ماذا قالوا ؟ عن مضي 15 عامًا على انطلاقة شبكة فلسطين للحوار
![]()
ماذا قالوا ؟ عن مضي 15 عامًا على انطلاقة شبكة فلسطين للحوار
![]()
يا أختي الفاضلة الحرية وإبداء الرأي موجود وبحرية تامة لكن كثير من الأعضاء للأسف
بعض الأحيان يستخدمون ألفاظ سيئة وشتم بعضهم البعض وهذ لايليق بأخلاقنا وديننا وقوانين الشبكة
اذن الحرية بشرط الالتزام بسلامة اللفظ وعدم الاعتماد على الشتائم في طرح الرأي
وقسم آخر من الأعضاء يتطاول على المقاومة بكل أطيافها وعلى رموزها وقادتها هل هذا يعد حرية الرأي ؟؟
تحياتي لكِ
ذكرت أهم نقطتين ضمن قوانين لم تُطبيق !
الألفاظ البذيئة و الإساءة للمقاومة بالإضافة ما لم تذكره العمالة ونشر الإلحاد .
هنا عضويات ألفاظهم تدل إنهم لا يعيشون إلا في مستنقع الأمر الآخر بالنسبة للمقاومة البعض يرى أن لا أحد يقاوم عدا حزبه لذلك الطعن والسب في الآخرين حلال .
وللأمانة القانون ينص على طردهم وليس تجميد إسبوع إلى شهر ، لذلك على الإدارة تعديل القوانين العامة .
ولا ننسى إننا في مكان عروبي إسلامي قضيته المركزية فلسطين وعدوه الإحتلال الصهيوني.
اختي احد اهم اهداف الشبكة هو دعم المقاومة الفلسطينية
بكافة أشكالها وأطيافها بالكلمة الصادقة والحوار البناء
المقاومة كل المقاومة وكل الاحترام لجميع اجنحة المقاومة هذه سياسة الشبكة
ودعمها بين الاعضاء بالاحترام والحوار المحترم والبناء
طبعا انتِ والجميع يعرف من هي المقاومة فلا يأتي احد لايعلم عنها شئ ويتشدق بالمقاومة
وهو بعيد كل البعد عنها بل يشتم وينشرالشائعات ويثيرالفتنة بين فصائل المقاومة فهذا مرفوض .
أما عن سياسة التجميد والطرد فكل هذا يدخل تحت نظام المخالفات والعقوبات
فأتمنى منكِ الذهاب لقوانين الشبكة وتقرأي هذا النظام فانا ارى انه جيد فالتجميد والطرد يكون بتسلسل
حتى لا يظلم احد ويفقد عضويته وهذا من باب اعطاء الفرص للعودة عن الاخطاء .
في هذه المناسبة الطيبة لا بد من تسجيل الدخول وإبراق التحية لشبكة فلطسين للحوار ..
13 عاما هي سنوات معرفتي بالشبكة .. قضيت فيها أجمل أيام عمري قبل ان نكبر وتغمرنا الحياة بمشاكلها وهمومها اليومية ..
13 عاما تعلمت فيها الكثير من هذه الشبكة من تحليلات سياسية وحقائق تاريخية وفهم ما يدور خلف كواليس السياسة اللعينة ..
الشبكة كانت ولا زالت مصدري الأول والاوحد في اي موضوع اخباري يستحق المتابعة الفورية .. كانت منبرنا في انتخابات 2006 وما صاحبها من هرج ومرج وتشيكل الحكومة العاشرة والمشاكل الداخلية مرورا بالحسم العسكري في قطاع غزة وبعدها حرب 2008 مررورا ب حرب 2012 ووصولا ل حرب 2014.
أن تحافظ الشبكة علي نفسها حتي يومنا هذا هو انجاز قائم بحد ذاته بعد شبه انقراض لعالم المنتديات وانتشاء المرض المسمي ب " السوشال ميديا " .. وهذا يدل علي حجم الاقبال الذي لا زالت تتمتع به الشبكة رغم كل ما ذكر ..
تحية عطرة لأولئك الابرار الذين رحلو عنا مقبلين غير مدبرين .. كانو يوما معنا هنا نتبادل اطراف الحوار .. تحية لكل المفكرين والمبعدين الذين تميزت بهم الشبكة وكانو علامة فارقة في تميز الشبكة عن باقي المنتديات الحوارية والاخبارية .. تحية لكل من اختلف معنا يوما واحترم ثقافة الاختلاف ..
المقام لا يتسع لاسترجاع شريط الذكريات .. فقط اردنا اختلاس بعض من وقتنا لتمرير التحية لهذا الصرح العظيم ..
إلي الامام وبالتوفيق .. وعقبال ما نحتفل بالعيد ال 20 عما قريب ان شاء الله وديارنا تحررت من دنس الغاصبين ..
ماذا قالوا ؟
عن مضي 15 عامًا على انطلاقة شبكة فلسطين للحوار
ولك كامل الحريه بالنقد وابداء الراي والراي الاخر ،على العموم اختاه كلامي معك من باب النقاش ليس الا ولم يكن ابدا تقليل لشانك لا سمح الله ولك كل الاحترام والتقدير منا وكلامك على رؤسنا من فوق
ما تزعلي مني اختاه أن كنت اثقلت عليك قليلا في الكلام ،ودمت بخير ان شاء الله
الي الامام يا أصدق شبكة وأرقى شبكة رأيتها
شبكة فلسطين للحوار لها ترتيب 34 ألف على مواقع العالم
وذلك وفق احصائيات الموقع الرسمي والشهير أليكسا بمعدل 35 الف زائر يومياً وبمعدل مليون زائر شهرياً
مع العلم أن ترتيب 34 ألف على مستوى العالم يعتبر ترتيب جيد جداً خاصة أن الترتيب على موقع اليكسا يبدأ من 11 مليون
http://alexa.com/siteinfo/paldf.net
![]()
شبكة فلسطين للحوار15 عاما منذ انطلاقتهامن الحب
10 سنوات لي بالتمام عضوا فيها
من الثقة
من الحرية
من الفهم
من النقاش
من الانتماء
من المقاومة
من الأخلاق
من الأخوة الأصدقاء
من الشوق والانتظار
من الحرف الصادق
من الكلمة المجاهدة
من الريادة والتفوق
من القفز فوق الحواجز والأسوار
من الثبات والصمود
من النجاح رغم الحصار
شبكة فلسطين للحوار
لك حبي وتقديري واحترامي
ووفائي
التعديل الأخير تم بواسطة بهائي راغب شراب ; 2016-09-20 الساعة 07:36
بوركتم على هذا الجهد المبارك في خدمة قضيتنا .. سعيدة لاني جزء من هذه الشبكة .. مزيدا من الازدهار والتقدم
شبكة فلسطين للحوار قصة عشق بيني وبينها لا ينتهي الا بعد ان ينتهي قلبي عن النبض ووتوقف دقاته
عرفتها منذ تاسيسيها وكنت ىعضو فيها منذ 2003 للامانة وبكل حيادية هذه الشبكة كانت وستبقي المصدر الرئيسي والوحيد في نقل الاخبار الحصرية على ثغر فلسطين
وان شاء الله نظل افياء لهذا الصرح مهما اتجمدت معرفاتنا قبل فترة عملت احصائية للمعرفات المتجمدة نهائيا فاقت 15 معرف
تعرفنا على اخوة كرام بينوضعوا على الجبين
وطبعا تعرفنا على شراذم وملل وطبقة صفيقة من مخلفات المجتمعات
وكل يدور في فلك واحد وهو الانتماء لهذه الشبكة
الذي اعطيت الحريات لاعضائها مالم تعطها اي شبكة او منتدي
حتي ان للملحدين مكان بيينا
ناهيك عن الروافض والعلمانيين والماركسيين ووروث النصيرية وايتام القومية العربية والمتلونيين
و و و و ممن يعارضون اصل الفكرة الذي انشئت لها الشبكة
وهي دعم المقاومة والفكر العربي الاسلامي
ماشالله
انا مشترك ف الشبكة من 2009
اقترح فتح محور للتجارة والتجارة الالكترونية
كلامك غير واقعي وغير مقنع - بالنسبة لي عالأقل -
عموماً اكتفي في الأخير أنتم أدرى .
أعلم لم يكن مقصدك الإساءة ، يمكنني معرفة ذلك
خاصة وإنك من الأعضاء ذوي الأخلاق العالية .
* إعذروني قمت بحذف من المشاركة لتخفيف على المتصفح
كل عام وهذا الصرح في المقدمه دوما ل اجل لله اولا ثم ل اجل قضيتنا العادله ( قضيه فلسطين )..
ادامكم الله لشبكتنا الغراء وادام هذا الصرح الاعلامي الاول ع مستوى العالمي في نشر وعي وثقافه عربيه اسلاميه فلسطينيه ان شاء الله
دمتم بحفظ الله
شبكة فلسطين للحوار.. خمسة عشر عاماً من البذل والعطاءخمسة عشر عاماً جعلت "شبكة فلسطين للحوار" مرجعاً مهماً لكل مهتم بالشأن الفلسطيني بمواكبتها لحظة بلحظة تفاصيل التفاصيل لكل ما جرى ويجري على أرضنا المباركة وما تبعه من ردود أفعال عربية وإسلامية ودولية، خمسة عشر عاماً.. غدت فيها الشبكة أرشيفاً بحثياً مهما لكل كاتب ومتابع للقضية الفلسطينية.
ولا عجب فقد شكلت "شبكة فلسطين للحوار" أول ميدان للحوار الجاد بين أطياف شعبنا الفلسطيني من جهة وحوارهم مع أشقائهم العرب والمسلمين من جهة أخرى.. وكانت بحق المنصة التي ارتقاها مبدعون متميزون من أبناء شعبنا وأمتنا شَعَّ سناهم الوهاج وعبيرهم العطر من ثناياها فبرزت كساحة إبداع ثقافي وسياسي وفني في زمن أجدبت مرابعنا فيه وأقفرت، وغاضت ينابيعنا فيه وجفت.
شرفت "شبكة فلسطين للحوار" باحتضانها أشرافَ أمتنا وأطهارها فكان من أولئك النفر شهداء تفيأوا ظلالها الوارفة، وحطّوا رحالهم في واحتها النضرة، فسقوا منها وارتووا بعد ظمأ وشربوا بعد عطش ثم ارتوت من دمائهم الزكية أرض فلسطين المباركة.. مضوا في ركب الشهداء الأعز والأغلى والأجمل فارتبط ذكرهم الجميل بتلك الشبكة التي جمعتنا بهم وشرفتنا بمعرفتهم وأخص بالذكر منهم أخي وحبيبي الشهيد محمد الهمص أبو حامد.
على نطاقي الشخصي فقد كانت "شبكة فلسطين للحوار" بوابتي للتعريف بوالدي يحيى برزق رحمه الله وأشعاره عبر المحورين الثقافي والفني فضلاً عن نشر مقالاتي في محورها السياسي.
صحيح أن مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة قد سرقت منا أوقاتنا وأبعدتنا عن محاورها، غير أنها لم ولن تكون بديلاً عنها، ولا أظن أنها قادرة على تجسير علاقةٍ إنسانيةٍ عميقةٍ راسخة كتلك التي صاغتها "شبكة فلسطين للحوار" بين أعضائها، وهو ما يشكل تحدٍّ كبير للشبكة في استعادة مكانتها السامقة ولمّ شمل أعضائها بعيداً عن قشورٍ براقة لا تغني ولا تسمن من جوع تمثلت في "لايك" و "شير" و "فولو" وغيرها من الشكليات التي تشتت أكثر مما تجمع وتباعد أكثر مما تقرب.
مخلص برزق
التعديل الأخير تم بواسطة مخلص ; 2016-09-20 الساعة 22:06
بارك الله في جهودكم الجبارة لنجاح عطاء الشبكة وتقدمها ..بوركتم جميعا يا إدارة الشبكة وإلى الأمام
كل التوفيق
أهلا وسهلا بالجميع وبوركت جهود من سبق ومن تابع ومن لحق بالركب منتجًا ومتفاعلًا ومستفيدًا
تقبل الله منا جميعًا
متميزين من يومكم
بالتوفيق
الى الامام
بارك الله فيكم وفي جهودكم
وبارك الله في كل من عمل على نجاح هذا الصرح والأرتقاء به
دمتم جميعا ذخرا للدين والوطن والقضيه
ربى يبارك فى الجهد الكبيررررررررر.