تويت
القسام بين الموقف السياسي والعمل الجهادي...
بسم الله الرحمن الرحيم
بقلم : أبو خالد
القسام بين الموقف السياسي والعمل الجهادي
الحمد لله الذي جعل منا الصالحين وأخرج منا المجاهدين وجعلنا من المرابطين الذين يحملون لواء الإسلام العظيم أما بعد:
أين أنتم يا أبناء القسام
نبدأ بمرحلة عاشها ويعيشها الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس فلا بد في البداية ان أروي القليل عن هذا الجناح المقاوم الذي يستمد قوته من الله عز وجل ......هذا الجناح الذي أرهق المحتل .... هذا الجناح الذي كان الشوكة في صدور الصهاينة ....
هذا الجناح الذي كان العقدة النفسية في قلوب قادة الحرب الصهاينة هذا الجناح الذي كان يسكت الكثير من الأفواه العميلة للوطن والإسلام.....هذا الجناح الذي كان يزلزل الكيان الصهيوني قبل أن تبرد دماء الشهداء.....هذا الجناح الذي كان يرد لكل أبناء هذا الوطن الحبيب لا يفرق بين أحد منهم بعد هذه المقدمة تبادر لذهني مجموعة من الأسئلة :أين أنتم يا أبناء الغز الميامين ؟؟؟؟
أين هل أصبحتم جزاء من لعبة سياسية ؟؟؟؟؟؟ أم أنتم لا تملكون القدرات العسكرية ؟؟؟؟؟أم أنكم بعتم الوطن بدراهم ومعدوة ومنصب هنا أو كرسي هناك ؟؟؟؟؟.
فنحن نراقب وننتظر ما يختفي خلف هذا الزمان ما يختي خلف هذا الزمان وإذا فاعت حماس المقاومة من سيدافع عن فلسطين بعد الان ؟؟؟من سيكون بديل المعتصم بهذا الزمان ؟؟؟؟من سيستجيب لنداء أمهات الشهداء ؟؟؟ من سيستجيب لنداء أمهات الأسرى ؟؟؟من سيستجيب لنداء أمهات الجرحى ؟؟؟ ممن ينتظر اللاجئون عودتهم ؟؟؟؟؟
أسأله تتبادر لكل ذهن إنسان عاقل فلوا عدنا إلى الماضي قليلا وأخذنا منه شيئا وذهبنا الى الحاضر وأخذنا منه شيئا فبعد أن أبدع الذراع العسكري لحماس بأن يكون السهم الذي يدافع عن كل طفل فلسطيني والحالة المقاومة التي جعلت من حماس قوة لها حضورها الشعبي والعربي والعالمي ومن ثم الدور السياسي الذي دخلت به حماس وأبدعت به ونجاحها الباهر في كل من الانتخابات البلدية والتشريعية وفوزها الساحق وهنا لا بد من وقفة لتعقيب على هذا الموضوع ببعض الأسئلة:
هل استعملت حماس أرثها المقاوم من أجل الوصول إلى الكرسي والمنصب؟؟؟هل قامت حماس بخداع شعبها وأمتها ؟؟؟ هل انقلبت حماس على أفكار من أسسها وصنع لها المجد (أي بعد وفات الشيخ أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي)؟؟؟
وبعد أسأله كثير أردت أن أجيب عليكم باختصار ودون تكلف على جميع الأسئلة وبأسطر قليلة حماس حركة تستمد قوتها من الله عز وجل وتأخذ دستورها من القران الكريم وتطبق سنة نبيها وتتبع الصالحين من أبناء هذا الإسلام العظيم وتؤمن أن الجهاد هو فرض عين على كل مسلم ومسلمة وأقول بملء فمي أن قادة أمثال قادة حماس والقسام لا يبعدهم منصب ولا كرسي عن الهدف الذي خلقوا من أجلة وهؤلاء هم الرجال في زمن قل فية الرجال هؤلاء هم الأبطال في زمن قل فيه الأبطال في زمن قل فيه الأبطال نعم والله أقولها لا تخافوا على حماس فأن حماس حركة تستمد شرعها من الله وأضع خطا كبيرا هنا ولا بد من الوقوف على السر في نجاح أو فشل حماس وأنا الأن أريد من العيون أن تقرأ جيدا ومن العقول لكي تفكر جيدا وأقول وباختصار أن طريق الجهاد والمقاومة يحتاج إلى الأيدي المتوضأ والأشخاص الذين يحفظون كتاب الله عز وجل ويقول ربنا بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) فلا هداية من الله إلا لمن أتبع طريق الله وفي نهاية حدثي أقول لكم والله على الوجهين فالإسلام منتصر وحماس منتصرة فهما وجهان لا ثالث لهما :
الأول وهو أن يوفق الله هذه الحركة المعطاءة لتستطيع المزاوجة بين المقاومة والسياسة ...
والثاني وهو أن تعود هذه الحركة إلى مرب المقاومة معلنتا لشعبها أنها حاولت بكل الوسائل خدمة شعبها ولكن هناك الكثير من الطواغيت من وقف بوجهها وأنا ستستكمل المشروع المقاوم لتصل لمرحلة تستطيع أن تخدم شعبها وأمتها وأخت لكم في بيت من الشعر الجميل ولسان حال الشاعر يقول:
الحق وربي منتصرا
ونصيب الكافر خذلان
وفي النهاية أسأل الله العلي القدير أن يوفق شعبنا لما يحب ويرضا أن على ذلك لقدير وأن يوفق قادة حركتنا العملاقة حمـــــــــــــاس لما يحب ويرضى ولما فيه حير العمل والوفاء لهذا الشعب الحبيب والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخوكم المحب أبو خالد .
بقلم : أبو خالد
القسام بين الموقف السياسي والعمل الجهادي
الحمد لله الذي جعل منا الصالحين وأخرج منا المجاهدين وجعلنا من المرابطين الذين يحملون لواء الإسلام العظيم أما بعد:
أين أنتم يا أبناء القسام
نبدأ بمرحلة عاشها ويعيشها الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس فلا بد في البداية ان أروي القليل عن هذا الجناح المقاوم الذي يستمد قوته من الله عز وجل ......هذا الجناح الذي أرهق المحتل .... هذا الجناح الذي كان الشوكة في صدور الصهاينة ....
هذا الجناح الذي كان العقدة النفسية في قلوب قادة الحرب الصهاينة هذا الجناح الذي كان يسكت الكثير من الأفواه العميلة للوطن والإسلام.....هذا الجناح الذي كان يزلزل الكيان الصهيوني قبل أن تبرد دماء الشهداء.....هذا الجناح الذي كان يرد لكل أبناء هذا الوطن الحبيب لا يفرق بين أحد منهم بعد هذه المقدمة تبادر لذهني مجموعة من الأسئلة :أين أنتم يا أبناء الغز الميامين ؟؟؟؟
أين هل أصبحتم جزاء من لعبة سياسية ؟؟؟؟؟؟ أم أنتم لا تملكون القدرات العسكرية ؟؟؟؟؟أم أنكم بعتم الوطن بدراهم ومعدوة ومنصب هنا أو كرسي هناك ؟؟؟؟؟.
فنحن نراقب وننتظر ما يختفي خلف هذا الزمان ما يختي خلف هذا الزمان وإذا فاعت حماس المقاومة من سيدافع عن فلسطين بعد الان ؟؟؟من سيكون بديل المعتصم بهذا الزمان ؟؟؟؟من سيستجيب لنداء أمهات الشهداء ؟؟؟ من سيستجيب لنداء أمهات الأسرى ؟؟؟من سيستجيب لنداء أمهات الجرحى ؟؟؟ ممن ينتظر اللاجئون عودتهم ؟؟؟؟؟
أسأله تتبادر لكل ذهن إنسان عاقل فلوا عدنا إلى الماضي قليلا وأخذنا منه شيئا وذهبنا الى الحاضر وأخذنا منه شيئا فبعد أن أبدع الذراع العسكري لحماس بأن يكون السهم الذي يدافع عن كل طفل فلسطيني والحالة المقاومة التي جعلت من حماس قوة لها حضورها الشعبي والعربي والعالمي ومن ثم الدور السياسي الذي دخلت به حماس وأبدعت به ونجاحها الباهر في كل من الانتخابات البلدية والتشريعية وفوزها الساحق وهنا لا بد من وقفة لتعقيب على هذا الموضوع ببعض الأسئلة:
هل استعملت حماس أرثها المقاوم من أجل الوصول إلى الكرسي والمنصب؟؟؟هل قامت حماس بخداع شعبها وأمتها ؟؟؟ هل انقلبت حماس على أفكار من أسسها وصنع لها المجد (أي بعد وفات الشيخ أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي)؟؟؟
وبعد أسأله كثير أردت أن أجيب عليكم باختصار ودون تكلف على جميع الأسئلة وبأسطر قليلة حماس حركة تستمد قوتها من الله عز وجل وتأخذ دستورها من القران الكريم وتطبق سنة نبيها وتتبع الصالحين من أبناء هذا الإسلام العظيم وتؤمن أن الجهاد هو فرض عين على كل مسلم ومسلمة وأقول بملء فمي أن قادة أمثال قادة حماس والقسام لا يبعدهم منصب ولا كرسي عن الهدف الذي خلقوا من أجلة وهؤلاء هم الرجال في زمن قل فية الرجال هؤلاء هم الأبطال في زمن قل فيه الأبطال في زمن قل فيه الأبطال نعم والله أقولها لا تخافوا على حماس فأن حماس حركة تستمد شرعها من الله وأضع خطا كبيرا هنا ولا بد من الوقوف على السر في نجاح أو فشل حماس وأنا الأن أريد من العيون أن تقرأ جيدا ومن العقول لكي تفكر جيدا وأقول وباختصار أن طريق الجهاد والمقاومة يحتاج إلى الأيدي المتوضأ والأشخاص الذين يحفظون كتاب الله عز وجل ويقول ربنا بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) فلا هداية من الله إلا لمن أتبع طريق الله وفي نهاية حدثي أقول لكم والله على الوجهين فالإسلام منتصر وحماس منتصرة فهما وجهان لا ثالث لهما :
الأول وهو أن يوفق الله هذه الحركة المعطاءة لتستطيع المزاوجة بين المقاومة والسياسة ...
والثاني وهو أن تعود هذه الحركة إلى مرب المقاومة معلنتا لشعبها أنها حاولت بكل الوسائل خدمة شعبها ولكن هناك الكثير من الطواغيت من وقف بوجهها وأنا ستستكمل المشروع المقاوم لتصل لمرحلة تستطيع أن تخدم شعبها وأمتها وأخت لكم في بيت من الشعر الجميل ولسان حال الشاعر يقول:
الحق وربي منتصرا
ونصيب الكافر خذلان
وفي النهاية أسأل الله العلي القدير أن يوفق شعبنا لما يحب ويرضا أن على ذلك لقدير وأن يوفق قادة حركتنا العملاقة حمـــــــــــــاس لما يحب ويرضى ولما فيه حير العمل والوفاء لهذا الشعب الحبيب والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخوكم المحب أبو خالد .
تعليق