إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اعلان الطوارئ في غزة...لماذا؟!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اعلان الطوارئ في غزة...لماذا؟!!

    أعلن ما يسمى بـ "مجلس الأمن القومي الفلسطيني" فرض حالة الطوارئ في غزة فجر اليوم السبت وذلك في أعقاب سلسلة من الاختطافات استهدفت مسؤولين أمنيين فلسطينيين وأجانب.

  • #2
    مجلس الأمن القومي مرة واحدة

    تعليق


    • #3
      خطورة الأمر تكمن في أن هذا مؤشر على انهيار أجهزة السلطة وعدم قدرتها على ضبط الأوضاع وشيوع الشِللية ( وأخذ الحق بالذراع) ؛ كما أنها تصديق لما قرره تيري لارسن عن سوء الأوضاع وانهيار السلطة .

      تعليق


      • #4
        شيختل عثمان سؤال ,
        هل ما يحدث لعبة على طراز عالي لضرب المقاومة , ام هو اقتتال حقيقي ومعالم انهيار لاجهزة السلطة
        سؤال اخر , وهل المقاومة ( حماس ) تتضرر من هذا الوضع الجديد . ام الاثر قد يكون ايجابي على الشعب الفلسطيني ؟

        تعليق


        • #5
          باقتباس من مشاركة عثمان
          خطورة الأمر تكمن في أن هذا مؤشر على انهيار أجهزة السلطة وعدم قدرتها على ضبط الأوضاع وشيوع الشِللية ( وأخذ الحق بالذراع) ؛ كما أنها تصديق لما قرره تيري لارسن عن سوء الأوضاع وانهيار السلطة .
          نعم هو في الواقع مؤشر على انهيار كامل و خطير في اجهزة السلطة الوطنية الفلسطينية ... هذه السلطة التي تعامل معها البعض بذات الاسلوب الذي يتمنى فيه شخص ان ينهار "المعبد" على رؤوس من فيه ، فقط ليثبت ان المهندسين كانوا فاشلين في البناء!

          و هكذا ، فلقد راى البعض في سلطتنا الوطنية "مشروعا فتحاويا" ، و هذا لوحده كان سببا كافيا لكي يعملوا فيها السكاكين و معاول الهدم و التدمير ، فقط لكي يثبتوا ان "مشروع الاخر" فاشل ... حتى لو كان الخراب و الفوضى هي وحدها التي ستطل براسها من بين الانقاض ...
          و ليهنأ هؤلاء ، و ليحتفلوا طويلا ، فالانهيار بات وشيكا ، رغم انه سيكون بالضرورة انهيارا على رؤوس الشعب الفلسطيني دون غيره ...

          طوال السنوات الاربع الفائتة كانت فتح تتعامل مع الانتفاضة بوصفها "انتفاضة الاستقلال و الحرية" ، فيما كان الاخرون يتعاملون معها بوصفها "انتفاضة تثبيت خيار المقاومة" !!،
          و تثبيت خيار المقاومة و "مشروعها" يعني بالضرورة ازالة المشروع الاخر ، و ليس ثمة فرصة او امكانية للتعايش معا ، اللهم الا وفق شروط يدرك الجميع انها غير قابلة للتحقق ...

          كنا نقول ، و ما زلنا ، ان السلطة الوطنية الفلسطينية هي "مشروع وطني" و ملك للشعب الفلسطيني و ليس لفئة منه دون الاخرين ،
          انها خطوة اولى ، و ان كانت صغيرة و محدودة ، على طريق استقلال كامل و تحرر كامل لشعب يتوق الى ان يعيش كباقي شعوب الارض ، مستقلا سيدا حرا ، في دولة تحميه و تحافظ على كينونته و شخصيته و هويته الوطنية ،
          و الاخطاء التي رافقت مسيرة السلطة لا تبرر محاربتها و العمل على هدمها و تدميرها ، من حيث المبدا و الاساس ... فالسلطة ، من حيث المبدا ، هي ملك للشعب ، و هي اليوم في يد فتح ، و قد تكون غدا في يد غيرها ،
          و وفق هذا الفهم فان معالجة الاخطاء في السلطة تكون عبر الانخراط فيها و التفاعل معها توطئة لاصلاحها ، لا تدميرها !!

          لقد راهن البعض على ان انهيار السلطة الوطنية سيجعلهم قادرين على ملىء الفراغ ، و الحلول بالتالي مكان حركة فتح في قيادة الشعب الفلسطيني ،
          و راهنوا على ان مظاهر الفساد و سوء الادارة في السلطة سوف تشجع اطرافا عربية و اقليمية ، و ربما دولية ، على ان تعترف بهم كممثل للشعب الفلسطيني ، بديلا عن السلطة الوطنية و منظمة التحرير ،
          و لذلك فانهم ، للاسف ، لم يكونوا معنيين بالاصلاح ، بقدر ما كانوا معنيين بابراز العيوب ، و فضح المثالب،
          و الواقع ان هذه الرهانات لم تكن لتمتلك اي حظ من النجاح ... فلا العرب ، و لا غيرهم ، يمكن ان يتعاطوا مع قوى مصنفة انها ارهابية و متطرفة ،
          و النتيجة الوحيدة لانهيار السلطة الوطنية ، و اضعاف حركة فتح ، لن تكون ابدا صعودا لقوى المعارضة ، او من يطلقون على انفسهم "المقاومة" ، و لكنها ستكون بالضرورة : الفوضى و الخراب ، و لا شيء سواهما ...

          قد يكون من حق البعض ان يستبشروا بقرب انهيار السلطة الوطنية ، و فقدان حركة فتح لجزء من نفوذها على الشارع الفلسطيني ، و لكن فقط لو كان هؤلاء قادرين على ملىء الفراغ ؛ سواء في الداخل ، او في المحافل الدولية و الاقليمية ... و من نافلة القول ان نشير الى انهم غير قادرين ، سواء لعوامل ذاتية ، او لاسباب خارجة عن ارادتهم ...

          لذلك فان المسؤولية الوطنية ، اذا كان قد تبقى لهذه الكلمة اي معنى ... اقول ، ان المسؤولية الوطنية تقتضي من الجميع ان يلتفوا حول السلطة الوطنية الفلسطينية لمنع انهيارها و لابقائها حية خدمة لمصالح الشعب الفلسطيني العليا ، فالبديل عن السلطة الوطنية هو اما سلطة عميلة على راسها "قرضاي" فلسطيني ، او الخراب و الفوضى التي لا تبقي و لا تذر ...

          نتحدث هنا و في ضميرنا الوطن ، و فلسطين ... اما من اراد ان يبقي الاجندة الفصائلية متقدمة على ما عداها ، فلن تصل هذه الكلمات الى وعيه ابدا ...
          التعديل الأخير تم بواسطة Independent Palestine; 17/07/2004, 02:20 PM.

          تعليق


          • #6
            كلام Independent Palestine

            خطير

            نعم ان انهارت السلطة
            ماذا عن البديل
            اؤؤيد طرح هذا السؤال بقوة الان

            تعليق


            • #7
              السؤال المنطقي ليس عن الجهة البديلة وإنما عن المشروع البديل فإذا توافقنا على مشروع بديل يمكننا إيجاد البديل سريعا ، فهناك مشروع التسوية الذي ثبت فشله وفشل الجهات القائمة عليه وثبت أنه يخلو من مفهوم السيادة والإجماع الوطني ، وهناك مشروع المقاومة الذي يصعب عليه تسويق نفسه في المحيط العربي والدولي .
              ومن هنا يأتي الإجماع الوطني على مشروع يحقق الحد الأدنى من الاتفاق على قاعدة مواجهة الوضع الراهن وحماية مكتسبات الشعب الفلسطيني وحماية مشروع مقاومته العادلة .
              ولابد هنا من القول إن ما جرى لم يكن بسبب من المقاومة وإنما هو بسبب فساد حقيقي وشامل داخل السلطة الفلسطينية بكل أجهزتها ثم الصمت الطويل عن هذه المفاسد والفاسدين؛ وقضية الإسمنت شاهدة على الفساد المستشري في أجهزة السلطة التنفيذية والتشريعية .
              المطلوب الآن هو مبادرات إصلاحية تقوم بها السلطة تجاه شعبنا الفلسطيني فهي سبب الفساد وسبب الجريمة وسبب الشللية وسبب الفلتان وسبب غياب المشروع الوطني الجامع على حدود الاتفاق الدنيا.
              وإنما نحمّلها المسؤولية الكاملة لأنها كانت بحق سلطة فوقية ترى نفسها فقط وتتجاهل الآخرين حتى تجاوزتها القوى الفلسطينية وعملت على صياغة برنامجها الخاص بعيدا عن السلطة ومشروعها الفاشل .

              تعليق


              • #8
                الأخ Independent Palestine

                ليتك تتحلى بالواقعية والانصاف فسوس الفساد الذي ينخر في السلطة والتي اوصلها لهذه النتيجة الحتمية هو فتحاوي ولا ينتمي لأي فصيل آخر غيب من قبل السلطة عمدا من خلال القمع الذي مارسته حتى ضد ممن يعتبرون محسوبين عليها ورافضين للفساد ثم تأتي لتحمل الآخرين مسؤولية انهيار سلطة فاسدة لا تعرف غير تقديس الرمز المزعوم وترفض أي محاولة للمساس به ولا ترى في الوطن غير حزب يعتقد انه اشترى فلسطين وسجلها باسمه لأنه بحسب زعمه كان اول من اطلق الرصاص
                واعتقد بان هذه عادة فتحاوية متأصلة تحاول دائما القاء اللوم على الآخرين في الوقت الذي تكون فيه هي اساس وسبب المشكلة فيكفي مزايدات فارغة ايها الأخ الكريم فقد فشلتم فشلا ذريعا في الثورة والسلطة ولكنه فشل مدمر سبب المآسي للشعب الفلسطيني الذي يرجو منكم أن ترحلو وتتركوه وشأنه بعد أن تأخذو الزعران الذي ربيتموهم من أمثال دحلان والرجوب وغيره

                نعم كفلسطيني اتمنى ان تنهار السلطة الفاسدة الخائنة التي لم ترى فلسطين خيرا منذ ان تحكمت هذه السلطة فيها فالتذهب غير مأسوف عليها ولا رحمها الله

                تعليق


                • #9
                  السلطه الوطنيه مشروع وطني؟؟
                  ملك للشعب؟؟؟
                  المحافل الدوليه والاقليميه؟؟؟

                  نحن مجاهدين فاذا تركنا الجهاد لندير سلطه افرزتها محافل الغرب وعملاؤه الاقليميين
                  فلا مصداقيه لنا.
                  وسنعتقل ونعذب ونطارد ونقف مكتوفي الايدي لاننا تركنا طرحنا الاسلامي وتركنا
                  مكانا في اعلى جبل احدلنكون في مكانة اونشارك هذه الحفنه الساقطه
                  التي باعت دينها في سبيل عمالتها للغرب.

                  يجب ان يعي المخلصين ان لا مكان لاحداث 97 على خارطة فلسطين.
                  ويجب ان يعي المخلصين ان هدفنا هو الجهاد وليس العيش مع يهود، او عملاء يهود
                  وحذار مما يخطط في الخفاء، فانتم العقبه الوحيده امام خطط الغرب
                  فكونوا انصار الله.

                  تعليق


                  • #10
                    المصيبة التي حلت بنا لها سبب واحد فقط لا غير ولا سواه

                    ياسر عرفات .

                    ومن يقول غير ذلك فهو واهم.واذا اعتقد البعض ان هذه السلطة الفاسدة حتى النخاع ستحرر الوطن وتنشأ دولة فهو واهم او يبيع الوهم لشعبه ولامته .

                    سقوط السلطة وتواري اهلها عن الانظار هدف استراتيجي للشعب الفلسطيني ويصب في مصلحة قضيتنا على المدى القريب والبعيد.

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ,

                      ماذا لو ان مسلحين من حماس هم من قاموا بعمليتا الاختطاف ؟؟!!!! كانت السيوف ستلمع و الكل سينهش لحم المقاومة الشريفة و ستنطلق الصيحات من هنا و هناك , و لكن لان زعرانهم هم من قاموا بهذا الامر فاللهجة تغيرت ...؟؟!!!!

                      اخي عثمان ,

                      الا ترى معي ان هناك ازمة حقيقية .....
                      الكل اجمع , حتى لارسن و بطريقة غير مباشرة , على ان " مشروع التسوية فشل ......" لارسن لم يقل ان المقاومة هي الحل و لم يقل ان التسوية فشلت بل كاد ينطق بها حين تحدث عن انهيار قريب لاجهزة السلطة و فلتان امني رهيب ..... نعم لارسن يدعو لاحياء عملية السلام بشروط جديدة اهمها تاهيل اجهزة السلطة خصوصا في قطاع غزة المعقل الرئيسي للمقاومة ( حماس و الجهاد ) لكنه ايضا كان صريحا حين تحدث عن فلتان امني في غزة ...
                      ويكاد يجمع الكل على ان ما يسمى بالسلطة الفلسطينية اصبح في خبر كان و لم يعد له وجود الا في بيانات و مؤتمرات تافهة لا تقدم و لا تؤخر , و لولا تلك الدراهم التي يوزعها عرفات على هذا و ذاك لتفرق الجمع المتبقي من حوله ........
                      هناك بالفعل ازمة و ازمة خطيرة و حقيقية .... مشروع التسوية فشل و مشروع المقاومة محارب من الداخل اكثر من الخارج ... فما الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      هناك حقيقة يجب عدم اغفالها و هي تلك الاموال التي تصرف على اجهزة الامن و لولاها لما راينا واحدا منهم يقف خلف الزعيم " الاوحد " .......
                      حقيقة ليس امام المقاومة الا تنظيم صفوفها و خاصة حماس و الجهاد و لا افهم لماذا هذا الخلاف المستمر بين الحركتين ....
                      دخول شرفاء فتح و حماس و الجهاد في اطار تنظيمي واحد بجناحيه السياسي و العسكري كفيل بتفويت الفرصة على زعران السلطة و في مقدمتهم دحلان الذي تحول الى نجم في الاعلام الامريكي و اصبحنا نسمع اسمه مرارا و تكرارا كقائد امني محتمل لقطاع غزة بعد التحرير و بعد اعادة تاهيل ما يسمى باجهزة السلطة .....
                      انا لا اقول انصهار كل هذه التيارات في تيار واحد بل صيغة تنظيمية تجمع شمل المقاومة و تجعل من صوتها صوتا مسموعا ...

                      تعليق


                      • #12
                        انا اري التالي كل اللي بسير لعبة من عرفات

                        الزعران هدوول اللي خطفوا الجبالي وغيره تابعين لعرفات وكل شيء تم مع الازعر الكبير طبعا عرفات ليصل الي المخطط الذي رسمه وقد رأينا اليوم التعينات الجديده من قبل عرفات
                        موسوي عرفات قبحه الله رئيس الامن العام بدل المجايده بالاضافه مع تمسكه بجهازه الاستخبارات

                        ضم جميع الاجهزة الثمانيه الي ثلاث اجهزة فقط

                        تعليق


                        • #13
                          يبدو أن الأمور آخذة في السوء فقد هاجم شبان غاضبون من بلدة عنبتا شرقي طولكرم المقر الرئيس للاستخبارات العسكرية الفلسطينية في مدينة طولكرم بالحجارة والزجاجات الفارغة والعصي
                          و تم خلال هذا الاشتباك تبادل إطلاق النار بين مسلحين فلسطينيين ورجال الاستخبارات العسكرية الذين حوصروا داخل المقر لأكثر من ساعتين. جاء الهجوم في أعقاب قيام عناصر من الاستخبارات العسكرية باعتقال فتى من بلدة "عنبتا" وضربه .
                          و الفتى ناشط في مواجهة الاحتلال، ودهم عناصر في الاستخبارات الليلة الماضية منزل ذوي الفتى بهدف اعتقال أحد نشطاء الانتفاضة لأسباب غير معروفة. ولم ينسحب الشبان من محيط المقر المحاصر إلا بعد أن أفرج عن الفتى المعتقل.

                          تعليق


                          • #14
                            باقتباس من مشاركة حميد
                            السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ,

                            ماذا لو ان مسلحين من حماس هم من قاموا بعمليتا الاختطاف ؟؟!!!! كانت السيوف ستلمع و الكل سينهش لحم المقاومة الشريفة و ستنطلق الصيحات من هنا و هناك , و لكن لان زعرانهم هم من قاموا بهذا الامر فاللهجة تغيرت ...؟؟!!!!
                            باقتباس من مشاركة ابو انس
                            انا اري التالي كل اللي بسير لعبة من عرفات
                            الزعران هدوول اللي خطفوا الجبالي وغيره تابعين لعرفات
                            ربما يكون ذلك صحيحا ...... فالسياسة لا أخلاق لها ......و المصيبة فعلا في الرموز الفاسدة و الذي يلزم محاكمتها امام الشعب و بكل وضوح .....

                            ولكن سؤلي للأخوين حميد و ابو انس بارك الله فيهما

                            ان كان هؤلاء هم الزعران في رأيكم ...

                            فبالله عليكم اين هم الشرفاء ... و الي متي سيبقوا صامتين علي شلة الحرمية و رموز الفساد .....

                            المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ... وفي كل خير .

                            ان كانوا هؤلاء زعران فعلا ......

                            فعلي الشرفاء أن يتصدوا لرموز الفساد ... و عليهم ان يستفيدوا من العدو و من الزعران ... أيضا .

                            تعليق


                            • #15
                              باقتباس من مشاركة ابن الزيتون





                              ان كان هؤلاء هم الزعران في رأيكم ...

                              فبالله عليكم اين هم الشرفاء ... و الي متي سيبقوا صامتين علي شلة الحرمية و رموز الفساد .....

                              المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ... وفي كل خير .
                              كيف تعرف أن المختطف أبو الرعد أزعر أو شريف؟

                              بسيطة إعمل معاه لقاء صحفي بعدين إذا طالب أبو الرعد الرئيس أبو عمار بمعالجة الفساد ، إعرف إنا أبو الرعد هذا فاضي داشر و أزعر و من زلم السرسري الكبير .
                              أما إذا قال أبو الرعد في اللقاء الصحفي أن الرئيس أبو عمار هو زعيم الفساد و أصل البلاء و اللص الأكبر فتأكد أن أبو الرعد هذا شريف.

                              هذا المدعو نشبت زعيم مايسمى شهداء جنين (وشهداء جنين براء من أمثاله) سقط من عيني و عرفت انه بلطجي عندما عندما طالب الرئيس بمعالجة الفساد . و كأن الرئيس شريف مكه!

                              تعليق


                              • #16
                                عندي أحساس أن كلام الأخ Independent Palestine فيه مرارة كبيرة، و لكم من مين؟ مننا نحن معظم أعضاء الشبكة! لأنه يعتبرنا شمتانين... بس سواء كنا شمتانين و لا لأ، هذا لا يغير من الأمر شيء، لأن ما حدث هو النتيجة المنطقية لتصرفات السلطة و رموزها بدءا من كبيرهم الذي علمهم السحر و انتهاءا بأصغر أزعر. هذا ما وقفنا ضده و حذرنا منه منذ البداية.
                                فهمت أن الأخ "فلسطين المستقلة" يسأل لماذا لم تنضم حماس للسلطة لدعم الجانب الشريف فيها بدلا من مقاطعتها، و الجواب هي طبيعة هذه السلطة: ماذا نسمي تعيين موسى عرفات كرد على مطالبات رجال فتح بالإصلاح؟
                                كثيرون تركوا هذه السلطة من أول لحظة لأنهم أدركوا منذ البداية أنها حالة ميؤوس منها، و منهم رئيس الوفد الفلسطيني في مفاوضات مدريد السابقة لأوسلو (معليش غاب عني أسمه في هذه اللحظة) و هم أشخاص لا علاقة لهم بحماس. و هناك أشخاص معروفين بنظافتهم و جهدهم الكبير لصالح قضيتنا مثل الدكتور مصطفلى البرغوثي و مع ذلك يرفضون الإنضمام للسلطة بوضعها الحالي و يطالبون بتغيرات جذرية. يعني ليست حماس فقط من قاطع هذه السلطة.

                                يقول "فلسطين المستقلة": "و الاخطاء التي رافقت مسيرة السلطة لا تبرر محاربتها و العمل على هدمها و تدميرها..."
                                تعليق: و لكن رفض الإنضمام للسلطة لا يهدمها، و أنما تهدمها هذه التصرفات التي وصفها الأخ المشرف عثمان في موضوع آخر بقوله " وبات مألوفا أن تجد اللصوص الكبار والفاسدين وقد رمى لهم عرفات وئاثق إدانتهم مدعومة بالصور أحيانا لكنه كان يعفو عن كثيرين إذا لمس فيهم الولاء فيشل له يدا ويوثقها بكرسيه لضمان ولائه ويطلق الأخرى ليعْمَه في فساده ."

                                و يقول "فلسطين المستقلة" أيضا: "و النتيجة الوحيدة لانهيار السلطة الوطنية ، و اضعاف حركة فتح ، لن تكون ابدا صعودا لقوى المعارضة ، او من يطلقون على انفسهم "المقاومة" ، و لكنها ستكون بالضرورة : الفوضى و الخراب ، و لا شيء سواهما ..."
                                تعليق: و لكن حماس و الجهاد هي قوى مقاومة بالفعل و ليست مجرد تسمية كما تفضلت، أما الفوضى و الخراب الذي تحذرنا منه فهو قديم قدم السلطة و إن كان قد بدء يتجلى الآن بأوضح صوره...
                                التعديل الأخير تم بواسطة عمر معروف الجليلي; 18/07/2004, 11:26 AM.

                                تعليق


                                • #17
                                  المطلوب من حماس في هذا الظرف

                                  على الرغم من عظم البلاء وارتفاع ضريبة المواجهة مع يهود و غلاء سلعة الله عز و جل الا اننا لا نخشى على حماس او اي تشكيل مجاهد من المواجهة مع عدو سافر العداء مثل الصهاينة.
                                  فسنة الله كانت ولا تزال ان الايام دول بين الحق والباطل و لابد لجيش التوحيد من خوض الامتحان تلو الاخر مع ما يعنيه ذلك من نزيف الدم و المال...غير ان العاقبة والحمدلله هي للمتقين.
                                  على ان اصعب المواجهات تكون مع الكفر او الانحراف الناطق بالعربية...الارجاف و النفاق الذي يشركنا شكلا و يخالفنا موضوعا...سحنته منا وفينا و قلبه وعقله مع عدونا...فلسطينيا يتصدى لاداء هذا الدور الخسيس من تعرفون من بعض اطراف السلطة.
                                  هذه المجموعات والزعامات تسعى على مايبدو بخطى حثيثة في الاونة الاخيرة لخلق ظرف ملائم تستطيع معه العودة لاداء دورها التاريخي القذر في التصرف كاي حكومة او جهاز امني عربي يسوم القوى الحية في شعبه سوء العذاب و يعلم الجمهور فضيلة السكوت.
                                  سبق لشعبنا وقواه الرائدة وفي الطليعة منها حماس ان اكتوت بنار هذه العمالة المركزة تحت عناوين المفاوضات و التنسيق الامني...ولان المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ولان ما جرى بناؤه في الانتفاضة الحالية يكاد يكون اهم ما قام به شعبنا على طريق التحرير منذ النكبة الاولى فانه من غير الجائز شرعا او عقلا ان يسمح لعام 96 و ازلام تلك المرحلة او اشباههم بالعودة لاداء مهامهم القذرة و سرقة انتصارات الشعب الفلسطيني.
                                  ان حماس مطالبة الان باستنفار سياسي و جماهيري واعلامي على اعلى مستوى حتى لا تاخذ على حين غرة بشراك هؤلاء الملاعين وحتى لا تسمح للصوص والقاعدين المتخمين من الابوات ان ياخذوا الناس بالصوت و بجعجعة الحديث عن مكافحة الفساد لينتهوا الى الامساك برقبة هذا الشعب و من ثم يفتن الناس في جهادهم و مقاومتهم مرة اخرى.
                                  حماس مطالبة بالتحرك سياسيا و اعلاميا و كذلك في الشارع حتىيعلم الذين في قلوبهم مرض انها هناك وان اي قسمة ضيزى للكعكة لن تمر وان الايام التي يعدم فيها سيد قطب و يسجن فيها الرنتيسي و يسلم اويقتل فيها عماد و عادل عوض الله دون عودتها دق اعناق عمداء التنسيق الامني وكسر ظهور جنرالات الشؤم و الخذلان

                                  تعليق


                                  • #18
                                    عرفات هو المسؤول الأول عن الفساد والفوضى

                                    17 تموز 2004

                                    عرفات هو المسؤول الأول عن الفساد والفوضى

                                    بقلم: د. عبد الستار قاسم*

                                    يناشد العديد من المطالبين بالإصلاح بخاصة من داخل حركة فتح السيد عرفات بضرورة محاربة الفساد. مناشدات تذهب جميعها أدراج الرياح لأن عرفات لن يقوم بأي خطوة إصلاحية إلا للتمويه. ما يجري الآن في الأرض المحتلة/67 عبارة عن امتداد لسياسة عرفات التي انتهجها في الأردن ولبنان وتونس. إنها سياسة تبحث عن الفاشلين الفاسدين لتولي المسؤولية. والهدف، سواء كان بوعي أو غير وعي، هو إضعاف الشعب الفلسطيني وتمزيق صفوفه وصولا إلى حلول تنسجم مع الطرح الإسرائيلي. ولم يعجز الصهاينة والأمريكيون عبر عشرات السنين من اتخاذ الخطوات المناسبة مثل الحصار والاتهام بالإرهاب لدعم صورة السيد عرفات الوطنية البطولية التي لا تهزها الرياح.

                                    إنني أتوجه إلى شعبنا وإلى الأخوة في شهداء الأقصى على وجه الخصوص لأن يصروا على التغيير ولكن دون أن يقع الوطن بفوضى ندفع نحن جميعا ثمنها. علينا أن نواجه الحقيقة المرة علنا بدل أن نستمر في إسرارها في مجالسنا الخاصة وهي أن الشعب الفلسطيني وقع عبر أكثر من ثلاثين عاما ضحية سياسات داخلية غير بريئة. أما إذا كنا سنستمر في استعمال لغة الرمز والمعلم الأول والمجاهد الأكبر فإننا لا نخدع إلا أنفسنا.

                                    هذا الفساد الموجود في فلسطين متعمد وعن سابق إصرار. لا يوجد أي رئيس لا يخطئ بشأن أحد مساعديه أو اثنين منهم، لكن رئيسنا يخطئ في الغالبية الساحقة من مساعديه. تتم ترقية من ثبت فساده، ويتم التخلص ممن ثبتت نزاهته. لماذا؟

                                    * استاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية بنابلس، ومرشح الرئاسة الفلسطينية.

                                    تعليق


                                    • #19
                                      باقتباس من مشاركة عثمان
                                      السؤال المنطقي ليس عن الجهة البديلة وإنما عن المشروع البديل فإذا توافقنا على مشروع بديل يمكننا إيجاد البديل سريعا ، فهناك مشروع التسوية الذي ثبت فشله وفشل الجهات القائمة عليه وثبت أنه يخلو من مفهوم السيادة والإجماع الوطني ، وهناك مشروع المقاومة الذي يصعب عليه تسويق نفسه في المحيط العربي والدولي .
                                      ومن هنا يأتي الإجماع الوطني على مشروع يحقق الحد الأدنى من الاتفاق على قاعدة مواجهة الوضع الراهن وحماية مكتسبات الشعب الفلسطيني وحماية مشروع مقاومته العادلة .
                                      ولابد هنا من القول إن ما جرى لم يكن بسبب من المقاومة وإنما هو بسبب فساد حقيقي وشامل داخل السلطة الفلسطينية بكل أجهزتها ثم الصمت الطويل عن هذه المفاسد والفاسدين؛ وقضية الإسمنت شاهدة على الفساد المستشري في أجهزة السلطة التنفيذية والتشريعية .
                                      المطلوب الآن هو مبادرات إصلاحية تقوم بها السلطة تجاه شعبنا الفلسطيني فهي سبب الفساد وسبب الجريمة وسبب الشللية وسبب الفلتان وسبب غياب المشروع الوطني الجامع على حدود الاتفاق الدنيا.
                                      وإنما نحمّلها المسؤولية الكاملة لأنها كانت بحق سلطة فوقية ترى نفسها فقط وتتجاهل الآخرين حتى تجاوزتها القوى الفلسطينية وعملت على صياغة برنامجها الخاص بعيدا عن السلطة ومشروعها الفاشل .
                                      يبدو الأمر معقداً من جديد و الخيارات المطروحة المتعلقة بحل يكون أساسه الإتفاق الداخلي سيهضم حق المقاومة بأي حال كان حتى في أدنى مستواياته التي يمكن القبول بها في وجود شريك كالسطلة أو حركة فتح ضمن المعادلة و سيكون أيضاً بدون أي إطار حماية لحق المقاومة و المقاومين الذين ستتواصل عمليات اغتيالهم حتماً و رصدهم و متابعتهم من قبل حتى أجهزة السطلة و ستدخل حماس في خضم لعبة سياسية تدرك تماماً أن شريكها فيها ينافس في حقارته و قذارته العدو الصهيوني ..

                                      زاوية صعبة أمام حماس في هذا الظرف الحرج و الخيار برأيي لا بد أن يكون أكثر تشدداً لأنه الأكثر سلامة للمستقبل القادم و إن كان أكثر صعوبة و يبقى أي شيء أهون من الدخول في متاهات المعادلات السياسية خاصة و أن حماس تدرك جيداً أن كل المحاولات إنما هي لاستدراجها و سحب البساط من تحت قدميها و كشف أوراقها الداخلية ( و معرفة أسلوب صياغة قرارات الحركة و الكثير من رجالاتها و طبيعة اتخاذ القرار فيها في حال قبلت الدخول في هذا المعترك ) و تمييع وجوه قادتها و رجالها بترددهم المقبل على الساحات السياسية الرسمية العربية إن كتب لمشروع كهذا النجاح ..
                                      يبقى السلاح الوحيد الذي يصعب التلاعب فيه هو سلاح المقاومة المطلقة دون أن تنازل عنها و دون السماح لمنطق اللعب بالسياسية أن يحل مكان الزناد بأي حال .. سيكون ثمن الإتفاق القادم المزيد من دماء شرفاء المقاومة و المزيد من الترصد الأمني لمشروعها العسكري و السياسي و الأمني في الداخل و الخارج .. أي لن يتغير الوضع القائد بس سيزيد سوءاً بما ستفتحه الحركة من أبواب و في الجانب الآخر ستخضع المقاومة للظرف السياسي الراهن بشكل يحجم دورها بشكل كبير!!

                                      أما بالنسبة لحركة الجهاد و اتفاقها مع حركة حماس فاظن أن الإخوة في الجهاد قد صُبغوا بولاء ما ........!
                                      و لا أظنهم رغم الفارق الواضح في شعبية الحركتين يقبلون بأقل من الشراكة بالنصف في أي أمر يطرح مستقبلاً للشراكة ..

                                      تعليق


                                      • #20
                                        تسارعت الأحداث في غزة منذ يوم الجمعة ، بشكل دراماتيكي يدفعنا للتساؤل ما إذا كانت تلك الاحداث تمت بشكل عفوي أم أنها عملية منسقة ومدروسة بعناية؟
                                        السناريو بدا باختصار بتصريحات المندوب الأممي (لارسن) وما تبعه من ردود فعل رسمية منددة من السلطة، ثم اختطاف الجبالي والافراج عنه بعد ساعات ، وبعد ساعتين اختطاف أبو العلا ثم اختطاف الفرنسيين ، بعدها أعلن بشكل متزامن كل من ابو شباك والهندي استقالتيهما من منصبهما احتجاجاً على (الفتان الامني والفساد) -كما زعما- تلا ذلك اعلان ما يسمى بـ (مجلس الأمن القومي الفلسطيني!!) حالة الطوارئ في غزة، بعدها تم تسيير مظاهرات لألاف المسلحين(!!) يحتجون على تعيين موسى عرفات،ثم احراق مكتب للاستخبارات التابعة لموسى عرفات في خانيونس .
                                        أزعم أن كل ماحصل تم بشكل مدروس، فلم يعد خافياً على أحد أن هناك تياراً في حركة فتح أو ما يسمى (بالقيادات الشابة وعلى رأسهم المدعو دحلان) يعمل على اضعاف السلطة وإظهار عدم سيطرة السلطة بقيادة (الحرس القديم في فتح) على الأمور،وقد وجد هؤلاء ضالتهم في تصريحات الصهيوني (لارسن) وحاولوا تعزيزها وتجميل تحركهم عبر الحديث عن الفساد في السلطة وضرورة محاسبة الفاسدين .
                                        قد يقول قائل بأن ما حدث هو شأن فتحاوي داخلي ، بحكم أن الأطراف المتصارعة كلها من فتح تحديداً، هذا صحيح نظرياً ، ولكن لوتمعنا في تسلسل الأحداث وتصريحات الاطراف المتصارعة لوضح لنا جلياً أن المستهدف الرئيس مما يحدث هو رأس المقاومة وتنفيذ الاستحقاقات الامنية المطلوبة من السلطة كما هي في ما يسمى بخارطة الطريق، فبعد فشل كل المحاولات لجر المقاومة الى معارك جانبية تعطي الذريعة للسلطة لضربها وتشويهها شعبياً، كان لابد من السعي لخلق حالة من الفوضى في الشارع الفلسطيني ليبدأ بعدها العزف من جديد على وتر التسيب والفلتان الامني وفوضى السلاح ، وطبعاً لابد من التصدي لفوضى السلاح حماية (للمشروع الوطني) ، والمقصود هنا سلاح المقاومة بالدرجة الاولى، رغم أن سلاح المقاومة بكل أطيافها -عدا الاجنحة العسكرية التابعة لفتح- كان منضبطاً الى أقصى حد وظل دوماً مصوباً نحو العدو الصهيوني رغم ما لاقت حركات المقاومة من ظلم وتعسف من السلطة عبر أجهزتها الأمنية.

                                        وللحديث بقية ..

                                        تعليق


                                        • #21
                                          باقتباس من مشاركة ابن كل فلسطين
                                          تسارعت الأحداث في غزة منذ يوم الجمعة ، بشكل دراماتيكي يدفعنا للتساؤل ما إذا كانت تلك الاحداث تمت بشكل عفوي أم أنها عملية منسقة ومدروسة بعناية؟
                                          السناريو بدا باختصار بتصريحات المندوب الأممي (لارسن) وما تبعه من ردود فعل رسمية منددة من السلطة، ثم اختطاف الجبالي والافراج عنه بعد ساعات ، وبعد ساعتين اختطاف أبو العلا ثم اختطاف الفرنسيين ، بعدها أعلن بشكل متزامن كل من ابو شباك والهندي استقالتيهما من منصبهما احتجاجاً على (الفتان الامني والفساد) -كما زعما- تلا ذلك اعلان ما يسمى بـ (مجلس الأمن القومي الفلسطيني!!) حالة الطوارئ في غزة، بعدها تم تسيير مظاهرات لألاف المسلحين(!!) يحتجون على تعيين موسى عرفات،ثم احراق مكتب للاستخبارات التابعة لموسى عرفات في خانيونس .
                                          أزعم أن كل ماحصل تم بشكل مدروس، فلم يعد خافياً على أحد أن هناك تياراً في حركة فتح أو ما يسمى (بالقيادات الشابة وعلى رأسهم المدعو دحلان) يعمل على اضعاف السلطة وإظهار عدم سيطرة السلطة بقيادة (الحرس القديم في فتح) على الأمور،وقد وجد هؤلاء ضالتهم في تصريحات الصهيوني (لارسن) وحاولوا تعزيزها وتجميل تحركهم عبر الحديث عن الفساد في السلطة وضرورة محاسبة الفاسدين .
                                          قد يقول قائل بأن ما حدث هو شأن فتحاوي داخلي ، بحكم أن الأطراف المتصارعة كلها من فتح تحديداً، هذا صحيح نظرياً ، ولكن لوتمعنا في تسلسل الأحداث وتصريحات الاطراف المتصارعة لوضح لنا جلياً أن المستهدف الرئيس مما يحدث هو رأس المقاومة وتنفيذ الاستحقاقات الامنية المطلوبة من السلطة كما هي في ما يسمى بخارطة الطريق، فبعد فشل كل المحاولات لجر المقاومة الى معارك جانبية تعطي الذريعة للسلطة لضربها وتشويهها شعبياً، كان لابد من السعي لخلق حالة من الفوضى في الشارع الفلسطيني ليبدأ بعدها العزف من جديد على وتر التسيب والفلتان الامني وفوضى السلاح ، وطبعاً لابد من التصدي لفوضى السلاح حماية (للمشروع الوطني) ، والمقصود هنا سلاح المقاومة بالدرجة الاولى، رغم أن سلاح المقاومة بكل أطيافها -عدا الاجنحة العسكرية التابعة لفتح- كان منضبطاً الى أقصى حد وظل دوماً مصوباً نحو العدو الصهيوني رغم ما لاقت حركات المقاومة من ظلم وتعسف من السلطة عبر أجهزتها الأمنية.

                                          وللحديث بقية ..

                                          تعليق


                                          • #22
                                            فخّار يكسر بعضه , ولحم كلاب في ملوخية

                                            بس الخوف انها تكون لعبة كبيرة , ومقدمة لعودة حليمة لعادتها القديمة بالتقرب للاسياد م اليهود عبر رؤوس المقاومين , تحت مبرر لجم الانفلات الامني ...

                                            دعائنا ربنا يشغل الظالمين بعضهم ببعض

                                            تعليق


                                            • #23
                                              باقتباس من مشاركة أبو الموت
                                              فخّار يكسر بعضه , ولحم كلاب في ملوخية

                                              بس الخوف انها تكون لعبة كبيرة , ومقدمة لعودة حليمة لعادتها القديمة بالتقرب للاسياد م اليهود عبر رؤوس المقاومين , تحت مبرر لجم الانفلات الامني ...

                                              دعائنا ربنا يشغل الظالمين بعضهم ببعض
                                              اطمئن لن يحصل هذا بإذن الله.

                                              تعليق

                                              جاري التحميل ..
                                              X