اخترع الرئيس الفلسطيني محمود عباس قرارا جديدا من جملة قاونينه الحمقاء والتي يشترط بها على كل مرشح للانتخابات التشريعية والرئاسية احترام برنامج منظمة التحرير الفلسطينية "..
وقد اصدر المسمى رئيسا على نفسه محمود عباس قانونا جديدا للانتخابات التشريعية والرئاسية يفرض على كل مرشح "احترام برنامج منظمة التحرير الفلسطينية". مما يستثني حماس من الاقتراع.!!!!!
أية منظمة تحرير هذه وأي برنامج الذي يراهن عليه عباس ومن حوله من مفسدي فتح...
إذا كان العالم كله لا يعترف بشرعية هذه المنظمة واولها الدول العربية وهذا ما اثار حفيظة ابو مازن حين انسحب وفده من احدى المؤتمرات الدولية مؤخرا لأنه لا يوجد بند يعترف بشرعية هذه المنظمة وبرنامجها الذي لا يمثل الفصائل الفلسطينية واهمها حماس والجهاد الإسلامي..
فولد هذا الامر عقدة نفسية لدى عباس وشلة الفاسدين معه..
حول شرعية واحترام برنامج منظمة التحرير...!!!
اوراق حمقاء تلك التي يستخدمها عباس وقوانين غبية ستكون وبالا عليه وعلى عصابته فقد فاحت روائح الفساد منهم وملهم العالم...
فليصمت عباس خيرا من التخريفات التي يتحف بها الشعب الفلسطيني والعالم كل يوم والثاني قوانين جديدة ودساتير حمقاء لا هم لها الا استبعاد المجاهدين وهم الشريحة الأكبر والممثل الأكبر للشعب الفلسطيني وهذا ما ثبت قطعا بعد فوز حماس في الانتخابات
وهذا ماقد عبرت عنه حماس بلسان المتحدث باسمها الأستاذ سامي ابو زهري فقال:"نحن غير مكترثين بهذه الخطوة لانها باطلة قانونيا". اضاف ان "الرئيس الفلسطيني ليس من حقه اجراء تعديل على القانون الفلسطيني لان المجلس التشريعي هو صاحب القرار في سن وتعديل القوانين الفلسطينية لذلك فان تعديل قانون الانتخابات من الرئيس الفلسطيني هو امر باطل قانونيا". وأشار الأستاذ أبو زهري إلى ان "هذا القانون الفلسطيني بكيفيته الحالية جرى التوافق عليه في إعلان القاهرة وإجراء أبو مازن لهذا التعديل يعني تنصل رسمي من إعلان القاهرة". وأكد انه "لن يكون هناك مجال نجاح لأي انتخابات في ظل رفض حماس لها فالاولى العودة إلى الحوار والتوافق الوطني بدلا من سياسة الاستعراض التي يقوم بها الرئيس الفلسطيني".
فهذا منطق القوة والعقل والحكمة الذي تتسم به حماس الإسلام دائما وابدا..
أما موقف الضعف والانحدار والحماقة فهو ما اعتدناه من صناع السياسة!!! المتحدثين باسم فتح عباس ومن معه فالسنتهم لا تنضب من قواميس البذاءات..
حتى عزلوا انفسهم في مزبلة التاريخ.. فلا يطلقون موقفا بدون اذن من رايس او لفني..!!!
ومن هنا تأتي جعجعتهم بوجوب "احترام برنامج منظمة صهيون الفلسطينية"..
وقد اصدر المسمى رئيسا على نفسه محمود عباس قانونا جديدا للانتخابات التشريعية والرئاسية يفرض على كل مرشح "احترام برنامج منظمة التحرير الفلسطينية". مما يستثني حماس من الاقتراع.!!!!!
أية منظمة تحرير هذه وأي برنامج الذي يراهن عليه عباس ومن حوله من مفسدي فتح...
إذا كان العالم كله لا يعترف بشرعية هذه المنظمة واولها الدول العربية وهذا ما اثار حفيظة ابو مازن حين انسحب وفده من احدى المؤتمرات الدولية مؤخرا لأنه لا يوجد بند يعترف بشرعية هذه المنظمة وبرنامجها الذي لا يمثل الفصائل الفلسطينية واهمها حماس والجهاد الإسلامي..
فولد هذا الامر عقدة نفسية لدى عباس وشلة الفاسدين معه..
حول شرعية واحترام برنامج منظمة التحرير...!!!
اوراق حمقاء تلك التي يستخدمها عباس وقوانين غبية ستكون وبالا عليه وعلى عصابته فقد فاحت روائح الفساد منهم وملهم العالم...
فليصمت عباس خيرا من التخريفات التي يتحف بها الشعب الفلسطيني والعالم كل يوم والثاني قوانين جديدة ودساتير حمقاء لا هم لها الا استبعاد المجاهدين وهم الشريحة الأكبر والممثل الأكبر للشعب الفلسطيني وهذا ما ثبت قطعا بعد فوز حماس في الانتخابات
وهذا ماقد عبرت عنه حماس بلسان المتحدث باسمها الأستاذ سامي ابو زهري فقال:"نحن غير مكترثين بهذه الخطوة لانها باطلة قانونيا". اضاف ان "الرئيس الفلسطيني ليس من حقه اجراء تعديل على القانون الفلسطيني لان المجلس التشريعي هو صاحب القرار في سن وتعديل القوانين الفلسطينية لذلك فان تعديل قانون الانتخابات من الرئيس الفلسطيني هو امر باطل قانونيا". وأشار الأستاذ أبو زهري إلى ان "هذا القانون الفلسطيني بكيفيته الحالية جرى التوافق عليه في إعلان القاهرة وإجراء أبو مازن لهذا التعديل يعني تنصل رسمي من إعلان القاهرة". وأكد انه "لن يكون هناك مجال نجاح لأي انتخابات في ظل رفض حماس لها فالاولى العودة إلى الحوار والتوافق الوطني بدلا من سياسة الاستعراض التي يقوم بها الرئيس الفلسطيني".
فهذا منطق القوة والعقل والحكمة الذي تتسم به حماس الإسلام دائما وابدا..
أما موقف الضعف والانحدار والحماقة فهو ما اعتدناه من صناع السياسة!!! المتحدثين باسم فتح عباس ومن معه فالسنتهم لا تنضب من قواميس البذاءات..
حتى عزلوا انفسهم في مزبلة التاريخ.. فلا يطلقون موقفا بدون اذن من رايس او لفني..!!!
ومن هنا تأتي جعجعتهم بوجوب "احترام برنامج منظمة صهيون الفلسطينية"..
تعليق