على موقع يديعوت أحرونوت
قوات الجيش الإسرائيلي تكشف، بالتعاون مع جهاز الأمن العام "الشاباك"، خلية فلسطينية خططت تنفيذ عمليات مزدوجة في مدينة القدس...
إفرات فايس
سُمح بالنشر، اليوم (الثلاثاء)، أن قوات الجيش الإسرائيلي، بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك)، أحبطت عددًا من العمليات المعادية لإسرائيل، خلال الأسابيع الأخيرة في مدينة القدس، من ضمنها عملية كان من المخطط تنفيذها بواسطة إدخال سيارة إسعاف مفخخة إلى المدينة.
وكشفت قوات الأمن التي تعمل في مدينة بيت لحم، الخلايا الفلسطينية المشتركة لحركتي "الجهاد الإسلامي" و"حماس"، على ضوء ازدياد التعاون بينهما في الفترة الأخيرة.
وأفادت المصادر الأمنية الإسرائيلية أن رجالا من الشرطة الفلسطينية شاركوا في تشكيل الخلايا، التي تلقت توجيهات من أعضاء حركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة.
وضمّت إحدى الخلايا، التي تم إلقاء القبض على أعضائها، أربعة انتحاريين تتراوح أعمارهم بين 16 و17 من مدينة بيت لحم، خططوا تنفيذ عمليات مزدوجة في حي "مئه شعريم" وحي "التلة الفرنسية" في مدينة القدس.
وكان من المقرر أن تزود حركة "حماس" منفذي العمليات، فيما أخذت حركة "الجهاد الإسلامي" على عاتقها تحضير العبوات الناسفة.
وكشف النقاب عن أن سعيد جعيدان من حركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة، هو الموجه، بينما شارك محمد درعاوي، الذي يعمل في أجهزة الأمن الفلسطينية، والذي تم تجنيده إلى صفوف حركة فتح، في إدخال سيارة الإسعاف إلى القدس. واعتقل معه أيضًا محمد نجار، وهو شرطي فلسطيني من بيت لحم، والذي عمل سائقـًا لقائد الشرطة الفلسطينية في قلقيلية، وشرطيون آخرون .
وإن شاء الله خيرها في غيرها يا سرايا ويا قسام
قوات الجيش الإسرائيلي تكشف، بالتعاون مع جهاز الأمن العام "الشاباك"، خلية فلسطينية خططت تنفيذ عمليات مزدوجة في مدينة القدس...
إفرات فايس
سُمح بالنشر، اليوم (الثلاثاء)، أن قوات الجيش الإسرائيلي، بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك)، أحبطت عددًا من العمليات المعادية لإسرائيل، خلال الأسابيع الأخيرة في مدينة القدس، من ضمنها عملية كان من المخطط تنفيذها بواسطة إدخال سيارة إسعاف مفخخة إلى المدينة.
وكشفت قوات الأمن التي تعمل في مدينة بيت لحم، الخلايا الفلسطينية المشتركة لحركتي "الجهاد الإسلامي" و"حماس"، على ضوء ازدياد التعاون بينهما في الفترة الأخيرة.
وأفادت المصادر الأمنية الإسرائيلية أن رجالا من الشرطة الفلسطينية شاركوا في تشكيل الخلايا، التي تلقت توجيهات من أعضاء حركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة.
وضمّت إحدى الخلايا، التي تم إلقاء القبض على أعضائها، أربعة انتحاريين تتراوح أعمارهم بين 16 و17 من مدينة بيت لحم، خططوا تنفيذ عمليات مزدوجة في حي "مئه شعريم" وحي "التلة الفرنسية" في مدينة القدس.
وكان من المقرر أن تزود حركة "حماس" منفذي العمليات، فيما أخذت حركة "الجهاد الإسلامي" على عاتقها تحضير العبوات الناسفة.
وكشف النقاب عن أن سعيد جعيدان من حركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة، هو الموجه، بينما شارك محمد درعاوي، الذي يعمل في أجهزة الأمن الفلسطينية، والذي تم تجنيده إلى صفوف حركة فتح، في إدخال سيارة الإسعاف إلى القدس. واعتقل معه أيضًا محمد نجار، وهو شرطي فلسطيني من بيت لحم، والذي عمل سائقـًا لقائد الشرطة الفلسطينية في قلقيلية، وشرطيون آخرون .
وإن شاء الله خيرها في غيرها يا سرايا ويا قسام
تعليق