الأسبوع القادم وتحديدا يوم الاثنين سيلتقي عباس امريكا بأولمرت العدو
الملاحظ أن الاتصالات بينهما أصبحت في الفترة الأخيرة أكثر علنية وعددا وان كنا لا نعلم عدد السري منها
فمنذ عملية تطهير غزة وعباس لا يكف عن الصراخ والعويل لأسياده في تل أبيب لنجدته
مرة بطرح فكرة اجتياح غزة
وأخرى بفكرة استقدام قوات دولية وهي الاسطوانة التي لا يمل عباس من تكرارها
وقبل وبعد هذه الأفكار بطلباته المتواصلة ودعواته لتشديد الحصار على قطاع غزة
سؤالي / برأيك من هو أشد خطرا على شعبنا عباس أم أولمرت