تهديد من قوات الاحتلال ......................
إتصالات تنهمر على مجاهدي القسام وابو علي مصطفى وشهداء الاقصى ..................................
إتصالات تحذير انهمرت فجأة على مطاردي البلدة القديمة .............................................
تواجد مكثف لقوات دايتون في منطقة شارع حطين وكلهم ملثمون وبسيارات الامن الوطني والوقائي والملفت للنظر أن قوات دايتون هذه المرة تحمل اسلحة من نوع إم 16 مطوره (((( غريب الله يستر )))) الظاهر ان قوات دايتون ترابط وتنصب كمين لاحد نشطاء حماس ربنا يكون مع الشب المستهدف
عودة الاتصالات المنهمرة للاخ مهدي أبو غزالة تقول أن أجهزة الامن أعتلت أسطح المنازل بمنطقة شارع حطين ........
ماذا يحصل ، لماذا الان وبهذا التوقيت بالذات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من هنا بدأت العملية العسكرية الصهيونية لمحاولة اغتيال الشاب سفيان قنديل أحد قادة كتائب شهداء الاقصى المقاومين داخل البلدة القديمة
في لقاءات اجريت مع سكان من شارع حطين أكدو أنه كان هناك تواجد لقوات دايتون في شارع حطين وانهم أبلغو الاخ مهدي بتواجد هذه القوات .
الاخ مهدي اعتبر الامر طبيعي لانه اعتبرهم من أبناء جلدته وللاسف
وصل الاخ سفيان وبرفقته الشهيد عمار ودخلوا منطقة البلدة القديمة من شارع حطين
عندما وصلوا للبلدة القديمة تعرضوا لاطلاق نار كثيف من قبل القوات التي كانت تتواجد بالمنطقة والذين يرتدون زي الوقائي والامن الوطني ليصاب سفيان قنديل بقدمه إصابة متوسطة ويسقط الشهيد عمار العنبوسي
سرعان ما اكتشف ان من قام بعملية الاغتيال هم قوات الاحتلال الاسرائيلي إذ أنها دخلت المدينة بلباس الامن الوقائي وبسياراته لكن لم يتوقعوا أن يكشفوا بسبب أسلحتهم التي كانوا يحملونها إذ أن قوات دايتون تتجول بالشوارع باسلحة الكلاشن أما هذه القوات تحمل سلاح من نوع إم 16 مطور
بعدها بنصف ساعة أو بساعة أقرت قوات الاحتلال انها حاولت اغتيال المجاهد سفيان قنديل لكن لاذ بالفرار للمرة الثانية مع أنه اصيب وقد قتل مرافقه عمار العنبوسي الذي قام بعملية تغطية على خروج سفيان من المنطقة
وهكذا ارتقى عمار للعلا شهيدا في شهر رمضان المبارك
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
من جانبه قال مهدي ابو غزالة أن هذه العملية تعطي دلائل كثيرة وخطيرة جدا بسبب دخولهم بلباس الوقائي والوطني وبسياراتهم
سنحقق بالحادث وعملية الاغتيال
هذا ما قاله الملعون المدعو جمال محيسن حيث نفا أن تكون قوات الاحتلال قد استخدمت لباس الوقائي وسياراته بالعملية مشيرا الى انه سيتم فتح تحقيق بالحادثة وبعملية الاغتيال
فما قولكم دام فضلكم بالذي حصل وبعملية الاغتيال الجبانة والتي كانت تستهدف سفيان قنديل ومن ثم يقتل مرافقه وتنسحب قوات الاحتلال من المنطقة بعد أن قامت بتسليم الجيبات للسلطة والهروب بجيبات الهمر وناقلات الجند المصفحة ؟؟؟
سأترك لكم التحليل بما جرى
إتصالات تنهمر على مجاهدي القسام وابو علي مصطفى وشهداء الاقصى ..................................
إتصالات تحذير انهمرت فجأة على مطاردي البلدة القديمة .............................................
تواجد مكثف لقوات دايتون في منطقة شارع حطين وكلهم ملثمون وبسيارات الامن الوطني والوقائي والملفت للنظر أن قوات دايتون هذه المرة تحمل اسلحة من نوع إم 16 مطوره (((( غريب الله يستر )))) الظاهر ان قوات دايتون ترابط وتنصب كمين لاحد نشطاء حماس ربنا يكون مع الشب المستهدف
عودة الاتصالات المنهمرة للاخ مهدي أبو غزالة تقول أن أجهزة الامن أعتلت أسطح المنازل بمنطقة شارع حطين ........
ماذا يحصل ، لماذا الان وبهذا التوقيت بالذات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من هنا بدأت العملية العسكرية الصهيونية لمحاولة اغتيال الشاب سفيان قنديل أحد قادة كتائب شهداء الاقصى المقاومين داخل البلدة القديمة
في لقاءات اجريت مع سكان من شارع حطين أكدو أنه كان هناك تواجد لقوات دايتون في شارع حطين وانهم أبلغو الاخ مهدي بتواجد هذه القوات .
الاخ مهدي اعتبر الامر طبيعي لانه اعتبرهم من أبناء جلدته وللاسف
وصل الاخ سفيان وبرفقته الشهيد عمار ودخلوا منطقة البلدة القديمة من شارع حطين
عندما وصلوا للبلدة القديمة تعرضوا لاطلاق نار كثيف من قبل القوات التي كانت تتواجد بالمنطقة والذين يرتدون زي الوقائي والامن الوطني ليصاب سفيان قنديل بقدمه إصابة متوسطة ويسقط الشهيد عمار العنبوسي
سرعان ما اكتشف ان من قام بعملية الاغتيال هم قوات الاحتلال الاسرائيلي إذ أنها دخلت المدينة بلباس الامن الوقائي وبسياراته لكن لم يتوقعوا أن يكشفوا بسبب أسلحتهم التي كانوا يحملونها إذ أن قوات دايتون تتجول بالشوارع باسلحة الكلاشن أما هذه القوات تحمل سلاح من نوع إم 16 مطور
بعدها بنصف ساعة أو بساعة أقرت قوات الاحتلال انها حاولت اغتيال المجاهد سفيان قنديل لكن لاذ بالفرار للمرة الثانية مع أنه اصيب وقد قتل مرافقه عمار العنبوسي الذي قام بعملية تغطية على خروج سفيان من المنطقة
وهكذا ارتقى عمار للعلا شهيدا في شهر رمضان المبارك
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
من جانبه قال مهدي ابو غزالة أن هذه العملية تعطي دلائل كثيرة وخطيرة جدا بسبب دخولهم بلباس الوقائي والوطني وبسياراتهم
سنحقق بالحادث وعملية الاغتيال
هذا ما قاله الملعون المدعو جمال محيسن حيث نفا أن تكون قوات الاحتلال قد استخدمت لباس الوقائي وسياراته بالعملية مشيرا الى انه سيتم فتح تحقيق بالحادثة وبعملية الاغتيال
فما قولكم دام فضلكم بالذي حصل وبعملية الاغتيال الجبانة والتي كانت تستهدف سفيان قنديل ومن ثم يقتل مرافقه وتنسحب قوات الاحتلال من المنطقة بعد أن قامت بتسليم الجيبات للسلطة والهروب بجيبات الهمر وناقلات الجند المصفحة ؟؟؟
سأترك لكم التحليل بما جرى
تعليق