إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نعم فليحيا صدام حسين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نعم فليحيا صدام حسين

    لا أدري كيف يقيس بعض المسلمين امورهم ، ان ابعد ما يمكن ان يتهم به الدين الاسلامي (وليس كل المسلمين) التعصب الاعمى ولان الموضوع طويل سأحاول بقدر الاستطاعة الاختصار :
    عندما قلت اننا ومنذ زمن لم نسمع من الشيخ اسامة اي جديد لا سيما وانه كان لا يقطعنا عن اخباره ورسائله واقرنت ذلك بصدام حسين ، وجد البعض ممن اعماهم التعصب ان اذكر صدام حسين ، اولا انا لم اقل ان صدام حسين هو امام المسلمين ولا قائدهم ولا حتى قدوتهم ، ولكن وفي زمن عز فيه الرجال نفتقد رجولته وهذا (وبحسب علمي لا يناقض الاسلام) ان يدفع صدام للمجاهدين في فلسطين خمسة عشر الف دولار للاستشهادي وعشرة الاف للشهيد وشعبه يتلوى تحت طائلة العقوبات لا نملك الا ان نحيي فيه رجولته ، ان يطلق الجيش العراقي البطل المؤتمر تحت قيادة صدام 39 صاروخا يدك بها وبدقة كيان الصهاينة ويهدم منظومة دول الطوق التي احيط بها لحمليته ليجد الصواريخ المباركة تقعد خنازيره في الملاجىء حيث لا امان حتى ولو نصب في الاردن وسوريا ومصر من نصب عليهم لحماية دولة المسخ ، ان يقول صدام لامريكا لا في زمن التمرمغ تحت الاقدام وحتى يتخذ الخطوة التي نسيها الكثير حين بدأ بنفسه ونحن اعلم بحاجة شعبه وقطع النفط عن الغرب معتقدا مخطئا ان عرب الرده سوف يتبعونه احتجاجا على القمع الصهيوني والدعم الامريكي لها ابان انتفاضة الاقصى ، لولا الرجولة ما قاوم ابناء صدام وحفيده وما ادراك من حفيده حين تصدوا لجيش كامل بعدته وعتاده وطائراته وقتلوا منه ما قتلوا وبقي مصطفى (الرجل) بعدما شاهد مصرع ابيه وعمه يقاتل حتى استشهد، صدام الذي صنع المفاعل العربي تموز من اموال العراقيين ، بينما ملوك وامراء السعودية يستأجرون الجزر في الغرب واخرها اسبانيا التي نزل بها الصيف الماضي 14 طائرة محملة عدة الشيوخ وتركوا 25 سيارة لاموزين هدية للاسبان في تلك الجزيرة، وحكام قطر والبحرين والكويت وووو..........، وما اريد ان اسأله لو اتى شيوعي او ماركسي وقاتل الاحتلال وقارنته مع ايران واسطورة الشيطان الاكبر وفضائح ايران غيت وما فعلت بالشيطان الاكبر عند الغزو الثلاثيني وحتى عند الاحتلال الاخير للعراق ، بالله عليكم من انفع للامة الاسلاميه؟
    لماذا ارسل نبينا وفدا للنجاشي؟ وهو نصراني؟
    لماذا حزن محمد عندما غلبت الروم ؟ وهم روم؟
    لو جاء اصولي يهودي وقد جاء وقتل رابين هل اكرهه وانكر فعله؟
    هناك فرق ما بين العقيدة والدين وما بين المصلحة المشتركه
    انا اذكر ومنذ 3 دورات متتالية خاضت حماس انتخابات مجلس الطلبة مع الجبهة الشعبية وفازت ، اليست الشعبية ماركسيه؟
    انا اذكر ان وفدا من حماس التقى في دمشق مع وفدا امريكيا بطلب من امريكا وجلسوا وتحدثوا اليس الامريكان من يقتلنا؟
    حزب التحرير لم يجد في ارض المسلمين ارض فمكاتبه في لندن ، اليست لندن لندن ؟
    الكثير من سلاح المقاومين ومنهم حماس يأتي عن طريق مهربي المخدرات ومبيضي العملات والمافيا ، اليست المافيا حرام شرعا؟
    والمئات المئات من الامثلة ولكن انا هنا لا اتكتك في الاستراتيجيات ولا ادخل في المحرمات واحللها ولا الحلال واحرمه ، انا ادعو الى قراءة الواقع وفتح قنوات تساعدنا على ايصال رسالتنا من دون تنازل عن المباديء والا لقلنا لصدام لا تبعث لنا مال لانك بعثي ولا لدول الخليج لانكم دول كفر وترك للجهاد واستقطاب للقوات الاجنبية ولا للجبهة الشعبية لانك ماركسية ويا مرحبا لكل شيوعي وماركسي وبوذي يأتي ليقتل يهود عسى ان يخلص الله الظالم بالظالم.

  • #2
    الأخ مجاهد الفلسطيني
    تهمة التعصب ورمي الآخرين بها تهمة حقيرة وليست من الأدب وبالامكان الرد عليك من قبل من اعماه التعصب بأنه قد اعماك ##!
    اما موضوع صدام ورجولته وجبنه فقد تم تناوله من قبل ولكل رأيه
    التعديل الأخير تم بواسطة عثمان; 31/08/2003, 07:14 PM.

    تعليق


    • #3
      رد: نعم فليحيا صدام حسين

      باقتباس من مشاركة مجاهد الفلسطيني


      ولكن وفي زمن عز فيه الرجال نفتقد رجولته وهذا (وبحسب علمي لا يناقض الاسلام) ان يدفع صدام للمجاهدين في فلسطين خمسة عشر الف دولار للاستشهادي وعشرة الاف للشهيد وشعبه يتلوى تحت طائلة العقوبات لا نملك الا ان نحيي فيه رجولته

      هذه ليست رجوله ......بل هي ظلم وعدوان

      هل تعلم ان راتب الموظف العراقي لا يتجاوز 3 دولارات شهرياًً فقط
      يعني خمسة عشر الف دولار تساوي راتب مئة موظف عرافي لمدة خمس سنوات ! ! !

      باي منطق واي دين تقبل ان يرسل صدام الى مجاهدينا الاف الدولارات وشعبه جائع محاصر معدم

      ثم الم تسأل نفسك :هذه الاموال الطائلة التي يكنزها صدام ، من اين اتى بها ، ومن اين بنى قصوره العالية الفخمة ، ومن اين كان عدي ينفق على حفلاته ومجونه وعربداته

      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      تعليق


      • #4
        نعم لقد صدقت اخي مجاهد . نتمنى من الله ان يحمى الله القائد صدام حسين من اعداءه الامريكان و الجواسيس و اللصوص الخونة ممن جاءوا على ظهر الدبابات الانجلوامريكية .
        سبحان الله لا نسمع الا كل شئ سئ عن صدام حسين . مجرم . طاغية . نازي. فاشي. قاتل . كل الصفات السية لصقوها بصدام.

        و مع تعازينا الحارة و مواساتنا للعائلات العراقية التي فقدت ابناءها في الانفجار الاخير في النجف . الا اننى استغرب لماذا كل هذه الضجة على هذا الشخص محمد باقر الحكيم .
        واريد ان اسال سؤال بعيد عن الطائقية ، فلا يهمنى الى اى طائفة ينتمى او الى اي مذهب ينتمى هذا الشخص .
        اليس كل من يتحالف مع عدو بلدة خائن . الم يتحالف باقر الحكيم مع ايران ابان حربها مع العراق ؟؟!!
        الم يمارس باقر الحكيم العنف ضد ابناء شعبه من خلال قيلق بدر؟؟!!

        تعليق


        • #5
          اخي وحبيبي ابو الوطن

          تحياتي لك




          اخي العزيز ابو الوطن:
          اليس كل من يتحالف مع عدو بلدة خائن


          ابو محمد :


          لنحدد اولا من هو الطرف المعتدي وبعدها نحدد العدو وعلى اثر ذلك نحدد الخيانة , اليس هذا اجدى

          اخي العزيز ابو الوطن:
          الم يتحالف باقر الحكيم مع ايران ابان حربها مع العراق ؟؟!!


          ابو محمد :

          ان اجبت على السؤال الاول اخي العزيز ستصل الى الجواب الثاني تلقائيا




          اخي العزيز ابو الوطن:
          الم يمارس باقر الحكيم العنف ضد ابناء شعبه من خلال قيلق بدر؟؟!!


          ابو محمد :

          متى كان ذلك واين ؟ ان كنت تقصد انه كان يضرب الحرس الجمهورى فهذا صحيح والسبب يرجع الى
          الخلاف بين الحكيم وصدام على وضع البلاد اما ان قصدت ان فيّلق بدر يضرب فى الناس فهذا حتى العراقيون
          لم يسمعوا به .

          اني ادعوك لمتابعة التلفزيون فى هذه الايام لترى شعبيته بين كل الطوائف والاعراق , وستتعجب بنفسك , تابع البرامج وبعدين نحكي مع بعض . لقد فتحت المساجد فى كردستان العراق لتتقبل فيها الفاتحة على روحه والكل
          هناك يتذكر ( حسب ما ذكره مراسل ابو ظبي او ال . بي . سي البارحة لا اذكر بالضبط)فتوة ابيه اية الالله العظمى السيد محسن الحكيم المشهورة فى العراق ابان تعديب البعثيين للاكراد :


          وهي ان دم الكردي حراما على كل عراقي
          البارحة ذكرها الاكراد فى مساجدهم وهم يدعون له بالرحمة .

          اعتقد ان بيانات حماس والجهاد لا تكفي لكي نعرف هذا الرجل بعد

          ستعرف بل وستتعجب من هو هذا الرجل , تابع التلفزيون , لتتعرف كم من الناس من غُرر به بمعلومات
          خاطئه عن شخصية هذا الشهيد . ولكن المسألة ايضا تحتاج الى الشفافية مع الذات لكي نصل الى الحق .




          والسلام عليك اخي الكريم

          تعليق


          • #6
            مشكلتنا بأن كل من يريد أن يرفع أسمه في وسط العالم الاسلامي أدعى وقوفه مع القضيه الفلسطينيه و المشكله الأكبر بأن فلسطين تقف معه ..

            عندما دخل صدام الكويت و عذب و قتل ليس بمجرم و عندما يقتل المراجع و العلماء و ينفيهم ليس بمجرم ..

            تدرون لماذا ؟

            لأنه يساعد الفلسطينيون ..
            و الظاهر ان الفلسطينيون لم يشاهدوا المقابر الجماعيه أبدا ؟

            لم يشاهدو المرأة العراقيه و هي ترضع طفلها مدفونه تحت الرمال و على ما أظن تعرفون من الفاعل ؟

            تعليق


            • #7
              الاخوة الاكارم:
              استغرب ان تلفظ في هذا الموقع كلمات مثل (حقير)، وانا قلبي اوسع من ان اذكر مثل هذه الكلمة او ارد على من كتبها ، اما بموضوع صدام ، فقد عادت العصبية تماما كما كانت ابان العدوان الثلاثيني ، من هو في محور فلسطين الاردن اليمن السودان الجزائر الخ ..... ، امام محور الكويت السعودية البحرين (دول الخليج) ،فمن من البحرين لا يرى الا صدام شيطانا ، ومن هو من فلسطين يراه ملاكا وبالطبع هذا مخطىء وذاك ايضا مخطىء تماما كالتصنيف الشيعي السني ، فالسنه صدام مجاهد والشيعة صدام كافر ، متى سوف نضع التصنيف الطائفي ونجعل الاسلام هو الفيصل ، في معركة بدر تبين ان الرابطة تحولت من رابطة تراب وطين الىرابطة عقيدة ودين ولهذا هناك من قتل اباه واخاه لانه مشرك، فالدين اقوى من العشيرة ، أما ما يجهلهه الكثيرون مبدأ(انا احترمك لكني لا احبك )حتى الصهاينة يطبقون هذا المبدأ ، حتى في صحفهم يمدحون جرأة مجاهدينا الابطال والقصص كثر عن يهود قتلوا مجاهدينا وعند انتهاء القتال ضربوا لهم السلام العسكري ، حتى انا لا اكاد ابالغ ان قلت انني معجب بما يقدمه شارون لشعبه وقضيته مع العلم ان الله وحده يعلم حجم الكره الذي اكنه للصهيونية واليهودية وهذا الخنزير نفسه ،ولكن هذا الكره لا يعميني عن ان احترم فيه قوميته ، لا مثل الاخ الذي انتقد ان يدفع صدام للشهداء متناسيا قول المولى (ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة )ولكن لانه يكره صدام فلو قتل صدام مليون يهودي لا يحترم فعله لانه صدام؟ ولو عدنا الاف السنين الى السيد المسيح عليه السلام عندما مر وقومه بجيفة كلب انكر صحابة عيسى المنظر والرائحة النتنه ، ليقول لهم عليه السلام ولكن الا تنظرون الى شدة بياض اسنانه؟
              اسأل الله تعالى ان يبصرنا في ديننا وان لا يجعل في قلوبنا غلا للذين امنوا ، انه سميع مجيب الدعاء

              تعليق


              • #8
                لم يساعد صدام الفلسطينيين من أجل عيونهم ..

                و كل الخليجيين سنه و شيعه يكرهون صدام ..

                أما انني اعجب بشخص لأنه من جانبي محترم و من جانب اخي في الطرف الاخر غير محترم فهذه معادلة ضعف ..

                تعليق


                • #9
                  اخي العزيز البحريني :

                  أما انني اعجب بشخص لأنه من جانبي محترم و من جانب اخي في الطرف الاخر غير محترم فهذه معادلة ضعف ..

                  ابو محمد :

                  ادا افتح صدرك لاخيك وتقّبله مهما بلغ , فهو عندما يدافع عن صدام فأنه دافع عنه لانه رأى الصفات التى
                  يريدها صدام ان تُرى فيه , فلا تحمل عليه وخده برفق , نحن وعلى اختلاف مشاربنا احيانا تتلاعب بنا المعلومات
                  التى تصلنا تباعا , فتحليلي هو نتيجة العلم الذي اعرفه عن هذا الشخص او ذاك وليس بالضرورة تعصّب له .

                  بارك الله فيك


                  اخي المجاهد الفلسطينى :

                  طريقة تفكيرك تعجبني رغم انني اختلف مع بعض النتائج ولكن هذا لا يمنع ان اقول لك ان هذه الطريقة
                  الخالية من العصبية هي التى سوف تقوم على ايصالك الى الحقيقة , استمر فيها وان خالفت المنتدى بأكمله

                  دمت لاخيك

                  تعليق


                  • #10
                    ما أجمل ما كتبت يا أخ مجاهد فلسطيني و لكن ليت قومي يعلمون !!

                    تعليق


                    • #11
                      تفكير سقيم يخلط الحابل بالنابل ويلوي عنق الدليل ليوافق رايا أعماه التعصب !
                      فعندما حزن المسلمون لهزيمة الروم لم يحزنوا من أجل هزيمة قيصر ولم يمدحوا قيصر ويجعلوه مناصرا لهم أو أنه يحارب الفرس من أجل سواد عيون المسلمين
                      نعم التقت مصالح وافترقت بعد ذلك ولكن موقف المسلمين كان ثابتا اتجاه كفر الروم وقيصرهم فلم نسمع شاعرا مسلما مدح قيصر وجعله بطل المسلمين ولم نقرا في الروايات أن المسلمين قد قتنوا في النجاشي أو كان النجاشي متاجرا بقضية المسلمين التي اهملها منذ ظهورها ولم ياويهم أو يناصرهم الا بعد ان غزا الكويت

                      والخلط واضح في كتابة من قرن في الرجولة والبطولة بين الشيخ اسامة بن لادن ومن بعثي ظالم لم أجد تريرا له في لقاء حماس بوفد أمريكي أو وجود مكاتب لها لدى النظام السوري فلو قارنا بين ما قدمه النظام السوري من توفير المكان والمأوى لقادة حماس وبين ما قدمه النظام العراقي من تبرعات لعائلات الشهداء لرجحت كفة النظام السوري فالتبرعات نفعها يعود على أفراد اما استضافة قادة حركة تحرر في هذا العصر نفعه يعود على شعب كامل فهل سيتغير رأينا في حافظ الأسد أو نظام النصيرين ونشعر بانهم رجال أم نظرتنا اليهم نظرة التقاء مصالح تجعلنا نكون أصحاب مبادئ ثابتة نعلم من خلالها ان النظام السوري لم يستضف حماس بطولة ولا رجولة ولا حمية وبالتالي لا نستغفل العقول ونحول البعثي بين يوم وليلة الى بطل ولا يعني ذلك عدم مدح موقف اتخذه المخالف يتوافق مع المواقف الشرعية والحديث هنا بشكل عام ولو طبقناه على صدام لوجدنا أنه لا توجد له مواقف " تنسب له ولفضله " اتجاه فلسطين حتى يصبح بطلا او رجلا فمهما قدم صدام أو الأنظمة العربية فسيبقى بينهم وبين الرجولة ما صنع الحداد فمن كان يملك القوة القادرة على حرق نصف الكيان الصهيوني ومن كان يملك القدرة على توجيه الجحافل ناحية القدس ولم يقم بذلك واضاع كل ذلك برعونته الحقد عليه أشد من البقية لأنه كاذب ومنافق ودجال ومتاجر بقضية فلسطين
                      وأين هي الرجولة اساسا في نظام كان اعوانه وازلامه الذين نصبهم صدام وقربهم سببا في سقوط بغداد الرشيد ؟؟
                      تجميل هذا الرجل يذكرني بتجميل عرفات في اثناء اجتياح الضفة وقد فتن ناس كثيرون به في ذلك الوقت وقيل ما قيل عن صموده الذي ترتبت عليه آثار وما زالت تشرع ما يقوم به من تسليم للمطلوبين وبيانات الادانة والإجرام بحق الشعب وهذا كله بدأ بفكرة زرعت في العقول من خلال نسبة فضل وحسنة ليست له وحتى لو كانت له فلم يغير من نهجه كما لم يغير صدام من نهجه البعثي لآخر ايامه في حكم بغداد والآن يخرج علينا من يقرن في الرجولة والبطولة بين صدام والشيخ اسامة بن لادن

                      برغم الحزن على دخول جحافل الصليبيين لبغداد في ذلك الوقت الا أنني أقول الآن وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ،سقوطها في عهد صدام والبعثيين ربما يكون خيرا فلو كان قد انتصر العراق لنسب النصر لصدام وبعثه وفتن به الناس الذين كالقطيع يسيرون خلف كل ناعق ولعدنا للوراء عشرات السنين ولعاد عبدالناصر بثوب عراقي هذه المرة لتعود غربة أصحاب الحق وترتفع رايات البعث والأفكار الهدامة
                      فحتى المقاومة الجارية الآن والتي ترفع الراية الإسلامية يستميت البعض في نسبتها لصدام وكأن العراق لا توجد به رجولة الا بوجود صدام وبعثه وهم أبعد ما يكونون عن الرجولة فاراهم يتساقطون واحد تلو الآخر ، ثكلتهم امهاتهم لماذا يستسلمون لو كانوا يعرفون معنى الرجولة فعلى الأقل ليحتفظوا برصاصة أخيرة ينهون بها حياتهم ولا يقعون في ذل الأسر ولكن الجبان سيبقى جبانا أبد الدهر وهذا ما انتجه البعث وما ينتهجه أصحاب الشعارات والمنافقين

                      تعليق


                      • #12
                        أسأل كمال :

                        ماذا فعل بن لادن في افغانستان ؟

                        يفخر اصحاب بن لادن بقتل الشيعه حتى انهم يكتبون على قبور الشيعه اسم القاتل فخرا و اعتزاز بدلا من كتابة اسم الميت على القبر ...

                        هذه افعال بن لادن ...


                        هل يكون بطل لأنه قتل أمريكان ؟

                        المشكله بأن الدم عندكم سهل أهداره فماذا لو كان في البرج مسلمين و ماذا لو كان اطفال ؟

                        لافرق عندكم سوى انهم أمريكان ...

                        يا لسهولة هدر الدماء عندكم .....

                        تعليق


                        • #13
                          الى كمال :
                          اريد منك قبل ان تضع مكان صورتك صورة الشهيد الحي محمود ابو هنود ، يا ليت عرفت محمود قبل ان تضع صورته ، انا اعرفه جيدا ، فيا ليت الزمان يعود ، ولن يعود واخشى ان قول المولى (قل هل ننبأكم بألاخسرين اعمالا ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا) المشلكة انهم يحسبون انهم يحسنون صنعا ، ونصيحتي لك لا تأخذ الامور كقالب ، لان لكن انسان محاسنه ومساوءه.

                          تعليق


                          • #14
                            الأخ بحريني
                            سؤالك خارج الموضوع

                            الأخ مجاهد الفلسطيني
                            لا أريد أن أحرف الموضوع عن مساره ولكنها همسة " الاحظك تتحدث كثيرا عن نفسك ومن تعرف " وبس ولن أزيد !
                            ياسيدي كتبت معلقة سابقة تسوق فيها أدلة وبراهين فهمها اعوج وغير صحيح ويأتي الرد ليعلق على صورة !
                            ان شاء الله المرة القادمة ساترك ردك واعلق على نوع الخط الذي تكتب به !!!!!

                            تعليق


                            • #15



                              كتاب جديد لـ«القاعدة»: انهيار البعث خير للإسلام والديمقراطية أخبث افرازات العلمانية وتعني البهيمية
                              يوسف العييري قبل مقتله: التوقعات متشائمة للمنطقة والأميركيون سيفسدون العراق ويعطون صوتا للنساء بالقررات العامة.

                              لندن: محمد الشافعي
                              كشفت «القاعدة» امس عن احدث مؤلفاتها، واسمه «مستقبل العراق والجزيرة بعد سقوط بغداد» وهو اخر كتاب كتبه يوسف بن صالح العييري، المسؤول الأول عن موقع «القاعدة» على الانترنت والذي قتل في تبادل لاطلاق النار مع قوات الأمن السعودية بداية يونيو (حزيران) الماضي.
                              والعييري، وكنيته أبو محمد وأبو مريم، هو العاشر في قائمة المطلوبين الـ 19 لوزارة الداخلية السعودية والمتهمين في تفجيرات الرياض.
                              ويقول العييري في كتابه الذي تقلت «الشرق الأوسط» نسخة منه على الانترنت ان: «انهيار حكومة البعث خيرٌ للاسلام والمسلمين، لأن انهيار البعث العربي يعد انهياراً للشعارات القومية الكفرية التي اجتاحت الأمة الاسلامية، فبعد الشيوعية والقومية العربية والعلمانية والحداثة ينهار البعث العربي العراقي، ستحل محله الراية الاسلامية التي بقيت صامدة على مر التاريخ لتكون هي البديل للأمة بعدما تيقنت فشل النداءات غير الاسلامية مهما كانت مبادؤها». واضاف مسؤول موقع «القاعدة»:

                              «لو ان البعث انتصر فان انتصاره سيكون سبباً في انتشار عقيدته ورواجها بين أبناء المسلمين، ومن الصعب بمكان ان يرفض أبناء الأمة افكار حزب حقق انتصاراً كبيراً، اضافة الى ان الحزب بدأ بتبني التزاوج مع الاسلام حيث تغيرت عباراته من بعثية صرفة ترفض النداءات الاسلامية الى شعارات (بعث اسلامية)». وأوضح: «ان انتصار البعث كان سيحدث شرخاً عظيماً في مفهوم الاسلام الحقيقي لدى الأمة الاسلامية، وانتصار البعث عسكرياً هو بالتأكيد اقل خطراً من الزحف الصليبي، ولكنه يشكل خطراً يهدد الأمة في عقيدتها سيصعب على الأمة فيما بعد ان تعلن الحرب ضده، الا اذا بدأ بتهديد بقية بلاد المسلمين عسكرياً.


                              ويضيف قائلا في مقدمة الكتاب: «بعد سقوط بغداد واحتلال الأميركيين للعراق وكسبهم للجولة الأولى في الحرب التي لم تنته بعد يرد سؤال عريض مهم وهو: ما هو المستقبل الديني والعسكري والسياسي والاقتصادي للمنطقة في حال انتصار أي الطرفين في العراق؟ وماذا نفعل لتجنب هذه الآثار السلبية؟ ويضيف هذا السؤال يحتاج الى كلام طويل، والاجابة عليه هو حديث المحللين في هذه الايام، فكل المحللين من علماء شرعيين او عسكريين او سياسيين او اقتصاديين، يحاولون بشتى الوسائل ان يستنتجوا من الماضي ومن الاحداث الحاصلة معالم المستقبل، ولا نعني بالحديث عن المستقبل ان يكون على طريقة الكهان، بل إننا نقصد الحديث عن المستقبل المبني على حقائق حالية او تاريخية ، فهو جزء من التخطيط السليم ودليل على صحة القرار المتخذ بناءً على هذه المعطيات ، وقد لا تكون المعطيات صحيحة بشكل كامل ولكن يبقى ان استيعاب فهم المعطيات المطروحة على أرض الواقع هو أحد اهم مطالب اتخاذ القرار». وخصص العييري فصلا عن مستقبل المنطقة في ظل احتلال الأميركيين للعراق ذكر فيه: «ونقول ان من اخبث افرازات العلمانية هي الديمقراطية التي تلغي سلطة الشريعة على المجتمع وتضاده شكلاً ومضموناً. قال تعالى (إن الحكم إلا لله)، والديمقراطية تقول ان الحكم الا للأغلبية من الشعب».
                              وقال: «ان التوقعات التي نظنها لمستقبل المنطقة على جميع المجالات هي في جملتها توقعات ضد الاسلام والمسلمين في المنطقة، ليس هذا من باب التشاؤم، ولكنه ناتج عن قراءة بسيطة في واقع الاحداث اليوم، لأن الأمة وللأسف بعد ان رضيت بالركون الى الدنيا وتركت الجهاد، اصبح العدو هو الذي يدير شؤونها في كافة مجالاتها سواء كانت الادارة مباشرة أو بالوكالة، فذكرنا للواقع المؤلم للأمة ليس من باب التثبيط او التشاؤم، ولكنه من باب حض الأمة على رفض هذه المذلة التي لا يرضاها كفار العرب لعروبتهم». وكان العييري اصدر من قبل من خلال مركز الدراسات والبحوث الاسلامية، «المتحدث الرئيسي باسم «القاعدة» العديد من الكتب اهمها «حقيقة الحرب الصليبية» و«الميزان لحركة طالبان»، و«هداية الحيارى في حكم الأسارى» و«العمليات الاستشهادية انتحار أم شهادة» و وغيرها من الكتابات السياسية، كان آخرها موضوع (عملية المسرح في موسكو وماذا استفاد منها المجاهدون؟» و«ثوابت على طريق الجهاد»، و«دور النساء في جهاد الاعداء» والذي طبع بشكل غير رسمي في كتاب باسم عبد الله الزيد.
                              وكشفت مواقع اصولية ان العييري كان أحد المدربين في موقع «الفاروق» التابع لابن لادن في أفغانستان، وخرج الى السودان وقضى فيها اربعة اشهر كان خلالها الحارس الشخصي لابن لادن، وحدث تقارب شديد بينه وبين زعيم «القاعدة» إبان وجودهما في السودان، وكان العييري من أشد المعجبين بعبقرية أبي حفص المصري «القائد العسكري السابق لـ«القاعدة» الذي قتل اثناء العمليات العسكرية في قندهار أكتوبر (تشرين الأول) 2001.
                              وقال ان: «حظ العراق لن يكون احسن حالاً من أفغانستان ، فالفساد والافساد سياسة أميركية تدعمها الحكومة بكل قوة، ودعماً لخطى الافساد في العراق فانه سيتم مساعدة العراقيين في تعريفهم بكيفية التعاون مع حكومة الاحتلال، وتحسين الوضع الاجتماعي والمدني في العراق، كما سيتم تخويد الشعب العراقي وخصوصاً النساء بفرص للمساهمة في صنع القرارات العامة، وقالت ان هذه الخطة ستنطلق من اربعة محاور أولها انشاء نظام تعليمي في العراق يكفل الحرية للجميع، وتقدير الاحتياجات الاساسية للعراق وتعزيز الصحة العامة ومكافحة الأمراض».
                              وأوضح المؤلف: «لا شك ان من اكبر الاخطار التي تهدد هيمنة الإسلام وحكم الشريعة في الأمة هي العلمانية الأميركية التي ستفرض على المنطقة فرضاً وبالقوة، وهذه العلمانية دعا اليها أهل الصليب لتطبق في العالم الاسلامي أجمع، وبعد احتلال العراق، فسيكون قرب تطبيقها في العالم الاسلامي أقرب وقوعاً، لينتقل العالم الاسلامي من الدكتاتورية الى الديمقراطية التي تعني البهيمية في كل مجالات الحياة»، وخيار تطبيق العلمانية على العالم الاسلامي ليس خياراً ثانوياً للحلف (الصهيوصليبي)، بل هو خيار رئيسي. وادعى ان مرحلة فرض العلمنة في المنطقة ستكون جاهزة للتنفيذ بعد هدم «الولاء والبراء» ورفض الجهاد، كما هو الحال في تركيا وغيرها من الدول التي سارت على نفس المخطط» مشيرا الى ان ابرز مظاهر هذا المخطط هو: «نبذ العنف وترك الجهاد بمسمى التعقل وعدم جرّ الأمة الى مواجهات غير متكافئة».
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبوعمر الشهيد; 1/09/2003, 06:26 PM.

                              تعليق


                              • #16
                                تفكير سقيم يخلط الحابل بالنابل ويلوي عنق الدليل ليوافق رايا أعماه التعصب !
                                تهمة التعصب ورمي الآخرين بها تهمة حقيرة وليست من الأدب وبالامكان الرد عليك من قبل من اعماه التعصب بأنه قد اعماك ##!
                                ======================================
                                انا اربأ بنفسي ان ارد على هذه الكلمات ، لاجل هذا لم ولن ارد.

                                تعليق


                                • #17
                                  رد: نعم فليحيا صدام حسين

                                  باقتباس من مشاركة مجاهد الفلسطيني
                                  وجد البعض ممن اعماهم التعصب ان اذكر صدام حسين .

                                  تعليق


                                  • #18
                                    بصراحة لم يعجبني هذا الموضوع
                                    فيلم أميركي وانتهى، والجزء الثاني علينا نحن أن نخرجه، وأن لا نرضى أن يكون إخراجاً أميركياً
                                    صدام كان سيئاً وسفاحاً ولا أحد يدافع عنه، ولكن ليس من الرجولة أن نسن السكاكين ويكثر الذباحون عندما تقع الجاموسة.
                                    كما ان أمريكا ليست خيراً من صدام
                                    كما أنه -والحرب الطائفية في العراق على الأبواب- لا بد من تفقد زادنا وزوادنا وعتادنا وماذا نحضر لتجنب هذه الحرب، وإن من الخطا أن نقع فريسة تعصبنا.
                                    يا إخوان، إذا كان صدام أخطأ فقد ذهب، وإذا كان السيد الحكيم أخطأ فقد ذهب، ما علينا إلا ان نكون إخوة من أجل خير هذه الأمة.. فأنتم تتناكفون والآخرون يقهقهون ضحكاً على هذه المناكفات.
                                    آمل أن نتجنب هذا الحوار

                                    تعليق


                                    • #19
                                      وإذا كان السيد الحكيم أخطأ فقد ذهب..

                                      هو أخطأ بالنسبة لكم أنتم و انما بالنسبة للعراقيين فالحكيم يمثل لهم القائد و سيظهر في العراق ألف حكيم ..

                                      إلا إذا أنتم تريدون أن تقرروا بدل العراقيين و أعلمو بأن من يخرب آبار النفط و يفجر الأنابيب و الذي فجر الأمم المتحدة هو الذي قام بتفجير السيارة المفخخه أمام ضريح الأمام علي عليه السلام و أودى بحياة 126بريء معهم السيد محمد باقر الحكيم ( رحمه الله ).

                                      إن أي جهة تثبت بأنها هي التي قامت بالتفجير فالتعلم بأن نهايتها التاريخيه قريبه و أنها سوف تسحق تحت الأرجل .

                                      لعن الله قاتليك يا حكيم ..

                                      الموت لأمريكا و الموت لأسرائيل و الموت لــــصدام
                                      التعديل الأخير تم بواسطة بحريني; 2/09/2003, 07:45 PM.

                                      تعليق


                                      • #20
                                        السلام على من اتبع الهدى

                                        فليحيا صدام ؟؟!!!
                                        لا اظن انك قاسيت من صدام كما قاسى اهل العراق الجميع منهم شيعة وسنة اذا كان اهله اول المتضررين منه كيف بالغرباء؟؟
                                        واذا كان قد اعطى عوائل الشهداء عندكم بعض الاموال فهل سألت نفسك من اين ؟؟
                                        اميركا كانت تملك في هذه المنطقة شريكان اسرائيل الاولى وصدام الثاني
                                        فقد هجم على ايران من جراء دعمهم له وتحريضهم هم الاميركان وقام بفعل اخر قد اغضب اميركا من خلاله وهو غزو الكويت و السيد الحكيم كان ولا بد سيقف مع الحق فصدام كان هو المعتدي وليست ايران حتى ولو كان في العراق في تلك الاونة لدافع عن ايران وبلا شك
                                        و اذا كان قد اعطى العوائل الفلسطينية فهو في المقابل قتل وجوع و يتم الملايين
                                        وهو قد قام بقتل الالاف في اسبوع لانهم انتفضوا في الانتفاضة الشعبانية و قام بذلك كله تحت غطاء الام الكبيرة اميركا و هم ابناء شعبه و الجميع موقن و متأكد ولا احد يملك ريبا في انه قام بقتل شعبه كما يذبح الراعي الشياه
                                        لكن اميركا لما قررت التخلص منه لان ما تريده منه في المنطقة قد نفذه لها وهو تسهيل زرعها هنا في ارض الوطن العربي تخلصت منه ببساطة و سهولة .

                                        تعليق


                                        • #21
                                          نعم فليحيا الاسلام نعم فليحيا الاسلام [moveup]نعم فليحيا الاسلام[/moveup]



                                          فنحن قوم اعزنا الله بالاسلام ومهما ابتغينا العزة بغيره اذلنا اللهفنحن قوم اعزنا الله بالاسلام ومهما ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله

                                          تعليق

                                          جاري التحميل ..
                                          X