كل فوعة الطيران بسبب موضوع ايران و باين ماجلين تصعيدهم لانهم اثاروا موضوع الاسرى بعد العمليه البطوليه الاخيره الى قتل فيها 8 ففى نفس انعقاد المجلس المصغر اثير بقوه موضوع الاسرى و الاجراءات ضددهم من غافير
وغافير الان لن يتخذ قرار الا بمشورة الشاباك وهو مسؤول عنهم كوزير امن موضوع الاسرى يعنى ملف امنى ليجبروا غزه على تنشيط موضوع الاسرى الموضوع امن و ليس عسكرى
يعنى من مواجه عسكريه حولوا لامن هذا هو المفضل عند نتنياهو طيلت حكمه فيهتمون للانجاز اكثر
وهكذا يحيد ملف اقتحامات الاقصى و اقتحام المخيمات و المدن والاعتقالات وينشط ملف الاسرى يعنى دخلنا باقل شىء 4 شهور مفوضات و كسب وقت من صالحهم لا صالحنا
وايران لن ترد لرد يرتقى لحجم البهدله الى اكلتها لذلك سيستمر ضربها ويمكن بالاعماق اكثر و لن ترد الا اعلاميا وتاريخ 40 سنه يشهد