نظرة على الكيان الصهيوني
على مدار السنوات الماضية ، عصفت في دولة الكيان الصهيوني ،
عواصف سياسية وفضائح مختلفة ، تنوعت بين فضائح مالية ، وفضائح جنسية ، كان أبطالها من المستوى الأول السياسي في هذه الدولة . في هذه السطور نبذة تاريخية على بعض من هذه الفضائح
* رئيس الوزراء ايهود اولمرت يخضع لتحقيق جنائي في فضيحة مالية وكان المدعي العام الإسرائيلي أمر بفتح تحقيق ضد أولمرت في 16 يناير/كانون الثاني 2007 للاشتباه فيه في قضية فساد تتعلق بمصرف لومي الإسرائيلي. وتم استجوابه لعدة ساعات في إطار هذه القضية في أكتوبر تشرين الأول. وهناك تحقيقان آخران يتعلقان بعمليات عقارية وتعيينات سياسية.، ثاني اكبر المصارف الاسرائيلية، ويشتبه بانه تدخل في وقت كان يشغل فيه منصب وزير المالية بالوكالة في حكومة ارييل شارون عام 2005، لصالح رجل الاعمال فرانك لوي الذي كان يسعى لشراء قسم من رأسمال المصرف.كذلك يشتبه بضلوع اولمرت في صفقات عقارية مشبوهة وتعيينات سياسية تعسفية حين كان وزيرا للتجارة والصناعة في حكومة شارون ايضا غير ان القضاء لم يوجه اليه التهمة رسميا بهذه القضايا.
* وزير المالية افراهام هيرشسون خضع لتحقيق اولي واستجوبته الشرطة في قضية فساد عندما كان رئيسا للاتحاد الوطني للعمال التابع لاتحاد النقابات هستدروت.
* وزير العدل السابق حاييم رامون متهم بممارسة مضايقات جنسية بحق موظفة شابة في الحكومة قبلها عنوة في يوليو (تموز) الماضي، وهو من الوجوه البارزة في حزب «كديما» ومقرب من ايهود اولمرت، واستقال من منصبه اثر هذه الفضيحة.
* شولا زاكن مديرة مكتب اولمرت والمؤتمنة على اسراره، فرضت الشرطة عليها في مطلع يناير (كانون الثاني) الاقامة الجبرية للاشتباه بانها استغلت علاقاتها لتعيين موظفين كبار في مصلحة الضرائب. ويعتقد ان زاكن قامت بذلك من اجل الحصول على تخفيضات في الضرائب خصوصا لمصلحة شقيقها يورام كارشي رجل الاعمال وعضو اللجنة المركزية لحزب الليكود.واوقفت الشرطة 15 من كبار الموظفين في مصلحة الضرائب وعلى رأسهم مديرها جاكي وماتسا لاستجوابهم في هذا التحقيق الذي يجريه مئات الشرطيين، ولا يزال بعضهم موقوفا.
* تساحي هانغبي، النائب عن الليكود ورئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع، يلاحق منذ سبتمبر (ايلول) الماضي بتهم الفساد والاحتيال واستغلال الثقة، وتعيينات سياسية تعسفية حين كان وزيرا للبيئة بين 1999 و2003.
* عمري شارون النائب عن الليكود وابن رئيس الوزراء السابق حكم عليه في فبراير (شباط) 2006 بالسجن تسعة اشهر بتهمة الادلاء «بشهادات كاذبة» تحت القسم وتزوير مستندات واستخدام مستندات مزورة في اطار قضية تمويل حملة انتخابية لوالده عام 999 وعلقت عقوبة عمري شارون طالما ان والده في غيبوبة في المستشفى.
*عير وايزمن سلف قصاب، استقال في يوليو (تموز) 2000 اثر قضية تهرب من الضرائب وفساد، وتلقى وايزمان في الثمانينات حين كان وزيرا او نائبا مبلغ 450 الف دولار من رجل اعمال فرنسي يدعى ادوار ساروسي وصفت بانها «هدايا من صديق قديم».
على مدار السنوات الماضية ، عصفت في دولة الكيان الصهيوني ،
عواصف سياسية وفضائح مختلفة ، تنوعت بين فضائح مالية ، وفضائح جنسية ، كان أبطالها من المستوى الأول السياسي في هذه الدولة . في هذه السطور نبذة تاريخية على بعض من هذه الفضائح
* رئيس الوزراء ايهود اولمرت يخضع لتحقيق جنائي في فضيحة مالية وكان المدعي العام الإسرائيلي أمر بفتح تحقيق ضد أولمرت في 16 يناير/كانون الثاني 2007 للاشتباه فيه في قضية فساد تتعلق بمصرف لومي الإسرائيلي. وتم استجوابه لعدة ساعات في إطار هذه القضية في أكتوبر تشرين الأول. وهناك تحقيقان آخران يتعلقان بعمليات عقارية وتعيينات سياسية.، ثاني اكبر المصارف الاسرائيلية، ويشتبه بانه تدخل في وقت كان يشغل فيه منصب وزير المالية بالوكالة في حكومة ارييل شارون عام 2005، لصالح رجل الاعمال فرانك لوي الذي كان يسعى لشراء قسم من رأسمال المصرف.كذلك يشتبه بضلوع اولمرت في صفقات عقارية مشبوهة وتعيينات سياسية تعسفية حين كان وزيرا للتجارة والصناعة في حكومة شارون ايضا غير ان القضاء لم يوجه اليه التهمة رسميا بهذه القضايا.
* وزير المالية افراهام هيرشسون خضع لتحقيق اولي واستجوبته الشرطة في قضية فساد عندما كان رئيسا للاتحاد الوطني للعمال التابع لاتحاد النقابات هستدروت.
* وزير العدل السابق حاييم رامون متهم بممارسة مضايقات جنسية بحق موظفة شابة في الحكومة قبلها عنوة في يوليو (تموز) الماضي، وهو من الوجوه البارزة في حزب «كديما» ومقرب من ايهود اولمرت، واستقال من منصبه اثر هذه الفضيحة.
* شولا زاكن مديرة مكتب اولمرت والمؤتمنة على اسراره، فرضت الشرطة عليها في مطلع يناير (كانون الثاني) الاقامة الجبرية للاشتباه بانها استغلت علاقاتها لتعيين موظفين كبار في مصلحة الضرائب. ويعتقد ان زاكن قامت بذلك من اجل الحصول على تخفيضات في الضرائب خصوصا لمصلحة شقيقها يورام كارشي رجل الاعمال وعضو اللجنة المركزية لحزب الليكود.واوقفت الشرطة 15 من كبار الموظفين في مصلحة الضرائب وعلى رأسهم مديرها جاكي وماتسا لاستجوابهم في هذا التحقيق الذي يجريه مئات الشرطيين، ولا يزال بعضهم موقوفا.
* تساحي هانغبي، النائب عن الليكود ورئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع، يلاحق منذ سبتمبر (ايلول) الماضي بتهم الفساد والاحتيال واستغلال الثقة، وتعيينات سياسية تعسفية حين كان وزيرا للبيئة بين 1999 و2003.
* عمري شارون النائب عن الليكود وابن رئيس الوزراء السابق حكم عليه في فبراير (شباط) 2006 بالسجن تسعة اشهر بتهمة الادلاء «بشهادات كاذبة» تحت القسم وتزوير مستندات واستخدام مستندات مزورة في اطار قضية تمويل حملة انتخابية لوالده عام 999 وعلقت عقوبة عمري شارون طالما ان والده في غيبوبة في المستشفى.
*عير وايزمن سلف قصاب، استقال في يوليو (تموز) 2000 اثر قضية تهرب من الضرائب وفساد، وتلقى وايزمان في الثمانينات حين كان وزيرا او نائبا مبلغ 450 الف دولار من رجل اعمال فرنسي يدعى ادوار ساروسي وصفت بانها «هدايا من صديق قديم».
تعليق