رد : شبكة اتصالات حزب الله

لو تخلى حزب الله عن سلاحه سيأخذ كل ما يريد

المؤامرات تدور على كل من يقف في وجه اسرائيل

رد : شبكة اتصالات حزب الله


الإشتباكات مع من حلصت إذا ؟

ولماذا تستبعد ان يكون الطرف الأخر هو من فعل ذلك رغم ان له اسباقيات في الإجرام ؟ وما ادراك ان من ظهروا على الشاشات من حزب الله ؟!

رد : شبكة اتصالات حزب الله


لا يا سيدي يا حبيبي ..،

بيعتبروه رمز إلهم وللشيعة .. الإمام " موسى الصّدر " ..،


البرغوثي لا مجرم ولا قتل مسلمين .. الله يهديه ..

شتّان بينهم ..،


أظن شغلة معروفة إنه حزب الله انبثق عن أمل ..

رد : شبكة اتصالات حزب الله


حزب الله لم ولن ينفي وله سوابق في حرق الإطارات وتخريب الطّرق ..، وإغلاقها ..

بالنسبة للمسلحين الطّرفان يتحملان ..، ويتحمل أكثر من دعى لإضراب سلمي ..!

ومن ثمّ .. حوّله لإضراب بالغصب وحرق إطارات وإغلاق شوارع ..،

رد : شبكة اتصالات حزب الله

صحيفة الوطن السورية
عمرو ناصف
(لبنان ينتظره صيف ساخن)، لم يكن مساعد وزيرة الخارجية الأميركية ديفيد وولش في حاجة لأن يضيف أو يزيد على هذه الكلمات الأربع، حتى يفهم أتباعه تكليفهم والمطلوب منهم، وليتسابقوا لإظهار مدى امتثالهم لتعليمات سيدهم وولي أمرهم، ولا يهم هنا أن تحاك المؤامرات وتفتعل الفتن وتعمّ الفوضى، بل لا يهم أصلاً أن يضيع لبنان كله، فالأهم هو أن يرضى بوش، حتى لو تمت التضحية بالبلد قرباناً تحت قدميه. لذلك ليس من باب المصادفة، ولا من باب التسلية وتمضية الوقت، وليس حباً بلبنان، ولا خوفاً عليه، تلك الحمى الأمنية التي أصابت البعض، فراحوا عشية اجتماع مجلس الأمن، يشيعون أكاذيب تصور المقاومة اللبنانية كوحش كاسر يضمر الشر للجميع، بخلاف مسؤوليته عن كل ما أخل ويخل وسيخل بالأمن في البلاد.

فصول الحمى بدأت في الثامن والعشرين من نيسان الماضي، بمسرحية سمجة عن اختطاف ممثل الحزب الاشتراكي الفرنسي كريم باكزاد في ضاحية بيروت الجنوبية، وبعد ذلك بيومين خرج علينا المدعو وليد جنبلاط ليتحدث عن تثبيت الحزب لكاميرا لمراقبة المدرج رقم 17 لمطار بيروت الدولي بهدف تنفيذ عملية اغتيال احدى الشخصيات التي تستخدم هذا المدرج الخاص، ثم كانت ثالثة الأثافي في حديث جنبلاط عن امتلاك حزب اللـه لشبكة اتصالات هاتفية عسكرية مغلقة.


تحول توقيف باكزاد لعدة دقائق لسؤاله عن هويته إلى اختطاف، وأصبحت تلك هي القصة التي يجب أن تشغل الناس وتبعدهم تماما عن السؤال عن سبب تجواله مع أحد مخبري وليد جنبلاط في قلب ضاحية بيروت، وقيامهما بشكل مريب بتصوير منازل بعض مسؤولي حزب الله... وأصبح وجود كاميرا، مداها لا يزيد على عشرة أمتار، جريمة إرهابية يجب أن ترعب الناس وترهبهم وتشعرهم بأنهم على شفا الهلاك، حتى لا ينتبه أحدهم إلى أنها تبعد عن المطار بمسافة تزيد أضعاف المرات على قدرتها التصويرية، وأنها مخصصة لتأمين مستودعات شركة مقاولات كبيرة ضد السرقة... كذلك أصبح الحديث عن امتلاك المقاومة لشبكة اتصالات هاتفية عسكرية أخطر من وجود إسرائيل، وأهم من وظيفة هذه الشبكة إن وجدت، وأصبح لزاماً على الجميع أن يمنحوا أسماعهم وأبصارهم للاتهامات الموجهة إلى حزب الله، ولا يهم هنا أن يقتنعوا بها أو أن يسخروا منها، فالأهم هو أن يتم الاستحواذ عليهم ومنعهم من التفكير ولو للحظة فيما كانت المصادر العسكرية والسياسية والإعلامية الصهيونية تكشف عنه في نفس التوقيت، من إلغاء الجيش الإسرائيلي في اللحظة الأخيرة لعملية تصفية هدف (كبير جدا) في الضاحية الجنوبية، كان من المقرر أن تنفذ مساء الإثنين 28 أبريل /نيسان/،
وهنا يكمن السؤال الكبير:

لماذا يحرص جنبلاط على التعمية على هذا الخبر، وما الذي يضيره من تركيز الناس عليه والاطلاع على تفاصيله؟

وللحصول على إجابة لا تقبل الشك نبدأ بمراجعة التواريخ ومراجعة ما صدر عن الصهاينة، أما التواريخ فتبين أن مسرحية باكزاد كانت في نفس اليوم المقرر لعملية الصهاينة، وهناك احتمال يتردد بقوة حول أن كشف المقاومة لوجود باكزاد الذي دخل إلى الضاحية في مهمة أمنية، كان أحد المفاجآت التي دفعت الصهاينة إلى إلغاء عمليتهم في اللحظات الأخيرة، وأن توقيف المقاومة لهذا العميل الفرنسي أكد للإسرائيليين، معلومة التقاط حزب اللـه لمكالمات هاتفية إسرائيلية حوت بعض تفاصيل العملية، ثم كانت المفاجأة الثانية وهي أن جميع الهواتف المحمولة التابعة لنشطاء حزب اللـه كانت مغلقة، ما أكد للصهاينة أن الحزب على علم بما ينوون الإقدام عليه.

العملية إذاً ألغيت، لكن ما كان من المستحيل أن يلغى هو المعلومات التي كانت قد سربت عمدا إلى الإعلام والساسة الصهاينة حول الجهات التي تساعد إسرائيل في عملياتها، تلك المعلومات التي كشفت في اليوم التالي، والتي تدور حول تعاون وليد جنبلاط مع الموساد عن طريق المدعو هشام ناصر الدين رئيس جهازه الأمني الخاص.

جنبلاط جنّ جنونه، لكنه وبدلا من أن يرد على الصهاينة، راح من حيث يدري أو لا يدري يؤكد على تقاطعه معهم من خلال جام غضبه الذي لم يصبه هذه المرة على سلاح حزب اللـه ولا على صواريخه، وإنما على شبكة الاتصالات التي أفشلت العملية.

ولم يتورع عن الظهور على الهواء مباشرة ليقدم للعدو إخباريات عن هذه الشبكة، وبصرف النظر عن مدى دقة أو صحة هذه الإخباريات فإنها كافية في أي دولة تحترم نفسها بتقديم معطيها إلى المحاكمة بتهمة الخيانة العظمى

رد : شبكة اتصالات حزب الله

هو بدّك الصّراحة .. السعودية هي من تتحمل كل الضّعف وكل الذّل والعار الذي يعيش به أهل السّنة في لبنان !

فهي من تدعم تيار المستهبل المتأمرك ..، وهي من جعل هذا التيار الضائع .. ممثلا لأهل السّنة ..

ولا حول ولا قوّة إلا بالله ..!

رد : شبكة اتصالات حزب الله

انا لا اعلم صراحة ما دين هؤلاء الذين يلقون الخائنة على اعين حزب الله الذي وهب نفسه وحياة ابنائه للذود عن ارض لبنان

بينما الخونه والمارقين من ابناء المستهبل والدرزي جنبلاط قبحه الله وهبوا انفسهم للاخضر ولعق احذيه اسيادهم في الخارج

لا اعلم ما دين هؤلاء

الوضع واضح

سيناريو يعاد حبكه مرة اخرى كما حبك في فلسطين

لكن هذه المرة المشهد تغير الى لبنان

وما ادراك ما لبنان

حزب الله واعي لهذه الحرب

وحذر ان كل رصاص سيحارب المقاومة سيواجه برد قاسي لانه سيعتبر من رصاص الخيانة والعملاء

رد : شبكة اتصالات حزب الله

الوليد وتميم يتحدثون بلسان أفراد الأجهزة الأمنية في الضفة ... نفس اللهجة والأسلوب والمعتقد : كل من "يناطح" إسرائيل خارج عن العقلانية ومتهور ويجب التشكيك فيه ..... مع أن الصورة واضحة جداً ولكن البعض يحاول أن يتعامى عنها وهي أن ما يحدث على أرض لبنان تكرار للمشهد الفلسطيني الذي حدث ضد حركة حماس من تشكيك فحملة إعلامية فمهاجمة عسكرية وبعد أن انقلب السحر على الساحر في غزة تجري عملية استئصال لحماس في الضفة بتعاون أمني فلسطيني مع الاحتلال الصهيوني

رد : شبكة اتصالات حزب الله

اليوم يتم الحديث عن شبكة الاتصالات التابعة لحزب الله ... وبالأمس القريب كانوا يتحدثون عن شبكة الأنفاق التابعة لحماس في غزة وحينها قالوا أنها تهدف لاغتيال الرئيس علماً أنهم اعترفوا في تقرير اللجنة المشكّلة بعد "الانقلاب" والتي ترأسها الطيب عبد الرحيم أن مسؤول حرس الرئيس كان ينسق مع كتائب القسام دون علم أبو مازن لتأمين الحماية لموكب الرئيس عند زيارته لغزة ......

رد : شبكة اتصالات حزب الله


فعلا اخي يذكرنا ايام ابناء دايتون لما كانوا يكشفوا الانفاق وسرعان ما يقولوا انه عمل مدبر ضد ابناء فتح وقيادتها



حسبنا الله ونعم الوكيل

رد : شبكة اتصالات حزب الله

والجماعة الإسلامية انتقدت حزب الله .. على زعرنته اليوم .. صاروا خونَة !

بالله عليك !

طيّب الجماعة الإسلامية وفيصل مولوي .. كمان صار خائن مفرّط بائع !


اللي حصَل اليوم غير منطقي وغير مبرر ..

ما عمري سمعت عن عصيان مدني ديموقراطي ... بالغصب على الكل ..!

مهلاً
لا تضع الجماعة الإسلامية في وسط المعمعة..

عندما صودر سبعون صاروخاً للجماعة الإسلامية في حاصبيا، وصادرتها حكومة السنيورة

واعتقلت عناصر من الجماعة، هل أطلق سراح المعتقلين، وهل أعيد سلاح مقاومة الجماعة

كان على الجماعة ان تصدر بياناً بحق قرارات مجلس الوزراء

أما من يتكلم عن كاميرا المطار، فليضمن عدم دخول أسلحة الأمريكية، التي تم تصويرها سابقاً إلى لبنان

أرجو أن لا تدخل الجماعة في القضية..