تويت
هل عاد زمن الفلتان الأمني يطل برأسه من جديد
بسم الله الرحمن الرحيم
أسأل الله أن لا يعيدها من أيام سوداء ومظلمه مرت على أهلنا
في القطاع الحبيب بعد أن من اله عليهم بالأمن والإستقرار وزالة الغمه
إن الذي حدث في الأيام السابقة من إعتداء على الشرطه وعناصر الأمن
في القطاع شيء يقلق ويحير كل ذي عقل وحكمه مع أن الكل يدرك من وراء
هذه الأحداث وماهي مسبباتها
لكن الذي يحير العقل هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه الأعمال القذره لماذا ومن أجل ماذ
أليسو فلسطينيون
أليسو من أبناء هذا الشعب ويعيشون بينهم
كيف يهون عليهم قتل إخوانهم وتخريب بلدهم ودمارها
ألا يدركون أن هذا وبال عليهم أيضاً وربما يكونون هم أول من تطحنه رحى هذه الفوضى
إذا ما مس أحد بسوء مثل أخي أو أي واحد يخصني من أقاربي هل يظن هؤلاء أني سوف أنسى لهم هذا
قد يغرر الشيطان لإنسان بفعل سوء أو منكر لكنه إذا ما خلى بنفسه ندم وعاتب نفسه وأقلع عن فعل السوء
فما حال هؤلاء لا يرتدعون وكيف يفكرون
من أجل منصب أو سلطان فإن المنصب والسلطان سرعان ما يزول
من أجل المال
فالمال يذهب وبسرعه وخاصة مال الحرام
من أجل أن يقال عنه هذا فلان
فبماذا سيذكرك الناس والعياذ بالله
بالعماله أم بالخيانه أم بأكثر من ذلك
إنني أعتقد جازما أن واحداً عنده ذرة من أخلاق أو شرف أو ذرة من إيمان أو وطنيه
لا يمكن ولا بأي حال من الأحوال أن يرضى بما يحدث إلا إذا كان واحدأ قد باع نفسه للشيطان
ورضي بالذل والعار والهوان
وكما قال ضابط مخابرات لأحد العملاء أراد أن يخرج خارج البلاد فرفض
قال له لماذا
قال له إن واحد باع دينه وأهله ووطنه من السهل عليه أن يبيعنا بأي ثمن
فهذه الفئة الضالة من الناس حتى من تعاونو معهم لا يحترمونهم ولا يثقون بهم
فقد خسرو الدنيا وخسرو الآخره ليتهم يعرفون ماذا ينتظرهم
إذا لم يتوبو ويرجعو
أسأل الله أن لا يعيدها من أيام سوداء ومظلمه مرت على أهلنا
في القطاع الحبيب بعد أن من اله عليهم بالأمن والإستقرار وزالة الغمه
إن الذي حدث في الأيام السابقة من إعتداء على الشرطه وعناصر الأمن
في القطاع شيء يقلق ويحير كل ذي عقل وحكمه مع أن الكل يدرك من وراء
هذه الأحداث وماهي مسبباتها
لكن الذي يحير العقل هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه الأعمال القذره لماذا ومن أجل ماذ
أليسو فلسطينيون
أليسو من أبناء هذا الشعب ويعيشون بينهم
كيف يهون عليهم قتل إخوانهم وتخريب بلدهم ودمارها
ألا يدركون أن هذا وبال عليهم أيضاً وربما يكونون هم أول من تطحنه رحى هذه الفوضى
إذا ما مس أحد بسوء مثل أخي أو أي واحد يخصني من أقاربي هل يظن هؤلاء أني سوف أنسى لهم هذا
قد يغرر الشيطان لإنسان بفعل سوء أو منكر لكنه إذا ما خلى بنفسه ندم وعاتب نفسه وأقلع عن فعل السوء
فما حال هؤلاء لا يرتدعون وكيف يفكرون
من أجل منصب أو سلطان فإن المنصب والسلطان سرعان ما يزول
من أجل المال
فالمال يذهب وبسرعه وخاصة مال الحرام
من أجل أن يقال عنه هذا فلان
فبماذا سيذكرك الناس والعياذ بالله
بالعماله أم بالخيانه أم بأكثر من ذلك
إنني أعتقد جازما أن واحداً عنده ذرة من أخلاق أو شرف أو ذرة من إيمان أو وطنيه
لا يمكن ولا بأي حال من الأحوال أن يرضى بما يحدث إلا إذا كان واحدأ قد باع نفسه للشيطان
ورضي بالذل والعار والهوان
وكما قال ضابط مخابرات لأحد العملاء أراد أن يخرج خارج البلاد فرفض
قال له لماذا
قال له إن واحد باع دينه وأهله ووطنه من السهل عليه أن يبيعنا بأي ثمن
فهذه الفئة الضالة من الناس حتى من تعاونو معهم لا يحترمونهم ولا يثقون بهم
فقد خسرو الدنيا وخسرو الآخره ليتهم يعرفون ماذا ينتظرهم
إذا لم يتوبو ويرجعو