تويت
الأم الفلسطينية تودع ولدها وهو ذاهب لعملية إستشهادية.
والأم الفلسطينية تعطي ولدها البندقية ليدافع عن أرضه وعرضه. ليموت شريفا وشهيدا عند ربه في عليين
الأم الفلسطينية تستقبل ولدها شهيدا وتزغرد زغرودة الوداع لذلك البطل الذي مات مدافعا عن بلده وأرضه وعرضه‘وعن زيتونه وكرمه.
أما الأم الإسرائيلية فنعرفها من خلال كتابهم المقدس المعروف في التوراة التي كتبوها هم ليست التي نزلت على موسى الكليم
تقول التوراة في سفر الملوك الثاني في الإصحاح السادس الفقرة 24 إ فتقول (أن اشتد الغلاء في دولة إسرائيل وبينما الملك يمر نادته أحد النساء قائلة <إن هذه المرأة قالت هاتي ابنك فنأكله اليوم ، ثم نأكل ابني غدا. فسلقنا ابني وأكلناه ، ثم قلت لها في اليوم الآحر هاتي ابنك فنأكله اليوم فخبأت ابنها.)
وقبل هذه القصة تتكلم التوراة عن الغلاء في دولة إسرائيل فتقول إن الحمار صار بثمانين من الفضة وربع الغاب من زبل الحمام بخمس من الفضة
وما أقصده هنا من هذه القصة مهما اشتد الغلاء الأم لا ولن تفكر في أن تأكل ولدها. وهذا ما تأنف الحيونات أن تعمله. إلا في حالات الخطر الداهم تأكل أم الحيوان ولدها
وهناك صورة عرضتها شاشة المرناة في أوروبا التقطها أحد السواح الأوروبيين لإتان من الفرا وهي تهاجم لبؤة قتلت ولدها هكذا تفعل الأم مع ولدها لا أن تأكله.
ومما له دللاة على طبيعة هذا الشعب الذي لا يحمل اأي فطرة سليمة وهذا ما يرويه المورخ الإسرائيلي يوسيفوس < أن امرأة إسرائيلية أخرى قد ذبحت ولدها ثم شوته وأكلته. وكانت هذه القصة عندما حاصر طيطس الروماني القدس. ورواها يوسيفوس هكذا
<< أن هذه المرأة قالت لابنها الوحيد لما اشتد بها الجوع : قد رأيت أن أقتلك لتستريح من ألم الجوع ثم آكلك بعد ذلك ،وأجعل جوفي الذي حملك قبرأ لك وأسد بك جوعي ويكون ذلك عوضا عن البر الذي كنت أومل أن أناله منك !! ثم قبضت على ناضية ولدها بإحدى يديها وعلى السكين بيدها الأخرى وضربته بالسكين فمات....
حينئذ أخذت شيئا من لحمه وشوته على النار وأكلت. منه حتى شبعت. وحفظت الباقي. من جثته.
وهنا شم أهل الحي رائحة الشواء فدخلوا على المرأة وسألوها ماذا تأكلين ومن أين لك هذا اللحم؟ وكيف أكلتيه وحدك ولم تعلمينا.؟
فقالت لهم توقفوا توقفوا ولا تتعجلوا هذا ولدي قتلته وأكلته من شدة الجوع بي وها أنا ما أكلت منه إلا حاجتي وها هي بقيت جثته وأعضائه خذوها وكلوا منها واشبعوا>>
أين هذه القصة من أتان الفرا التي هاجمت الأسد انتقاما لابنها.
والآن تصف المحاضرات الإسرائيليات في أوروبا لينالوا عطف الأوربيين ويثبتوا للشعب الأوروبي عن قساوة المرأ والأم الفلسطينية. بينما يحبون هم أطفالهم و المرأة الفلسطينية التي ترسل ولدها للقتال والعمليات الإنتحارية هذا على حسب رأيهم
أين هذا من ذاك الإسرائيلية التي تذبح ولدها لتأكله. والفلسطينية ترسل ولدها ليقاتل القاسية قلوبهم . . إن ما فعلته المرأتان جنوح عن الفطرة الإنسانية. لآن الأب يتعب ويشقى من أجل ولده. وكذلك الأم تسهر الليالي الطويلة من أجل ولدها. ولن ولن تفكر في يوم من الأيام بذبحه واكله.
والأم الفلسطينية تعطي ولدها البندقية ليدافع عن أرضه وعرضه. ليموت شريفا وشهيدا عند ربه في عليين
الأم الفلسطينية تستقبل ولدها شهيدا وتزغرد زغرودة الوداع لذلك البطل الذي مات مدافعا عن بلده وأرضه وعرضه‘وعن زيتونه وكرمه.
أما الأم الإسرائيلية فنعرفها من خلال كتابهم المقدس المعروف في التوراة التي كتبوها هم ليست التي نزلت على موسى الكليم
تقول التوراة في سفر الملوك الثاني في الإصحاح السادس الفقرة 24 إ فتقول (أن اشتد الغلاء في دولة إسرائيل وبينما الملك يمر نادته أحد النساء قائلة <إن هذه المرأة قالت هاتي ابنك فنأكله اليوم ، ثم نأكل ابني غدا. فسلقنا ابني وأكلناه ، ثم قلت لها في اليوم الآحر هاتي ابنك فنأكله اليوم فخبأت ابنها.)
وقبل هذه القصة تتكلم التوراة عن الغلاء في دولة إسرائيل فتقول إن الحمار صار بثمانين من الفضة وربع الغاب من زبل الحمام بخمس من الفضة
وما أقصده هنا من هذه القصة مهما اشتد الغلاء الأم لا ولن تفكر في أن تأكل ولدها. وهذا ما تأنف الحيونات أن تعمله. إلا في حالات الخطر الداهم تأكل أم الحيوان ولدها
وهناك صورة عرضتها شاشة المرناة في أوروبا التقطها أحد السواح الأوروبيين لإتان من الفرا وهي تهاجم لبؤة قتلت ولدها هكذا تفعل الأم مع ولدها لا أن تأكله.
ومما له دللاة على طبيعة هذا الشعب الذي لا يحمل اأي فطرة سليمة وهذا ما يرويه المورخ الإسرائيلي يوسيفوس < أن امرأة إسرائيلية أخرى قد ذبحت ولدها ثم شوته وأكلته. وكانت هذه القصة عندما حاصر طيطس الروماني القدس. ورواها يوسيفوس هكذا
<< أن هذه المرأة قالت لابنها الوحيد لما اشتد بها الجوع : قد رأيت أن أقتلك لتستريح من ألم الجوع ثم آكلك بعد ذلك ،وأجعل جوفي الذي حملك قبرأ لك وأسد بك جوعي ويكون ذلك عوضا عن البر الذي كنت أومل أن أناله منك !! ثم قبضت على ناضية ولدها بإحدى يديها وعلى السكين بيدها الأخرى وضربته بالسكين فمات....
حينئذ أخذت شيئا من لحمه وشوته على النار وأكلت. منه حتى شبعت. وحفظت الباقي. من جثته.
وهنا شم أهل الحي رائحة الشواء فدخلوا على المرأة وسألوها ماذا تأكلين ومن أين لك هذا اللحم؟ وكيف أكلتيه وحدك ولم تعلمينا.؟
فقالت لهم توقفوا توقفوا ولا تتعجلوا هذا ولدي قتلته وأكلته من شدة الجوع بي وها أنا ما أكلت منه إلا حاجتي وها هي بقيت جثته وأعضائه خذوها وكلوا منها واشبعوا>>
أين هذه القصة من أتان الفرا التي هاجمت الأسد انتقاما لابنها.
والآن تصف المحاضرات الإسرائيليات في أوروبا لينالوا عطف الأوربيين ويثبتوا للشعب الأوروبي عن قساوة المرأ والأم الفلسطينية. بينما يحبون هم أطفالهم و المرأة الفلسطينية التي ترسل ولدها للقتال والعمليات الإنتحارية هذا على حسب رأيهم
أين هذا من ذاك الإسرائيلية التي تذبح ولدها لتأكله. والفلسطينية ترسل ولدها ليقاتل القاسية قلوبهم . . إن ما فعلته المرأتان جنوح عن الفطرة الإنسانية. لآن الأب يتعب ويشقى من أجل ولده. وكذلك الأم تسهر الليالي الطويلة من أجل ولدها. ولن ولن تفكر في يوم من الأيام بذبحه واكله.
تعليق