إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حق اللاجئ في الإنتخابات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حق اللاجئ في الإنتخابات

    2]لا أدري كيف سوف يفاوض أبو مازن أو من سيستلم دفة القيادة الفلسطينية الإسرائليين عنا نحن لا جئين الشتات....
    ونحن لم ننتخب أحد لكي نقوم بتفويضه بذالك ، و إن من الخطأ الكبير لدى حركة فتح والحركات الفلسطينية الأخرى عدم مطالبتها بإشتراك الفلسطينيين في مخيماتهم أو من هو يعيش في أي دولة في العالم في تلك الإنتخابات فهي تتعتبر فرصة للقيادة الفلسطينية لإظهار قضية اللاجئ في المحافل الدولية كافة وإبراز حقه التاريخي في وطنه فلسطين وحق أن ينتخب من يشاء ويرشح من يشاء وخاصة أن جميع وسائل الإعلام تتابع أخبار الإنتخابات . ومن الظلم منا نحن الفلسطينين إهمال ذالك الحق وذالك المطلب .
    والسؤال الإساسي والرئيسي هو :

    عندما يقوم من أنتخب بحل قضية اللاجئين مثلا بدفع تعويض والتنازل عن حق العودة هل يكون ذالك الرئيس هو فعلا رئيس شرعي لللاجئين الفلسطينين ليقوم بذالك أم هو رئيس فقط لما يسمى دولة( غزة - الضفة ) .....
    ؟
    [/font]

  • #2
    رد : حق اللاجئ في الإنتخابات

    بسم الله الرحمن الرحيم

    كتبت عدة مرات في هذا الموضوع و لم يشارك الاخوة فيه بالشكل المطلوب.

    فعلا, بدأت الدعايات الانتخابية تملئ الشوارع و اعمدة الكهرباء و الاسوار و مواقع الانترنت و وسائل الاعلام بمختلف انواعها حتى تصور لنا حقيقة مخزية من الاساس الى النهاية, انتخابات رئاسية لدولة فلسطينية مستقلة من وجه نظر هؤلاء المرشحون لرئاسة الكرسي. و مثل هذه الدعاية المخزية و التى لا يستفيد منها الا صاحب المطبعة و عماله و الاخصائيون في مجال الدعاية و بعض رجالات الدولة الذين استقالوا من وظائفهم للمشاركة بهذه الحملة الانتخابية الوهمية حتى لا يدعوا الفرصة لاحد بأن يأخذ مناصبهم و كل هذا على حساب الشعب الفلسطيني و ليس كما يعتقد البعض على حساب الارض (فلسطين) فلسطين ارض تاريخية كانت موجودة قبل ان يخلقهم الله و موجودة الان و ستبقى فلسطين الى ان يأخذ الله بأعمارهم الى اسفل السافلين. الذي يعاني من كل ما يحدث في فلسطين هم الشعب و اللاجئيين الفلسطينيين الذين حرموا من هويتهم التى هي من ابسط حقوق الانسان, الا و هو حقهم بالانتماء لارضهم فلسطين.
    ايها المرشحون و يا ايها النواب في المجلس التشريعي, اختاركم الشعب الفلسطيني لكي تحققوا رغباتهم و ها انتم اتخذتم هذا المنصب كالوراثة! اين هي القوانين التى تدافع عن حقوق الشعب الفلسطيني اللاجئ ؟ و لماذا لم تخترعوا قانونا للاجئيين في الشتات حتى تثبتوا للعالم بأن هنالك شعب فلسطيني مشرد له الحق في المشاركة كمواطن فلسطيني؟
    و حتى لا يقول احد القراء بأني استخدم لغة المعاتبة فأني اقول لكم بأنكم يا نواب و يا وزراء و يا مسؤولون في حكومة ابو عمار هذه الحكومة التى صنعتموها في اسلوا بأنكم حفظتم مكانا مرموقا في مزبلة التاريخ و الى الجحيم بأذن الله.

    كوني فلسطيني ولم اشارك بمثل هذه المهزلة التى هي لعبة استراتيجية ضد الشعب في الداخل و في الخارج وهي محاولة لاظهار الصورة الجميلة و التى ليست لكم بل لاظهار الصورة الحضارية الى اسرائيل بالسماح لكم بعمل مثل هذه الانتخابات و ان اسرائيل هى الدولة الديمقراطية التى تريد العيش الى جانب الشعب الفلسطيني و هى لا تقوم بالاعتداء على احد من الفلسطينيين الا على من تسميهم بالارهابيين و وانتم مثل الطراطير تؤكدوا ذلك بتصريحاتكم المخزية التى تدين عمليات المقاومة و هم يستغلوا مثل هذه التصريحات و نشرها في قنواتهم و وسائلهم الاعلامية في جميع انحاء العالم و يقولون انظروا ماذا فعل الارهابييون الفلسطينييون و هذه هي تصريحات زعماءهم ترفض اعمالهم الارهابية. و لهذا انتم لا تمثلوني و لا تمثلوا الاحرار من الفلسطينيين في الشتات و كل شئ يصدر منكم لا قيمة له عندي و اختصر الموضوع بذكر هذا المثل الشعبي الفلسطيني (عدي رجالك عدي من الاقرع للمصدي).

    جمال حرفوش - البرازيل

    تعليق


    • #3
      رد : حق اللاجئ في الإنتخابات

      لا يكفي ان يقول مرشح الرئاسة اننا لا نفرط بحقوق اللاجئيين الفلسطينيين يجب ان يقول للشعب سوف اطلب من المجلس التشريعي ان يعملوا على اصدار قانونا يعطى الفلسطينيين اللاجئين في المخيمات الفلسطينية خارج فلسطين المحتلة و كل الفلسطينيين في الشتات اي حول العالم الحق بحمل الهوية الفلسطينية اي الانتماء للوطن و المشاركة بكل ما يطلبه هذا الوطن.

      هكذا ان اردتم ان تكونوا صادقين.

      تعليق


      • #4
        رد : حق اللاجئ في الإنتخابات

        في الواقع فإن الحديث عن حق ملايين الفلسطينيين في إسماع صوتهم هو أمر هام، فهناك تجاهل تام لهؤلاء من قبل السلطة الحالية و مرشحها أبو مازن،،

        و المصيبة أنه في حال تم انتخاب أبو مازن كرئيس فسيبدأ على المفاوضات و لتنازلات بإسم ملايين اللاجئين الذين تجاهلهم، ليحصد هو و شلته المكاسب المادية...

        الحجة الدائمة هي أن الفلسطينيين بالخارج لا يستطيعون التعبير عن رأيهم بحرية، و قد ينطبق هذا الكلام على بعض الدول العربية، و لكنه لا ينطبق بالتأكيد على أعداد كبيرة و هامة من شعبنا في دول عربية أخرى (كلبنان مثلا) و الدول الأوروبية...

        تعليق

        جاري التحميل ..
        X