- حدثني صديقي قال : في عام 1973 كان محمد دحلان معتقلاً لدى سلطات الاحتلال مع (فلان وفلان) ولكن من المستغرب أن دحلان كان يخرج لفترات للقاء بعض اليهود .. كان الأمر مستغربا حينذاك، ولكن يمكننا أن نفسر الآن ما كان يحدث وسر هذه اللقاءات وتأكيد حديث الناس عن عمالة دحلان .
- وحدثني قريب لرشيد أبو شباك متحسرا عن علاقة قريبه وصديقه دحلان باليهود وسلوك الرجلين .
- والمتابع لوضع دحلان يرى تلميع الأمريكان والأوربينن لدحلان .. وهو ثناء لا يمكن أن يصدر إلا عن تزكية إسرائيلية .
- مجلات غربية تجري لقاءات معه وتثني عليه بصورة كبيرة .. بل إن إحدى الصحف البريطانية أسبغت عليه ألقابا كبيرة نفخته .
- ذكر بعض أهل غزة بأنه اختار بعض الأشخاص ليدربوه (ويلقنوه) على الخطابة وبعض الدورات لتحسين مستواه .. كما أنه يحاول تحسين لغته الانجليزية من خلال الدورات التي تلقاها وبعضها في بريطانيا (!!) .
- ذكر بعض الأخوة (في لقاءات القاهرة) أن حسني مبارك (النزيه الشريف الوطني) استغرب حضور دحلان قائلا : دا راقل قاسوس (دا راجل جاسوس) .
- أعلم أن كثيرا من الأخوة لديهم معلومات تصب في نفس السياق الذي يذكد عمالة دحلان ورهان العدو عليه وعلى الرجوب وأمثالهما .. ولكن التاريخ المعاصر علمنا ـ بصورة متكررة ـ بأن شعوبنا سرعان ما تنسى ولا تلتفت لتاريخ أمثال هؤلاء .. وتنسى كل تاريخهم الأسود ربما مقابل كلمات عاطفية يدغدغون بها الشعب ويقدم لهم العدو في نفس الوقت خدمات إضافية تساعدهم .
ترى هل سيعي شعبنا الدرس جيدا ولا يسمح بصعود أمثال هؤلاء العملاء .. بل سيتقدم أبطالنا العظماء في حماس والجهاد ويقودوا مسيرتنا المباركة ؟؟ ويفشلوا مخططات الأعداء .
نسأل الله تعالى ذلك .
- وحدثني قريب لرشيد أبو شباك متحسرا عن علاقة قريبه وصديقه دحلان باليهود وسلوك الرجلين .
- والمتابع لوضع دحلان يرى تلميع الأمريكان والأوربينن لدحلان .. وهو ثناء لا يمكن أن يصدر إلا عن تزكية إسرائيلية .
- مجلات غربية تجري لقاءات معه وتثني عليه بصورة كبيرة .. بل إن إحدى الصحف البريطانية أسبغت عليه ألقابا كبيرة نفخته .
- ذكر بعض أهل غزة بأنه اختار بعض الأشخاص ليدربوه (ويلقنوه) على الخطابة وبعض الدورات لتحسين مستواه .. كما أنه يحاول تحسين لغته الانجليزية من خلال الدورات التي تلقاها وبعضها في بريطانيا (!!) .
- ذكر بعض الأخوة (في لقاءات القاهرة) أن حسني مبارك (النزيه الشريف الوطني) استغرب حضور دحلان قائلا : دا راقل قاسوس (دا راجل جاسوس) .
- أعلم أن كثيرا من الأخوة لديهم معلومات تصب في نفس السياق الذي يذكد عمالة دحلان ورهان العدو عليه وعلى الرجوب وأمثالهما .. ولكن التاريخ المعاصر علمنا ـ بصورة متكررة ـ بأن شعوبنا سرعان ما تنسى ولا تلتفت لتاريخ أمثال هؤلاء .. وتنسى كل تاريخهم الأسود ربما مقابل كلمات عاطفية يدغدغون بها الشعب ويقدم لهم العدو في نفس الوقت خدمات إضافية تساعدهم .
ترى هل سيعي شعبنا الدرس جيدا ولا يسمح بصعود أمثال هؤلاء العملاء .. بل سيتقدم أبطالنا العظماء في حماس والجهاد ويقودوا مسيرتنا المباركة ؟؟ ويفشلوا مخططات الأعداء .
نسأل الله تعالى ذلك .
تعليق