هذه كلمة مني دفعتها دهشة من هول ما رأيت وما زلت أرى من ضلال كثير من بناتنا ،،،، ابنة.. وزوجة.. أم ..وأخت ..
كل ذلك بسبب آباء في مجتمعاتنا الإسلامية ينظرون لها نظرة تميز عن الذكر، ما لشيء إلا لتلك البيئة الفاسدة التي رضعوا
منها أعرافا ما أنزل الله بها من سلطان ، بل هي أعراف جاهلية محضة وتقاليد اجتماعية بغيضة يتصل عهدها بالعصر الجاهلي الذي
قال تعالى فيه:
" وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون" وصدق تعالى
والتي أوصلت بكثير من بناتنا إلى دور الرعاية والإصلاح والأحداث ....و أدخلتها في قضايا أخلاقية تقشعر لها الأبدان ،لا
أجد مبرر لكثير مما رأيته منها ( وما زلت لم أرى إلا القليل) سوى سوء أخلاق آبائهم وجهلهم بمسؤلياتهم بل وضعف إيمانهم .
وليس النبت ينبت في جنان
ومنهن من نراها هنا وهناك في كل مكان تسئ لذاتها قبل أن تسئ لأحد في الدنيا !!
فيا من أنت من هؤلاء الآباء... أما زلت عونا وأداة لتنفيذ مخططات أعداء الإسلام من أصحاب مذاهب مادية وإلحادية وإباحية ،
ودعاة أفكار استعمارية وصهيونية وماسونية ؟؟! من حيث تعلم أو لا تعلم ؟؟ من حيث تشعر أو لا تشعر ؟؟
فالمرأة عندهم هي أول الأهداف للنيل من إسلامنا ،، هي العنصر الضعيف والعاطفي لتنفيذ أي مخطط لدعوة إباحية ومنهج
استعماري .. هي الطريق لفساد مجتمعنا المسلم بأسره وتهديم كيانه لأن تحطيم القيم الأخلاقية هي السبيل لذلك.
فاسمع ما قاله أحد المستعمرين : " كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعلاه ألف مدفع ، فأغرقوها في حب
المادة والشهوات".
بل اسمع ما يقوله كبير من كبراء الماسونية الفجرة: "يجب علينا أن نكسب المرأة ، فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا بالحرام
وتبدد جيش المنتصرين للدين".
فهذه المرأة قبل أن تكون زوجة لغيرك أو أم لأبناء.... هي ابنتك !؟
فماذا صنعت لها؟؟ أأعددتها لخوض غمار الحياة بقلب مؤمن ونفس صابرة وروح طاهرة ؟؟
قد ينفع الأدب الأولاد في صغر
إن الغصون إذا عدلتها اعتدلت
أم شغلتك كراهية البنات وضجرك بما قسم الله لك من إناث لم تملكوا أنتم ولا نساؤكم ولا من في الأرض جميعا أن يغيروا ما خلق
الله ؟؟
وحينها ستكون كمن قيل فيه:
أتبكي على لبنى وأنت قتلتها؟!
فـ : " اعدلوا بين أبناءكم،اعدلوا بين أبناءكم،اعدلوا بين أبناءكم".
(((( فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون))))
كل ذلك بسبب آباء في مجتمعاتنا الإسلامية ينظرون لها نظرة تميز عن الذكر، ما لشيء إلا لتلك البيئة الفاسدة التي رضعوا
منها أعرافا ما أنزل الله بها من سلطان ، بل هي أعراف جاهلية محضة وتقاليد اجتماعية بغيضة يتصل عهدها بالعصر الجاهلي الذي
قال تعالى فيه:
" وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون" وصدق تعالى
والتي أوصلت بكثير من بناتنا إلى دور الرعاية والإصلاح والأحداث ....و أدخلتها في قضايا أخلاقية تقشعر لها الأبدان ،لا
أجد مبرر لكثير مما رأيته منها ( وما زلت لم أرى إلا القليل) سوى سوء أخلاق آبائهم وجهلهم بمسؤلياتهم بل وضعف إيمانهم .
وليس النبت ينبت في جنان
كمـثل الـنبت ينبت في الفـلاة
وهـل يرجى لأطفال كمال إذا ارتضعوا ثدي الناقصات
.ومنهن من نراها هنا وهناك في كل مكان تسئ لذاتها قبل أن تسئ لأحد في الدنيا !!
فيا من أنت من هؤلاء الآباء... أما زلت عونا وأداة لتنفيذ مخططات أعداء الإسلام من أصحاب مذاهب مادية وإلحادية وإباحية ،
ودعاة أفكار استعمارية وصهيونية وماسونية ؟؟! من حيث تعلم أو لا تعلم ؟؟ من حيث تشعر أو لا تشعر ؟؟
فالمرأة عندهم هي أول الأهداف للنيل من إسلامنا ،، هي العنصر الضعيف والعاطفي لتنفيذ أي مخطط لدعوة إباحية ومنهج
استعماري .. هي الطريق لفساد مجتمعنا المسلم بأسره وتهديم كيانه لأن تحطيم القيم الأخلاقية هي السبيل لذلك.
فاسمع ما قاله أحد المستعمرين : " كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعلاه ألف مدفع ، فأغرقوها في حب
المادة والشهوات".
بل اسمع ما يقوله كبير من كبراء الماسونية الفجرة: "يجب علينا أن نكسب المرأة ، فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا بالحرام
وتبدد جيش المنتصرين للدين".
فهذه المرأة قبل أن تكون زوجة لغيرك أو أم لأبناء.... هي ابنتك !؟
فماذا صنعت لها؟؟ أأعددتها لخوض غمار الحياة بقلب مؤمن ونفس صابرة وروح طاهرة ؟؟
قد ينفع الأدب الأولاد في صغر
وليس ينفعهم من بعده أدب
.إن الغصون إذا عدلتها اعتدلت
ولا تلين ولو لينته الخـشب
. أم شغلتك كراهية البنات وضجرك بما قسم الله لك من إناث لم تملكوا أنتم ولا نساؤكم ولا من في الأرض جميعا أن يغيروا ما خلق
الله ؟؟
وحينها ستكون كمن قيل فيه:
أتبكي على لبنى وأنت قتلتها؟!
وقد ذهبت لبنى فما أنت صانع؟
فـ : " اعدلوا بين أبناءكم،اعدلوا بين أبناءكم،اعدلوا بين أبناءكم".
(((( فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون))))
تعليق