تويت
هل تود نصرة أهلنا في فلسطين ؟؟
هل أنت مع انتفاضة الأقصى ؟؟
هل ستدافع عن المسجد الأأقصى وحماته بلسانك ؟
إذا أرسل رسالة احتجاج إلى رئيس صحيفة الأهرام المصرية على المقال الذي يهاجم المقاومة الفلسطينية الباسلة
وأرسل إلى أحبتك وأصدقائك ليناصروا فلسطين والمقاومة ...بالاحتجاج وطلب الاعتذار من هذا الكاتب الذي هاجم المقاومة ...
صحيفة الأهرام [email protected]
صفحة بريد الأهرام [email protected]
[email protected]
المقال الذي نشر في الصحيفةحماقة وليست مقاومة
بقلم: حازم عبدالرحمن
متي تفهم الفصائل الفلسطينية المتشددة, أن صواريخ من نوع قسام وبتار ماهي إلا عبث أطفال, ولا يترتب عليها أي شئ إلا إعطاء التيارات الإسرائيلية المتشددة المبرر الكامل لكي يشنوا هجمات انتقامية ضد الفلسطينيين العزل؟ فهذه الصواريخ لا قيمة لها من الناحية العسكرية, وغالبا ما تسقط علي أهداف فلسطينية.
ويكفي أن نتذكر أنه قبل ثلاثة أو أربعة أيام سقط صاروخ من هذا الطراز البائس علي ساحة منزل فلسطيني فقتل صبية عمرها10 سنوات, وأصاب شقيقها, وأعطي إسرائيل مبررا لكي تشن الجزء الثاني من حملة الحديد البنفسجي؟
إن المقاومة, ليست مجرد فرقعة بمب, أو إطلاق تصريحات نارية لا يقدر عليها أحد, من نوع لسوف نرد علي إسرائيل ردا مزلزلا أو أن بوش وشارون أعداء الله, فمثل هذه التصرفات الطائشة والتي لا تخلو من حماقة دفعت حماس ثمنها غاليا. فقد أدت( مع أشياء أخري) إلي حادثتي اغتيال الشيخ أحمد ياسين, والدكتور عبدالعزيز الرنتيسي, وتسببت في وضع خالد مشعل علي رأس قائمة الأهداف الإسرائيلية.
هذه الأعمال, لو استمرت, فسوف تؤدي بكل بساطة إلي تخريب انتخابات الرئاسة الفلسطينية المقبلة. وبدلا من أن تجري الانتخابات في أفضل الظروف المتاحة, وتتوفر لأبومازن أقوي شرعية سياسية ممكنة فإنه سوف يصبح مطعونا فيه. فمن الذي سيستفيد من هذا؟ إن المقاومة الحقيقية هي التي لا تضل عن الهدف الرئيسي أو تحيد عنه. فإذا كان المطلوب هو إنهاء الاحتلال, والتحرير, واقامة الدولة, فلابد من تهيئة الظروف الملائمة لكي يتحقق هذا.
ثم إنه من الضروري ألا يفقد الشعب الفلسطيني تأييد أو تعاطف الولايات المتحدة, فهذا أمر رئيسي لأي تحرك علي المسار الفلسطيني, والعنف يبدد هذا التأييد.
وقد يكون من نافلة القول التذكير بأن المقاومة المسلحة أو عسكرة الانتفاضة هي المسئولة الرئيسية عن سيادة تيارات التشدد داخل المجتمع الإسرائيلي, وأدي هذا إلي تكوين برلمان متشدد, وكانت التشكيلة الحكومية السابقة علي الائتلاف الحالي بين العمل والليكود هي أكثر الحكومات تشددا في تاريخ إسرائيل. لا نقول إن حزب العمل ملائكة. أو أن الليكود حمائم ولكننا نقول إن الأعمال العنيفة لا تؤدي إلا إلي الضغط علي هذه التيارات لكي تبرز أسوأ ما فيها أو أكثرها تزمتا وتطرفا. وليست هناك في ظني مصلحة فلسطينية في تمكين هذه العناصر من سلطة اتخاذ القرار في إسرائيل. فما بالك إذا كانت عمليات العنف هي أعمال طائشة, حمقاء, وصواريخ لاقيمة لها قد تكون ألعاب الأطفال أفضل منها؟
نحن بالطبع لا نستغرب على هؤلاء المرتزقة
أما هذه الصحيفة فلا ننسى أنها الناطقة باسم الحكومة المصرية الخائنة
بإذن الله ستستمر المقاومة وسيستمر القصف بالصواريخ على الأعداء
أنها ثورة مستمرة حتى النصر ودحر الاحتلال
الله معكم أيها المقاومون البواسل
نصركم الله وأيدكم بجدند من عنده
وليخسأ المتخاذليون وليموتوا بغيظهم لن يفوزوا بتأييد هذا الشعب الأبي الباسل
سنقاوم سنقاوم والله معنا
هل أنت مع انتفاضة الأقصى ؟؟
هل ستدافع عن المسجد الأأقصى وحماته بلسانك ؟
إذا أرسل رسالة احتجاج إلى رئيس صحيفة الأهرام المصرية على المقال الذي يهاجم المقاومة الفلسطينية الباسلة
وأرسل إلى أحبتك وأصدقائك ليناصروا فلسطين والمقاومة ...بالاحتجاج وطلب الاعتذار من هذا الكاتب الذي هاجم المقاومة ...
صحيفة الأهرام [email protected]
صفحة بريد الأهرام [email protected]
[email protected]
المقال الذي نشر في الصحيفةحماقة وليست مقاومة
بقلم: حازم عبدالرحمن
متي تفهم الفصائل الفلسطينية المتشددة, أن صواريخ من نوع قسام وبتار ماهي إلا عبث أطفال, ولا يترتب عليها أي شئ إلا إعطاء التيارات الإسرائيلية المتشددة المبرر الكامل لكي يشنوا هجمات انتقامية ضد الفلسطينيين العزل؟ فهذه الصواريخ لا قيمة لها من الناحية العسكرية, وغالبا ما تسقط علي أهداف فلسطينية.
ويكفي أن نتذكر أنه قبل ثلاثة أو أربعة أيام سقط صاروخ من هذا الطراز البائس علي ساحة منزل فلسطيني فقتل صبية عمرها10 سنوات, وأصاب شقيقها, وأعطي إسرائيل مبررا لكي تشن الجزء الثاني من حملة الحديد البنفسجي؟
إن المقاومة, ليست مجرد فرقعة بمب, أو إطلاق تصريحات نارية لا يقدر عليها أحد, من نوع لسوف نرد علي إسرائيل ردا مزلزلا أو أن بوش وشارون أعداء الله, فمثل هذه التصرفات الطائشة والتي لا تخلو من حماقة دفعت حماس ثمنها غاليا. فقد أدت( مع أشياء أخري) إلي حادثتي اغتيال الشيخ أحمد ياسين, والدكتور عبدالعزيز الرنتيسي, وتسببت في وضع خالد مشعل علي رأس قائمة الأهداف الإسرائيلية.
هذه الأعمال, لو استمرت, فسوف تؤدي بكل بساطة إلي تخريب انتخابات الرئاسة الفلسطينية المقبلة. وبدلا من أن تجري الانتخابات في أفضل الظروف المتاحة, وتتوفر لأبومازن أقوي شرعية سياسية ممكنة فإنه سوف يصبح مطعونا فيه. فمن الذي سيستفيد من هذا؟ إن المقاومة الحقيقية هي التي لا تضل عن الهدف الرئيسي أو تحيد عنه. فإذا كان المطلوب هو إنهاء الاحتلال, والتحرير, واقامة الدولة, فلابد من تهيئة الظروف الملائمة لكي يتحقق هذا.
ثم إنه من الضروري ألا يفقد الشعب الفلسطيني تأييد أو تعاطف الولايات المتحدة, فهذا أمر رئيسي لأي تحرك علي المسار الفلسطيني, والعنف يبدد هذا التأييد.
وقد يكون من نافلة القول التذكير بأن المقاومة المسلحة أو عسكرة الانتفاضة هي المسئولة الرئيسية عن سيادة تيارات التشدد داخل المجتمع الإسرائيلي, وأدي هذا إلي تكوين برلمان متشدد, وكانت التشكيلة الحكومية السابقة علي الائتلاف الحالي بين العمل والليكود هي أكثر الحكومات تشددا في تاريخ إسرائيل. لا نقول إن حزب العمل ملائكة. أو أن الليكود حمائم ولكننا نقول إن الأعمال العنيفة لا تؤدي إلا إلي الضغط علي هذه التيارات لكي تبرز أسوأ ما فيها أو أكثرها تزمتا وتطرفا. وليست هناك في ظني مصلحة فلسطينية في تمكين هذه العناصر من سلطة اتخاذ القرار في إسرائيل. فما بالك إذا كانت عمليات العنف هي أعمال طائشة, حمقاء, وصواريخ لاقيمة لها قد تكون ألعاب الأطفال أفضل منها؟
نحن بالطبع لا نستغرب على هؤلاء المرتزقة
أما هذه الصحيفة فلا ننسى أنها الناطقة باسم الحكومة المصرية الخائنة
بإذن الله ستستمر المقاومة وسيستمر القصف بالصواريخ على الأعداء
أنها ثورة مستمرة حتى النصر ودحر الاحتلال
الله معكم أيها المقاومون البواسل
نصركم الله وأيدكم بجدند من عنده
وليخسأ المتخاذليون وليموتوا بغيظهم لن يفوزوا بتأييد هذا الشعب الأبي الباسل
سنقاوم سنقاوم والله معنا