إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

    BBC, News, BBC News, news online, world, uk, international, foreign, british, online, service

    SobhanALLAH

  • #2
    رد : Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

    شو كنو طلع المسيح الدجال
    يلا كويس00000عشان ينصرفوا اليهود من بلدنا بسرعه

    تعليق


    • #3
      رد : Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

      ثبتها الله على الحق إن شاء الله

      وهذا يدل على نبل حركة طالبان التي لها الفضل بعد الله بهداية هذه الصحفية!

      تعليق


      • #4
        رد : Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

        هههههههههههههههههههههه
        والله انا بواد يا فقيهنا مسعر حرب وانت في واد

        الرابط اللي وضعه اخينا كاتب الموضوع ما فهمت منه اشي بس شفت واحد اعور ولابس في ايده شنكل تبع قراصنه عشان هيك قلت المسيح الدجال طلع

        طيب قولي يا رجال انك بتعرف عنجليزي خلينا نعرف نرد على الرجال

        تقبل تحياتي




        00000000قساميون

        تعليق


        • #5
          رد : Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

          i would like to explain you the article but i dont have an arabic keyboard
          (notice: abu hamza el masry is a respectable person
          chokren

          تعليق


          • #6
            رد : Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

            المشاركة الأصلية بواسطة قساميون
            هههههههههههههههههههههه
            والله انا بواد يا فقيهنا مسعر حرب وانت في واد

            الرابط اللي وضعه اخينا كاتب الموضوع ما فهمت منه اشي بس شفت واحد اعور ولابس في ايده شنكل تبع قراصنه عشان هيك قلت المسيح الدجال طلع

            طيب قولي يا رجال انك بتعرف عنجليزي خلينا نعرف نرد على الرجال

            تقبل تحياتي




            00000000قساميون
            يعني بنفك الخط باللإنكيزي

            و إذا أردت أنا مستعد لترجمة الخبر

            و بإختصار:

            و لو تتذكر الصحفية البريطانيه إيفون ردله التي أمسك بها نظام الإمارة الإسلاميه (طالبان) قبيل الغزو الأمريكي و كانت متنكره بلباس إمراة أفغانيه فأعتقد رجال طالبان أنها جاسوسه.

            هذه هي بشحمها و لحمها تدخل دين الإسلام عن طريق بوابة طالبان و تصف الإسلام "بأكبر و اجمل عائلة في الدنيا"


            تخيل أخي الكريم ، هذه الإنسانه عرفت الإسلام و بدأت تحب الإسلام بداية من سجن طالبان
            طالبان الذين اتهموا ظلماً بإضطهاد النساء
            طالبان الذين اتهموا ظلماً بالوحشية
            سبحان الله

            هذه الصحفية تقول انها لم تكن في صف طالبان و لكنها أعطتهم العذر بعد ذلك لأنك لا تستطيع أن تقصف أناس جيدين ثم تلومهم على ردة افعالهم

            و تقول كم كانت مؤذيه لسجانيها و إنها بصقت عليهم و كانت ترفض أن تأكل

            ولكن نبل رجال طالبان معها جعلها تدرس القرأن فور عودتها إلى بريطانيا

            و تلوم الصحافة في شحن الرأي العام ضد طلبان و تقول أن طالبان تعرضوا إلى حملات إعلاميه ظالمه و متحيزة

            كما أنها تثني على الشيخ أبو حمزة المصري الذي كان له دور في إسلامها و تصفه بانه "حقاً لطيف جداً.

            أشهد انكم نبلاء و متواضيعين يا طلبة

            أنتم لستم طلبه بل شيوخ

            وموقفكم في رفض تسليم الشيخ اسامه لهو اقوى دليل على نبلكم

            أما الرافضه و المنافقين فعليهم لعنات من الله فقد أثبتوا أنهم السوس و الخنجر المسموم منذ جدهم ابولؤلؤة الملعون ..

            اللهم عليك بالرافضه و المنافقين و إيران وكل من ساهم في إسقاط طالبان ....

            تعليق


            • #7
              رد : Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

              المشاركة الأصلية بواسطة hamas_palestinian_tunisian
              i would like to explain you the article but i dont have an arabic keyboard
              (notice: abu hamza el masry is a respectable person
              chokren
              oh brother, i would really argu about that...I just have doubts about this phenomenal person...He gives the worst picture about Islam ever

              تعليق


              • #8
                رد : Yvonne Ridley: From captive of Taliban to convert

                خواطر قلم / شقراء... وسط الملتحين!

                بقلم محمد العوضي

                الملتحون عرف عنهم التشدد، وحرص الإعلام الغربي وفي مقدمه الإعلام الاميركي على التأكيد أنهم شريرون, أما الشقراء فهي صحافية انكليزية الأصل والفصل, باختصار انها (ايفون رايلي) التي اعتقلها نظام طالبان قبيل القصف الأميركي على افغانستان بأيام والتي زارتنا في الكويت الأسبوع الماضي بدعوة من مركز «الوعي» للعلاقات العربية الغربية، الذي يهدف الى فتح الحوار مع الغرب، ويدعو الى التعرف على حقيقة ما عندنا لا من خلال الاعلام وانما من خلال التواصل والحوار، ورغم ان عمر هذا المركز لم يتجاوز سنتين الا انه بذل جهوداً ايجابية واعلن اكثر من 90 فردا اسلامهم من خلاله.

                الصحافية الانكليزية ايفون رايلي التي خطفت الاضواء أيام الحرب الاميركية على الافغان ألقت محاضرة ممتعة الاسبوع الماضي في المركز تحكي فيها قصة اعتقالها من البداية الى النهاية، وماذا خرجت من هذه التجربة من مفاهيم وانطباعات,,, عن اشياء كثيرة بما فيها مهمة الاعلام والاعلاميين ما شكل لها انقلابا وثورة على كثير مما يجري في عالم السياسة والاقتصاد والدين وحقوق الانسان والدعاية المسيسة للجماهير وتضليل الشعوب,,, الخ. أطالت رايلي الحديث عن المعاملة الغريبة والحسنة والمبهرة لحركة طالبان تجاهها، مدة الايام العشرة التي اعتقلت فيها, لقد ذكرت جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم, واخيرا البصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها,,, كل هذا وغيره من الاهانات والتحدي لم يكن له اثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها, قالت: حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود,,, لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال,,, عندما عرفوا من التحقيق معها انها ليست عدوا وعدوها باطلاق سراحها ووعدتهم هي بدورها أن تقرأ القرآن مصدر الاخلاق الاسلامية, تقول الشقراء الانكليزية التي اخفت شقار وجهها بحجابها بعد اسلامها ايفون رايلي: بعد اطلاق سراحي اجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي: لقد أحسنوا معاملتي فصدموا وخيم عليهم الصمت! ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الاسلام، ثم أسلمت, ختمت محاضرتها بخاتمة تقولها في كل بلد وفي كل لقاء، قالت: إنني ألقي محاضرتي عليكم باللبس الشرعي الاسلامي الذي اعطاني اياه نظام طالبان في السجن هناك, وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الاميركي الديموقراطي كيلا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني

                http://www.alraialaam.com/02-10-2004/ie5/articles.htm#6

                تعليق

                جاري التحميل ..
                X