تويت
القانون الأسري الأردني
من النادر جدا أن أشاهد القناة الفضائية الأردنية. وبالإختصار لا أشاهد إلا قناة الجزيرة. ربما إن هده العقدة بقيت لدي من أيام الشباب. وهي عدم تصديق الإذاعات العربية.حتى أننا كنا نصدق ونثق بأخبار إسرائيل ولا نصدق أو نثق بأخبار إذاعة عمان، او القاهرة، وعن أخبار صوت العرب لا تسأل.
الحمدلله ثم الف الحمدلله أنه أصبحت لدينا قنا و تبث الخبر من أجل الخبر ولشرف المهنة الصحفية. ليس لشرف مهنة الطاعة العمياء التي يطلبها الحاكم وزبانيته المستفدين منه.
لقد شاهدت صدفة القناة الأردنية وشاهدت بها برنامجين مختلفين أي من طينتين مختلفتين مثل برنامج فيصل القاسم الإتجاه والإتجاه المعاكس.
البرنامج الأول يتكلم عن حق الجار والمواطنة وحدود الحرية التي يتمتع بها المواطن إن وجدت.
والرنامج الثاني إنا لم أشاهده من البداية لذلك لا أعلم إسمه ولا إسم مقدمه.
ويتكلم عن معانات ألأبناء الذين يكون أحد أبائهم غير أردني آسف إذا كان الأب غير أردني أي مغترب.
وهنا بيت القصيد إذ لا يحق لهذا الطفل أن يحمل رقم وطني { اسف لا أعرف معنى رقم وطني} إذ مثل هذه الأرقام غير موجود هنا في أوروبا.
إنما يوجد رقم حسابك البنكي الذي يأتيك عليه راتبك الشهري, وهذا حق لكل من يعمل في هذه البلاد. أن يكون له حساب بنكي. أو بالأحرى لا يستلم العمل إلا إذا فتح حساب في أحد بنوك البلاد.
ويوجد رقم التأمين الصحي.
وهذا حق لكل من يعمل في هذه البلاد أن يكون له تأمين صحي وفي البداية كان يصرف للعامل كل ثلاث شهور ورقة مرض ليعطيها للطبيب إذا ما ذهب للعلاج.
وأنت تعرف نحن الشرقيين لا نهتم بمراجعة الطبيب في دورات منتظمه لا! لأ اعلم لي لمادا؟.
وهنا عند بدايتك في العمل تسأل عن إسم وعنوان طبيبك الخاص الدي تتعامل معه وإن لم يكن عندك طبيب يطلب منك زيارة طبيب والتعامل معه ويسمى هنا طبيب البيت.
ولا يأخذك أي طبيب مختص بدون تحويل من الطبيب العام أي طبيب البيت.
إذن هنا في أوروبا يوجد رقمان رقم الحسلب البنكي ورقم التأمين الصحي.
ويستحب هنا أن يكون الطبيب قريبا من البيت. ومن النادر أن يغير الإنسان طبيبه إلا إذا غير مكان سكناه من مدينة إلى أخرى وعليك أن تأخذ معك تاريخ مرضك أي تاريخ حياتك للطبيب الجديد. وهنا الطبيب يعرف قصة تاريخ مراجعيه. إذن لا يوجد هذا الذي يسمى برقم وطني.
أنا لا أعرف لماذا قوانينا العربية تحارب الأسرة وتحارب النواة الأولى للمجتمع الأسرة وبأي حق يمنع من كان والده لا يحمل جنسية البلد الذي يعمل به من زيارة المدرسة وهذا حق لكل طفل يعيش في هذا البلد.إذا ما بلغ سن المدرسة فرض عليه دخول المدرسة.
هنا قبل زيارة طفلك المدرسة بسنة يأتيك كتاب من مديرية التعليم عليك زيارة مديرة المدرسة المحددة القريبة من مكان سكناك لتسجيل طفلك بها ويطلب منك أخد الأوراق اللآزمة للطفل وأوراق أحد والدي الطفل.
عندنا ،عندنا في العالم العربي والحمدلله يمنع الطفل وأطفال العمال الأجانب من زيارة المدارس.وتقول لي لماذا عندنا نسبة الأمية في العالم العربي تعادل 65%. أليس هذا بحرام يا واضع القانون.
هنا إذا ولد الطفل في أي بلد أوربي وكان والداه يعمل يحق له المطالبة بالجنسية قبل سن ال18 وترسل له الأوراق اللازمة بالبريد بدون أن يسأل عنها إذا ما أراد حمل الجنسية. عندنا في العالم العربي لا يحمل بالأساس رقم وطني فكيف له الحق بالجنسية.
هنا إذا ما تزوج شخص ما. شخص يحمل الجنسية يحق للزوج في الماضيه المطالبة بالجنسية بمجرد عقد الزواج.
ولكن صعبت قليلا فأصبح للمقيم 3 سنوات وللمقيم بالخارج 5 سنوات. والآن اصبح الوضع أصعب على ما أعتقد أصبح 10 سنوات للمقيم في البلد والخارج.
عندنا نحن في العالم العربي نفرق بين الإبن وأبيه والبنت وأمها قل لي بأي حق هذا وقانوننا الإسلامي يحض على القرابة وصلة الرحم. قل بربك كم من العائلات لها أقارب في بلدين متجاورين مثل سوريا والآردن أنا من مواليد فلسطين ولكن أبناء عم والدي رحمه الله في الضفة الشرقية للنهر ولنا أقارب في سوريا
ألئن ضابط أوروبي وضع خطا على ورقته الخاصة أصبح حدا دوليا؟
لا يجوز تعديه وإذا ما تعديته تقوم الدنيا ولا تقعد. ومن هنا أصبح لدينا قنابل موقوتة تنتظر الإنفجار بكل لحظة القنبلة الموقوتة إسمها { البدون} وعندما لاحظت هذا البرنامج واستمعت للنصائح التي كان يعطيها المبتلين لغير المبتلين أخذت أفكر إن المادة الأولى من الدستور تقول إن المملكة الأردنية الهاشمية هي جزء من العالم العربي ودولة دينها الإسلام.
هل يقول الإسلام هكذا بحرمان الإبن من أبيه فأخذت أحلل و اأقرأ في القرآن علي أن أجد أية واحدة تقول ما يقوله هذا القانون المستمد من الشريعة الإسلامية حسب قولهم.
لم أجد ولكن وجدت ضالتي في إنجيل لوقا الإصحاح ال12 ومن فقرة 49 حتى 54
حيث يقول واضع الإنجيل {جئت لألقي نارا على الأرض. فماذا أريد لو اضطرمت. ولي صبغة أصطبغها وكيف أنحصر حتى تكمل. أتظنون أني جئت لأعطي سلاما على الأرض. كلا أقول لكم بل إنقساما لأنه يكون خمسة في بيت واحد منقسمين ثلاثة على إثنين وإثنان على ثلاثة. ينقسم الأب على إبنه والإبن على ألأب. والأم على البنت والبنت على الأم والحماة على كنتها والكنة على حماتها.}
أذن واضع القانون الأردني مطران أوروبي وواضع القانون الأروبي شيخ مسلم.
إذن في أوروبا يعملون بالقانون الإسلامي ونحن نعمل بالقانون الكنسي الذي لم يعمل به أبدا حتى في العصور الوسطى .
إلا عند العرب المسلمين في القرن ال20 و ال21 لا حول ولا قوة إلآ بالله العلي العظيم
إلى ألأخ المراقب أبو عاطف لم أجد منتدى أنزل به مقالي هذا يحق لك أن تنزله في المنتدى الدي تراه. لأنه مع الأسف لا يوجد لدى الشبكة منتدى يحمل إسم حقوق الإنسان المهضومة عندنا في عالمنا العربي. وخاصة نحن الفلسطينيين لا توجد لنا حقوق لا في العراق ولا في لبنان. والله المستعان يا حبذا لو فكرتم بذلك. وشكرا
من النادر جدا أن أشاهد القناة الفضائية الأردنية. وبالإختصار لا أشاهد إلا قناة الجزيرة. ربما إن هده العقدة بقيت لدي من أيام الشباب. وهي عدم تصديق الإذاعات العربية.حتى أننا كنا نصدق ونثق بأخبار إسرائيل ولا نصدق أو نثق بأخبار إذاعة عمان، او القاهرة، وعن أخبار صوت العرب لا تسأل.
الحمدلله ثم الف الحمدلله أنه أصبحت لدينا قنا و تبث الخبر من أجل الخبر ولشرف المهنة الصحفية. ليس لشرف مهنة الطاعة العمياء التي يطلبها الحاكم وزبانيته المستفدين منه.
لقد شاهدت صدفة القناة الأردنية وشاهدت بها برنامجين مختلفين أي من طينتين مختلفتين مثل برنامج فيصل القاسم الإتجاه والإتجاه المعاكس.
البرنامج الأول يتكلم عن حق الجار والمواطنة وحدود الحرية التي يتمتع بها المواطن إن وجدت.
والرنامج الثاني إنا لم أشاهده من البداية لذلك لا أعلم إسمه ولا إسم مقدمه.
ويتكلم عن معانات ألأبناء الذين يكون أحد أبائهم غير أردني آسف إذا كان الأب غير أردني أي مغترب.
وهنا بيت القصيد إذ لا يحق لهذا الطفل أن يحمل رقم وطني { اسف لا أعرف معنى رقم وطني} إذ مثل هذه الأرقام غير موجود هنا في أوروبا.
إنما يوجد رقم حسابك البنكي الذي يأتيك عليه راتبك الشهري, وهذا حق لكل من يعمل في هذه البلاد. أن يكون له حساب بنكي. أو بالأحرى لا يستلم العمل إلا إذا فتح حساب في أحد بنوك البلاد.
ويوجد رقم التأمين الصحي.
وهذا حق لكل من يعمل في هذه البلاد أن يكون له تأمين صحي وفي البداية كان يصرف للعامل كل ثلاث شهور ورقة مرض ليعطيها للطبيب إذا ما ذهب للعلاج.
وأنت تعرف نحن الشرقيين لا نهتم بمراجعة الطبيب في دورات منتظمه لا! لأ اعلم لي لمادا؟.
وهنا عند بدايتك في العمل تسأل عن إسم وعنوان طبيبك الخاص الدي تتعامل معه وإن لم يكن عندك طبيب يطلب منك زيارة طبيب والتعامل معه ويسمى هنا طبيب البيت.
ولا يأخذك أي طبيب مختص بدون تحويل من الطبيب العام أي طبيب البيت.
إذن هنا في أوروبا يوجد رقمان رقم الحسلب البنكي ورقم التأمين الصحي.
ويستحب هنا أن يكون الطبيب قريبا من البيت. ومن النادر أن يغير الإنسان طبيبه إلا إذا غير مكان سكناه من مدينة إلى أخرى وعليك أن تأخذ معك تاريخ مرضك أي تاريخ حياتك للطبيب الجديد. وهنا الطبيب يعرف قصة تاريخ مراجعيه. إذن لا يوجد هذا الذي يسمى برقم وطني.
أنا لا أعرف لماذا قوانينا العربية تحارب الأسرة وتحارب النواة الأولى للمجتمع الأسرة وبأي حق يمنع من كان والده لا يحمل جنسية البلد الذي يعمل به من زيارة المدرسة وهذا حق لكل طفل يعيش في هذا البلد.إذا ما بلغ سن المدرسة فرض عليه دخول المدرسة.
هنا قبل زيارة طفلك المدرسة بسنة يأتيك كتاب من مديرية التعليم عليك زيارة مديرة المدرسة المحددة القريبة من مكان سكناك لتسجيل طفلك بها ويطلب منك أخد الأوراق اللآزمة للطفل وأوراق أحد والدي الطفل.
عندنا ،عندنا في العالم العربي والحمدلله يمنع الطفل وأطفال العمال الأجانب من زيارة المدارس.وتقول لي لماذا عندنا نسبة الأمية في العالم العربي تعادل 65%. أليس هذا بحرام يا واضع القانون.
هنا إذا ولد الطفل في أي بلد أوربي وكان والداه يعمل يحق له المطالبة بالجنسية قبل سن ال18 وترسل له الأوراق اللازمة بالبريد بدون أن يسأل عنها إذا ما أراد حمل الجنسية. عندنا في العالم العربي لا يحمل بالأساس رقم وطني فكيف له الحق بالجنسية.
هنا إذا ما تزوج شخص ما. شخص يحمل الجنسية يحق للزوج في الماضيه المطالبة بالجنسية بمجرد عقد الزواج.
ولكن صعبت قليلا فأصبح للمقيم 3 سنوات وللمقيم بالخارج 5 سنوات. والآن اصبح الوضع أصعب على ما أعتقد أصبح 10 سنوات للمقيم في البلد والخارج.
عندنا نحن في العالم العربي نفرق بين الإبن وأبيه والبنت وأمها قل لي بأي حق هذا وقانوننا الإسلامي يحض على القرابة وصلة الرحم. قل بربك كم من العائلات لها أقارب في بلدين متجاورين مثل سوريا والآردن أنا من مواليد فلسطين ولكن أبناء عم والدي رحمه الله في الضفة الشرقية للنهر ولنا أقارب في سوريا
ألئن ضابط أوروبي وضع خطا على ورقته الخاصة أصبح حدا دوليا؟
لا يجوز تعديه وإذا ما تعديته تقوم الدنيا ولا تقعد. ومن هنا أصبح لدينا قنابل موقوتة تنتظر الإنفجار بكل لحظة القنبلة الموقوتة إسمها { البدون} وعندما لاحظت هذا البرنامج واستمعت للنصائح التي كان يعطيها المبتلين لغير المبتلين أخذت أفكر إن المادة الأولى من الدستور تقول إن المملكة الأردنية الهاشمية هي جزء من العالم العربي ودولة دينها الإسلام.
هل يقول الإسلام هكذا بحرمان الإبن من أبيه فأخذت أحلل و اأقرأ في القرآن علي أن أجد أية واحدة تقول ما يقوله هذا القانون المستمد من الشريعة الإسلامية حسب قولهم.
لم أجد ولكن وجدت ضالتي في إنجيل لوقا الإصحاح ال12 ومن فقرة 49 حتى 54
حيث يقول واضع الإنجيل {جئت لألقي نارا على الأرض. فماذا أريد لو اضطرمت. ولي صبغة أصطبغها وكيف أنحصر حتى تكمل. أتظنون أني جئت لأعطي سلاما على الأرض. كلا أقول لكم بل إنقساما لأنه يكون خمسة في بيت واحد منقسمين ثلاثة على إثنين وإثنان على ثلاثة. ينقسم الأب على إبنه والإبن على ألأب. والأم على البنت والبنت على الأم والحماة على كنتها والكنة على حماتها.}
أذن واضع القانون الأردني مطران أوروبي وواضع القانون الأروبي شيخ مسلم.
إذن في أوروبا يعملون بالقانون الإسلامي ونحن نعمل بالقانون الكنسي الذي لم يعمل به أبدا حتى في العصور الوسطى .
إلا عند العرب المسلمين في القرن ال20 و ال21 لا حول ولا قوة إلآ بالله العلي العظيم
إلى ألأخ المراقب أبو عاطف لم أجد منتدى أنزل به مقالي هذا يحق لك أن تنزله في المنتدى الدي تراه. لأنه مع الأسف لا يوجد لدى الشبكة منتدى يحمل إسم حقوق الإنسان المهضومة عندنا في عالمنا العربي. وخاصة نحن الفلسطينيين لا توجد لنا حقوق لا في العراق ولا في لبنان. والله المستعان يا حبذا لو فكرتم بذلك. وشكرا