدره على استخراج بطاقه الهويه التى تحملها بشكل يختلف عن الذى تراه
يا سيدى لا يوجد شىء اسمه تشريعى و يوجد شىء واحد هو ان اسرائيل تغمض عينها عما يقال من كلام و لكن الافعال تراقبها و ستحاسب عليها يوما ما

هذا مجلس منتخب لاصلاحيات له كما هو موجود فى وثائق اوسلو و بالتالى لا يوجد مجلس تشريعى بالمعنى التشريعى و من حقكم ان تسموا الاسماء بمسميات اخرى توهمون بها انفسكم كما يحلو لكم

لا يحق للسلطه ان تسن او تشرع قوانيين و ما يقال غير صحيح
اعود لما قلته

كلامى واضح
ان حماس ستجلس لتنفذ ما ورد فى اتفاقيه الحكم الذاتى و ستكون ملتزمه بما تعهدت به المنظمه
اى انها ستلنزم نحو اسرائيل بما التزمت به المنظمه
اى انها ستجلس فى قطار اوسلو او فى بنايه اوسلو او تحت سقف اتفاقيات الحكم الذاتى وليس خارجها
و ما يقال عن تشريع قوانيين فهذا امر مردود عليه يصوره القائمون على الشعب الفلسطينى باسماء و مسميات تحلو لهم
لم تصل مناطق الف لكى تشرع قوانيين و الا لصدرت قوانيين النقابات و قانون الخدمه المدنيه

يا سيدى لفلسطين رقم دولى للهاتف هل تصدق نعم يخيل لك ولى هذا بينما هو رقم داخل الرقم الدولى لاسرائيل

التلاعب بالالفاظ و التسويق فى سوق الاستهلاك المحلى هو الذى اوصل الشعب الفلسطينى للانتفاضه لما وجد اشياء قيلت له و وجدها كذب كذبت به السلطه عليه وجدها فى النهايه سراب واوهام
بيعت له الاوهام و السراب على انه حقائق و تعلق بها الشعب و لما اكتشفها ثار
تسمع بالقوانيين و كاننا دوله و نحن لم نصل لمستوى الحكم الذاتى الكامل

يا اخى لا تنسوا انكم تحت الحكم الذاتى المحدود الصلاحيه لم يصل المستوى لسن قوانيين اضغات احلام لرجالات السلطه و بدات حماس تسوقها و بالامس القريب كانت تعيبها



بالامس القريب كانت حماس تعيب ما قلته و اليوم تغير الوضع
يا مغير الاحوال ثبت الرجال عند ما قالوا بالامس

اليس المجلس التشريعى مسمى لرجالات السلطه
هناك مقال لى عن الاعتراف باسرائيل ربما نصل الى فهم لبعض الحقائق من خلاله
مع السلامه
ارجع لوثيقه واى ريفير و اخر سطور فيها عن القوانيين
ارجع لتعرف الحقيقة

نتياهو و رئيس مكتبه امسكا عرفات فى واى ريفر و قالا له لا تقل عندنا قوانيين ونصدر قوانيين
و تلاحظ فى وثيقة واى ريفير انها سمحت لعرفات باصدار مرسومين اثنان فقط
ونلاحظ انها طلبت من السلطه تسليمها نسخ من القوانيين التى عندها لمقارنتها مع ما اعطى لها من قوانيين


لا تزيفوا التاريخ عبر الاوهام و السراب ولا تبيعوا السراب على انه حقائق
لم نصل لمرحله التشريع
و المجلس المنتخب سميه كما يحلو لك ليس من حقه التشريع

رد : سؤال ومحيرني .. ماذا لو استلمت حماس رئاسة السلطة الوطنية !

أعتقد اذا مسكت الحكومه , فلن أفعل شئ سوا الدعاء لهم بالنجاح و التوفيق من الله , ورد عنهم كيد و ألسن الكائدين