إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

    اقترح ان يبدى الجميع رأيهم حول اعتذار ابو مازن للكويت كأجابة على صيغة السؤال:

    هل تؤيد اعتذار ابو مازن للكويت؟

    1) نعم 2) لا

  • #2
    رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

    انا كــ فلسطيني - لا اعتذر و لماذا اعتذر و عن ماذا اعتذر و لمن اعتذر للحكومة الخائنة العميلة للامريكان و اسرائيل.

    الله يفرج عن صدام حتى يحرر الكويت من هؤلاء الخونة.

    هذا العميل ابو مازن الغير موزون عقليا سيأتيه اليوم المناسب حتى تتناثر اعضاء جسده الخنزيري في كل مكان من مزبلة التاريخ

    تعليق


    • #3
      رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

      اعتذار ابو مازن هو شجاعة مطلوبة وعلى حركة حماس هي الاخرى ان تملك الشجاعة وتعتذر للكويتيين والعراقيين لوقوفها وتشجيعها وحمل صور الدكتاتور خلال الحرب الاخيرة

      تعليق


      • #4
        رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

        المشاركة الأصلية بواسطة abo-ahmed
        اعتذار ابو مازن هو شجاعة مطلوبة وعلى حركة حماس هي الاخرى ان تملك الشجاعة وتعتذر للكويتيين والعراقيين لوقوفها وتشجيعها وحمل صور الدكتاتور خلال الحرب الاخيرة
        ومن قال لك يا عزيزي (أبوأحمد ) بأن حركة حماس المجاهدة أيدت أو أن أحد قادتها أعلن بأنه يأيد الغزو الغاشم للكويت حتى تعتذر ...
        عزيزي من أيد الغزو الغاشم هو الأخ الرمز المناظل الفصيح الذي لم تلد الأمهات مثله قط هومن زار العراق ومعه العاهل الأردني الكنج حسين وأمام الصحفيين وفي اجتماع مع صدام عرضته القنوات الإعلامية أيدوا الغزو ودعموا صدام حسين
        وبناءا عليه كان لزاما على السلطة وفتح أن تعتذر بإسمهما للشعب والحكومة الكويتية لا أن تعتذر بإسم الشعب الفلسطيني الذي لم يأيد قتل الكويتيين وإنما أيد قصف صدام لإسرائيل .
        أما حماس فهي خارج نطاق مثل هذه الأخطاء للأن برنامجها هو اسلامي التوجه والكويتيون هم مسلمون مهما حدث ومرارا وتكرارا كانت حماس تدين الغزو الغاشم للكويت.... للتوضيح
        التعديل الأخير تم بواسطة معسكر القسام; 14/12/2004, 11:34 AM.

        تعليق


        • #5
          رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

          نعم ... فالاعتراف بالحق فضيلة !

          تعليق


          • #6
            رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

            الأخ (مهدي بوصالح) ردك غير واضح ...... ماذا تقصد؟؟؟؟؟؟

            تعليق


            • #7
              رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

              عن ماذا نعتذر ومن له الحق في الاعتذار
              نحن لم نفوض أبو مازن ولا غيره للاعتذا هو اعتذر عن نفسه فالشعب الفلسطيني لم يفوضه
              الحكومة الكويتية هي التي يتوجب عليها الاعتذار
              أما لاشعب الفلسطيني لن يعتذر لأنه لم يخطيء وموقفه موقف كل الشعوب العربية الرافضة للذل والهوان
              موقف الشعب الفلسطيني الرافض للاحتلال كموقف كل الشعوب الإسلامية الرافضة للتدخل الأجنبي
              الكويت هي من أعطت أمريكا الضوء الأخضر لغزو العراق وأعطتها كل السبل من قواعد تنطلق منها لتدمير شعب وحضارة ومدتهم بالموا ولا زالت تمدهم
              عجباً من يعتذر لمن
              الحكومة الكويتة اقتطعت من أموال العراقا كثر من عشرين مليار دولار من قوت هذا الشعب المحاصر المجوع كتعويضات مقابل الخسائر التي لحقت بها من جراء سبعة اشهر من الاحتلال اقتطعت هذه الأموال من قوته ومن على حساب الدواء
              لقد دمروا العراق على من فيها ومن حقهم المطالبة هم بالإعتذار
              أبو عباس مقابل ماذا يا ترى يعتذر ؟؟؟
              كم سيدفعون له بالمقابل؟؟؟
              أليس من حق الشعب الفلسطيني أن يطلب من الكويت أن تعتذر عما أصاب الفلسطينيين الذين كانوا يعملون في الكويت ومنهم من شردتهم وقطعت أرزاقهم ومنهم من اغتصب ومنهم من قتل ومنهم اختفى إلخ
              على أبو عباس لو أنه شريف أن يطالب الكويت بتعويض كل هؤلاء الأبرياء الذين لا ذنب لهم
              هناك قبور جماعية للفلسطينيين في الكويت من يطالب بحقهم ومن يطالب بالاعتذار لذوييهم
              نحن أهل الثورة ولن نعتذر لأحد نحن ندافع عن شرف الأمة من عرب ومسلمين ومع ذلك نحن من اضطهد وتشرد ودمر وقاتل واستنزف لآخر قطرة من دمه وما زال يناضل ويدافع عن شرف الأمة

              لن نعتذر لن نعتذر نحن من يجب أن يُعتذر له
              سحقاً لكل المتخاذلين الأذلاء
              لن نفوض أحداً بالاعتذار

              تعليق


              • #8
                رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                المشاركة الأصلية بواسطة شروق
                عن ماذا نعتذر ومن له الحق في الاعتذار
                نحن لم نفوض أبو مازن ولا غيره للاعتذا هو اعتذر عن نفسه فالشعب الفلسطيني لم يفوضه
                الحكومة الكويتية هي التي يتوجب عليها الاعتذار
                أما لاشعب الفلسطيني لن يعتذر لأنه لم يخطيء وموقفه موقف كل الشعوب العربية الرافضة للذل والهوان
                موقف الشعب الفلسطيني الرافض للاحتلال كموقف كل الشعوب الإسلامية الرافضة للتدخل الأجنبي
                الكويت هي من أعطت أمريكا الضوء الأخضر لغزو العراق وأعطتها كل السبل من قواعد تنطلق منها لتدمير شعب وحضارة ومدتهم بالموا ولا زالت تمدهم
                عجباً من يعتذر لمن
                الحكومة الكويتة اقتطعت من أموال العراقا كثر من عشرين مليار دولار من قوت هذا الشعب المحاصر المجوع كتعويضات مقابل الخسائر التي لحقت بها من جراء سبعة اشهر من الاحتلال اقتطعت هذه الأموال من قوته ومن على حساب الدواء
                لقد دمروا العراق على من فيها ومن حقهم المطالبة هم بالإعتذار
                أبو عباس مقابل ماذا يا ترى يعتذر ؟؟؟
                كم سيدفعون له بالمقابل؟؟؟
                أليس من حق الشعب الفلسطيني أن يطلب من الكويت أن تعتذر عما أصاب الفلسطينيين الذين كانوا يعملون في الكويت ومنهم من شردتهم وقطعت أرزاقهم ومنهم من اغتصب ومنهم من قتل ومنهم اختفى إلخ
                على أبو عباس لو أنه شريف أن يطالب الكويت بتعويض كل هؤلاء الأبرياء الذين لا ذنب لهم
                هناك قبور جماعية للفلسطينيين في الكويت من يطالب بحقهم ومن يطالب بالاعتذار لذوييهم
                نحن أهل الثورة ولن نعتذر لأحد نحن ندافع عن شرف الأمة من عرب ومسلمين ومع ذلك نحن من اضطهد وتشرد ودمر وقاتل واستنزف لآخر قطرة من دمه وما زال يناضل ويدافع عن شرف الأمة
                لن نعتذر لن نعتذر نحن من يجب أن يُعتذر له
                سحقاً لكل المتخاذلين الأذلاء
                لن نفوض أحداً بالاعتذار
                فعلا يجب على عرفات وجماعته ومنظمة التحرير أن تدفع لكل المتضررين تعويضات لقاء ما اصابهم وما تسبب به الرمز القائد المبجل ومظمته العتيدة منظمة التحرير الفلسطينية

                تعليق


                • #9
                  رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                  لا
                  لا
                  لا
                  لا

                  تعليق


                  • #10
                    رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                    رويترز 14/12/2004 10:09:10 AM

                    قال محمود عباس رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ان الكويت وعدت بتقديم مساعدات مالية للفلسطينيين بعد ان طوى الجانبان صفحة الخلافات حول موقف المنظمة من الغزو العراقي للكويت عام 1990.
                    وقال عباس للصحفيين قبل ان يغادر الكويت هو ورئيس الوزراء الفلسطيني احمد قريع ان الخلافات السابقة التي كانت معلقة بين الجانبين قد انتهت تماما الان. وقال "ان اهم ما في هذه الزيارة انها حدثت وانهت وضعا كان يقلقنا جميعا والحمد لله نحن الان سعداء في ما تم طرحه بين الجانبين الكويتي والفلسطيني".
                    واعتذر الوفد الفلسطيني عقب وصوله للكويت عن موقف منظمة التحرير الفلسطينية ابان رئاسة الزعيم الراحل ياسر عرفات لها عندما احجمت عن ادانة الغزو العراقي للكويت وهو الموقف الذي تسبب في تعكير علاقات الجانبين ووقف المساعدات المالية الكويتية للفلسطينيين.
                    وعقد عباس وقريع وهما ارفع مسؤولين فلسطينيين يزوران الكويت منذ عام 1990 جلسة محادثات مع الشيخ صباح الاحمد الصباح رئيس الوزراء الكويتي.
                    وقال عباس اليوم "اعتقد ان الاخوة في الكويت اكتفوا بما قيل حول موضوع الاعتذار".
                    واضاف عباس (ابو مازن) "طلبنا استمرار الدعم المالي والسياسي وغير ذلك من انواع الدعم وقد وعد سمو الشيخ صباح بكل اريحية بأن يتم هذا في القريب العاجل".
                    وقال وزير الخارجية الكويتي الشيخ محمد صباح السالم الصباح ان بلاده تفتح صفحة جديدة في العلاقات مع الفلسطينيين.
                    واعتبر في تصريحات للصحفيين ان مسألة الاعتذار قد انتهت مضيفا "اننا نتعامل الآن مع قضية شعب مشرد في الشتات وتحت الاحتلال وهذا ما هو مهم بالنسبة للكويت في دعم الشعب الفلسطيني لانشاء دولة مستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس الشريف وما عدا ذلك فهو تفاصيل."
                    وكان عرفات الذي توفي في مستشفى بباريس في 11 تشرين الثاني مكروها على نطاق واسع في الكويت.
                    وعبر عدد من اعضاء البرلمان الكويتي عن عدم رضائهم بالاعتذار الشفهي من جانب عباس وطالبوا بخطاب اعتذار رسمي يدين الغزو العراقي لبلادهم.
                    .......................................
                    الجماعه بدهم اعتذار خطي
                    يا حلاوه

                    تعليق


                    • #11
                      رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                      نعتذر (لشعب) وحكومة تستببت في مقتل نحو 2 مليون عراقي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      يريد ان يشحد كم مليون بلكي غطى حملته الانتخابيه فيهم

                      العرب الذين يجب أن يعتذروا لفلسطين

                      تعليق


                      • #12
                        رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                        لاثاء 14 كانون الأول 2004

                        -
                        - !
                        -



                        -
                        - ليعتذر عباس للشعب الفلسطيني

                        الثلاثاء 14 كانون الأول 2004


                        بقلم الدكتور إبراهيم حمامي

                        طباعة المقال
                        يتواصل مسلسل الإعتذارات العباسية بمناسبة وبدون مناسبة، بحق وبدون وجه حق، وبشكل أقرب إلى الإذلال والمهانة، منه لكرم النفس وشيم الرجولة، وأخلاق الفرسان، التي لا يمكن أن ينكرها أحد، فالإعتراف بالخطأ فضيلة، والرجوع عنه يحتاج لنفس عزيزة، وإعتذار الأخ لأخيه، وتنازله عن بعض الكبرياء الزائف في سبيل المصلحة الأعم والأشمل ولإصلاح ذات البين، ليس بعار أو عيب، بل هو مكرمة تستوجب شكر صاحبها على شجاعته الأدبية، لكن ما يقوم به عباس فاق كل القواعد والأصول، وتجاوز حدود المنطق والعقل.

                        لا أنكر أنه يجب أن نعمل على رأب الصدع مع أشقاء لنا، كانوا ولفترة طويلة من أكثر الداعمين لقضيتنا وشعبنا، ومن أكثرهم سخاءا وكرما، رغم أن ذلك توقف وطال توقفه، وحان الوقت أن تعود الأمور لنصابها، وبالطبع أعني هنا الشعب الكويتي، إنما لا يمكن القبول بأسلوب الإذلال المتعمد الذي يصر عليه بعض النواب في مجلس الأمة الكويتي بإشتراط الإعتذار الرسمي والعلني قبل القبول بلقاء أي مسؤول فلسطيني، رغم أن الكويت أعادت علاقاتها مع كل الدول التي أسمتها "دول الضد" دون شروط أو إعتذارات، وهذا ما ينطبق على الأردن والسودان واليمن.

                        ما قام به عباس لا يمكن قبوله من باب الأصول والمصلحة والمنطق لأسباب كثيرة منها:

                        • أن إعتذاره هو إعتراف بذنب لم يقترفه الشعب الفلسطيني أصلا، فنحن أكثر شعوب الأرض رفضا للظلم وسلب حقوق الغير حتى لو كان من عربي لعربي، وموقف الغالبية العظمى لم تكن ضد الكويت وشعبها، بل أن أبناؤنا في الكويت كانوا أول ضحايا الغزو عام 1990 وغادر أكثر من نصفهم قبل بدء العمليات العسكرية عام 1991، ليدفع من تبقى بعد ذلك أبهظ الأثمان.

                        • أن إعتذاره هو تأكيد لأكاذيب إعلامية لا أساس لها من الصحة عن دور مزعوم في دعم الغزو الصدامي للكويت، حيث لم ترسل أية جهة رسمية فلسطينية أية مسلح لدعم صدام.

                        • الحكومة الكويتية وعلى لسان رئيس الوزراء صباح الأحمد وقبل يوم من زيارة عباس للكويت صرح بالحرف الواحد: إننا نعتبر موضوع موقف السلطة (القيادة) الفلسطينية من الغزو العراقي انتهى"، وأضاف "ونحن نرحب بزيارة رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن)" للكويت. وردا على سؤال بشأن اشتراط الكويت اعتذارا فلسطينيا، قال الصباح: "لماذا نتحدث عن الاعتذار؟ نحن نرحب به (محمود عباس) وبزيارته للكويت"، مضيفا "نحن نرحب به وبزيارته للكويت وبوجوده هو وإخوانه في البلاد". هذا هو الموقف الكويتي الرسمي.

                        • لكن عباس وفور وصوله للكويت سارع إلى تقديم اعتذار باسم المنظمة والشعب الفلسطيني للكويت وللشعب الكويتي. وقال ردا على سؤال صحفي حول موقف منظمة التحرير من الغزو العراقي للكويت "نعتذر للكويت وللشعب الكويتي عما بدر منا". لم يحدد عباس مالذي بدر "منا" ويستوجب الإعتذار الذي لم تطلبه الحكومة الكويتية أصلا.

                        • لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتبرع ويتطوع فيها عباس بالإعتذار وبشكل رسمي وعلني عن "أحداث" لم يكن للشعب الفلسطيني أي دور فيها، مما يزيد من إستهتار ضعاف النفوس بشعبنا، وبتواطؤ إعتذاري من عباس وغيره من "القيادات"، حيث:

                        كان أبو مازن أول "مسؤول" فلسطيني يزور السعودية بعد حرب الخليج عام 1991 في يناير عام 1993 "ليعتذر" عن موقف الفلسطينيين!

                        في كلمته الشهيرة في العقبة بالأردن عام 2003 تباكى على عذابات اليهود عباس وإعتذر بشكل غير مباشر عنها عندما طالب بوضع حد لها وأنه آن الأوان لوقف العنف ضد المدنيين!

                        وأخيرا إعتذر خلال زيارته الأخيرة للبنان عن سنوات "المقاومة" في لبنان.

                        لست بأي حال من الأحوال ضد تحسين العلاقات المتوترة مع أي من الدول الشقيقة، لكن على أساس من الإحترام المتبادل، والإعتراف الثنائي بالخطأ، لأن شعبنا كان دائما كبش الفداء لهذه الدول، وآن الأوان لتغيير تلك المعادلة الظالمة.

                        لم يقدم عباس إعتذاراته بصفة شخصية لكن نيابة عن الشعب الفلسطيني الذي لم يفوضه أصلا، هذا الشعب الذي يعتبر الضحية الرئيسية لسياسات وممارسات عباس والقيادات الأخرى في منظمة التحرير الفلسطينية ومن بعدها السلطة الفلسطينية.

                        لو كان هناك من يستحق الإعتذار، وطلب الصفح والعفو والمغفرة منه لكان شعب فلسطين البطل، الذي تاجر بدمائه وعذاباته وطوال 40 سنة المتنفذون من قيادات أوردت شعبها المهالك، لتبقى وتستمر وتعيد الكرة المرة تلو المرة، وبشكل شبه مبرمج لتدمير مقدرات الشعب والتقليل من تضحياته، وضرب صموده، وبنفس الوجوه والرموز، التي لم تعترف يوما بخطأ أو تعتذر أو تتحمل مسؤولية عما إقترفته.

                        هذه القيادة ومنها عباس المعتذر للجميع، إلا لمن يستحق فعلا الإعتذار، أوصلتنا لما نحن فيه الآن، عبر سلسلة من المآسي والكوارث ليس أقلها:

                        سقوط مئات الآلاف من أبناء شعبنا بسبب الممارسات العنترية في الأردن عام 1970، وفي لبنان منذ عام 1982، دون إعفاء الطرف الآخر من المسؤولية.

                        تشريد قرابة نصف مليون فلسطيني من الكويت عقب الإجتياح الصدامي لها عام 1990، والتي قرر عباس الإعتذار عنه الآن وكأننا نحن من إجتاح الكويت، ودون إعتذار متبادل يقر بما تعرض له أبناء شعبنا هناك عقب "تحرير" الكويت.

                        تشريد عشرات الآلاف من ابناء شعبنا في ليبيا بين عامي 1995 و1996 في الصحارى والبحار، بسبب الإصرار على مواقف معروفة للجميع، والتي لا زال يدفع ثمنها أبناؤنا هناك ممن تبقوا بدون إقامات، أو كالطبيب أشرف الحجوج الذي لم تحرك هذه القيادات ساكنا للدفاع عن حقوقه، ومرة أخرى دون إعفاء الطرف الآخر من المسؤولية.

                        الأوضاع المأساوية لمخيمات الشتات، ولأبناء وأسر الشهداء والجرحى والمعاقين، الذين يعانون من الإهمال المتعمد.

                        ضياع المليارات من الدولارات وإختفائها في حسابات شخصية خاصة لاتعرف تفاصيلها حتى اللحظة.

                        التوقيع على إتفاقات أوسلو الكارثية والتي شرّعت الإحتلال.

                        فتح السجون والمعتقلات،والزج بالمئات فيها بين أعوام 1994 و2000 وسقوط العشرات على أيدي جلادي الأجهزة الأمنية القمعية.

                        التلاعب بمصير شعبنا عبر مفاوضات سرية لازالت مستمرة، وعبر صفقات مشبوهة كالأسمنت وغيرها.

                        نشر ثقافة الفساد والإفساد والرذيلة والرشوة وغيرها.

                        التنازل المبرمج عن معظم الحقوق، والتهيئة للتنازل عما تبقى خاصة حق العودة المقدس غير القابل للتفاوض أو التنازل.

                        التربع على صدر شعبنا أربعة عقود كاملة وكأن سيدات فلسطين عجزن عن إنجاب قيادات غيرهم.

                        لو فتح الباب أمام أبناء شعبنا لإستكمال هذه القائمة، فلن تكفيه مجلدات الأرض، وبكل أسف القادم أسوأ، والمكتوب يقرأ من عنوانه.

                        على عباس وزمرة أوسلو والقيادات المتنفذة الاعتذار لكل فلسطيني فردا فردا عما إقترفوه بحقهم، وطال عقود من الزمان، أم أنهم لم يشعروا بعد بحجم الكارثة التي أوصلونا إليها، أو ربما شعبنا لا يستحق منهم ذلك الإعتذار لأنه لا فائدة مادية مباشرة من مثل هذا الإعتذار، فلا سفارات ستفتح، ولا دعم مالي سيمنح.

                        الشعب الفلسطيني هو من يستحق الإعتذار، والأولى به، فهل سيعتذر عباس له، أم أن الأخطاء والجرائم السابقة غير كافية وعلينا انتظار المزيد؟

                        تعليق


                        • #13
                          رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                          أنعتذر لمن باع الارض والعرض والدين لعدو الله ...!!!!!



                          هزلت

                          وبئسا لمن يعتذر



                          دمائنا تلطخ اكفهم ووجههم

                          فلمن نعتذر؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                            الحق ان منظمة التحرير (فتح) يجب ان تعنذر للشعب الفلسطيني اولا عما حدث للشعب الفلسطيني اولا جراء التخبط الاعمي التي كانت تمارسة المنظمة طوال الحقبة الماضية.
                            الشعب الفلسطيني هو اول الخاسرين في هذة الحرب ثم شعب العراق وشعب الكويت والامة العربية جمعاء.
                            لقد اخطا صدام باحتلالة الكويت ولقد اجرمت فتح عندما ايدت هذا الاحتلال .
                            نعم فليعتذر عباس وجماعة فتح عن اخطاؤهم للشعب الفلسطيني اولا ثم للاخوة الكويتيون .

                            ان الشعب الفلسطيني لم يتدخل في هذة الحرب لان منظمة التحرير وفتح لا تمثل الارادة الحقيقية لة.
                            الكويت يا سادة كانت تستضيف 400000 فلسطيني وكانت تعاملهم احسن معاملة.
                            صحيح ان الكويتيون ظلمونا وطردونا وخربوا ديارنا لكن كلة بسبب تخبط المنظمة.
                            البعض يقول ان الحكومة الكويتية عميلة للامريكان وانا اقول زيها زي باقي الانظمة العربية بمن فيهم صدام حسين الم يكن صدام يوما ما حبيب الامريكان في مواجهة ايران.

                            الحق ان الشعب الكويتي شعب صديق وشقيق وكريم لكن ظلم و مورس علية التجهيل من حكومتة التي ائتمرت بامر الامريكان حتي يحرروهم من ظلم صدام وذلك بسبب ضعف الامة عن رد المظالم عن ابنائها.

                            ثم الحق اقول ان حماس لم تكن يوما طرفا في معادلة الصراع ضد الكويت فما زلت اذكر للان تصريح الدكتور الشهيد عبد العزيز الرنتيسي ابان الازمة وبعد دخول صدام للكويت وتاييد القائد الملهم ياسر عرفات رحمة الله للصدام.
                            يومها قال الدكتور عبد العزيز الرنتيسي في جريدة النهار الاردنية (الشعب الفلسطيني يعاني من الاحتلال ونحن اقدر الناس علي فهم هذة المعاناة ولذلك لا نرضاة للاخوة الكويتيون .ان الشعب الفلسطيني ليس لة ناقة ولا جمل في هذة الحرب ونحن نرفض احتلال بلد عربي لبلد عربي ) انتهي.
                            من لم يصدق فليراجع جريدة النهار الاردنية بعد الاحتلال باسبوع واحد فقط.

                            هذا هو موقف حماس كان ولا يزال يا سادة .
                            ويوم ان زار الشيخ احمد ياسين الكويت اعترفت حكومة الكويت بموقف حماس من الحرب وقدرت لها هذا ولم تطالبها باعتذار وكان الشيخ رحمة اللة علي استعداد لزيارة العراق للتوسط في حل الازمة الا ان المجرم صدام حسين رفض الوساطة ولم يسمح للشيخ بدخول العراق.

                            هذة هي القيادة الربانية التي تعرف ما لها وما عليها.
                            والله لو كانت حماس هي المسئولة عن الشعب الفلسطين لما وصل الحال ال هذا الحال.

                            التحية كل التحية لحماس فكرا وحركة وقيادة وعناصر....

                            تعليق


                            • #15
                              رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                              اخي انت وين عايش ، اريد ان اسال الاخ ليش الكويت اقامت علاقات مع كل الدول ( دول الضد ) بدون اعتذار الا فلسطين .... ارجو التدقيق والا فلا داعي باتحافنا بهذه الاراء

                              تعليق


                              • #16
                                رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                                المشاركة الأصلية بواسطة السوافى
                                اقترح ان يبدى الجميع رأيهم حول اعتذار ابو مازن للكويت كأجابة على صيغة السؤال:

                                هل تؤيد اعتذار ابو مازن للكويت؟

                                1) نعم 2) لا
                                أنا أختار الرقم 3

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : استفتاء حول اعتذار أبو مازن للكويت

                                  اصلا هذا ابو مازن مش نازلي من زور ، يا اخي انسان متراخي لابعد حد

                                  تعليق

                                  جاري التحميل ..
                                  X