§¤°~®~°¤§§¤°~®~°¤§
"بسم الله الرحمن الرحيم"
رسالة أرسلها
رسالة حب وامتنان
رسالة اعتزاز وافتخار
رسالة تحية واحترام
رسالة وعد ومبايعة
رسالة إلى :-
الأخ القائد العظيم
صاحب القلب الكبير
صاحب نهر الحنان
صاحب الإبتسامة الرائعة
صاحب المواقف الصلبة
إلى القائد: "اسماعيل هنية"
أقول له فيها:-
"بسم الله الرحمن الرحيم"
أيها القائد:
لا أدرى بماذا أبدأ
ولا كيف أعبر لك عن شعورى
ولا كيف أصفك
لا أجد إلا قول الله تعالى" من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"
فبكل الفخر أقول لك:أنت لست منهم فقط بل أنت على رؤسهم
أيها القائد:
امض فى طريقك
طريق الحق
طريق التحرير والنصر
طريق العزة والكرامة
طريق المقاومة
لا تلتفت إلى المثبطين المنافقين
ولا إلى العملاء المأجورين
الذين باعوا دينهم بدنيا غيرهم
ولا إلى الصهاينة الملاعين
أعداء العروبة وأعداء الدين
فهم مهما فعلوا فلن يضروك شيئا
لأن الله قال فى حقهم "لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولكم الأدبار"
أيها القائد :-
يكفيك فخرا وشرفا لأن يتحقق فيك قول الرسول صلى الله عليه وسلم:-
"لا تزال طائفة من أمتى ظاهرين على الحق، لعدوهم قاهرين،حتى يأتى امر الله وهم كذالك ، قيل أين هم يارسول الله ،قال بيت المقدس وأكناف بيت المقدس"
صدق رسول الله
أيها القائد:
إنى أفتخر كثيرا لأن الله جعلنى فى هذا الزمان مع قائد عظيم مثلك
قائد مسلما عارفا لربه
لا يتنازل لأعداء الله
قائدا حافظا لكتاب الله عاملا به
قائدا ابتسامته على وجهه دائما
حقا لقد صدق فيك قول الله تعالى" محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم فى وجوههم من أثر السجود"
أيها القائد:-
ترابك الذى تمشى عليه فخر لرؤسنا
كلامك فخر لآذاننا
فكلماتك تشعرنا بالعزة
وصوتك يشعرنا بالكرامة
وابتسامتك تشعرنا بالأمل
فخطواتك تقودنا إلى النصر
ومواقفك الصلبة تضع حدا للصهاينة
نثق بكلامك دائما
ونمضى ورائك ونحن مطمئنون
فكلماتك تنسينا همومنا وتشعرنا بقرب النصر العظيم
أيها القائد:-
عندما حاول العملاء الملاعين اغتيالك فى رفح
أحسست بأن قلبى يتمزق
وأنه قد اقتلع من مكانه
فقد تمنيت أن أموت آلاف المرات على أن تصاب بخدش واحد
فعندما تذهب لزيارة أحد البلاد
كنت أتمنى أن أكون هناك لاقابلك
ولتحظى عيني بشرف رؤيتك
أيها القائد:-
أتعهد أمام الله وأمامك
أن أكون دائما معك ومع كل اخوتى فى فلسطين بكل ما أستطيع
أقول لك:-
أرواحنا ودمائنا واموالنا وأهلنا وكل مانملك وكل غالى علينا فداءا لك
فامض على طريق الشهادة
فأنت أملنا
وأنت رمز عزتنا
وإنى أسأل الله تعالى أن يجمعنا فى الفردوس الأعلى
وفى النهاية أقول لك"إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة"
ثبتك الله
ونصرك
وأطال لنا فى عمرك
وأدخلك فسيح جناته
رسالة أرسلها
رسالة حب وامتنان
رسالة اعتزاز وافتخار
رسالة تحية واحترام
رسالة وعد ومبايعة
رسالة إلى :-
الأخ القائد العظيم
صاحب القلب الكبير
صاحب نهر الحنان
صاحب الإبتسامة الرائعة
صاحب المواقف الصلبة
إلى القائد: "اسماعيل هنية"
أقول له فيها:-
"بسم الله الرحمن الرحيم"
أيها القائد:
لا أدرى بماذا أبدأ
ولا كيف أعبر لك عن شعورى
ولا كيف أصفك
لا أجد إلا قول الله تعالى" من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"
فبكل الفخر أقول لك:أنت لست منهم فقط بل أنت على رؤسهم
أيها القائد:
امض فى طريقك
طريق الحق
طريق التحرير والنصر
طريق العزة والكرامة
طريق المقاومة
لا تلتفت إلى المثبطين المنافقين
ولا إلى العملاء المأجورين
الذين باعوا دينهم بدنيا غيرهم
ولا إلى الصهاينة الملاعين
أعداء العروبة وأعداء الدين
فهم مهما فعلوا فلن يضروك شيئا
لأن الله قال فى حقهم "لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولكم الأدبار"
أيها القائد :-
يكفيك فخرا وشرفا لأن يتحقق فيك قول الرسول صلى الله عليه وسلم:-
"لا تزال طائفة من أمتى ظاهرين على الحق، لعدوهم قاهرين،حتى يأتى امر الله وهم كذالك ، قيل أين هم يارسول الله ،قال بيت المقدس وأكناف بيت المقدس"
صدق رسول الله
أيها القائد:
إنى أفتخر كثيرا لأن الله جعلنى فى هذا الزمان مع قائد عظيم مثلك
قائد مسلما عارفا لربه
لا يتنازل لأعداء الله
قائدا حافظا لكتاب الله عاملا به
قائدا ابتسامته على وجهه دائما
حقا لقد صدق فيك قول الله تعالى" محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم فى وجوههم من أثر السجود"
أيها القائد:-
ترابك الذى تمشى عليه فخر لرؤسنا
كلامك فخر لآذاننا
فكلماتك تشعرنا بالعزة
وصوتك يشعرنا بالكرامة
وابتسامتك تشعرنا بالأمل
فخطواتك تقودنا إلى النصر
ومواقفك الصلبة تضع حدا للصهاينة
نثق بكلامك دائما
ونمضى ورائك ونحن مطمئنون
فكلماتك تنسينا همومنا وتشعرنا بقرب النصر العظيم
أيها القائد:-
عندما حاول العملاء الملاعين اغتيالك فى رفح
أحسست بأن قلبى يتمزق
وأنه قد اقتلع من مكانه
فقد تمنيت أن أموت آلاف المرات على أن تصاب بخدش واحد
فعندما تذهب لزيارة أحد البلاد
كنت أتمنى أن أكون هناك لاقابلك
ولتحظى عيني بشرف رؤيتك
أيها القائد:-
أتعهد أمام الله وأمامك
أن أكون دائما معك ومع كل اخوتى فى فلسطين بكل ما أستطيع
أقول لك:-
أرواحنا ودمائنا واموالنا وأهلنا وكل مانملك وكل غالى علينا فداءا لك
فامض على طريق الشهادة
فأنت أملنا
وأنت رمز عزتنا
وإنى أسأل الله تعالى أن يجمعنا فى الفردوس الأعلى
وفى النهاية أقول لك"إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة"
ثبتك الله
ونصرك
وأطال لنا فى عمرك
وأدخلك فسيح جناته
تعليق