إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معارك خاسرة فلماذا نواصل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معارك خاسرة فلماذا نواصل

    أسئلة تحتاج الى ردود
    يقاتل أهل فلسطين عصابات الصهاينة منذ حوالي ثلاثة وخمسين عاما وقدموا مئات الآلاف من الشهداء والجرحى
    والخسارات المادية، ولم ينصرهم الله تعالى حتى الآن .
    دماء الشهداء تروي أرض الاسراء وأشلاء الشهداء تتناثر على ترب فلسطين ولم توقف الاحتلال ولم تخرج اليهود من فلسطين.

    اذا كان كل ذلك كذلك فلماذا نواصل ؟

  • #2
    الله كبير

    كل ما باستطاعتي قوله هو ان استمرار الجهاد يتلخص بحب الفلسطينيين للجهاد و القتال في سبيل الله


    وو الله يكفي سكوت العرب و اللي عم يعمله الفلسطينيين ما حد عمله من قبل هالشباب عم يدافعوا عن

    مقدساتهم و شرفهم و كرامتهم

    طب قول لي ان لو كانوا سكتوا لما حاول شارون تدنيس القدس شو كان صار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    و االله لو كان لسا في عرب ما كان صار للفلسطينيين اللي صار و ما كانوا قدموا هالعدد الهائل من الشهدا

    العرب انشغلوا باشياء كتبررررررررررر نستهم واجبهم تجاه المقدسات و الله سبحانه و تعالى

    و كل اللي ممكن اقوله الله ينصرهم و يصحوا العرب من غفلتهم الطويلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللة
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • #3
      الأخ الكريم حياك الله
      كلامك سيدي يفيض يأساً و يقطر عجباً...
      لو أنك يأست في كلامك من نصرة العرب و أو كل الأمه الإسلاميه فذلك لا بأس به ، و لكني قرأت في كلماتك ما لا ينبغي لمسلم أن يتحدث به ألا و هو اليأس من نصر الله بل و التعجب من تأخر هذا النصر ...؟
      غريب أمرك .. فلو أنك تلفت حولك في أي مكان كنت فيه و رأيت حال المسلمين ( حتى في فلسطين ) فهل هذا هو حال من يستحق نصر الله ؟
      الأخوة المجاهدون و الذين أكرمهم الله بالشهادة ما أرادوا من جهادهم غيرها و هي عندهم خير بألاف المرات من حتى التحرر من كيد اليهود ..
      أخي الكريم .. المولى سبحانه لا يخلف وعده ( إن تنصروا الله ينصركم ) فلو باع المتأمرون الأرض و الوطن و العرض و الشرف و الدماء فنحن لا نبيع ديننا و لا نقامر بالخلافه التي أمرنا الله بإقامتها و السعي لذلك ما دام في الجسد عرق ينبض ، لنجد لأنفسنا موضع قدم عند الله .
      الأخ الكريم ألم تر أن اليهود لعنهم الله قد إستحملوا عشرات العقود من الزمان حتى تمكن لهم ما هم فيه ، فهل يحق لنا و نحن أهل الحق أن نتذمر أو أن نسخط أو أن نسلم بالأمر الواقع ؟؟؟؟
      أخي الكريم يقول المولى ( و لا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون )
      أخي الكريم للحديث بقيه

      تعليق


      • #4
        أخي المنتظر
        حياك الله وكنت أنتظر منك هذه المشاركة فشكرا
        أما اليأس والقنوط فهو ليس في قاموس المؤمن كما ذكرت
        لكن أحببت أن أنقل الى الأخوة نمطا من التفكير نسمعه في لحظات اليأس والاضطراب
        فكيف يمكن حينها أن نطرح المعالجة: الايمانية
        الفكرية ، السياسية
        بحيث نخرج هؤلاء من أسر هذا الاحباط أو اليأس أو القنوط ؟؟

        تعليق


        • #5
          اخي jamal 63

          ان ما قلته عن ان شعبنا قاتل ويقاتل العدو الصهيوني منذ عشرات السنين وهذه هي النتيجة التي توصل لها قد يمر الانسان احيانا ببعض لحظات اليأس والاحباط نتيجة ما يرى من حال المسلمين ولكن يااخي الكريم يجب ان نتذكر دائما بان مايريده عدونا هو ان نصل الى هذه اللحظات حتى يستطيع من خلالها تحقيق اهدافه بان نستسلم للوضع القائم ونرضا بما يقدمه لنا وان يجعل من اشخاص نؤمن بالمثل القائل بان العين لاتقاوم المخرز ولكن ياخي الكريم ان اسمى ايات النضال والقاومة هو ان نبعد عنا هذه الفكرة ونجعل مكانها الامل الدائم بان النصر ات من عند الله لامحلة مهما طال الزمان وكبرت التضحيات ولنا في سيرة الاسلام اسمى ايات الصمود و النضال بجب ان تظل دائما امام اعيننا منها نضال الرسول الكريم وصحابته الاكرام في بداية الدعوة الاسلامية فقد كانوا قلة ضعفاء تحملوا اقسى انواع التعذيب و مع ذلك لم يتخلوا عن دينهم وايمانهم بالله والرسول و بان الله سوف ينصرهم على الكفار و كان ليمانهم هذا دورا في تحقيق وعد الله لهم ففي الاية الكريمة يقول الله عز وجل /وان تنصروا الله ينصركم/ فعلينا يااخي الكريم بنصرة الله من خلال ايماننا بان وعد الله حق وبان نتمسك بحربنا في سبيل الله ضد الكفار و اليهود مهما كان الثمن غاليا وان لم نرى النصر باعيننا فعلينا ان نعمل لكي يرى ابنائنا النصر المبين من عند الله

          تعليق


          • #6
            الاخ الفاضل جمال

            اخي لا يجوز شرعا القول بأن الله لم ينصرهم بعد … وما ادراك ؟؟؟؟؟

            فلو نصرنا الله سيحكمنا عرفات وزمرته ,,, فايهما افضل ؟؟؟؟ اليهود ام السلطه ؟؟؟؟

            ثم يا اخي لا تقنط من رحمة الله ولا تيأس .. فنحن علينا العمل وليس علينا ادراك النتائج …

            لقد امرنا الله بالجهاد وعلينا الامتثال لامر الله سبحانه وتعالى

            ثم كيف تسأل الله النصر وانت تعلم انه وللاسف لولا الخونه من ابناء شعبنا لم تمكن الصهاينه من قتل شهيد واحد من المطلوبين … أليس من دواعي النصر ان ننظف البيت الفلسطيني من الخونه والمتعاونين ؟؟

            اليس من الضروري التخلص من ازلام بل لنقل اصنام السلطه واذنابها ؟؟؟؟

            هدانا الله جميعا ونصرنا الله

            تعليق


            • #7
              الأخوة الأحباب
              حنين 14
              المنتظر
              بسام الشرقاوي
              أبو الهول
              وعموم رواد هذه الشبكة الطيبة
              لقد استفدت من عموم الردود أنه يمكن أن نستند الى مجموعة مفاهيم تفيد في معالجة التساؤلات التي طرحتها للحوار ، وابرزها :
              1 - أننا نواجه حرب ارادات ، ولا ينبغي أن نستسلم لارادة العدو
              2 - أذا كنا نتطلع الى نصر الله - والنصر منه وحده سبحانه - فينبغي أن نعمل على نصرة الله عملا بدينه التزاما بأمره وتركا لنواهيه.
              3 - الثقة المطلقة بنصر الله هي مفتاح الأمل الذي يولد الصبر والثبات وهي من أسباب النصر المطلوبة شرعا.
              4 - علينا بذل الاسباب والعمل بما نملك ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ) والنتائج يتولاها الله تعالى .
              5 - لا يكون النصر الحاسم الا اذا تمايزت الصفوف وتم تطهير الصف من العملاء والخونة والمنافقين .
              6 - لا نستسلم للامر الواقع مهما اختلت موازين القوة ،

              ولعله فاتني ذكر بعض النقاط فالمعذرة
              شكرا على المشاركة الطيبة من الجميع .

              تعليق


              • #8
                حنين 14

                اتصور انك نسيت انه اهم شئ يحتاجه الفلسطينين هو وقوف العرب و الاسلام بجانبهم

                و مساعدتهم على الانتصار على الكفار

                تعليق


                • #9
                  صبراً فلسطين .. لم يبقى إلا القليل

                  أخي الفاضل jamal63
                  حياك الله
                  تلك هي اللغة التي يفهمها اليهود ، وهي التي تعيد الاعتبار لأمتنا المسلمة المبتلاه ..
                  ما حدث هو رسالة واضحة وبيان صارخ .. ورسالة غضب فلسطينية ..
                  ستندلع النار وستفتح ابواب جهنم على مصراعيها هذه هي ردة الفعل الاولى .
                  وبدأت ملامح هذا الانفجار تلوح في الآفق ولكن الاسرائيليون لم يتوقعوا ردود الفعل القادمة
                  هونوا من الأمر .. وزادوا في الطغيان وفي إغتيالات عدد من نشطاء حماس والرموز الفلسطينية..
                  فهل سيفهم شارون رسالة الغضب الفلسطيني .. ويعي ان الثورة مهما خمدت فإن نارها
                  تتأجج تحت الرماد .. وان فلسطين مهما صار من أهوال
                  تحمل في أحشائها ولادة جديدة .. بثورة قادمة
                  وأن جثث الشهداء هي وقود الحرب .. وسعيرها الملتهب ..
                  ولكن أين ستكون الضربة القادمة ..
                  هذا هو السؤال الذي يخطر على البال ؟؟
                  وقد برع الفلسطنيون هذه المرة بالرد .. بوركت يا شعبي في فلسطين .. والله معنا

                  معاً على نفس الطريق
                  الملفات المرفقة

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    قال تعالي في محكم كتابه :{ كتب عليكم القتال وهو كرهٌ لكم وعسى أن تكرهوا شياً وهو خيرٌ لكم }

                    ويقول أيضا :{ وقاتلوهم حتى لا تكون فتنةٌ ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين} صدق اللع الغظيم

                    تعليق


                    • #11
                      الاخ الكريم حياك الله و أود ذكر نقطه أخرى لا بد من إضافتها

                      7- إن أي نظرة سياسيه لا بد أن تنطلق من القواعد الشرعيه .
                      ((( و ذلك لأن الصراع القائم هو صراع بين الحق و الباطل و هو صراع حتمي أزلي تحتمه نصوص الكتاب و السنه و يؤكده التاريخ و الوقائع التاريخيه المتصله منذ فجر الإسلام و حتي يومنا هذا و حتى يوم القيامه ( و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى ..)
                      و قد شاركت جميع المذاهب و الديانات و الوثنيات الصهيونيه و الصليبيه في هذة المعركه بينها مجتمعه و بين الإسلام .
                      فجميع الوثنيات القديمه و الحديثه تشترك في هدف واحد مع اليهود و النصارى في إستئصال شأفه الإسلام ( و لا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن إستطاعوا ) فهذا هو الهدف المشترك لليهود و النصارى و المنافقين و غيرهم من المجرمين .
                      و معرفه هذة الحقيقه ( حقيقه الصراع ) من القواعد الاساسيه في السياسيه الشرعيه الجهاديه الإسلاميه إذ أن معرفه العدو و معرفه نواياه و مخططاته جزء من القواعد الشرعيه التي يجب على المسلمين معرفتها معرفه تامه فلن يتمكن المسلمون من وضع إستراتيجيه للدفاع أو الهجوم إلا بمعرفه العدو و تحديد هويته و نيته ، و مما لا شك فيه أن صراعنا مع اليهود هو صراع ديني بين الإسلام و اليهوديه و هو مبني على عقيدة القوم التوراتيه في أنهم شعب الله المختار و أنهم مكلفون بدخول الأرض المقدسه التي و عدهم بها ربهم فهم يعلنون أنهم جاؤا لتحرير أرض الميعاد و طرد الغاصبين الفلسطينين منها بالقوة و لا شئ غير القوة العسكريه كما صرح بذلك زعماؤهم إن القوة فوق الحق و أن القوة تصنع الحق و يضيع الحق بدون القوة .
                      و لذلك يرفض اليهود التفاوض أو التنازل عن شبر واحد من الأرض الإسرائيليه ، و إن حدث شئ من هذا تحت ضغط من الظروف – فهو ظرف مؤقت يجب العمل على تغيره و هو في معتقداتهم باطل من أساسه حتى و إن وقعت عليه الدولة و المؤسسات .
                      و نذكر ما قاله الحاخام نسيم ( إنه حسب ما نصت عليه التوراة ليس لأحد الحق في إسرائيل بما في ذلك حكومه إسرائيل إعاده شبر واحد من حدود دوله إسرائيل الموجودة في أيدينا ). نقلا عن كتاب لا طريق إلا الجهاد لتحرير المسجد الأقصى )))

                      - و ما أردته هو تأكيد أن الموجه الاول و الأخير- شئنا أو أبينا - لصراعنا مع اليهود هو الدين الإسلامي إن أردنا الحصول على النصر .

                      - نقطه أخرى أن التساؤل عن النصر و تأخرة قد أصاب الرسل و المخلصين من المؤمنين ( وين إحنا منهم !!) قال الله تعالى ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنه و لما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء و زلزلوا حتى يقول الرسول و الذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب ) ، و جاء في الأثر أن أحد الصحابه جاء إلى النبي صلى الله عليه و سلم و قال له يا رسول الله ألا تستنصر لنا ؟ فأجابه الحبييب – في معنى الحديث – بأنه كان الرجل ممن كان قبلنا ينشر بالمناشير و يمشط بأمشاط الحديد ما يرده ذلك عن دينه و لكنكم قوم تستعجلون .
                      و يقول الله تعالى عن يوم الأحزاب( و بلغت القلوب الحناجر و تظنون بالله الظنونا ) ، و لكنها سنه من الله سبحانه و تعالى أنه يمحص عباده الصالحين و يبتليهم حتى تتمايز الصفوف و تثبت الفئه التي تستحق النصر و تكون نقيه منقاة و تحمل معاني الإستخلاف الذي يستحقون لأجله النصر ( لأن من يحمل شرع الله له مواصفات و شروط غير عن الكفرة ممن مكنهم الله في الأرض )

                      - أمر آخر هو أن ما يلزم اليهود حالياً بالمحافظه على طرف خيط سلامهم المزعوم و الإبقاء على السلطه الفلسطينيه( و هو نفس السبب الذي جاء قديماً بالسلطه و قد قال أحد مهندسي أوسلو الصهاينه أن السبب الرئيسي للسلام هو القضاء على سيطرة الحركه المقنعه البارعه- حماس – على الشارع الفلسطيني ) هو إستمرار وجود مقاومه فلسطينيه تحمل النهج الإسلامي و تسعى لتحقيقه ، فإذا ما أقررنا بالعجز و فشل هذة المقاومه فستزول كل مبررات وجود السلطه الفلسطينيه و سيحتل اليهود كل الأراضي الفلسطينيه ، فالمقاومه و إستمرارها إجباري سواء لتحرير فلسطين أو حتى – في الجانب الآخر – لإستمرار المفاوضات و بقاء السلطه الفلسطينيه و سيطرتها على رقعه الأرض الحاليه .

                      تعليق


                      • #12
                        ما هكذا يجب ان نفكر

                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        ابتداء الجهاد ( الحرب ) في الفقه الاسلامي نوعان
                        جهاد الطلب
                        جهاد الدفع
                        جهاد الطلب فرض كفايه لنشر الدين
                        جهاد الدفع لرد العدو عن ارض الاسلام او استنقاظ مسلمبن اسروا من قبل العدو في ارض الاسلام
                        الجهاد في فلسطين وما جاورها بالتتالي هو جهاد دفع .. مثل الصلاه الصوم والزكاه فرض يؤدى بدون انتظار النتائج ولا يخضع لمنطق الربح او الخساره للمعركه
                        بالتالي النصر ليس شرطا في كل المعرك .. هناك ظروف تكون الحرب فيها خاسره لفتره من الزمن حتى يأتي امر الله ومشيئته
                        اجمل عباره قرأتها او سمعتها هي كلمة الشيخ عز الدين القسام ( هذا جهاد نصر او استشهاد )
                        ثم خسارة الحرب قد تكون اخي الكريم ابتلاء وامتحان من الله لفترة قد تطول او تقصر
                        انظر اخي كم سنة احتل الصليبيون الاقصى .. حتى حرره صلاح الدين .. وانظر كيف كان حال المسلمين ..
                        مثل حالنا اليوم .. فرقه ..صراع .. خيانه .. تحلفات مع العدو
                        انظر كم استمر التتار ..
                        ثم رجل يصلي ويصوم ويزكي ويحج .. فيبتليه الله بالمرض او الفقر .. او ضياع الاهل.. هل له ان يحاسب ربه.. حاشا لله
                        انظر مثلا نبي الله ايوب .. كم نوع بلاء .. كم عاما كان البلاء .. فما كان قوله .. سبحانك اني مسني الضر
                        ارجع الى سورة الاسراء .. سترى ان نصر الله آت وحق من رفع السماء بلا عمد ..انتظر

                        تعليق


                        • #13
                          (( واقتلوهم حيث ثقفتموهم و اخرجزهم من حيث أخرجوهم))

                          تعليق


                          • #14
                            الأخ الكريم جال بخاطري و أنا أرى شعبنا يشيع الشهداء كل يوم و يكن لهم كل هذا الإحترام و الإجلال أن هذا الشعب بإذن الله لا يستسلم و يبالى بالموت بل بتمناه و يبحث عنه في حين لم أسمع يوماً أن اليهود الملا عين قد شيعوا يوما أحدهم و هتفوا له و أحبوه كما فلسطين تفعل مع شهدائها و هذة نعمه عظيمة و بشرى رائعه تدل على حياة هذة الامه و إعتزازها بنهجها الإسلامي و هذة اول دلائل النصر القريب بإذن الله

                            تعليق


                            • #15
                              الأخ جمال اليائس

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              حضرة الأخ جمال
                              يقول النبي صلى الله عليه وسلم :" لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين لأعدائهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم أو خاذلهم إلى يوم الدين . قالوا أين هم يا رسول الله قال : هم في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس".
                              صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم . إن مجرد الإيمان بالله وبرسوله الذي هو وحي يوحى وما ينطق عن الهوى
                              فهذا الكلام عقيدة ونحن موقنين بصدقه . أما متى حتى نكون أهلا للنصر سينصرنا الله تبارك وتعالى.
                              ولتبقى هذه القاعدة في ذهنك : قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار.
                              والسلام عليكم

                              تعليق


                              • #16
                                شكر وعرفان

                                الأخ الحبيب المنتظر
                                الأخوة المشاركون في هذا الموضوع
                                أشكركم من سويداء القلب على هذه المشاركة ، وكما ذكرت ابتداء أن هذه الأسئلة يرددها البعض ، خاصة في ظل هذه الهجمة الصهيونية العالمية ، فكان حري بنا أن نعمل الفكر في معالجة هذا الأمر بمعالجات :
                                فكرية تتناول الاقناع وحوار العقل
                                وسياسية تقيم الواقع والأداء العملي
                                وايمانية تؤكد العقائد وتثبت اليقين في القلوب
                                مرة أخرى شكرا لكم ، وجزاكم الله خيــرا .

                                تعليق


                                • #17
                                  نقاتل من اجل لا اله الا الله

                                  بسم الله الرحمن الرحيم
                                  اخي نحن نقاتل اليهود لا من اجل تحرير فلسطين فقط ولكن نقاتلهم من رفعة لا اله الا الله ومن اجل ان تكون كلمة الله هي العليا فالهدف الاول هو هذا ثم ان تحقق تحرير البلاد فنعم ولا فقد فزنا بالشهادة
                                  واسمحلي ان اقول لك ان هذا منطق الدنيوين ولسنا كذلك فالانسان الذي يذهب ويفجر نفسه بهم لا يبغي بهذا لا وجه الله فلنا فبها احدى الحسنيين النصر او الشهادة
                                  شكرا

                                  تعليق


                                  • #18
                                    لمذا لا نواصل ؟

                                    1- نواصل -يا أخي - لأننا مسلمون يأمرنا ربنا ورسولنا وديننا أن نعبد ألله - بما في ذلك فرض العين من الجهاد كحالتنا - حتى يأتينا اليقين ولأن عبادة الجهاد ماضية إلى يوم القيامة .
                                    2- نواصل يا أخي لأننا عرب في فلسطين وعروبتنا لا تسمح لنا بأي حال أن نرى ظالما دون أن نحاول سحقه فكيف إذا كان هذا الظالم يقصدنا نحن ؟
                                    3 - نواصل يا أخي لأن علينا على الأقل واجبا أخلاقيا ووجدانيا تجاه إخواننا الذين يدعون لنا صباح مساء ، والذين تفتض أعينهم من الدمع كلما قرأوا " أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله ؟ لايستوون عند الله ! " ، واخواننا الذين قتلوا في سبيل الله الله في أفغانستنان من أجل فلسطين ، واخواننا الذين كانوا في الجهاد في كشمير والبلقان وعادوا إلى بلدانهم يبحثون عن أبناء الفلسطينيين ليربوهم على الجهاد فيكون لهم نصيب لوقدر الله لهؤلاء الأولاد أن يجاهدوا ، ومن أجل اخواننا في مشارق الأرض ومغاربها الذين دفعوا وما زالوا يدفعون أموالهم من أجل المجاهدين ، ومن أجل إخواننا الذين صاروا يبحثون بجد عن الزواج من الفتيات الفلسطينيات على أمل أن يتسنى لهم دخول فلسطين .
                                    4- نواصل يا أخي من أجل آلآف الشهداء والجرحى والثكلى والأرامل والمهجرين الذين تتحسر أنت عليهم وأنت تسمع عنهم من بعيد .. ننتقم لهم .. نشعرهم أنه لو نسيهم كل العالم فلن ينساهم عباد الله المخلصون وحتى لو هم نسوا فلن ننسى
                                    5- نواصل يا أخي لأنه لا أنت ولا أنا ولا غيرنا يستطيع أن يحدد مفهوم الخسارة في المعارك وإلا لو الأمر بالبساطة التي تراها لعددنا غزوة أحد - كأقرب مثال - خسارة وهي لم تكن كذلك أبدا ... وما علينا نحن عبيد الله سوى أن نفعل ما يأمرنا به ونأخذ اجرنا ولا نسأل عن النتئج لأنها ليست من اختصاصنا .
                                    6- ونواصل يا أخي لأننا نشعر بأننا ستار لقدرة الله اختارنا الله ليحقق بنا وعده " وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب " .. يضرب بنا اليهود فيقتلهم ويرعبهم ويشردهم .. ولو أننا لم نكن كذلك لما استطاعت حفنة بنادق وكيلوات من المتفجرات أن توقف العالم كله على قدم 7- سنواص يا أخي ونواصل ونواصل ونواصل .. جهاد بلا هوادة حتى النصر أو الشهادة .. والله إنهما لحسنيان ...

                                    تعليق


                                    • #19
                                      زادك الله عزما واصرارا

                                      أخي أبو سليم الغزي من غزة الشافعي

                                      أقرأ مشاركتك وأرى من خلال كلماتها وحروفها هذا اللهب الحارق لعدونا ،
                                      وتشكل مداخلتك معالجة ايمانية واقعية ردا على من يسأل ... لماذا نواصل ؟!
                                      أعتقد أنه سواء كنت في غزة الآن أو خارجها فقد أحسنت التعبيرعمن يعيش في عمق أرض المعركة
                                      مما يؤكد لنا أن أمة يمتلك أبناؤها هذا الاصرار على المواصلة لن تهزم باذن الله تعالى .

                                      تعليق

                                      جاري التحميل ..
                                      X