تويت
وإن بطشتم .. بطشتم جبارين
رفقا يا شباب الإسلام بهذا الشعب الجريح .. رفقا بهذا الشعب المنكوب المغلوب على أمره
رفقا يا من كان فيكم الأمل لتعيدوا للمواطن والناس أمنهم رفقا بحياة أبناء هذا الشعب الذي ما مر عليه من الفرح الا قليل
رفقا يا ما قلتم بأن العفو والرحمة ولد بعد استبعاد وجوه العابثين في أمننا وراحة بالنا
رفقا يا عناصر القوة التنفيذية بشعبنا وبتنظيماتنا .. فلا تبطشوا بطش الجبارين أرحموا الناس تُحبوا وساعدوهم وكونوا عونا لهم ولا تهينوا كرامتهم بغرور وتكبر يلبسه الشيطان في قلوبكم كثيرا هذه الأيام.
لماذا لا نلتزم بديننا وبشرعتنا وبقول ربنا
بسم الله الرحمن الرحيم
{لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لأَِقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ. إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ. فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ}
فيوم أمس قتل من المظلومين ومنهم المشهود له ، ولصورة وجه بعد موته لسعادة وبشاشة خلت إلا من الصالحين والطاهرين وهو الشيخ صلاح العامودي
فلما يذهب هؤلاء ضحية ونحن نقاتل بعضنا بدل من الحوار والأخذ باليد وإبداء النصيحة لجميع من يخالف القانون والأمن إذا خالفوا؟؟؟
رفقا يا شباب الإسلام بهذا الشعب الجريح .. رفقا بهذا الشعب المنكوب المغلوب على أمره
رفقا يا من كان فيكم الأمل لتعيدوا للمواطن والناس أمنهم رفقا بحياة أبناء هذا الشعب الذي ما مر عليه من الفرح الا قليل
رفقا يا ما قلتم بأن العفو والرحمة ولد بعد استبعاد وجوه العابثين في أمننا وراحة بالنا
رفقا يا عناصر القوة التنفيذية بشعبنا وبتنظيماتنا .. فلا تبطشوا بطش الجبارين أرحموا الناس تُحبوا وساعدوهم وكونوا عونا لهم ولا تهينوا كرامتهم بغرور وتكبر يلبسه الشيطان في قلوبكم كثيرا هذه الأيام.
لماذا لا نلتزم بديننا وبشرعتنا وبقول ربنا
بسم الله الرحمن الرحيم
{لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لأَِقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ. إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ. فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ}
فيوم أمس قتل من المظلومين ومنهم المشهود له ، ولصورة وجه بعد موته لسعادة وبشاشة خلت إلا من الصالحين والطاهرين وهو الشيخ صلاح العامودي
فلما يذهب هؤلاء ضحية ونحن نقاتل بعضنا بدل من الحوار والأخذ باليد وإبداء النصيحة لجميع من يخالف القانون والأمن إذا خالفوا؟؟؟
تعليق