أشعر برغبه ملحّه لرفع بناطيل شبابناالعرب الأعزاء اللذين أراهم في الأماكن العامه ,وأخشى كثيراًعندما يتحرك أحد ممن أرتدوا هذه الصيحه الغريبه فمن الممكن أن تسقط من على خاصرته !!
جاءت آخر صيحات الموضه الرائجه (مجنونه و تدعو للضحك )و قد اكتسحت أسواقنا العربيه و الخليجيه بقوه و بسرعه رهيبه , و هي البنطلونات الـ "لو ويست"... و يقتضي لبس البنطلون المسلوت أو الـ " لو ويست " ظهور الملابس الداخليه من الخلف لذلك ستجد في خلفيات الكثير من الشباب منوعات من الألوان الفاقعه والمزعجه التي تلفت النظر و تجبرك على استهجان هذه الفعله لأنهم و بكل بساطه اختاروا ألوان الملابس الداخليه التي تتناسب مع الموضه و لم يتهاونوا في التباهي بها أمام خلق الله بدون حياء أو خجل و نسوا أو تناسوا بأن الحيـــاء خلق الإسلام ,و بما أن الدعوه في توحيد الجنس انتشرت بشكل أقوى من الموضه فلم تتباطأ فتياتنا
الموقرات العفيفات الخجووووولات بلبس هذه البناطيل المقرفه و التي تدعو للرثاء خاصةً على من أجرم بحق نفسه و أظهر ما يجب أن يُستَر في الأصل فيتحول من
شخص أنيق إلى ساذج تدعو طريقة لبسه لثيابه للضحك , والمصيبه الكبرى هي أن :
" الفتيات اللاتي لحقن بركب الموضه بشكل رهيب لم تكن أجسادهن رحيمه بهن و لله الحمد.
حيث تظهر عيوب أجسادهن بشكل مضحك و مقرف و مثير للإشمئزاز فبدلا ًمن أن ينسدلّ البنطال على خصرها ... تجد أن القماش ضاق على جسدها حتى انفجر جسدها بنفسه إلى خارج البنطال ببساطه للهواء الطلق و لأنظار الناس و العياذ بالله !!... لتكون نكتة دسمة لكلاب السكك و مظهراً من مظاهر تخلّف الأمه و فسادها نسأل الله السلامه و العفو و العافيه ". . .
هؤلاء شباب انجروا خلف دعوة الغرب الكافر للسعي نحو التحضرّ و التقدم و التجرد من الدين و الخلق و العادات و التقاليد الإسلاميه التي سلّحها بنا رب العالمين و رسوله الكريم صلى الله عليه و سلم لكي نكون بالحق " خير أمةٍ أخرجت للناس " . . .
" إلـــى متـــى و نحن على هذه الحال "
" و هل هي ظاهره و ستختفي أم أنها ستبقى و ستسوء بنا هذه الحاله ؟ "
أعزائي من يلتقي أحداً من هؤلاء الصغار " بعقولهم" فلا يتهاون بنصحه ليس من باب الدعوه للحياء فقط و لكن من باب النصح على التأنق و الظهور بشكل لائق و حضاري
فو الله العظيم إن دلت مظاهرهم على شئ فإنما تدل على خروجهم من القمامه للتو ببناطيلهم المنخفضه و شعورهم المنكوشه هدانا الله و إياهم . .
اين الحيـــــــــاء !!اين الديـــن !!
اين الأنتماء !!اين الرجوله !!
اين واين !؟
جاءت آخر صيحات الموضه الرائجه (مجنونه و تدعو للضحك )و قد اكتسحت أسواقنا العربيه و الخليجيه بقوه و بسرعه رهيبه , و هي البنطلونات الـ "لو ويست"... و يقتضي لبس البنطلون المسلوت أو الـ " لو ويست " ظهور الملابس الداخليه من الخلف لذلك ستجد في خلفيات الكثير من الشباب منوعات من الألوان الفاقعه والمزعجه التي تلفت النظر و تجبرك على استهجان هذه الفعله لأنهم و بكل بساطه اختاروا ألوان الملابس الداخليه التي تتناسب مع الموضه و لم يتهاونوا في التباهي بها أمام خلق الله بدون حياء أو خجل و نسوا أو تناسوا بأن الحيـــاء خلق الإسلام ,و بما أن الدعوه في توحيد الجنس انتشرت بشكل أقوى من الموضه فلم تتباطأ فتياتنا
الموقرات العفيفات الخجووووولات بلبس هذه البناطيل المقرفه و التي تدعو للرثاء خاصةً على من أجرم بحق نفسه و أظهر ما يجب أن يُستَر في الأصل فيتحول من
شخص أنيق إلى ساذج تدعو طريقة لبسه لثيابه للضحك , والمصيبه الكبرى هي أن :
" الفتيات اللاتي لحقن بركب الموضه بشكل رهيب لم تكن أجسادهن رحيمه بهن و لله الحمد.
حيث تظهر عيوب أجسادهن بشكل مضحك و مقرف و مثير للإشمئزاز فبدلا ًمن أن ينسدلّ البنطال على خصرها ... تجد أن القماش ضاق على جسدها حتى انفجر جسدها بنفسه إلى خارج البنطال ببساطه للهواء الطلق و لأنظار الناس و العياذ بالله !!... لتكون نكتة دسمة لكلاب السكك و مظهراً من مظاهر تخلّف الأمه و فسادها نسأل الله السلامه و العفو و العافيه ". . .
هؤلاء شباب انجروا خلف دعوة الغرب الكافر للسعي نحو التحضرّ و التقدم و التجرد من الدين و الخلق و العادات و التقاليد الإسلاميه التي سلّحها بنا رب العالمين و رسوله الكريم صلى الله عليه و سلم لكي نكون بالحق " خير أمةٍ أخرجت للناس " . . .
" إلـــى متـــى و نحن على هذه الحال "
" و هل هي ظاهره و ستختفي أم أنها ستبقى و ستسوء بنا هذه الحاله ؟ "
أعزائي من يلتقي أحداً من هؤلاء الصغار " بعقولهم" فلا يتهاون بنصحه ليس من باب الدعوه للحياء فقط و لكن من باب النصح على التأنق و الظهور بشكل لائق و حضاري
فو الله العظيم إن دلت مظاهرهم على شئ فإنما تدل على خروجهم من القمامه للتو ببناطيلهم المنخفضه و شعورهم المنكوشه هدانا الله و إياهم . .
اين الحيـــــــــاء !!اين الديـــن !!
اين الأنتماء !!اين الرجوله !!
اين واين !؟
تعليق