تويت
كشف "أبو أحمد" الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي أن كل الدلائل والمؤشرات تفيد بأن عملية اغتيال الشهيد رائد فنونه (32 عاماً) أحد قادة السرايا صباح الأربعاء 27-6-2007، تمت عن طريق سيارة مفخخة وضعت على الطريق الجانبي في شارع بغداد بحي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وأوضح أبو أحمد في تصريح خاص أنه وبعد فحص السيارة الموجودة الآن لدي القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية تبين أنها تحتوي على العديد من كاميرات التصوير وبعض أجهزة الاستشعار الدقيقة جداً والتي تساعد في الاتصال بطائرات الاستطلاع.
واستشهد فنونة (وهو شقيق أحد الاستشهاديين وعمه أسير بسجون الاحتلال) وأصيب اثنين من المارة بعد انفجار سيارته أثناء مروره في شارع بغدد بحي الشجاعية بالتزامن مع التوغل الإسرائيلي شرق الحي.
وأشار أبو أحمد إلى أن الشهيد فنونه هو أحد مؤسسي سرايا القدس وكذلك أحد مؤسسي الجهاز الأول الذي كان يطلق عليه "قسم" خلال الانتفاضة الأولى، ويعتبر الرجل الرابع في السرايا وأحد خبراء التصنيع من الدرجة الأولى.
وبخصوص ما تردد من وجود شبهات حول بعض العملاء. قال الناطق باسم السرايا إن هناك شبهات كثيرة حول العديد من الأشخاص المشتبه بهم في الضلوع بعملية اغتيال الشهيد فنونه، إلا أن الأمر يحتاج إلى تنسيق مع الأجهزة الأمنية المختصة.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي اتبع نفس الأسلوب في عدة عمليات اغتيال في قطاع غزة، كان أبرزها اغتيال القائد العام لسرايا القدس الشهيد خالد الدحدوح الذي اغُتيل عن طريق سيارة مفخخة بالقرب من مجمع الوزارات غرب غزة.
وأوضح أبو أحمد في تصريح خاص أنه وبعد فحص السيارة الموجودة الآن لدي القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية تبين أنها تحتوي على العديد من كاميرات التصوير وبعض أجهزة الاستشعار الدقيقة جداً والتي تساعد في الاتصال بطائرات الاستطلاع.
واستشهد فنونة (وهو شقيق أحد الاستشهاديين وعمه أسير بسجون الاحتلال) وأصيب اثنين من المارة بعد انفجار سيارته أثناء مروره في شارع بغدد بحي الشجاعية بالتزامن مع التوغل الإسرائيلي شرق الحي.
وأشار أبو أحمد إلى أن الشهيد فنونه هو أحد مؤسسي سرايا القدس وكذلك أحد مؤسسي الجهاز الأول الذي كان يطلق عليه "قسم" خلال الانتفاضة الأولى، ويعتبر الرجل الرابع في السرايا وأحد خبراء التصنيع من الدرجة الأولى.
وبخصوص ما تردد من وجود شبهات حول بعض العملاء. قال الناطق باسم السرايا إن هناك شبهات كثيرة حول العديد من الأشخاص المشتبه بهم في الضلوع بعملية اغتيال الشهيد فنونه، إلا أن الأمر يحتاج إلى تنسيق مع الأجهزة الأمنية المختصة.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي اتبع نفس الأسلوب في عدة عمليات اغتيال في قطاع غزة، كان أبرزها اغتيال القائد العام لسرايا القدس الشهيد خالد الدحدوح الذي اغُتيل عن طريق سيارة مفخخة بالقرب من مجمع الوزارات غرب غزة.
تعليق