تويت
للأسف الشديد ان الحكومة السعودية وضعت نفسها تحت تصرف الأدارة الأمريكية في كل شئ , ربما هذا التقرير يعيد الحكومة السعودية الي الطريق الصحيح و تعرف ان عدوها الأول و عدونا و عدو المسلمين هو أمريكا .
حسبنا الله و نعم الوكيل علي امريكا و اسرائيل والمتعاونين معهما.
تقرير الحريات الدينية الأمريكي::
قد تم ضم السعودية الى لائحة الدول التي تصنفها واشنطن باعتبارها “منتهكة للحريات الدينية”.
ويتضمن التقرير توصيات تعتبر بنودها تدخلا غير مسبوق في شؤون السعودية، ومن التوصيات:
1 وجوب قيام الحكومة الامريكية بتعيين خبراء يتم ترشيحهم عن طريق لجنة الحريات الدينية لمتابعة ودراسة (علنية) للموقف من السعودية “للتأكد من كيفية ومدى نشر اي فكر ديني يشجع الكراهية وعدم التسامح وعلى خروقات حقوق الانسان وبعض حالات العنف تجاه جماعات دينية اخرى سواء كانت مسلمة او غير مسلمة”، على حد زعم التقرير.
2 على الحكومة الامريكية ان تطلب من الحكومة السعودية رسميا، تقديم “حساب” حول أشكال التأييد والدعم السعودي التي تذهب الى اي مدارس دينية او مساجد او مراكز تعليم او مؤسسات دينية اخرى على مستوى العالم بما في ذلك الولايات المتحدة.
3 يجب على الحكومة الامريكية “حض السعودية على وقف تمويل الانشطة الدينية في الخارج”.
4 على الحكومة الامريكية ان تحض السعودية على “المراقبة والتنظيم بنشرها علانية أنشطة المنظمات الخيرية السعودية الموجودة خارج المملكة في دول العالم كافة”.
5 ان تحض الولايات المتحدة السعودية على:
“الامتناع عن منح الصفة الدبلوماسية لرجال الدين المسلمين والمعلمين خارج المملكة”.
أن تغلق جميع اقسام الشؤون الدينية في السفارات السعودية في العالم كله.
6 ان تشجع الحكومة الامريكية الرياض على الإقدام على الاصلاحات على ان تؤيد واشنطن علانية وتشجع تنفيذ السعودية لتصريحات عدة ادلت بها حول عزمها القيام بالاصلاح السياسي والتعليمي والقضائي، وبالتحديد:
ان تستمر واشنطن في التعبير عن مخاوفها حول حقوق الانسان بما فيها الحريات الدينية وذلك من خلال حوارها مع الحكومة السعودية والخاص بمكافحة الارهاب.
أن تبدأ واشنطن حواراً على مستوى رفيع ومستمر حول أجندة الاصلاح السعودي.
7 أن تحض الحكومة الامريكية المملكة السعودية على ايقاف ما سماه التقرير “رسائل الكراهية وعدم التسامح أو التحريض على العنف”.
8 يجب ان تُتخذ خطوات للتغلب على العوائق التي تواجهها اذاعة “سوا” لتغطية ارجاء المملكة السعودية كافة (!)
وكانت حملة تصعيد جديدة ضد المملكة العربية السعودية قد بدأت منذ ايام، لا سيما في بعض مراكز الابحاث وبعض وسائل الاعلام المعروفة بتوجهاتها اليمينية حيث تم الدفع بعدد من كبار المغالين والمعروفين بعدائهم للعرب، وفي اطار بحثي متعمد لمناقشة ما يسمى “نهاية العلاقات السعودية الأمريكية”، وهو عنوان جلسات عمل دعا اليها معهد هدسون المعروف بميوله “الاسرائيلية”، ناقشت محورين هما “نضوب النفط السعودي” و”إعادة تقويم العلاقات”.
حسبنا الله و نعم الوكيل علي امريكا و اسرائيل والمتعاونين معهما.
تقرير الحريات الدينية الأمريكي::
قد تم ضم السعودية الى لائحة الدول التي تصنفها واشنطن باعتبارها “منتهكة للحريات الدينية”.
ويتضمن التقرير توصيات تعتبر بنودها تدخلا غير مسبوق في شؤون السعودية، ومن التوصيات:
1 وجوب قيام الحكومة الامريكية بتعيين خبراء يتم ترشيحهم عن طريق لجنة الحريات الدينية لمتابعة ودراسة (علنية) للموقف من السعودية “للتأكد من كيفية ومدى نشر اي فكر ديني يشجع الكراهية وعدم التسامح وعلى خروقات حقوق الانسان وبعض حالات العنف تجاه جماعات دينية اخرى سواء كانت مسلمة او غير مسلمة”، على حد زعم التقرير.
2 على الحكومة الامريكية ان تطلب من الحكومة السعودية رسميا، تقديم “حساب” حول أشكال التأييد والدعم السعودي التي تذهب الى اي مدارس دينية او مساجد او مراكز تعليم او مؤسسات دينية اخرى على مستوى العالم بما في ذلك الولايات المتحدة.
3 يجب على الحكومة الامريكية “حض السعودية على وقف تمويل الانشطة الدينية في الخارج”.
4 على الحكومة الامريكية ان تحض السعودية على “المراقبة والتنظيم بنشرها علانية أنشطة المنظمات الخيرية السعودية الموجودة خارج المملكة في دول العالم كافة”.
5 ان تحض الولايات المتحدة السعودية على:
“الامتناع عن منح الصفة الدبلوماسية لرجال الدين المسلمين والمعلمين خارج المملكة”.
أن تغلق جميع اقسام الشؤون الدينية في السفارات السعودية في العالم كله.
6 ان تشجع الحكومة الامريكية الرياض على الإقدام على الاصلاحات على ان تؤيد واشنطن علانية وتشجع تنفيذ السعودية لتصريحات عدة ادلت بها حول عزمها القيام بالاصلاح السياسي والتعليمي والقضائي، وبالتحديد:
ان تستمر واشنطن في التعبير عن مخاوفها حول حقوق الانسان بما فيها الحريات الدينية وذلك من خلال حوارها مع الحكومة السعودية والخاص بمكافحة الارهاب.
أن تبدأ واشنطن حواراً على مستوى رفيع ومستمر حول أجندة الاصلاح السعودي.
7 أن تحض الحكومة الامريكية المملكة السعودية على ايقاف ما سماه التقرير “رسائل الكراهية وعدم التسامح أو التحريض على العنف”.
8 يجب ان تُتخذ خطوات للتغلب على العوائق التي تواجهها اذاعة “سوا” لتغطية ارجاء المملكة السعودية كافة (!)
وكانت حملة تصعيد جديدة ضد المملكة العربية السعودية قد بدأت منذ ايام، لا سيما في بعض مراكز الابحاث وبعض وسائل الاعلام المعروفة بتوجهاتها اليمينية حيث تم الدفع بعدد من كبار المغالين والمعروفين بعدائهم للعرب، وفي اطار بحثي متعمد لمناقشة ما يسمى “نهاية العلاقات السعودية الأمريكية”، وهو عنوان جلسات عمل دعا اليها معهد هدسون المعروف بميوله “الاسرائيلية”، ناقشت محورين هما “نضوب النفط السعودي” و”إعادة تقويم العلاقات”.
تعليق