أحباء اللغة العربية التي اصطفاها الله لكتابه
كل عام وأنتم بجمالها أنقى، وبفصاحتها أبلغ حجة وأرقى.
تحية طيبة وبعد :
يسرني أن ألتقيكم في حلقات تخص المواضيع اللغوية بعنوان (مشاكسات) لإضفاء جو من البهجة في تبادل المعلومات وتلقيها، بطريقة مرحة تغير الصورة الموروثة التقليدية المنفرة التي اعتدناها، وكان لها أثرٌ سلبيٌ على التحصيل والتقبل؛ لذلك سنتطرق للجانب التطبيقي الذي يخفف من حدة اللحن، ويفعّل حاسة السمع اللغوي.
فأهلا وسهلا بكم، كلنا شوق لمشاركتكم الفاعلة، وإضافتكم المهمة.
![]()