غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
نعت جماعة الإخوان المسلمين وحركة المقاومة الإسلامية حماس في فلسطين، الأستاذ يوسف العظم "أحد أعمدة الحركة الإسلامية في الأردن، وأحد قادتها المؤسسين، وأحد رجالات العمل الخيري الإسلامي ومن مؤسسيه ورجل العلم والفقه ومؤسس المدارس الإسلامية وشاعر الأقصى".
وقالت في بيان صادر عنها، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "رغم إيماننا بقدر الله وقدرته وبأن الآجال والأعمار محددة بقدر الله، وأن الموت هو نهاية الحياة الدنيا، إلا أننا نحزن على فراق الشيخ القائد يوسف العظم أحد المؤسسين للعمل الإسلامي في المنطقة العربية والذي بذل الغالي والنفيس دفاعاً عن دينه ومقدساته، وكان من الأشخاص الذين دافعوا عن المسجد الأقصى بكل الوسائل وعلى رأسها الكلمة والشعر، حتى حاز على لقب شاعر الأقصى".
وتقدمت جماعة الإخوان المسلمين في فلسطين، وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" بتعازيها الحارة إلى عائلة الأستاذ يوسف العظم "وإلى الإخوة في الحركة الإسلامية في الأردن الشقيق وإلى كل أبناء جماعة الإخوان المسلمين في العالم، والذي يعد شاعرنا العظم أحد رجالاتهم وقادتهم، وقد شغل فقيدنا مراكز متعددة منها: أمين سر حركة الإخوان المسلمين بالأردن وترأس تحرير صحيفة الكفاح التابعة لجماعة الإخوان، وكان من مناقبه القيام على تأسيس روضات براعم الأقصى ثم طورها إلى مدارس الأقصى".
وكتب العظم العديد من المؤلفات الدعوية ومن مؤلفاته وأعماله الشعرية كتاب "المنهزمون...دراسة في الفكر المتخلف والحضارة المنهارة"، وله دواوين شعرية عرف على إثرها باسم شاعر الأقصى أهمها: في رحاب الأقصى، والسلام الهزيل، ولبيك ابتهالات شعرية، وعرائس الضياء، وعلى خطى حسان، والفتية الأبابيل، من مؤلفاته في التربية: براعم الإسلام في العقيدة، براعم الإسلام في الحياة، أدعية وآداب للجيل المسلم، وأناشيد وأغاريد للجيل المسلم، مشاهد وآيات للجيل المسلم، العلم والإيمان للجيل المسلم.
نعت جماعة الإخوان المسلمين وحركة المقاومة الإسلامية حماس في فلسطين، الأستاذ يوسف العظم "أحد أعمدة الحركة الإسلامية في الأردن، وأحد قادتها المؤسسين، وأحد رجالات العمل الخيري الإسلامي ومن مؤسسيه ورجل العلم والفقه ومؤسس المدارس الإسلامية وشاعر الأقصى".
وقالت في بيان صادر عنها، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "رغم إيماننا بقدر الله وقدرته وبأن الآجال والأعمار محددة بقدر الله، وأن الموت هو نهاية الحياة الدنيا، إلا أننا نحزن على فراق الشيخ القائد يوسف العظم أحد المؤسسين للعمل الإسلامي في المنطقة العربية والذي بذل الغالي والنفيس دفاعاً عن دينه ومقدساته، وكان من الأشخاص الذين دافعوا عن المسجد الأقصى بكل الوسائل وعلى رأسها الكلمة والشعر، حتى حاز على لقب شاعر الأقصى".
وتقدمت جماعة الإخوان المسلمين في فلسطين، وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" بتعازيها الحارة إلى عائلة الأستاذ يوسف العظم "وإلى الإخوة في الحركة الإسلامية في الأردن الشقيق وإلى كل أبناء جماعة الإخوان المسلمين في العالم، والذي يعد شاعرنا العظم أحد رجالاتهم وقادتهم، وقد شغل فقيدنا مراكز متعددة منها: أمين سر حركة الإخوان المسلمين بالأردن وترأس تحرير صحيفة الكفاح التابعة لجماعة الإخوان، وكان من مناقبه القيام على تأسيس روضات براعم الأقصى ثم طورها إلى مدارس الأقصى".
وكتب العظم العديد من المؤلفات الدعوية ومن مؤلفاته وأعماله الشعرية كتاب "المنهزمون...دراسة في الفكر المتخلف والحضارة المنهارة"، وله دواوين شعرية عرف على إثرها باسم شاعر الأقصى أهمها: في رحاب الأقصى، والسلام الهزيل، ولبيك ابتهالات شعرية، وعرائس الضياء، وعلى خطى حسان، والفتية الأبابيل، من مؤلفاته في التربية: براعم الإسلام في العقيدة، براعم الإسلام في الحياة، أدعية وآداب للجيل المسلم، وأناشيد وأغاريد للجيل المسلم، مشاهد وآيات للجيل المسلم، العلم والإيمان للجيل المسلم.
تعليق