وانا اؤيده وفقط رصاصة بشيكل ستحل كل مشاكل الفساد والخيانة لدينا.
ها هو المقال :
تحت عنوان فرحة مواطن خليجي نشرت جريدة الوطن الكويتية مقالا لاحد كتابها المشهورين يدعو الفلسطينيين الى اغتيال ياسر عرفات ... واشار كاتب المقال الى عائلة العشو التي اغتال احد افرادها الملك عبدالله مؤسس الاردن في القدس وقال ان الفلسطينيين ينتظرون شخصا يسير على طريق احد ابناء عشو في اشارة الى اسم قاتل الملك عبدالله الذي اتهم بالخيانة لتسليمه القدس واللد والرملة لليهود في حرب عام 1948
وجاء في مقال فؤاد الهاشم :.. أشعر بسعادة غامرة -هذه الأيام- تجعلني أكثر المواطنين في دول مجلس التعاون الخليجي فرحا بعد الاخبار التي تواترت عن قرب بداية النهاية لرئيس السلطة الفلسطينية! من حقي ان افرح -كمواطن كويتي اولا- يرى «ابن الستين الف شـ...» يتخذ قرارا في السابعة صباحا بتعيين احد اقاربه او من مجموعة الفساد المحيطة به فيقوم مسلحون بحرق أعمدة سلطته فيتراجع في التاسعة صباحا ويصدر قرارا آخر فيغضب ذلك جماعة ثانية وتشهر اسلحتها الرشاشة فيتراجع ويصدر قرارا ثالثا... وهكذا!
وثانيا لأنني مواطن عربي يرى ان القضية الاولى للعرب قد تحولت -بفعل ابن هذا «الستين الف شـ...» -الى شماغ اسود يرتديه، وملايين من الدولارات المفقودة، وتجمع ضخم للحرامية والمرتشين وباعة اسمنت الجدار العازل وملوك التصفية الجسدية وحلفاء لكل صقور وحمائم وزرازير.. اسرائيل!
اذا كان الشعب الفلسطيني الصابر على ابتلاء الاحتلال وابتلاء «عرفات» ينتظر قدوم «عزرائيل» الى رام الله ليقبض روح ذلك الدجال الأعور فسوف ينتظر طويلا لأن الختيار -على ما يبدو- أقسم الا يموت قبل ان يجعل أعزة قوم فلسطين أذلة والحل ان يقوم شاب فلسطيني رضع من ثدي امه بالسير على خطى احد ابناء عائلة «عشّو» ووضع رصاصة اخرى في ذلك الرأس الذي لم يعد يحتوي الا على المؤامرات والدسائس وصناعة الخيانة لعلها تغني عن كل الرصاص الاسرائيلي المتطاير في كل صوب ويقتل العشرات من ابناء الشعب الفلسطيني لكنه يخطىء -وعن عمد- رأس كبير السحرة!
ها هو المقال :
تحت عنوان فرحة مواطن خليجي نشرت جريدة الوطن الكويتية مقالا لاحد كتابها المشهورين يدعو الفلسطينيين الى اغتيال ياسر عرفات ... واشار كاتب المقال الى عائلة العشو التي اغتال احد افرادها الملك عبدالله مؤسس الاردن في القدس وقال ان الفلسطينيين ينتظرون شخصا يسير على طريق احد ابناء عشو في اشارة الى اسم قاتل الملك عبدالله الذي اتهم بالخيانة لتسليمه القدس واللد والرملة لليهود في حرب عام 1948
وجاء في مقال فؤاد الهاشم :.. أشعر بسعادة غامرة -هذه الأيام- تجعلني أكثر المواطنين في دول مجلس التعاون الخليجي فرحا بعد الاخبار التي تواترت عن قرب بداية النهاية لرئيس السلطة الفلسطينية! من حقي ان افرح -كمواطن كويتي اولا- يرى «ابن الستين الف شـ...» يتخذ قرارا في السابعة صباحا بتعيين احد اقاربه او من مجموعة الفساد المحيطة به فيقوم مسلحون بحرق أعمدة سلطته فيتراجع في التاسعة صباحا ويصدر قرارا آخر فيغضب ذلك جماعة ثانية وتشهر اسلحتها الرشاشة فيتراجع ويصدر قرارا ثالثا... وهكذا!
وثانيا لأنني مواطن عربي يرى ان القضية الاولى للعرب قد تحولت -بفعل ابن هذا «الستين الف شـ...» -الى شماغ اسود يرتديه، وملايين من الدولارات المفقودة، وتجمع ضخم للحرامية والمرتشين وباعة اسمنت الجدار العازل وملوك التصفية الجسدية وحلفاء لكل صقور وحمائم وزرازير.. اسرائيل!
اذا كان الشعب الفلسطيني الصابر على ابتلاء الاحتلال وابتلاء «عرفات» ينتظر قدوم «عزرائيل» الى رام الله ليقبض روح ذلك الدجال الأعور فسوف ينتظر طويلا لأن الختيار -على ما يبدو- أقسم الا يموت قبل ان يجعل أعزة قوم فلسطين أذلة والحل ان يقوم شاب فلسطيني رضع من ثدي امه بالسير على خطى احد ابناء عائلة «عشّو» ووضع رصاصة اخرى في ذلك الرأس الذي لم يعد يحتوي الا على المؤامرات والدسائس وصناعة الخيانة لعلها تغني عن كل الرصاص الاسرائيلي المتطاير في كل صوب ويقتل العشرات من ابناء الشعب الفلسطيني لكنه يخطىء -وعن عمد- رأس كبير السحرة!
تعليق