إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

    الحمد لله رب العالمين نحمده تعالى أن جعلنا مسلمين
    ونشكره جل و علا أن يسر طريق النجاةِ للمؤمنين ونشهد أنه الله، نهى عن إتيان الفواحش و المنكرات فقال]ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها و بطن و لا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق، ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلونونشهد أن سيدنا محمدا رسول الله، ركز على هذا المعنى من معاني النهي عن المنكرات ]فقال فيما يرويه أحمد عن عبد الله بن مسعود: ''مَا ظَهَرَ فِي قَوْمٍ الرِّبَا وَ الزِّنَا إِلَّا أَحَلُّوا بِأَنْفُسِهِمْ عِقَابَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
    خطر المجاهرة بالمعصية

    أما بعد، فاتقوا الله عباد الله واعلموا أن المجاهرة بالمعصيةِ واستصغارَ الخطيئةِ إثمٌ كبيرٌ لا يُقدِمُ عليه إلا عاص نسي ربه فاتبع هواه و آثر الحياة الدنيا فاستحق بذلك العذاب في الأخرى؛ قال تعالى: (ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا)

    ولقد ذم الله تعالى الأمم الخالية التي جاهرت بالعصيان فقال بعد أن بين ما نزل بها من العذاب المهين و أنواعه المختلفة[/
    (وكذلك أَخْذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد. إن في ذلك لآية لمن خاف عذاب الآخرة. ذلك يوم مجموع له الناس
    .)
    وروى الإمام البخاري عَنْ أَبِي مُوسَى الأشعري قَالَ قال رَسُولُ اللَّهِ (إِنَّ اللَّهَ لَيُمْلِي لِلظَّالِمِ حَتَّى إِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ >وروى أحمد عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ عنهِ ا > إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ. ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللَّهِ قوله تعالى
    :
    (فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون)<.


    ألا ينطبق هذا علينا؟ ألم يكفر أكثر الناس بالله واتخذوا آلهة سواه؟ كذبوا المرسلين وتولوا عن الحق مستكبرين؟ ألم يستبيحوا الزنا و أتوا الذكران من العالمين؟ أكلوا الربا وأعلنوا الحرب على الله فرفضوا شريعته وحكّموا الجاهلية وما فيها من خسران. (ثم كان عاقبة الذين أساؤوا السوأى أن كذبوا بآيات الله و كانوا بها يستهزؤون ).

    أيها الإخوة، لا أريد أن أتطرق لكل هذه المنكرات بالتفصيل وإنما أود التركيز على الزنا الذي أحكم قبضته على مجتمعنا فأصبح يعد من الأفعال العادية التي لا يعاب عليها إنسان! وأصبح المتعفف عرضة للاستهزاء يشار إليه البنان! ألم يتفق معظم أهل الأرض في هذا الزمان على عصيان الله، فاستحلوا الزنا وعدوه من مظاهر التقدم والتحضر؟

    اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك وتحَوِّلِ عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك.



    الزنا عنوانُ البهيمية



    الزنا أيها الأخوة ليس مظهرا من مظاهر التقدم والتحضر وإنما هو عنوانُ البهيمية وذوبانُ الهمة وموتُ الإنسانية. حين تشاهد الرجل ينقاد للأفعال الحيوانية فيعانق الرذيلة ويأتي الفاحشة دون ستر ولا تستر. أليست هذه هي حياة البهائم وصفات الحيوانات؟



    الزنا، إخواني أخواتي، جريمة من أبشع الجرائم وفاحشة من أكبر الفواحش وموبقة من أخطر الموبقات، جعلها الله عز و جل في صف أعظم الذنوب فسوَّاها بالظلم العظيم الذي لا يغتفر وهو الشرك المبين. قال تعالى
    :
    (والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحـا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات).

    الزنا مصيبة، كم أزالت من نعمة وكم جلبت من نقمة وكم خبأت لأهلها من آلام موجعة فشتتِ الشملَ و فرقت بين الأحبة.



    إن الإسلام عباد الله، يقف من الزنا موقفا حازما وصارما. فهو يمتدح الشهم الكريم الذي يغار على نفسه وعلى عرضه ويندد بالديوث الذميم الذي يقر الخبث في أهله. ثم إن الإسلام ينهى عن قرب الزنا والدنو منه فما بالك بإتيانه. قال عز من قائل
    :
    (ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا )
    ،
    وقال رسول الله في رواية النسائي:؛ لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ +. ثم يسرد الحديث ويقول: > فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ خَلَعَ رِبْقَةَ الْإِسْلَامِ مِنْ عُنُقِهِ فَإِنْ تَابَ، تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ <. فهل تعلمون عباد الله أن الزاني المحصن، بخلاف البكر الذي يجلد، إذا ثبت زناه حكمه في الإسلام أن يُرجمَ إلى الموت؟ قال رسول الله و اللفظ للنسائي: > لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثِ خِصَالٍ: زَانٍ مُحْصَنٌ يُرْجَمُ، أَوْ رَجُلٌ قَتَلَ رَجُلًا مُتَعَمِّدًا فَيُقْتَلُ، أَوْ رَجُلٌ يَخْرُجُ مِنَ الْإِسْلَامِ يُحَارِبُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ رَسُولَهُ فَيُقْتَلُ أَوْ يُصْلَبُ أَوْ يُنْفَى مِنَ الْأَرْضِ <.

    جزاء الزاني



    ولقد وضعت شريعتنا جزاء حاسما صارما لهذه الآفة وحذرت من الرأفة بالفاعلين فقال تعالى
    :
    (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين
    )



    فالله الله عباد الله هل رأيتم أكبر و أفظع من هذه الجريمة؟


    ألا فتوبوا إلى الله واستغفروه واعلموا أن تشنيع الزنا والضرب على يد فاعله من أوكد واجبات الدين فاحذروا أن تتخلفوا عن هذا الواجب فتكونوا من الآثمين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.





    .



    مشاهد علينا محاربتها



    لهذا فإنني سأباشر الكلام بلفت أنظاركم إلى مشاهد يتعين علينا محاربتها ولكن للأسف أصبحت من المألوفات التي لا نلقي لها بالا ولم تعد تحرك فينا أي بصيص من الغيرة المطلوبة على الأبناء والبنات ومصير الوطن. ألا إن الأمر خطير وخطير جدا أيها الناس. فأين الآمرون بالمعروف وأين الناهون عن المنكر وأين الصالحون، بل أين المسلمون؟



    حتى بجوار المسجد لم يعد الفجار يتحرجون من اقتراف مقدمات الزنا وعلى مرأى ومسمع من الجميع من غير حياء ولا ارتياب.



    الناس تصلي والفساق يعاكسون الفتيات في الطرقات لا يصدهم عن ذلك أحد، الناس تقرأ القرآن هنا، وهناك فتاة تخرج متهتكة متبرجة متعطرة ترجو من يحملها لقضاء ليلة.

    وصدق النَّبِيُّ حين قَالَ: (إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى إِذَا لَمْ تَسْتَحْيِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ
    )
    وهذا تماما ما نشاهده في كل يوم بل في كل ساعة من ليل أو نهار، وفي شارعنا هذا الذي يأوي المسجد العظيم، مسجدَ بدر. معاكسات، تصفير، مكاء وشباب ساقط يقف بالسيارات الفاخرة و حتى غير الفاخرة - فالفاسدات أصبحن يرضين بأي شيء
    -
    ولا حول ولا قوة إلا بالله. حتى الكهول من المتزوجين يطلبون العاريات المتعطرات اللواتي يخرجن بحثا عن رفيق ليلة أو بضع ساعات. عناقات بلا خجل وقهقهات وقبلات توزع بالمجان وإذا تكلم أحد الغيورين ولو بالموعظة الحسنة رمي بالقامع للحريات.


    بل الأدهى من ذلك، لم تعد الفتاة تهوى من يعاكسها وتنتظره بل أصبحت هي التي تعاكس وتدعو للفاحشة بلا حشمة ولا حياء.



    حكى لي بعض الإخوة أن رجلا صاحَبَ زوجته إلى عيادة الترويض العضلي وبقي ينتظرها في السيارة فإذا به يفاجأ بامرأة تركب بجانبه دون إذن منه فلما طلب منها أن تنزل توعدته بالفضيحة إن لم يستجب لها فلم ينفعه معها إلا أن أعطاها مائتي درهم لتسكت من صراخها وتتركه. إنا لله و إنا إليه راجعون.


    إلى أي حد وصل بنا الأمر وكيف نأمل أن ينصرنا الله ونحن الذين تقع عندنا مثل هذه الفاجعات؟ ولعل ما خفي أعظم ولا شك..
    ما بال أقوام



    ما بال أقوام يلتقون في أماكن اللهو والمجون التي عج بها هذا الشارع فيقضون الليالي في الكلام الفارغ و الخلاعة غير المقبولة؟. ما بال أقوام يتبجحون بالزنا و يقترفون الفاحشة وينسون أنهم مسلمون، وآباؤهم مسلمون، فيسيئون للإسلام وسمعة المسلمين؟



    ما بال أقوام يلطخون المجتمع بالأوساخ وينتهكون الأعراض بوقاحة منقطعة النظير فينشرون الأمراض و يدَّعون أنه من حقوقهم؟

    اللهم إنا نبرأ إليك مما يفعله هؤلاء وأولئك ونسألك اللهم لنا ولهم الهداية آمين


    بارك الله فى الاخ ابو المحكام على المساعدة
    والارشاد لمثل هاذه المواضيع

    نسال الله لنا له الاخلاص والقبول
    :
    التعديل الأخير تم بواسطة أســــد الدين; 20/09/2008, 10:59 PM.

  • #2
    رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

    خطر المجاهرة بالمعصية

    مما لا شك فيه أن المجاهرة بالمعاصي والكبائر ذنبٌ فوق الذنب ، وقد تؤدي بصاحبها إلى الكفر

    في حال المجاهرة بها استهانة بتحريمها وافتخاراً بفعلها ، ولا فرق بين الصغائر والكبائر في هذا الحكم .

    عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :

    " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله

    عليه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه " .


    رواه البخاري ( 5721 ) ومسلم ( 2990 ) .

    تعليق


    • #3
      رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

      مما لا شك فيه أن المجاهرة بالمعاصي والكبائر ذنبٌ فوق الذنب ، وقد تؤدي بصاحبها إلى الكفر

      في حال المجاهرة بها استهانة بتحريمها وافتخاراً بفعلها ، ولا فرق بين الصغائر والكبائر في هذا الحكم .

      عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :

      " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله

      عليه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه " .

      رواه البخاري ( 5721 ) ومسلم ( 2990 ) .
      حياك الله اخى الكريم وزادك الله من فضله ان شاء الله

      تعليق


      • #4
        رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

        الزنا عنوانُ البهيمية

        ثلاث اقسام من يهاجر بالزنا وتم وصفهم ب:


        فاسق


        مارد

        ماجن



        ان الذي يتحدث بالزنى افتخاراً والعياذ بالله ، يقول : إنه سافر إلى البلد الفلاني ، وإلى البلد الفلاني ،

        وفجر وفعل وزنى بعدة نساء ، وما أشبه ذلك ، يفتخر بهذا.

        هذا يجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ؛ لأن الذي يفتخر بالزنى مقتضى حاله أنه استحل الزنى والعياذ بالله ،

        ومن استحل الزنى فهو كافر . " شرح رياض الصالحين " ( 1 / 116 ) .

        ولا شك أن المعاصي درجات والإثم يتفاوت فيها بحسب حال العاصي أثناء المعصية وحاله بعدها ،

        فليس المتخفي بمعصيته المستتر بها كالمجاهر ، وليس النادم بعدها كالمفتخر بها .

        تعليق


        • #5
          رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

          اللهم نسألك العفو والعافية فى الدنيا والآخرة

          بارك الله فيك أخى عمار

          وتقبل منك صالح أعمالك

          تعليق


          • #6
            رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

            اللهم احفظنا مما ابتلى به غيرنا وثبتنا على الحق وأعنا عليه

            بارك الله فيك اخى عمار

            تقبل اللهم منك ورزقك الاخلاص فى القول والعمل

            تعليق


            • #7
              رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

              من سنّة النبيّ ومِن حديثه ننطلق، ونأخذ النورَ ممّا وجَّهنا به عليه الصلاة والسلام

              في هذه المسألة العظيمة التي هي من الأمور المهمّة في حِفظ مجتمع المسلمين

              وصيانةِ دينهم وعفافهم، روى الإمام البخاريّ رحمه الله تعالى


              عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله يقول:

              ((كلّ أمّتي معافًى إلاّ المجاهرين، وإنّ من المجاهرة أن يعملَ الرجل بالليل عملاً ثم

              يصبح وقد ستره الله فيقول: يا فلان، عملتُ البارحةَ كذا وكذا،

              وقد بات يستره ربّه، ويصبِح يكشِف سترَ الله عليه)).

              تعليق


              • #8
                رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

                بارك الله فيك اخي الكريم
                نعم ان المجاهرة بالمعصية لها اعظم الخطر على المسلمين و على النسيج الاسلامي
                للاسف حتى في رمضان نري بعض ابناء الاسلام و معظهم من فئة الشباب يعيشون في بلدان اوربية يدرسون او يعملون فيها و للاسف يجاهرون بافطارهم امام غيرهم من المسلمين الصائمين
                و ان تكلمت معهم يقولون لك كيف نصوم و نحن نري كل يوم الفتيات العاريات فيضيع صيامنا و لا ينولنا غير الجوع و العطش --- إنه عذر اقبح من ذنب
                فهل اصبحت المعصية مانعا للعبادة بدلا من ان تكون العبادة مانعا للمعصية
                مالكم كيف تحكمون

                نسأل الله ان يهدي شباب المسلمين إلى الاسلام و يردهم الى دينهم ردا رفيقا

                تعليق


                • #9
                  رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

                  بارك الله فيك وقواك علي الطاعات وجمعنا بك في الجنة

                  تعليق


                  • #10
                    رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

                    بارك الله فيك على الموضوع

                    الاصرار على المعاصي يأخذ منحنى خطر
                    وهو انك تتحدى الخالق وانت من مخلوقاته
                    عافانا الله

                    تعليق


                    • #11
                      رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

                      اللهم جنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن

                      اللهم نسألك العفو والعافية فى الدنيا والآخرة


                      بارك الله فيكـ اخى عمار

                      وجعل عملك هذا فى ميزان حسناتك

                      تعليق


                      • #12
                        رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

                        الزنا عنوانُ البهيمية
                        صدقت أخي

                        فأين الآمرون بالمعروف وأين الناهون عن المنكر وأين الصالحون، بل أين المسلمون؟
                        الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر موجودون

                        ويحاول أعداء الله بشتى الوسائل القضاء عليهم

                        لكن ،، كم من أقوام أبيدت لجهارها المعصية لله

                        ولكن أعتقد أن معظم المسلمون هذه الأيام في سبات عميق

                        لا يحتاجون لصلاح أو لخالد لإيقاظهم لأنهم يقظون ويروننا ونحن نذبح

                        اللهم أصلح أحوالنا


                        بارك الله فيك أخي الحبيب عمار

                        اعذرني للتقصير

                        أحبك في الله



                        تعليق


                        • #13
                          رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

                          حياكم الله جميعا

                          الاستصغار بالخطئية خطير جدا هو استهزاء بالله سبحانه وتعالى وبالقران الكريم الذى اوصانا بالتوبة والرجوع الى الله

                          ونحن نعيش هاذه الظاهرة فى واقعنا
                          فنراهم يتببجحون انهم قضو ليلة مع عاهرة وشرب الخمر

                          ولايعرفون ان الله يراهم ويطلعوا عليهم ويمهلهم الوقت كي يتوبوا

                          نسال الله العفو والعافية

                          تعليق


                          • #14
                            رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

                            الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر موجودون

                            ويحاول أعداء الله بشتى الوسائل القضاء عليهم

                            لكن ،، كم من أقوام أبيدت لجهارها المعصية لله

                            ولكن أعتقد أن معظم المسلمون هذه الأيام في سبات عميق

                            لا يحتاجون لصلاح أو لخالد لإيقاظهم لأنهم يقظون ويروننا ونحن نذبح

                            اللهم أصلح أحوالنا


                            بارك الله فيك أخي الحبيب عمار

                            اعذرني للتقصير

                            أحبك في الله
                            حياك الله اخى الكريم
                            وين هاذه الغيبة ياخى احبك الله نسال الله ان يجمعنا فى الجنان ان شاء الله

                            تعليق


                            • #15
                              رد : المجاهرة بالمعصية واستصغار الخطيئة (( كتيبة الدعاة الاسلامية ))

                              نسال الله ان يجمعنا فى الجنان ان شاء الله

                              اللهم استجب اللهم استجب

                              تعليق

                              جاري التحميل ..
                              X