تويت
ترقوميا \ شبكة فلسطين للحوار :
اقتحمت قوات امن دايتون عباس فياض بلدة ترقوميا ليلة امس بعشرات السيارات العسكرية وسيارات الاعتقال وذلك على اثر الخلاف الذي حصل في البلدة بين عائلتين متنازعتين في البلدة على خلفية ثأر قديم (دم) .
وتحت هذه الحجة قامت قوات عباس دايتون باستغلال وجود المواطنين في المشكلة المتنازع عليها وقيام وجهاء الخير بفض النزاع بين العائلتين فقامت وتحت ذريعة اعتقال مواطنين لهم صلة بالمشكلة قامت باعتقال اشخاص ينتمون الى حركة حماس حيث انها اعتقلت اكثر من مواطن لايمت بصلة الى اي من العائلتين المتنازعتين وذلك بعد الساعة الحادية عشر من منتصف الليل .
وقامت الاجهزة الامنية التابعة لعباس دايتون فياض بمهاجمة بيت المواطن اياد سليمان قباجة وعاثت فيه فساداً وصادرت جهازالكمبيوتر الخاصة به وملفات عدة يذكر ان المواطن قباجة يعمل مهندس في مدينة الخليل ومن الطبيعي ان يمتلك جهاز كمبيوتر .
واعتقلت المواطن الاستاذ احمد جعافرة وهو امام وخطيب مسجد في البلدة وقد كان بالامس خطيبا لصلاة الجمعة ولم تكن الخطبة لها علاقة بالسياسة وانما عن شهر رمضان وهل هذا اصبح من المحظور ؟
وللطرفة انني كنت واحداً من استمعوا الى تلك الخطبة فأين حجتهم بذلك؟
فلا حول ولا قوة الا بالله .
اقتحمت قوات امن دايتون عباس فياض بلدة ترقوميا ليلة امس بعشرات السيارات العسكرية وسيارات الاعتقال وذلك على اثر الخلاف الذي حصل في البلدة بين عائلتين متنازعتين في البلدة على خلفية ثأر قديم (دم) .
وتحت هذه الحجة قامت قوات عباس دايتون باستغلال وجود المواطنين في المشكلة المتنازع عليها وقيام وجهاء الخير بفض النزاع بين العائلتين فقامت وتحت ذريعة اعتقال مواطنين لهم صلة بالمشكلة قامت باعتقال اشخاص ينتمون الى حركة حماس حيث انها اعتقلت اكثر من مواطن لايمت بصلة الى اي من العائلتين المتنازعتين وذلك بعد الساعة الحادية عشر من منتصف الليل .
وقامت الاجهزة الامنية التابعة لعباس دايتون فياض بمهاجمة بيت المواطن اياد سليمان قباجة وعاثت فيه فساداً وصادرت جهازالكمبيوتر الخاصة به وملفات عدة يذكر ان المواطن قباجة يعمل مهندس في مدينة الخليل ومن الطبيعي ان يمتلك جهاز كمبيوتر .
واعتقلت المواطن الاستاذ احمد جعافرة وهو امام وخطيب مسجد في البلدة وقد كان بالامس خطيبا لصلاة الجمعة ولم تكن الخطبة لها علاقة بالسياسة وانما عن شهر رمضان وهل هذا اصبح من المحظور ؟
وللطرفة انني كنت واحداً من استمعوا الى تلك الخطبة فأين حجتهم بذلك؟
فلا حول ولا قوة الا بالله .
تعليق