في هذا الزمن الذي اصبح فيه غلاء المعيشة الهم الاول للمواطن الفلسطيني في ظل الحصار وقلة الدخل وبخطوة فريدة
من نوعها حاربت الرئاسة غلاء الاسعار اشفاق منها علي المواطن الفلسطيني ففي ظل ارتفاع اسعار الكاز والبنزين
والفواكه والخضار
قرر الرئيس ان يجعل سعر الكرامة رخيص جدا الي درجة ان يهب كرامته للاعداء مجانا
في الزمن الذي يصبح فيه الحذاء بعشر دولارات يبيع الرئيس العزة والكرامة في سوق النخاسة بدراهم معدودات
اصبح ثمن القضية الفي دينار وهي ثمن السلاح الذي كانت تحمله مليشيات عباس واراد ان يوهمنا ان المقاوميين هم من سلم السلاح
والمتفحص الي الامر بدقة يجد ان ابو مازن وفياض قد باعوا انفسهم وكرامتهم وحدهم ولم يمسوا كرامة الشعب لان العالم
كله يعرف من هو الشعب الفلسطيني ويعرف التاريخ النضالي للشعب الفلسطيني
وقد سقط الشعار الذي كان يتغني به الساقطون "اول الرصاص واول الحجارة" فمن اطلق اول الرصاص ليس من باع اول الرصاص
ولكن ابو مازن اصغر من ان يبيع القضية هو وفياض وسياتي يوم تتخلص اسرائيل منهم كما تخلصت ممن قبلهم
فمن يبيع نفسه بثمنن بخس لا يخدم اسرائيل كثيرا
ومحمد دحلان اكبر دليل لافضل متامر واسرع ورقة تحرقها اسرائيل
من نوعها حاربت الرئاسة غلاء الاسعار اشفاق منها علي المواطن الفلسطيني ففي ظل ارتفاع اسعار الكاز والبنزين
والفواكه والخضار
قرر الرئيس ان يجعل سعر الكرامة رخيص جدا الي درجة ان يهب كرامته للاعداء مجانا
في الزمن الذي يصبح فيه الحذاء بعشر دولارات يبيع الرئيس العزة والكرامة في سوق النخاسة بدراهم معدودات
اصبح ثمن القضية الفي دينار وهي ثمن السلاح الذي كانت تحمله مليشيات عباس واراد ان يوهمنا ان المقاوميين هم من سلم السلاح
والمتفحص الي الامر بدقة يجد ان ابو مازن وفياض قد باعوا انفسهم وكرامتهم وحدهم ولم يمسوا كرامة الشعب لان العالم
كله يعرف من هو الشعب الفلسطيني ويعرف التاريخ النضالي للشعب الفلسطيني
وقد سقط الشعار الذي كان يتغني به الساقطون "اول الرصاص واول الحجارة" فمن اطلق اول الرصاص ليس من باع اول الرصاص
ولكن ابو مازن اصغر من ان يبيع القضية هو وفياض وسياتي يوم تتخلص اسرائيل منهم كما تخلصت ممن قبلهم
فمن يبيع نفسه بثمنن بخس لا يخدم اسرائيل كثيرا
ومحمد دحلان اكبر دليل لافضل متامر واسرع ورقة تحرقها اسرائيل
تعليق