تويت
نعم سأتكلم بقلم ساخن هذه المرة طالما مفتوح الحوار اذن سأتكلم وأصرخ وأقول كل ماعندي لن ارحم احدا ، لم أجد الحرية لأتكلم بهذه الجرأة ووالله لن أسكت .
اذكر إنني عندما انتهيت من جامعتي كنت في أمس الحاجة للمال والعمل كنت فقير الحال لجأت وقتها إلى جمعية تسمى الجمعية الفلسطينية لمساعدة طلبة الجامعات بإدارة الشبيبة الفتحاوية أو مسئول الشبيبة، خرج أخونا في الله للعمرة وقال انه سيأتي بمال يغرق به كل الخريجين لن يجعل أحدا محتاجا فقلنا له توكل على الله اذهب الله معاك وانتظرنا حتى أتى وقال لنا نعم المال سيأتي بعد أيام ولكم عيدية وو الله لم نجد العيدية أبدا ولم نأخذ من ماله ذهب إلى بنك الراجحي والتقى المدير هناك وصاحبه وأخذ مبلغ كبير من المال والله أعلم أين ذهب به وبالنسبة للخريجين والطلاب قال سأعطي كل واحد كابونة غذائية اتصل بوزارة الشؤون الاجتماعية و|أرسل خطاب إلى أم جهاد وأعطى كل طالب على حساب الوزارة كابونة من عند الجوازات، عملت عنده شهورا كنت أراهم مبذخين فرحين كل يوم خمسة علب سجائر من الداخلية على مااظن وسيارة متسوبيشي ابدلها بفورد ثم لا ادري هو من سكان البريج لكن لن أقول اسمه كان حقيرا بمعنى الكلمة لصا صغيرا وهذه شاكلة باقي المؤسسات التي كانت تدار بمن هم مثله.
انهينا جامعتنا على عهدهم اصبحنا متسولين أي والله تارة نذهب لكي نتاجر فنخسر
او نذهب إلى مصنع أي كان عمله فلا نستطيع عمل شيء فنرحل
وتارة وتارة وتارة نحن لأنفهم الا في مجالنا.
لم نجد في الشوارع من يعيش سوى من كان يسب الدين ويتفنن في سب الذات الاهية لعنهم الله، وهو واضح أيام الاشتباكات بين حماس وفتح كان من يعتقل يقال له سب الدين وروح سب الرب وروح انظر هل هذه كانت قيادتنا اذهب إلى إحدى مقراتهم الدخان يملئ المكان وأرذل خلق الله هناك بشعورهم تراهم مصطفين ذاك يتكلم عن بطولة له مع بنت جامعة وذاك علا صوته بالكفر وذاك يضحك كخنزير أي والله وأنت تريد أن تمشي معهم بأخلاقك لكن لتعيش.
أخي أنت في نعمة إما تذكر انك كنت ترجف وأنت تسير بجانب بيت محمد دحلان إما تذكر انك ما كنت تفتح مشروعا إلا وترى زعرانهم أتوا ليستفيدوا منك او ليغلقوا مكانك، ثم أين هي الشرطة والله يا جماعة ذهبت للعباس يوما اشتكي على مجرم منهم قل لي الذي يكتب الشكاوى اذهب افتح هذه الخزاة كانت مليئة أي والله بملفات حمراء قال كلها له ولا نستطيع ملاحقته ( طالما انه ورائه مسئول روح ) وأنا أحاول أن أعيش والله كنت لا أتنفس من زعرانهم... تقولون كانت الحياة حلوة صحيح لكنك لم تكن تعلم أنهم يستفيدون أضعاف ما تستفيد ويضحكون وينصبون أه ونحن نحسب أنهم عادلون.... من كان يستطيع العيش بهناء في منطقة تل الهوا بل قل لي هل المواطن النظيف يخاف من المشتل إذا كان هو بيت الأشباح أو الرعب كنا نحن المساكين نخاف من الوقائي إذا سنذهب هناك أن ذكرناهم بسوء أن قلنا أي شيء لكن ودائما وأبدا بعد الحسم العسكري والله نحن في أمان.
في هويتك عندما كنت تطلب الكابونة واتتك كم مرة لعبو عليها وناعو باقي الكابونات في السوق السوداء.... كم راتبا كانو يتقاضون عنهم وعن اولادهم ونسائهم وأجنتهم التي في بطون نسائهم أخي حتى التقارير التي وجدتها حماس فضحتهم...... وتقول حماس ظالمة برجالها وترجف منهم فرسان النهار ورهبان الليل إما تساوي الكفرجي بالإنسان النظيف الطيب الذي يخدمك بقلبه وطهارته............ كم بنت انتهكو عرضها تبادلوا بناتنا كأنهم بضاعة رخيصة تفاخروا بانتهاك أعراضهم بل تساوموا وراهنو على من هو الأكثر في انتهاك عرضنا ونحن ألان نقول والله كانت أفضل عيشة. ..... قال لي صديق لقد دب بينهم صراع في انتهاك عرض فتاة تريد رسوم الجامعة واستغلوا شرفها و اخذ يتفنن ويأمر................ سكارى في مواقعهم وإخواننا متوضئون في أماكنهم خاشعون......... كانوا شياطين حكمنا طوال وجودهم شياطين ونحن لا نعلم أو نعلم ولا نتكلم.
إذن فلنسكت الآن ونحمد الله أن رحلوا للأبد منا وأشفق على أهلنا في الضفة أعانكم الله وأخلصكم منهم.
اذكر إنني عندما انتهيت من جامعتي كنت في أمس الحاجة للمال والعمل كنت فقير الحال لجأت وقتها إلى جمعية تسمى الجمعية الفلسطينية لمساعدة طلبة الجامعات بإدارة الشبيبة الفتحاوية أو مسئول الشبيبة، خرج أخونا في الله للعمرة وقال انه سيأتي بمال يغرق به كل الخريجين لن يجعل أحدا محتاجا فقلنا له توكل على الله اذهب الله معاك وانتظرنا حتى أتى وقال لنا نعم المال سيأتي بعد أيام ولكم عيدية وو الله لم نجد العيدية أبدا ولم نأخذ من ماله ذهب إلى بنك الراجحي والتقى المدير هناك وصاحبه وأخذ مبلغ كبير من المال والله أعلم أين ذهب به وبالنسبة للخريجين والطلاب قال سأعطي كل واحد كابونة غذائية اتصل بوزارة الشؤون الاجتماعية و|أرسل خطاب إلى أم جهاد وأعطى كل طالب على حساب الوزارة كابونة من عند الجوازات، عملت عنده شهورا كنت أراهم مبذخين فرحين كل يوم خمسة علب سجائر من الداخلية على مااظن وسيارة متسوبيشي ابدلها بفورد ثم لا ادري هو من سكان البريج لكن لن أقول اسمه كان حقيرا بمعنى الكلمة لصا صغيرا وهذه شاكلة باقي المؤسسات التي كانت تدار بمن هم مثله.
انهينا جامعتنا على عهدهم اصبحنا متسولين أي والله تارة نذهب لكي نتاجر فنخسر
او نذهب إلى مصنع أي كان عمله فلا نستطيع عمل شيء فنرحل
وتارة وتارة وتارة نحن لأنفهم الا في مجالنا.
لم نجد في الشوارع من يعيش سوى من كان يسب الدين ويتفنن في سب الذات الاهية لعنهم الله، وهو واضح أيام الاشتباكات بين حماس وفتح كان من يعتقل يقال له سب الدين وروح سب الرب وروح انظر هل هذه كانت قيادتنا اذهب إلى إحدى مقراتهم الدخان يملئ المكان وأرذل خلق الله هناك بشعورهم تراهم مصطفين ذاك يتكلم عن بطولة له مع بنت جامعة وذاك علا صوته بالكفر وذاك يضحك كخنزير أي والله وأنت تريد أن تمشي معهم بأخلاقك لكن لتعيش.
أخي أنت في نعمة إما تذكر انك كنت ترجف وأنت تسير بجانب بيت محمد دحلان إما تذكر انك ما كنت تفتح مشروعا إلا وترى زعرانهم أتوا ليستفيدوا منك او ليغلقوا مكانك، ثم أين هي الشرطة والله يا جماعة ذهبت للعباس يوما اشتكي على مجرم منهم قل لي الذي يكتب الشكاوى اذهب افتح هذه الخزاة كانت مليئة أي والله بملفات حمراء قال كلها له ولا نستطيع ملاحقته ( طالما انه ورائه مسئول روح ) وأنا أحاول أن أعيش والله كنت لا أتنفس من زعرانهم... تقولون كانت الحياة حلوة صحيح لكنك لم تكن تعلم أنهم يستفيدون أضعاف ما تستفيد ويضحكون وينصبون أه ونحن نحسب أنهم عادلون.... من كان يستطيع العيش بهناء في منطقة تل الهوا بل قل لي هل المواطن النظيف يخاف من المشتل إذا كان هو بيت الأشباح أو الرعب كنا نحن المساكين نخاف من الوقائي إذا سنذهب هناك أن ذكرناهم بسوء أن قلنا أي شيء لكن ودائما وأبدا بعد الحسم العسكري والله نحن في أمان.
في هويتك عندما كنت تطلب الكابونة واتتك كم مرة لعبو عليها وناعو باقي الكابونات في السوق السوداء.... كم راتبا كانو يتقاضون عنهم وعن اولادهم ونسائهم وأجنتهم التي في بطون نسائهم أخي حتى التقارير التي وجدتها حماس فضحتهم...... وتقول حماس ظالمة برجالها وترجف منهم فرسان النهار ورهبان الليل إما تساوي الكفرجي بالإنسان النظيف الطيب الذي يخدمك بقلبه وطهارته............ كم بنت انتهكو عرضها تبادلوا بناتنا كأنهم بضاعة رخيصة تفاخروا بانتهاك أعراضهم بل تساوموا وراهنو على من هو الأكثر في انتهاك عرضنا ونحن ألان نقول والله كانت أفضل عيشة. ..... قال لي صديق لقد دب بينهم صراع في انتهاك عرض فتاة تريد رسوم الجامعة واستغلوا شرفها و اخذ يتفنن ويأمر................ سكارى في مواقعهم وإخواننا متوضئون في أماكنهم خاشعون......... كانوا شياطين حكمنا طوال وجودهم شياطين ونحن لا نعلم أو نعلم ولا نتكلم.
إذن فلنسكت الآن ونحمد الله أن رحلوا للأبد منا وأشفق على أهلنا في الضفة أعانكم الله وأخلصكم منهم.
تعليق