[align=justify]
من قلب قلب الضفة الغربية النابض:
لا يخفى على أحد منا جميعا نحن أبناء الحركة الإسلامية ما نتعرض له في الضفة الغربية المحتلة من سطوة الجلادين سلطة عباس الخائنة من جهة وسلطات الاحتلال الصهيوني من جهة ثانية، فنحن نقع بين فكي الكماشة التي تطيق علينا كل يوم وساعة ودقيقة، ولم نعلن يوما استسلاما أو تخاذلا أو نكوصا، فما صبرنا في الضفة الغربية إلا لأننا أقوياء، وأننا لم ننته بعد، فمن ظن أننا انتهينا فهو واهم، نحن نتجذر أكثر وأكثر، والناس تقبل علينا وتنهال علينا بالاتصالات يوما بعد يوم تشد من عضدنا وتؤكد انتمائها للإسلام وللحركة الإسلامية هنا في الضفة الغربية، فما النصر إلى قاب قوسين أو أدنى.
صحيح إن الظلم يزداد، ولكن زواله يقترب، ورؤوس أشراره اقترب قطافها، فوالله الذي رفع السماء بلا عمد، إن حركتكم حماس في الضفة الغربية قوية وقوية وقوية.. لا يهزها متخاذل ولا يخلعها جاهل حقود.
إن الأجهزة الأمنية أعلنتها بصراحة أنها أداة فاعلة لنصرة الاحتلال الصهيوني وجيشه الجبان، فباتت تكمل دوره بكل وقاحة، إلا أن ذلك يزيدنا قوة ويزيد فكرتنا انتشارا والحمد لله.
إن المئات من أبنائها يعيشون ظروفا قاسية في سجون عباس في الضفة الغربية ومنهم من ينقل إلى المستشفيات جرّاء التعذيب الشديد على يد حفنة من الخائنين التابعين إلى زمرة التمرد والانقلاب في المقاطعة، ولكن هذا لن يطول، فيدنا ستطول كل من عبث بصحة أبناءنا، لأن الحقيقة الدامغة والتي لا يخالطها الشكوك والظنون هي أن "ظفر أصغر شبل حمساوي الضفة الغربية هو أغلى بمرات متضاعفة من رؤوس الخيانة الذين ستطالهم يدنا في كل مكان، حتى ولو هربوا إلى الكيان المسخ"، فليحذر الجميع وإلا ..!!!.[/align]
هنا دعوة لنصرة إخواننا في العقيدة المعتقلين في سجون عباس (تفاعلوا أو اعتذروا)!!!
من قلب قلب الضفة الغربية النابض:
لا يخفى على أحد منا جميعا نحن أبناء الحركة الإسلامية ما نتعرض له في الضفة الغربية المحتلة من سطوة الجلادين سلطة عباس الخائنة من جهة وسلطات الاحتلال الصهيوني من جهة ثانية، فنحن نقع بين فكي الكماشة التي تطيق علينا كل يوم وساعة ودقيقة، ولم نعلن يوما استسلاما أو تخاذلا أو نكوصا، فما صبرنا في الضفة الغربية إلا لأننا أقوياء، وأننا لم ننته بعد، فمن ظن أننا انتهينا فهو واهم، نحن نتجذر أكثر وأكثر، والناس تقبل علينا وتنهال علينا بالاتصالات يوما بعد يوم تشد من عضدنا وتؤكد انتمائها للإسلام وللحركة الإسلامية هنا في الضفة الغربية، فما النصر إلى قاب قوسين أو أدنى.
صحيح إن الظلم يزداد، ولكن زواله يقترب، ورؤوس أشراره اقترب قطافها، فوالله الذي رفع السماء بلا عمد، إن حركتكم حماس في الضفة الغربية قوية وقوية وقوية.. لا يهزها متخاذل ولا يخلعها جاهل حقود.
إن الأجهزة الأمنية أعلنتها بصراحة أنها أداة فاعلة لنصرة الاحتلال الصهيوني وجيشه الجبان، فباتت تكمل دوره بكل وقاحة، إلا أن ذلك يزيدنا قوة ويزيد فكرتنا انتشارا والحمد لله.
إن المئات من أبنائها يعيشون ظروفا قاسية في سجون عباس في الضفة الغربية ومنهم من ينقل إلى المستشفيات جرّاء التعذيب الشديد على يد حفنة من الخائنين التابعين إلى زمرة التمرد والانقلاب في المقاطعة، ولكن هذا لن يطول، فيدنا ستطول كل من عبث بصحة أبناءنا، لأن الحقيقة الدامغة والتي لا يخالطها الشكوك والظنون هي أن "ظفر أصغر شبل حمساوي الضفة الغربية هو أغلى بمرات متضاعفة من رؤوس الخيانة الذين ستطالهم يدنا في كل مكان، حتى ولو هربوا إلى الكيان المسخ"، فليحذر الجميع وإلا ..!!!.[/align]
تعليق