إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يا فلسطينى يا فلسطينى دمك دمى ودينك دينى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا فلسطينى يا فلسطينى دمك دمى ودينك دينى

    الله لك يا فلسطين , والله لو إجتمعت جيوش العرب على أن تحررك وهم على ذلك الحال من البعد عن الله ما حرروك ووالله لو أطلقوا الحكام يد المسلمين اللذين تتشبع روحهم برائحة الجهاد ويتلون دمهم بلون القتال وقلوبهم كقلوب المجاهدين الأوائل طلحه وعمر والقعقاع وحمزة لحرروك كاملة يا فلسطين لكن مادمنا على إصرارانا على معصية الله لن نقدر أن نحررك يا فلسطين

    والله إن ما رأيته اليوم فى نقابة المحامين من حرقة على ما يحدث فى غزة لمبشر بان الأمة بدأت تعود لرشدها ووالله إن دعاء المعتقلين فى ذلك اليوم حين كنت فى المعتقل لكانت سببا فى أن تنجح الوقفة السلمية لمناصرة المقاومة والجهاد والإسلام

    |نناالآن مع أعتاب مرحلة فاصلة فى تاريخنا المناصر للقضية الفلسطينية فإما العوده كما كنا أنعاما تمشى تأكل وتشرب وتنام وإما النفرة فى سبيل الله لكى تعيش المقاومة ضذ الصهاينة والمتصهينين لكى نرفع شأن الامة عاليا كما كانت بجميع سكانها مسلمين ومسيحين فإن اللذين يموتون فى غزة ليسوا فقط مسلمين بل الجميع يعيش فى مأساه لا يعلم حلها إلا الله والله فقط هو الذى بيده فتح فلسطين

    إخوانى وأخواتى نستطيع عمل الكثير من اجل غزة

    بقلم محمود عزت

    - القنوت: اقنتْ في كل صلاةٍ، وعلِّم مَن لم يعرف معنى القنوت وأوقاته.

    - دع فضل الطعام والشراب والراحة، ووجِّه ذلك لإخوانك في فلسطين، أرسل إلى لجان الإغاثة واللجان الشعبية لمناصرة فلسطين.

    - تبرَّع لشراء قائمة الأدوية المطلوبة والمعلنة لدى نقابة الأطباء واتحاد الأطباء العرب، توجَّه فورًا للتبرع العيني أو المالي.

    - اشتركْ في تجهيز القوافل (الأغطية- الأطعمة- الوقود).

    - تبرع بدمك: إن مُنعت الجهاد بنفسك في أرض فلسطين فتبرِّع بدمك لإنقاذِ المجاهدين هناك.

    - عبِّر عن غضبك بكل الوسائل المشروعة: شارك في اجتماعٍ حاشدٍ مرتبٍ في إستاد أو ساحة شعبية على مستوى المحافظة أو المركز أو الحي أو القرية.

    - اصنع لافتةً أو اكتبها بيدك أو أرسل برسالة sms.

    - حصالة فلسطين في بيتك (يضع فيها أولادك مصروفهم من أجل فلسطين).

    - أيتها الفتاة المسلمة أو المرأة المؤمنة تبرعي بُحليك.

    - كل صاحب أو صاحبة مهنة يُسخِّر مهنته لإنقاذ فلسطين، ونضرب ببعض الأمثلة:

    الداعية: عَبِّئ الأمةَ لنصرةِ فلسطين، واصدع بالحقِّ عند أصحاب السلطان.

    البرلماني: استخدم كل الأدوات الرقابية لوضع السلطة التنفيذية أمام مسئولياتها الفورية.

    السياسي والحزبي: احشدْ الأمةَ حول هذه القضية، فالتنافس الآن لإنقاذ الأمة.

    رجل القانون: اسعَ لدى المحافل المحلية والدولية لإدانةِ هذه الحرب والإبادة الجماعية.

    رجل الإعلام: شارك بالكلمة: مقروءة أو مرئية.. انقلوا إلى العالم بالإذاعاتِ والمعلوماتِ وخلال الفضائيات جهود الأمة لإنقاذ فلسطين، افضحوا العدوان، حذِّروا المتواطئين، عبئوا الأمة، أيقظوا الغافلين.

    واجبات جماعية:

    الإخوان المسلمون وكل القوى السياسية منظمات المجتمع المدني تجمع الآن لتنظم الجهد الجماعي لفتح المعابر، فبإذن الله ستقوم هذه القوى الشعبية بالتعاون مع الشعوب العربية والإسلامية والأحرار في العالم بما قعدت عنه الدول والمؤسسات العالمية.

    ﴿وَقُلْ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ﴾ (التوبة: من الآية 105)


    وفى النهاية أدعو الله أن يفك كرب إخواننا فى غزة وأن لا يحاسبهم بذنوبنا وأن يجبر تقصيرنا تجاههم وأن يعز الإسلام وينصر المسلمين

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخبار اخرى نقلا عن إخوان أون لاين
    أصدرت القوى السياسية المصرية وجماعة الإخوان المسلمين ونواب الشعب المشاركون في اللجنة التنفيذية لإنقاذ غزة بيانًا اليوم الأربعاء، أدانوا فيه تعامل قوات الأمن مع المتظاهرين في ميدان التحرير؛ تنديدًا بحصار غزة؛ حيث اعتقلت الأجهزة الأمنية ما يقرب من 2000 متظاهر.

    وشدَّدوا على مسئولية مصر في فكِّ الحصار وفتح معبر رفح ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، من خلال توفير كل الاحتياجات اللازمة له من وقود وغذاء ودواء وكهرباء، وأن هذا يمثِّل ضرورةً للأمن القومي لمصر.

    وأوضح البيان الغرضَ من الوقفة عند جامعة الدول العربية والتحدث أمام نقابة المحامين، والذي يتلخَّص في إعلان التضامن من قِبَل الشعب المصري كله مع الشعب الفلسطيني المحاصر بكافة أطيافه وتوجهاته في محنته ودعمه بكل السبل والوسائل ومخاطبة الملوك والرؤساء العرب للقيام بفك الحصار عن الشعب الفلسطيني، ودعم مقاومته للصهاينة، خاصةً الحكومة المصرية بعدم منع الجهود الشعبية الإغاثية من الوصول إلى المحاصرين في غزة.

    ووجَّهوا في بيانهم رسالةً إلى العدوِّ الصهيوني والراعي الأمريكي له بأن الفلسطينيين ليسوا وحدهم، وأن الشعوب العربية والإسلامية والعالم الحر ستدعمهم دائمًا؛ حتى ينالوا كافة حقوقهم المشروعة ويتم تحرير أرض فلسطين والمسجد الأقصى وكافة المقدسات على أرضها.

    كما أكد المجتمعون ضرورةَ الإفراج الفوري عن كافة المعتقلين من كل أنحاء القطر، وأخيرًا أكد البيان أن هذه الفعاليات سوف تستمر إلى أن تتحقق هذه المطالب

    .


    أكدت مصادر لـ(إخوان أون لاين) أن عدد المعتقلين من مظاهرة ميدان التحرير وصل حتى كتابة هذه السطور إلى ما يقارب 2000 معتقل، موزَّعين على معسكرات الأمن المركزي المختلفة، منهم 240 في معسكر الدراسة وما يزيد عن 1000 في معسكر طره، علاوةً على أعداد كبيرة في معسكر الجبل الأحمر وأماكن أخرى غير معلومة.

    ومن بين الذين تم اعتقالهم القيادي اليساري عبد الغفار شكر وعادل المشد أحد قيادات (كفاية)، كما قامت قوات الأمن بالاعتداء على المواطنين الذين اتجهوا من ميدان التحرير إلى نقابة المحامين للمشاركة في المؤتمر الذي عُقد أمام النقابة.

    في نفس الإطار نجح الضغط الشعبي والجماهيري في إنهاء الحصار الذي فرضته أجهزة الأمن على 5 من نواب مجلس الشعب بشارع سليمان باشا، ووجَّه النواب انتقاداتٍ لاذعةً لقيادات الأجهزة الأمنية، وأكد لهم الدكتور حازم فاروق أنهم جاءوا لتهدئة ثورة الجماهير ومحاولة ضبط إيقاعهم، وحذر من تصرفات الأمن التي قد تؤدي إلى الصدام مع الجماهير، كما أجرى الدكتور محمد سعد الكتاتني اتصالاً هاتفيًّا بالدكتور فتحي سرور- رئيس مجلس الشعب- طلب منه التدخل لوقف هذه التجاوزات التي حدثت مع النواب.

    وكان المقدم عاطف الحسيني قد وجه إهانات وشتائم للنواب والمعتقلين، مؤكدًا لهم أن "هذا اليوم سيكون أسود عليهم"، وأنهم لن يستطيعوا القيام بالمظاهرة، وقد قاد الحسيني حملة الاعتقالات التي تمت في صفوف المتظاهرين.

    وقد أكد مصدر أمني لـ(إخوان أون لاين) أن هناك تعليماتٍ مشدَّدةً صدرت منذ الصباح الباكر من قيادة أمنية عليا إلى جميع التشكيلات الأمنية المشاركة في ردع متظاهري القوى السياسية بميدان التحرير، وصدرت تعليمات محددة لقيادات الأمن المركزي باستخدام القوة والعصا المكهربة والعصا الخشبية والغازات المسيلة للدموع؛ لتفريق أي تجمع للمتظاهرين في ميدان التحرير مهما كانت النتيجة.
    الصورة غير متاحة

    الشرطة المدنية مع قوات الأمن المركزي والقوات الخاصة يفرقون المتظاهرين
    وأشار المصدر إلى أن التعليمات صدرت بنزول كل القيادات الكبيرة لمشاركة قواتها في الردع إلى الشارع وقيامهم بأنفسهم بتفريق المتظاهرين، وإلقاء القبض على أي تجمع للمواطنين مهما كان سبب وجوده في ميدان التحرير، وهو الشيء الذي دفع أحد اللواءات المشاركين في ضرب متظاهري التحرير إلى وضع الكردون بنفسه حول المتظاهرين.

    جديرٌ بالذكر أن التشكيلات الأمنية تركَّزت قواتُها من معسكرات قطاعات رفعت عاشور والدراسة والبساتين، والتي قادت عمليات الاعتقال الواسعة بعد ضرب المتظاهرين بالغازات المسيلة للدموع والعصا الخشبية

    .
جاري التحميل ..
X