تويت
الأقصى ملتمون بالتهدئة... سرايا القدس ملتزمون بالتهدئة ... فمن الذي يطلق الصواريخ إذا
هذا بيان لحركة فتح وكتائب الاقصى
[align=justify]
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ' صدق الله العظيم
بيان مركزي صادر عن كتائب شهداء الأقصى في فلسطين – قطاع غزة
نلتزم بإستراتيجية الحركة ، ولنا الحق بالدفاع عن أبناء شعبنا في ظل ما تواجهه الأراضي الفلسطينية من عدوان صهيوني مستمر دون توقف ، من اغتيالات وتدمير واعتقالات مستمرة للمعابر ، وحصار شامل ، وفي ظلّ ما تواجهه القضية الفلسطينية من انعطافات خطيرة فإننا في كتائب شهداء الأقصى في فلسطين ملتزمين بالإستراتيجية العامة لحركة فتح بالتهدئة ، لنعطي فرصة لشعبنا لكي يتنفس وأن يحظى ببعض القدر القليل من مقومات الحياة التي منعتها قوات الاحتلال الصهيوني عن شعبنا، منذ الحصار المفروض على قطاع غزة ، متلكئين بسيطرة حماس بالقوة على قطاع غزة وهذا الأمر الذي أدّناه ورفضناه سابقاً ولا زلنا. وهذه الإستراتيجية دعت إليها قيادة حركة فتح وعلى لسان الرئيس القائد العام أبو مازن منذ سنتين وبالتالي جاءت جهود الآخرين مكملة لموقف حركة فتح والرئيس محمود عباس، ونحن إذ نعلن التزامنا بهذه الإستراتيجية للحركة فإننا نؤكد أيضاً على التزامنا بالدفاع عن أبناء شعبنا في قطاع غزة وفي كلّ مكان من وطننا المحتل. وقد جاءت ردود الأفعال بالأمس رداً طبيعياً على اغتيال الشهيد القائد طلال عابد والشهيد البطل سليم حميدي وأن أي اعتداء آتٍ مستقبلاً سيكون لنا موقف آخر منها، وهذا يدخل أيضاً ضمن إستراتيجية حركة فتح التي انطلقت منذ ثلاثة وأربعين عاماً ، حركة ثورية للتخلص من الاحتلال. وقد أجمع على هذا البيان كافة كوادر وجنود ومقاتلي ومقاومي ومجاهدي كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة. ' وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون ' كتائب شهداء الأقصى في فلسطين .
فلسطين
قطاع غزة المكتب الإعلامي[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ' صدق الله العظيم
بيان مركزي صادر عن كتائب شهداء الأقصى في فلسطين – قطاع غزة
نلتزم بإستراتيجية الحركة ، ولنا الحق بالدفاع عن أبناء شعبنا في ظل ما تواجهه الأراضي الفلسطينية من عدوان صهيوني مستمر دون توقف ، من اغتيالات وتدمير واعتقالات مستمرة للمعابر ، وحصار شامل ، وفي ظلّ ما تواجهه القضية الفلسطينية من انعطافات خطيرة فإننا في كتائب شهداء الأقصى في فلسطين ملتزمين بالإستراتيجية العامة لحركة فتح بالتهدئة ، لنعطي فرصة لشعبنا لكي يتنفس وأن يحظى ببعض القدر القليل من مقومات الحياة التي منعتها قوات الاحتلال الصهيوني عن شعبنا، منذ الحصار المفروض على قطاع غزة ، متلكئين بسيطرة حماس بالقوة على قطاع غزة وهذا الأمر الذي أدّناه ورفضناه سابقاً ولا زلنا. وهذه الإستراتيجية دعت إليها قيادة حركة فتح وعلى لسان الرئيس القائد العام أبو مازن منذ سنتين وبالتالي جاءت جهود الآخرين مكملة لموقف حركة فتح والرئيس محمود عباس، ونحن إذ نعلن التزامنا بهذه الإستراتيجية للحركة فإننا نؤكد أيضاً على التزامنا بالدفاع عن أبناء شعبنا في قطاع غزة وفي كلّ مكان من وطننا المحتل. وقد جاءت ردود الأفعال بالأمس رداً طبيعياً على اغتيال الشهيد القائد طلال عابد والشهيد البطل سليم حميدي وأن أي اعتداء آتٍ مستقبلاً سيكون لنا موقف آخر منها، وهذا يدخل أيضاً ضمن إستراتيجية حركة فتح التي انطلقت منذ ثلاثة وأربعين عاماً ، حركة ثورية للتخلص من الاحتلال. وقد أجمع على هذا البيان كافة كوادر وجنود ومقاتلي ومقاومي ومجاهدي كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة. ' وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون ' كتائب شهداء الأقصى في فلسطين .
فلسطين
قطاع غزة المكتب الإعلامي[/align]
تعليق