أمام هذه الجموع التي إضطرّها الإجرام الصهيوني وآلة القتل والدمار التي اشتغلت في الجسد الفلسطيني قتلا وتعذيبا من البّر والجو والبحر وعملت على هدم بيوته وإقتلاع أشجاره وتسميم مياهه وأحكمت عليه الحصار حتى طال أساسيلت ما لا يمكن الإستغناء عنه لإستمرار الحياة من كهرباء ضرورية لتشغيل أجهزة العناية الطبيه ومن رغيف الخبز فضلا عن العلاج والدواء ووقود المواصلات.
الشعب الفلسطيني الذي قيّد الإحتلال الصهيوني حركته وأحكم إغلاق المعابر جميعها وفصل غزة عن التواصل مع باقي الأراضي الفلسطينيه وأعلن مرارا وتكراراجهرا وعلانية عن عزمه أن تعيش غزة الكارثة وتموت موتا بطيئا حتى تكفر وتركع وتخضع كما يطلب الصهاينة وأرباب الصهاينة في مقاطعة رام الله السوداء وأجابهم بما لا يحبون أن يسمعوا أنا شعب أبي كريم مؤمن صابر ومقاوم لن نكفر ولن نركع ولن نخضع لأعداء الله والرسول من الصهاينة والأمريكان وأذنابهم في رام الله وعملائهم في كل مكان وأينما وجدوا.
الشعب الفلسطيني الذي وجد نفسه تلقائيا يلوذ بعمقه ويلتجأ بعد الله الى إخوته وبني قومه وجلدته يضمدون جراحه ويعتنون بمرضاه وينجدون نساءه ويحمون أطفاله يؤمن تمام الإيمان ويوقن تمام اليقين أنّ إخوته في مصر الحبيبه مصر قلب العروبه ونبضها مصر رائدة الأمه الإسلاميه وحافظة تراثها وقيمها ومبادئها بشعبها العريق وأئمتها وعلمائها العظام تتفهم حاجته ومعاناته وآلامه وظروفه وحاجته وأنها لن تخذله ولن تسلمه ولن تتخلى عنه وستتفهم حاجته اليها وستتفهم التجاءه اليها وستتفهم معنى أن يختارها سندا وعونا دون غيرها ملاذا يقدم له الدعم لحماية أطفاله ونساءه من بطش وحوش المدنيّة الحديثة والديمقراطية الجديدة التي تفصل على مقاس ومصالح الأمم الكافرة والشعوب المجرمة.
مصر التي عانت سنوات وسنوات ولا زالت تعاني من الأعداء القدماء ( واللذين لا زالو) أعداء الشعب الفلسطيني من اليهود والأمريكان اللذين يجهروا بعدائهم ليل نهار للإسلام والمسلمين، مصر المسلمة تدرك حاجة إخوتها وأبنائها في فلسطين المسلمه للأخ الصادق الصدوق فالمسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ومصر التي تعي قول الرسول صلى الله عليه وسلم أنصر أخاك ظالما أو مظلوما لنن تتواننى عن العمل بأحكام كتاب الله عزّ وجل وسنة نبيه نصرة للإسلام والإنسانيه فالمسلم للمسلم كالبنيان يشدّ بعضه بعضا والمسلمين كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
الشعب الفلسطيني الذي قيّد الإحتلال الصهيوني حركته وأحكم إغلاق المعابر جميعها وفصل غزة عن التواصل مع باقي الأراضي الفلسطينيه وأعلن مرارا وتكراراجهرا وعلانية عن عزمه أن تعيش غزة الكارثة وتموت موتا بطيئا حتى تكفر وتركع وتخضع كما يطلب الصهاينة وأرباب الصهاينة في مقاطعة رام الله السوداء وأجابهم بما لا يحبون أن يسمعوا أنا شعب أبي كريم مؤمن صابر ومقاوم لن نكفر ولن نركع ولن نخضع لأعداء الله والرسول من الصهاينة والأمريكان وأذنابهم في رام الله وعملائهم في كل مكان وأينما وجدوا.
الشعب الفلسطيني الذي وجد نفسه تلقائيا يلوذ بعمقه ويلتجأ بعد الله الى إخوته وبني قومه وجلدته يضمدون جراحه ويعتنون بمرضاه وينجدون نساءه ويحمون أطفاله يؤمن تمام الإيمان ويوقن تمام اليقين أنّ إخوته في مصر الحبيبه مصر قلب العروبه ونبضها مصر رائدة الأمه الإسلاميه وحافظة تراثها وقيمها ومبادئها بشعبها العريق وأئمتها وعلمائها العظام تتفهم حاجته ومعاناته وآلامه وظروفه وحاجته وأنها لن تخذله ولن تسلمه ولن تتخلى عنه وستتفهم حاجته اليها وستتفهم التجاءه اليها وستتفهم معنى أن يختارها سندا وعونا دون غيرها ملاذا يقدم له الدعم لحماية أطفاله ونساءه من بطش وحوش المدنيّة الحديثة والديمقراطية الجديدة التي تفصل على مقاس ومصالح الأمم الكافرة والشعوب المجرمة.
مصر التي عانت سنوات وسنوات ولا زالت تعاني من الأعداء القدماء ( واللذين لا زالو) أعداء الشعب الفلسطيني من اليهود والأمريكان اللذين يجهروا بعدائهم ليل نهار للإسلام والمسلمين، مصر المسلمة تدرك حاجة إخوتها وأبنائها في فلسطين المسلمه للأخ الصادق الصدوق فالمسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ومصر التي تعي قول الرسول صلى الله عليه وسلم أنصر أخاك ظالما أو مظلوما لنن تتواننى عن العمل بأحكام كتاب الله عزّ وجل وسنة نبيه نصرة للإسلام والإنسانيه فالمسلم للمسلم كالبنيان يشدّ بعضه بعضا والمسلمين كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
تعليق