إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مقتل 11 جنديا امريكيا في افغانستان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتل 11 جنديا امريكيا في افغانستان

    الملفات المرفقة

  • #2
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة Anas; 11/11/2003, 02:57 PM.

    تعليق


    • #3
      --
      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        بشرك الله بالخير يا أنس الخير

        والله وعادت بشايرك يا أنس

        وعقبال ما تبشرنا بشي عنا يثلج صدورنا ويحرق اليهود.
        او تبشرنا بالافراج عن القنطار واخوانه .. يا رب

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك والله يسمع منك وتتم الصفقة على خير ويطلع البطل القنطار ويطلع معه الخير في تل ابيب ونتانيا وحيفا

          -----

          [c]الحكومة الأفغانية تفقد السيطرة في زابل [/c]
          [c] [/c]
          وحدة الاستماع والمتابعة - إسلام أون لاين.نت/ 11-11-2003
          أقرت الحكومة الأفغانية بفقدان السيطرة على 7 مناطق على الأقل في ولاية زابل جنوب شرق أفغانستان، لكنها قالت إنها لم تقع في أيدي قوات حركة طالبان التي قالت في شريط نسب إليها إنها ما زالت تحتفظ بوجود قوي على الأراضي الأفغانية.

          وقال مولوي محمد عمر نائب محافظة ولاية زابل لوكالة الأنباء الفرنسية الثلاثاء 11-11-2003: "إن الحكومة لم تعد تسيطر على مناطق اتجار وناوبهار وشينكاي وشامازاي وشاهجوي ودايتشوبان وخاك أفغان حيث سيطر عليها زعماء وكبار قادة القبائل بالولاية وليس مقاتلو طالبان".

          وأشار عمر إلى أن القوات الحكومية لم تستطع دخول المناطق السبع بسبب نقص الأفراد والمعدات في تلك المناطق بعد أن انسحبت منها في شهر أكتوبر 2003 عندما جردتها قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة من أسلحتها.

          وأضاف عمر أن "القوات الحكومية في منطقة ناوباهار غادرت المنطقة عندما قام الأمريكيون باحتجاز رئيس المنطقة ونزع أسلحة رجاله بسبب معلومات خاطئة من محافظ ولاية غزني جنوب شرق أفغانستان".

          وأكد عمر أن القوات الحكومية ستعود إلى المنطقة إذا أعادت قوات التحالف لها أسلحتها. وكان عمر قد صرح لوكالة الأنباء الأفغانية الإسلامية -ومقرها باكستان- أن "طالبان والموالين لهم متواجدون في تلك المناطق وأنهم يستعدون للاستيلاء عليها".

          [c]البحث عن طالبان [/c]
          على صعيد آخر دعا عبد الله عبد الله وزير الخارجية الأفغاني الولايات المتحدة وباكستان إلى تقديم دعم لبلاده فيما يتعلق بالبحث عن عناصر حركة طالبان وناشطي تنظيم "القاعدة" الذين يتسللون إلى المناطق الحدودية بين البلدين.

          وقال عبد الله مساء الإثنين 10-11-2003 في مؤتمر حول إعادة إعمار أفغانستان عقد بجامعة جورج تاون بواشنطن: "يجب القضاء على هذا التهديد بمساعدة شركائنا وبتعاون كبير من باكستان".

          كما طلب سفير أفغانستان الجديد في واشنطن سعيد طيب جواد في المؤتمر نفسه مزيدا من المساعدة الأمريكية لضمان الأمن.

          وقال: "نحتاج لالتزام أمريكي مستمر للقضاء بشكل كامل على الإرهاب في أفغانستان". وكانت أنباء قد تحدثت أخيرا عن قيام حركة طالبان، التي سقطت مع الحرب الأمريكية على أفغانستان في أكتوبر 2001، بتجميع عناصرها وتجنيد عدد من الشباب معظمهم من الباكستانيين.

          ولا تنفي إسلام آباد وجود عناصر من طالبان والقاعدة في المناطق الحدودية التي لا تستطيع ممارسة سيطرة كبيرة عليها، لكنها تؤكد أنها تبذل ما بوسعها لاعتقالهم، وتطالب بمساعدة أكبر من جانب الولايات المتحدة والقوات الأفغانية الحكومية.

          [c]شريطان لطالبان [/c]
          وعرضت قناة "العربية" الفضائية الثلاثاء شريط فيديو قالت إنه يوضح بعضا من مقاتلي طالبان أثناء اشتباك بينهم وبين القوات الأمريكية في أفغانستان.

          وظهر بالفيلم، الذي تم تصويره في النهار وكانت مشاهده غير واضحة، أفراد يبدو كأنهم من مقاتلي طالبان يفتحون النيران، ومركبة عسكرية تحمل علم الولايات المتحدة تتحرك وسط ممرات جبلية، كما ظهرت صورة طائرة هليكوبتر تحلق وسمع دوي أعيرة نارية.

          وعرضت "العربية" شريطا آخر يتضمن رسالة شفهية لشخص قالت إنه متحدث باسم طالبان قال فيها: "قوات طالبان أعادت تنظيم صفوفها" ووجه دعوة للمسلمين بالدعاء لقوات طالبان حتى يتحقق لها النصر على القوات الأمريكية خلال شهر رمضان. وقال المتحدث باسم طالبان في الشريط الصوتي المصحوب بترجمة عربية أعدتها قناة العربية: "اعتقدت القوات الأمريكية أنه باحتلالها أفغانستان أنهت تواجدنا".

          ولم تذكر قناة العربية متى تلقت الشريطين أو متى جرى تسجيلهما. ولم يتسن التأكد من صحة الشريطين على الفور.

          -----
          ثبت الله اقدامكم ونصركم على اعداء الاسلام يا مجاهدي افغانستان والعراق والشيشان وفلسطين...

          تعليق

          جاري التحميل ..
          X