إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل يرتب العدو لدحلان كي يترأسنا في السنوات القادمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يرتب العدو لدحلان كي يترأسنا في السنوات القادمة

    - حدثني صديقي قال : في عام 1973 كان محمد دحلان معتقلاً لدى سلطات الاحتلال مع (فلان وفلان) ولكن من المستغرب أن دحلان كان يخرج لفترات للقاء بعض اليهود .. كان الأمر مستغربا حينذاك، ولكن يمكننا أن نفسر الآن ما كان يحدث وسر هذه اللقاءات وتأكيد حديث الناس عن عمالة دحلان .

    - وحدثني قريب لرشيد أبو شباك متحسرا عن علاقة قريبه وصديقه دحلان باليهود وسلوك الرجلين .

    - والمتابع لوضع دحلان يرى تلميع الأمريكان والأوربينن لدحلان .. وهو ثناء لا يمكن أن يصدر إلا عن تزكية إسرائيلية .

    - مجلات غربية تجري لقاءات معه وتثني عليه بصورة كبيرة .. بل إن إحدى الصحف البريطانية أسبغت عليه ألقابا كبيرة نفخته .

    - ذكر بعض أهل غزة بأنه اختار بعض الأشخاص ليدربوه (ويلقنوه) على الخطابة وبعض الدورات لتحسين مستواه .. كما أنه يحاول تحسين لغته الانجليزية من خلال الدورات التي تلقاها وبعضها في بريطانيا (!!) .

    - ذكر بعض الأخوة (في لقاءات القاهرة) أن حسني مبارك (النزيه الشريف الوطني) استغرب حضور دحلان قائلا : دا راقل قاسوس (دا راجل جاسوس) .

    - أعلم أن كثيرا من الأخوة لديهم معلومات تصب في نفس السياق الذي يذكد عمالة دحلان ورهان العدو عليه وعلى الرجوب وأمثالهما .. ولكن التاريخ المعاصر علمنا ـ بصورة متكررة ـ بأن شعوبنا سرعان ما تنسى ولا تلتفت لتاريخ أمثال هؤلاء .. وتنسى كل تاريخهم الأسود ربما مقابل كلمات عاطفية يدغدغون بها الشعب ويقدم لهم العدو في نفس الوقت خدمات إضافية تساعدهم .

    ترى هل سيعي شعبنا الدرس جيدا ولا يسمح بصعود أمثال هؤلاء العملاء .. بل سيتقدم أبطالنا العظماء في حماس والجهاد ويقودوا مسيرتنا المباركة ؟؟ ويفشلوا مخططات الأعداء .

    نسأل الله تعالى ذلك .

  • #2
    هل محمد دحلان اعتقل في عام1973؟؟؟
    اريد رد علي السؤال ؟

    تعليق


    • #3
      ومن برايك رتب للقيادة الحالية لتحكمنا طوال هذه السنوات؟

      تعليق


      • #4
        محمد دحلان

        رئيس قوة الأمن الوقائي في غزة سابقا، وهو برتبة عقيد، وعضو في لجنة العلاقات بمنظمة التحرير الفلسطينية. من مواليد غزة عام 1961، ومن أسرة لاجئة. قائد سابق لحركة شبيبة فتح في الضفة الغربية، قضى خمس سنوات في السجون الإسرائيلية في الفترة من 1981-1986 قبل ترحيله إلى الأردن عام 1988.

        انضم بعد ذلك إلى منظمة التحرير في تونس حيث شارك في تنسيق الانتفاضة الأولى، ثم عاد إلى غزة عام 1994، ويعتقد أنه شارك في إعداد اتفاق في اجتماع بروما في يناير/ كانون الثاني 1994 مع مسؤولين من قوات الدفاع الإسرائيلية وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) لوضع خطة لاحتواء حركة المقاومة الإسلامية حماس، وهو عضو دائم في فريق التفاوض على القضايا الأمنية المتعلقة بإعادة الانتشار الإسرائيلي أثناء عملية أوسلو، وعلى عودة الفلسطينيين الذين طردوا بعد عام 1967، وعلى إطلاق سراح الأسرى.

        ابعد محمد دحلان من قطاع غزة في الثمانيات الى الاردن وكان حينها يرأس الشبيبة الفتحاوية في الجامعة الاسلامية وعندما عادت السلطة الفلسطينية -في العام الاسود- عام (1994) كان في بداية الثلاثينات من عمره لذا ارجو من الاخ (فلسطين الإسلامية) والذي ذكر انه سجن عام 73 ان يتأكد من صحة المعلومات لان دحلان وقتها لن يكون سوي تلميذ في الاعدادية من عمره.

        ومعروف عن دحلان بأنه من اكثر القيادات الفلسطينية بتوجهه البراغماتي -واحيانا الاسرائيلي- فهو لم يتردد اطلاقا باعتقال المناضلين حتى لو كانوا من ابناء فتح وابناء حماس يذكرون ضربة 96 وكيف استطاع دحلان انقاذ ارواح عشرات الصهاينة بالجهد الامني المشترك مع الصهاينة

        دحلان كان يهييء نفسه لاستلام الرئاسة منذ زمن طويل وهو يلقى دعم امريكي اسرائيلي مصري في سبيل تحقيق ذلك لكن طالما ان السيد الرئيس على قيد الحياة فلن يكون رئيس اخر ابدا

        وربما ان دحلان يموت وابو عمار في الرئاسة لان السيد الرئيس واضح انه قاعد لفتره طويلة مقبله والله اعلم

        وللحق فكلهم اولاد ك.....

        مع احترامي واعتذاري لكم
        التعديل الأخير تم بواسطة Rami Saad; 26/06/2004, 04:25 AM.

        تعليق


        • #5
          ان اخطر ما في النت هي هذه المعلومات الضالة الغير الدقيقة والتي تنتشر كالنار بالهشيم فتقلب الموازين ,
          السلطويون ربما ينشرون مثل هذه الشائعات ليتلقفها الناس ليجعل المتفحصون يدققون ويجدون انها ما هي الا خليط من معلومات غير مركبة ينكشف كذبها , وهنا تنهار النظرية جميعها ونستبعدها ,
          علينا التاكد من نشر اي معلومات ولا يكون هدفنا فقط المهاجمة , ولا نصب كافة الطاقة على تجريح هذا وتعرية هذا ,
          دحلان معروف , وجعبته مليئة بالمفاجآت , ونتمنى من الله ان يرد كيدهم جميعا ,
          ودحلان ليس اسوأ الموجود , فهناك من المفسدين الشاذين الضالين الكثير , وافضل انا شخصيا دحلان لانه واضح وصريح , على من يتلونون اناء الليل واطراف النهار وياخذون الصبغة الثورية وهم من الثورة ابعد ما يكون الرجل , فنسبة الفساد ربما اقل عند دحلان مقارنة بامبراطوريات الفساد والافساد والقتل .
          اتمنى الا نشغل انفسنا بالاشخاص بقدر ما نشغل انفسنا بالمواقف , فالسياسة لا تقوم على شخص او اثنين وانما هي مركبة وعميقة , فلا نريد ان نشغل بدحلان ونفجأ بشئ اخر اعد لنا , تعودنا ان يسرب لنا اليهود معلومات نظن اننا انجزنا لاننا اقتنصناها و نتداولها ونشغل انفسنا بها وفجأة الموقف يكون مختلف غاية الاختلاف ,
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو حماس; 24/06/2004, 08:19 AM.

          تعليق


          • #6
            عدم التضخيم

            يقوم بعض الأخوة بتضخيم شخصية محمد دحلان ...وصدقوني..أن دحلان افضل من عرفات ...بل إن الحذاء الذي يمشي عليه دحلان اطهر من عرفات ....
            لم تسمعوا بالمثل التالي ( عميل واضح غير من عميل وطني ) ....
            لذلك لا تقلقوا ولا تخافوا ...مرحلة كبير السحرة كانت هي الأخطر ....والسحرة الصغار ..لن يستطيعوا ان يقوموا بدورهم ..الأمور اختلفت عن مرحلة السبعينات والثماننيات ..اليوم عصر ( عصر الحرب على الله مباشرة ) والله قادر ان يحمي نفسه واتباعه .

            تعليق


            • #7
              أخي العزيز فلسطين الإسلامية اعتقد أن الكثير من كلامك يناقض الحقيقة
              أولا : ذكرت أنه اعتقل سنة 1973 وبإجراء عملية حسابية بسيطة يتضح أن عمر الرجل وقتها لم يتجاوز الثالثة عشر علي أقصي حد
              ثانيا : ذكرت أن الرئيس مبارك اتهم الرجل بالخيانة و العمالة وكلنا نعلم مدي القبول المصري لشخص دحلان
              ثالثا : بنظري أن إسرائيل تستطيع بكل سهولة رفع أسهمه بالهجوم عليه سياسيا والإدعاء برفضه للترويج له بين الجمهور الفلسطيني وبهذا السياق لا يجب أن ننسي إتهام البعض للمناضل مروان البرغوثي بالعمالة أيضا وأن اعتقاله جاء لتلميعه ولرفع أسهمه فكيف يكون ذلك و بإي منظور نقيس وطنية أو عمالة الناس
              علي أي حال أنا هنا لا أدافع عن أحد ولا أتكلم بلسان حال أي فصيل فلسطيني بل اتكلم من منطلق كوني إنسان فلسطيني بسيط يراقب ساحة إكتظتب التيارات الفكرية و المذهبية ( شعب تعداده ثمانيةملايين به23 فصيل فيما شعب الصين تجاوز المليار ولا يمثله غير حزب أو حزبين ) محاولا أن أفصل حقائق واضحة وكذلك فإنني مع إعطاء جيل الشباب الفرصة للعمل السياسي شرط أن يثبت إخلاصه ووطنيته فبالله عليك من بقيادتنا الوطنية (كما يزعمون) تحت الخمسين أجزم أنه لايوجد لذلك فعلينا أن نساند ضخ دماء جديدة للثورة الفلسطينية و للمشهد الفلسطيني بشكل عام فلقد سأمنا من الأخطاء الفظيعة التي ارتكبها الحرس القديم
              أخيرا ورغم خلافي مع سياسة دحلان إلا أنني أدعم مواقفه فيما يخص تفعيل الدور السياسي للشباب الفلسطيني ليس بفتح أوحماس فقط بل بكل التنظيمات والأطر السياسية فشعبنا إخوتي يحوي أكثر من خمسين بالمائة تحت العشرين أما آن لهذه الفئة أن تتكلم وتلعب الدور الريادي لها بقيادة الأمة وكلنا يعلم قصة الحب بن الحب أسامة بن زيد
              ذللك لايعني الإستغناء عن الكهول ولكن لتتوزع الحقوق كما المسؤوليات

              تعليق


              • #8
                .

                تعليق

                جاري التحميل ..
                X