" ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"
يا أبنا الجهاد الاسلامي يا عشاق الدم والشهادة ،ان كنتم تأملمون فإنهم يألمون كما تألمون
فالنجدد العهد والبيعة مع الله ومن ثم مع قادتنا الأوفياء لشعبنا الذين تلاحقهم الصواريخ
والطائرات على المضي قدما في طريق الجهاد حتى النصر أو الشهادة
والرد لا محال قادم ولو طال بعض الساعات أو الأيام
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق