إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إعتقال بكر سعيد بلال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إعتقال بكر سعيد بلال

    أجهزة أمن السلطة إعتقال بكر سعيد بلال من الدوار في نابلس قبل قليل

  • #2
    رد : إعتقال بكر سعيد بلال

    الا يكفي ما قضاه في سجون الاحتلال لما يزيد عن الاربع سنوات يا كلاب اليهود
    الا يكفي ان اخوته الثلاثة يقضون المؤبدات في سجون الاحتلال
    لعنة الله على عباس وكلابه الضالة

    تعليق


    • #3
      رد : إعتقال بكر سعيد بلال


      لعنهم الله

      وصلت الامور لحد لايجب معها السكوت!!!!!!!!!!!!!!!!!!

      تعليق


      • #4
        رد : إعتقال بكر سعيد بلال

        سعيد بلال اخو البطل الاسير معاذ سعيد بلال المحكوم عليه اكثر من الف عام عند اليهود

        تعليق


        • #5
          رد : إعتقال بكر سعيد بلال

          لعنة الله عليهم
          حسبنا الله ونعم الوكيل

          تعليق


          • #6
            رد : إعتقال بكر سعيد بلال

            فعلا بانت وبانت ملامحها اليهود اليوم يعيثون فسادا في مخيم العين وأعوانهم وأراذلهم يكملون المهمة في قلب المدينة لك الله يا حماس

            تعليق


            • #7
              رد : إعتقال بكر سعيد بلال

              رب ان لنا اخوه نحبهم فيك

              اللهم فرج كربهم وازل محنتهم
              واعدهم لنا ولاهلهم سالمين غانمين

              تعليق


              • #8
                رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                :

                تعليق


                • #9
                  رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                  الا يكفي ما قضاه في سجون الاحتلال لما يزيد عن الاربع سنوات يا كلاب اليهود
                  الا يكفي ان اخوته الثلاثة يقضون المؤبدات في سجون الاحتلال
                  لعنة الله على عباس وكلابه الضالة

                  تعليق


                  • #10
                    رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                    حسبنا الله ونعم الوكيل ...

                    تعليق


                    • #11
                      رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                      تعليق


                      • #12
                        رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                        الله ينتقم منهم كلاب
                        اخوته محكوم عليهم بالمؤبد وابوهم توفى رحمه الله
                        الله يلعن اخوة القردة والخنازير من ابناء السلطه والاجهزة العميله

                        تعليق


                        • #13
                          رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                          طيب مهو انحبس على اشه عند اليهود وما يخاف يعلنها عليهم نار حريقة

                          تعليق


                          • #14
                            رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                            واليوم تم اعنقال الاخ زهدي الصايغ من محله في ش صلاح الدين


                            حسبنا الله ونعم الوكيل

                            تعليق


                            • #15
                              رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                              [img][/img]

                              بكر سعيد بلال على ما أظن
                              حسبنا الله و نعم الوكيل

                              تعليق


                              • #16
                                رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                                ممكن توضيح اكتر



                                مين بكر سعيد بلال ؟


                                تعليق


                                • #17
                                  رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                                  المشاركة الأصلية بواسطة متفائل من شويكه
                                  ممكن توضيح اكتر



                                  مين بكر سعيد بلال ؟




                                  بكر سعيد بلال ابن الشيخ الخطيب رحمة الله عليه سعيد بلال من مؤسسين الحركة الاسلامية


                                  الاخوان المسلمين ... له ثلاثة اخوه في السجون عثمان ومعاذ وعبادة وهو ايضاً كان في السجن وكان محكوم اربع

                                  سنوات اخوانه رفاق العياش والهنود مدة محكوميتهم على ما اظن عثمان 24 مؤبد ومعاذ 20 مؤبد وعباده 10 سنوات

                                  وعمر كان ايضا في السجن لا اعلم كم عدد محكوميته وايضاً امه لم تسلم من الاعتقال هذا هو بكر سعيد بلال

                                  ابن الشخ المرحوم سعيد بلال وهو الان تعقله سلطه الخيانه سلطه عباس نيابة عن الجيش الاسرائيلي

                                  بسم الله الرحمن الرحيم

                                  يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
                                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الغريب; 6/08/2007, 08:12 PM.

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                                    المشاركة الأصلية بواسطة عادل محسن
                                    [img][/img]

                                    بكر سعيد بلال على ما أظن
                                    حسبنا الله و نعم الوكيل

                                    نعم هو اخي ولكن الصورة قديمه جداً

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                                      أم القساميين .. الحاجة "أم بكر"

                                      الأبناء الخمسة في غياهب السجون




                                      قال لها قاضي المحكمة الذي نطق بالحكم الجائر على ابنها القسامي الضرير عبادة: "لا يحق لأم مثلك أن يكون لديها أبناء يكفنونها عند الموت لأنك أنجبت خمسة إرهابيين، ودولة إسرائيل ستحرص على حرمانك من رؤيتهم لآخر لحظة في حياتك".. لم يسمح لها بزيارة أبنائها، حتى الاتصالات شبه معدومة بسبب الحجز الانفرادي لمعظمهم إن لم يكن لجميعهم، حيث تقول الحاجة أم بكر والدة القساميين: "إن أبناءها معتقلون في سجون مختلفة وبعيدة عن بعضها البعض، ومرات كثيرة تتصادف مواعيد الزيارات لأبنائها في ذات اليوم مما يزيد من حيرتها، ولا تستطيع أن تزور اثنين معا؛ فالإجراءات التي تتخذها مصلحة السجون بحقهم تأخذ وقتا طويلا تستنفد ساعات النهار بكامله، كما أنهم لا يصدرون لها إلا تصريحا واحدا للزيارة".
                                      "أم بكر" حاولت أن تحبس دمعات وهي تجلس في البيت الذي أعتم بسبب غيابهم، ومن يستطيع أن يمنع نزول دمع من عين افتقدت خلف قضبان السجن خمسة كزهور الربيع؟ هل تكفي كل كلمات المواساة المخطوطة في القواميس للتخفيف عنها؟ أم هل تستطيع الصور الحد من حرقة الشوق إليهم؟

                                      "توقعت أن يسرق مني الاحتلال ككل الفلسطينيات أحد أبنائي لكن ليس الخمسة! كان المنزل يضج بالحياة والحيوية لكنه اليوم يشتاق لهم، وجدرانه تفتقدهم".

                                      تقول أم بكر كلماتها وهي تشحذ نفسها بالصبر والإيمان بجسدها النحيل الذي هده البعد والجوى. فهم خمسة شباب تتكحل العين برؤيتهم، هذا يداعبها وذاك يقبل جبينها، والآخر يأخذ يدها ويطلب الدعاء.ولم تتوقع "أم بكر" أن هذا البيت سيفتقد يوما تلك الشقاوات أو تلك الضحكات، فهم خمسة من المستحيل أن يرحلوا مرة واحدة، لكن الاحتلال لم يجعل على الأرض شيئا مستحيلا. وحكم القاضي بـ700 عام من السجن هي مجموع ما سيقضيه أبناؤها الخمسة خلف الأسوار الصهيونية.

                                      وتضيف الحاجة أم بكر : عندما يفتح الأبناء عيونهم على أمرٍ ما يكبرون عليه، وتجتاح الأفكار عقولهم وتغلبهم العاطفة . . . هكذا نشأ أبنائي في جو من الاحتلال والظلم . . . يرون والدهم معتقلاً حيناً وتحت الإقامة الجبرية حيناً آخر، تتوقد عندهم روح الوطنية وعشق الأرض والانتماء لها.

                                      وبهذه الكلمات استهل الحاج سعيد بلال، أبو بكر( 74 عاماً ) حديثه وهو من القادة السابقين لجماعة الاخوان المسلمين في الضفة الغربية:السؤال الأول الذي يراود أياً منا، ما هو شعور والدين في غياب جميع أبنائهم خصوصاً وأنهم يقبعون في سجون الاحتلال؟ بكر، عمر، معاذ، عثمان، وعلي، خمسة أشقاء أبوا العيش الذليل الذي يحاول المحتل فرضه على شعبهم ومستقبل حياتهم.
                                      العملة النادرة ..

                                      بدأت حكاية "أم بكر" مع حكايتها الأخيرة يوم أن وقع ابنها "معاذ" أسيرا في سجون الاحتلال؛ حيث يقضي الآن حكما بالسجن المؤبد 26 مرة بالإضافة إلى 25 عاما و24 شهرا، وهو معتقل في سجن نفحة الصحراوي، ويتهم الصهاينة معاذا بأنه أحد العاملين مع قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام، ويرتبط اسمه بعمليات محني يهودا الخماسية التي أوقعت 26 قتيلا ومئات الجرحى ضمن ما يعرف بخلية شهداء من أجل الاسرى ويرتبط اسمه بشكل خاص بالشهيد محمود أبو هنود والشيخ يوسف السوركجي . وهو معتقل منذ العام 1997 .

                                      في حين يمكث الابن الثاني "عثمان" في سجن عسقلان بعد أن حكم عليه بالسجن المؤبد خمس مرات منذ عام 1995 ، وعثمان كان يعمل ضمن خلية ما يعرف بتلاميذ المهندس يحي عياش والتي نفذت عمليتي رامات غان ورمات اشكول في القدس . أي أن معاذا وعثمان لا يمكن أن يلتقيا بالوالد الشيخ أو الأم إلا بقدرة ربانية.

                                      ولم تكتمل حكاية أسرة "أم بكر" بعد؛ فـ"عبادة" الابن الأصغر له حكاية أخرى، إذ لم يشفع له فقدانه للبصر وكونه كفيفا ليعتقله الجنود قبل نحو عامين، وتصدر عليه حكما بالسجن عشر سنوات، والتهمة الموجهة إليه أنه أحد صانعي المتفجرات في كتائب القسام حيث اعتقل خلال ما سمي بعملية السور الواقي عام 2002 في وادي الفارعة حيث كان اسمه مدرجا على قوائم الاغتيال يتهمة محاولة تصنيع ضواريخ القسام في شمال الضفة، وحين اعتقاله لم يكن قد مضى سوى فترة قصيرة على زواجه سوى شهر واحد .

                                      أما بكر الابن الأكبر فهو قيد الاعتقال الإداري حيث يتم التجديد التلقائي له كلما انتهى حكمه ، وليس هناك أفق من أجل الإفراج عنه . والتهمة جاهزة .....ناشط في حماس ..

                                      وعمر كذلك فبعد أن قضى محكوميته البالغة عاما ونصف بتهمة تقديم المساعدة لشقيقه المطلوب تم تحويله إلى الاعتقال الإداري ليتم التجديد له ثلاث مرات وما زال رهن الاعتقال ..والتهمة مفصلة كأخيه ..

                                      ولكن دعوات "أم بكر" لأبنائها متصلة لا تنقطع، ورجاؤها برب العالمين كما تقول كبير "وإن لم يقدر الله لي رؤيتهم في الدنيا فأنا أدعو الله ليل نهار أن يجمع بيننا في الآخرة، ومهما حاول الاحتلال أن يكون سببا في فصل جسدي عن أجسادهم فأرواحنا متصلة".

                                      وتقول الأم: ابني الأكبر بكر ( 44 عاماً ) اعتقل أول مرة في 13-5-1993 وافرج عنه عام 1994 ، ليعاود الاحتلال اعتقاله في 15 -10 -2003 ويترك أربعة أطفال وزوجة بانتظارها.

                                      أما عثمان فقد اعتقل عام 1993، وأفرج عنه ليعتقل مرة أخرى عام 1995، ويحكم عليه مدى الحياة.

                                      واعتقل عمر في 19-8- 1995 لمدة سبعة شهور، وتكرر اعتقاله في الانتفاضة الحالية في 15-10-2003، أي في اليوم ذاته الذي اعتقل فيه شقيقه الأكبر بكر، وترك وراءه زوجته وطفلته اللتين تنتظرانه على أحر من الجمر.

                                      ومعاذ المحكوم حالياً 26 مؤبداً إضافة إلى 27 سنة، وكان قد اعتقل في 1-3-1994 وأفرج عنه، واعتقل مرة أخرى في 9-1- 1998.أما علي الشقيق الأصغر والذي كان طالباً في السنة الأولى في قسم الصحافة في "جامعة النجاح الوطنية"، فقد اعتقل كما تقول أمه في الاجتياح الأول لمدينة نابلس في 16-4-2002 ، وترك زوجته وراءه.

                                      ويقول أبو بكر: أنا وزوجتي ممنوعان منذ سبع سنوات من زيارة أنجالنا في السجون. هل بإمكانكم تخيل شعورنا ؟ كم أشتاق إليهم وأتمنى رؤيتهم! تصوروا كم هو مؤلم ومأساوي أن تواجه هذا الوضع الإنساني.
                                      وأضاف، صدقوني الوضع الذي نعيشه لن ينتهي طالما يمارس الاحتلال ظلمه بهذه الطرق الهمجية،

                                      ويتذكر الشيخ أبو بكر كيف اعتقل المحتلون أبناءه من المنزل أثناء سفره للعلاج، تاركين عبادة يسبح وحده في المنزل دون مساعد، قائلا: "لقد قمت بتزويجه مبكرا عله يجد من يساعده في قضاء حوائجه، ويجد في الزوجة السلوى، وتزيل عنه هموم الوحدة مع فقدان البصر وغياب الإخوة في السجون، إلا أنه لم يهنأ بالزواج؛ فقد تم اعتقاله بعد زواجه بشهر واحد".ويضيف الوالد أن ابنه الآن يصارع الجلاد والمرض في سجن عسقلان حيث يعاني عبادة كذلك من مرض في المعدة.

                                      نظرات في الزحام ..

                                      ويضيف الوالد : "كنا نلتقي في الطرقات لأراه، نمشي.. نمشي.. لا أعلم أين تتيه فينا الخطوات، وتهرب عيناه لا يريد أن يضعف أمامي؛ فهو مطارد، وتلاحقه طائرات إسرائيل، بعد ساعات من السير يفترق الطريق فينا، هو يغوص في طرقات المدينة وأنا أذهب تداعب ذكراه وإخوته خيالاتي" تتحدث عن أولى فرحتها؛ "بكر" والد لأربعة أطفال أصغرهم دخلتُ عليه يقول: "وينك يا بابا ليش تركتني ورحت؟ وما تسأل عنا؟".. كلماته أجبرتني على البكاء بماذا أجيبه؟ وأبوه كان مطاردا وهو الآن يقبع في سجون الاحتلال ينتهي من حكم إداري ليبدأ غيره؟

                                      تتحدث "أم بكر"، ولا تفقد الأمل بل تجعلك تستمد قوة من كلماتها وبسماتها، على الرغم من منعها من زيارتهم داخل السجون بعد عزلهم في زنازين منفردة.

                                      أما "عمر" الذي كان يوصل بعض المستلزمات والأغراض لأخيه فقضى بالمعتقل عاما ونصف العام، وحكم عليه بالإداري ثلاث مرات قابلة للتجديد بتهمة الإيواء والتستر على مطاردين.

                                      مرة أخرى أبلغ القاضي أم بكر: "يجب إحراق دمك على أبنائك فهم مخربون"، قابلته بابتسامة وقالت: "هم فداء للوطن"
                                      .
                                      "أنجبت خمسة إرهابيين"

                                      وتشير الأم المكلومة بأبنائها إلى أنه بعد انتفاضة الأقصى باتت الزيارات صعبة ومعقدة، وغالبا ما يتم إلغاؤها أو منعها هي شخصيا من الزيارة، فما إن يعرف السجان الإسرائيلي أنها والدة أحد المعتقلين من عائلة سعيد بلال حتى يمنعها من مقابلة ابنها المقصود.

                                      ولا ينظر الشيخ سعيد باستهجان للسياسة القمعية الإسرائيلية، بل يعتقد أن اعتقال الصهاينة لأبنائه الخمسة سياسة تفرضها طبيعة المحتل الغريب الذي يشعر بالخوف في كل لحظة يتباهى فيها بالانتصار؛ فالشيخ نفسه قد تعرض للسجن عام 1980، وكذلك تعرض للعقوبات الجائرة كالإقامة الجبرية لفترات طويلة؛ حيث يقول: "لقد أحرقوا مكتبتي بما فيها من كتب قيمة في البلدة القديمة، وهذا ليس غريبا على من حرق المسجد الأقصى ومصاحف القرآن الكريم في المساجد، وهم اليوم يحرقون مهجة قلبي بإبعاد أبنائي الخمسة عني"، مشيرا إلى أن اعتقال عبادة زاد من معاناتهم بسبب مرضه وفقدانه البصر.

                                      ويختم الشيخ كلامه قائلا: إن أمله بأن يعود إليه أبناؤه ما زال حيا في قلبه، وأنه على يقين أنه سيحتضنهم يومًا ما كيقينه أن الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين إلى زوال..

                                      ويضيف الشيخ سعيد وعلامات الجلد بادية على محياه: لا يختلف الأمر في عائلتنا عن آلاف العائلات الفلسطينية. . . الاختلاف هو في العدد فقط . . . فأنا نفسي جربت منذ سنوات ظروف الاعتقال، عندما كان عمر ابني الأكبر بكر سبع سنوات، وهو يدرك التعذيب الذي تلقيته، أحضروه أمامي كإحدى وسائل التعذيب والضغط، كما أن أبنائي ومنذ عام 1993 يعتقلون الواحد تلو الآخر لفترات ويفرج عنهم.
                                      لذا ربما لم يكن جديداً علي ما أمر به الآن ! لكن الذاكرة لا تسعفني في تذكر الوقت الذي اعتقل فيه كل واحد منهم، وفي هذه الأثناء تشارك أم بكر في الحديث وتسرد أزمان اعتقالهم.

                                      فالفجوة تكبر يوماً بعد يوم!
                                      والسؤال الذي يطرح نفسه، إلى متى سينتظر الأطفال لرؤية آبائهم المعتقلين؟؟ وهل ستعود هذه العائلة لتلم الشمل يوماً ما؟؟

                                      الحركة الإسلامية تنعي الداعية المجاهد سعيد بلال



                                      الشيخ سعيد بلال








                                      كتب - حبيب أبو محفوظ

                                      نعت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن الداعيةَ المجاهد سعيد بلال (أبو بكر)، حيث يعتبر أحد رجالات الرعيل الأول وأهل السابقة فيها، والذي انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء يوم الأربعاء 16رمضان 1426هـ الموافق 19/10/2005م، عن عمرٍ يناهز 75 عامًا.



                                      من جانبها نعت الحركة الإسلامية في محافظة نابلس، الشيخ سعيد بلال وقالت في بيانٍ لها: "إن الشيخ بلال كان أحد أبناء الرعيل الأول في جماعة الإخوان المسلمين، وقد أفنى عمره في الدعوة إلى الله وتربية الأجيال، وقد توفي خلال خضوعه للعلاج في أحد مشافي الأردن".



                                      وأعلنت الحركة الإسلامية أنه سيتم تشييع جثمان المرحوم الشيخ بلال بموكب جنائزي مهيب في نابلس بعد وصوله من الأردن الجمعة، ويذكر بأن أربعة من أبناء الشيخ بلال ما زالوا يقبعون في سجون الاحتلال الصهيوني منذ سنوات، لنشاطهم في كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".



                                      وكان نجله "عثمان" أول من تم اعتقاله ويقضي حكمًا بالسجن المؤبد 26 مرة بالإضافة إلى 25 عامًا و24 شهرًا، وتتهم سلطات الاحتلال الصهيوني "عثمان" بأنه أحد العاملين مع مجموعات كتائب القسام ويرتبط اسمه بشكل خاص بالشهيد المهندس "يحيى عياش".



                                      فيما يقبع الابن الثاني "معاذ" في سجن عسقلان بعد أن حُكم عليه بالسجن المؤبد خمس مرات؛ وذلك بتهمة تأسيس وقيادة مجموعة "شهداء من أجل الأسرى" التابعة لكتائب الشهيد عز الدين القسام، وتنفيذ عدة عمليات فدائية في مدينة القدس ومناطق أخرى.



                                      ولم تتوقف الأمور مع الشيخ سعيد عند هذا الحد بل تم اعتقال نجله الضرير "عبادة" قبل نحو ثلاثة أعوام، وليصدر عليه حكمًا بالسجن 11 عامًا بحجة نقله صواريخ القسام من نابلس إلى جنين.



                                      وقبل نحو عام ونصف اعتقل الصهاينة "بكر" النجل الأكبر للشيخ برفقة شقيقه "عمر" الذي أُفرج عنه بعد أشهر من اعتقاله، في حين حُكم على بكر بالسجن ثلاث سنوات ونصف.



                                      بدورها نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشيخ سعيد بلال وقالت في بيانٍ صادر عنها "إننا إذ ننعى الشيخ سعيد بلال الذي عانت عائلته الكثير من ظلم الاحتلال الصهيوني، لنتقدم بأصدق مشاعر التعازي والمواساة لعائلته الكريمة وحرمه وأنجاله الأسرى.



                                      سائلةً الله عز وجل أن يغفر للشيخ سعيد، وأن يكون مثواه الجنة في الفردوس الأعلى مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا.
                                      لك الله يا دعوة الخالدين
                                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الغريب; 6/08/2007, 08:21 PM.

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                                        اللهم فرجها فلقد ضاقت واستحكمت

                                        تعليق


                                        • #21
                                          رد : إعتقال بكر سعيد بلال

                                          والله إن شاء المولى أيتها السلطة الفاسدة ستزولين بإذن الله

                                          لا نخاف إلا من الله

                                          لا نعمل حسابا إلا لله

                                          تعليق

                                          جاري التحميل ..
                                          X